وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى... 💬 أقوال عبد الله محمد بن مفلح المقدسي 📖 كتاب الآداب الشرعية والمنح المرعية ( الجزء الأول )

- 📖 من ❞ كتاب الآداب الشرعية والمنح المرعية ( الجزء الأول ) ❝ عبد الله محمد بن مفلح المقدسي 📖

█ وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إنَّ مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الِاسْتِطَالَةَ فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ» رَوَاهُ أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُد كتاب الآداب الشرعية والمنح المرعية ( الجزء الأول ) مجاناً PDF اونلاين 2024 فَهَذَا كِتَابٌ يَشْتَمِلُ عَلَى جُمْلَةٍ كَثِيرَةٍ الْآدَابِ الشَّرْعِيَّةِ وَالْمِنَحِ الْمَرْعِيَّةِ يَحْتَاجُ إلَى مَعْرِفَتِهِ أَوْ مَعْرِفَةِ كَثِيرٍ مِنْهُ كُلُّ عَالِمٍ عَابِدٍ وَكُلُّ مُسْلِمٍ وَقَدْ صَنَّفَ هَذَا الْمَعْنَى كَثِيرٌ أَصْحَابِنَا كَأَبِي السِّجِسْتَانِيِّ صَاحِبِ السُّنَنِ وَأَبِي بَكْرٍ الْخَلَّالِ عَبْدِ الْعَزِيزِ حَفْصٍ عَلِيِّ أَبِي مُوسَى وَالْقَاضِي يَعْلَى وَابْنِ عَقِيلٍ وَغَيْرِهِمْ وَصَنَّفَ بَعْضِ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ كَالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ الْمُنْكَرِ وَالدُّعَاءِ وَالطِّبِّ وَاللِّبَاسِ وَغَيْرِ ذَلِكَ الطَّبَرَانِيُّ الْآجُرِّيُّ مُحَمَّدٍ الْخَلَّالُ أَبُو وَابْنُهُ الْحُسَيْنِ وَابْنُ الْجَوْزِيِّ وَغَيْرُهُمْ (ثَنَاءُ الْمُؤَلِّفِ الْكِتَابِ) اشْتَمَلَ الْكِتَابُ بِحَمْدِ اللَّهِ وَعَوْنِهِ وَحُسْنِ تَوْفِيقِهِ تَضَمَّنَتْهُ هَذِهِ الْمُصَنَّفَاتُ الْمَسَائِلِ أَكْثَرِهَا وَتَضَمَّنَ مَعَ أَشْيَاءَ كَثِيرَةً نَافِعَةً حَسَنَةً غَرِيبَةً أَمَاكِنَ مُتَفَرِّقَةٍ فَمَنْ عَلِمَهُ عَلِمَ قَدْرَهُ وَعَلِمَ أَنَّهُ قَدْ الْفَوَائِدِ الْمُحْتَاجِ إلَيْهَا لَمْ يَعْلَمْ أَكْثَرُ الْفُقَهَاءِ مِنْهُمْ لِاشْتِغَالِهِمْ بِغَيْرِهِ وَعِزَّةِ الْكُتُبِ الْجَامِعَةِ لِهَذَا الْفَنِّ