الإسلام لا يعرف الشيخوخة والهرم انه جديد كالشمس وقديم... 💬 أقوال أبو الحسن علي الحسني الندوي 📖 كتاب ردة ولا أبا بكر لها

- 📖 من ❞ كتاب ردة ولا أبا بكر لها ❝ أبو الحسن علي الحسني الندوي 📖

█ الإسلام لا يعرف الشيخوخة والهرم انه جديد كالشمس وقديم وشاب ولكن المسلمين هم الذين شاخوا وضعفوا فلا سعة العلم ولا ابتكار التفكير والانتاج عبقرية العقل حماسة الدعوة عرضاً جميلاً ومؤثراً للأسلام ومزاياه ورسالته إلا النادر القليل صلة بالشباب المثقف والتأثير عقليتهم وهم أمة الغد والجيل المرتجى محاولة لاقناعهم بأن هو دين الانسانية والرسالة الخالدة وان القرآن الكتاب المعجز الخالد الذي تنقضي عجائبه تنفذ ذخائره تبلى جدته الرسول المعجزة الكبرى ورسول الأجيال كلها وأمام آلعهود الشريعه الاسلامية هي الآية التشريع وهي الصالحة لمسايرة الحياة وقضاء مآربها والإشراف عليها الايمان والعقيدة والاخلاق والقيم الروحية أساس المدنية الفاضلة والمجتمع الكريم الحضارة الجديدة تملك الا الوسائل والآلات تعاليم الأنبياء مصدر العقيدة والخلق والغايات مطمع المتزنة بالجمع بين كتاب ردة أبا بكر لها مجاناً PDF اونلاين 2024 ردة من نوع آخر , قديما كانت الردة الخروج عن الدخول أي الإنتقال إلى لكن عصرنا هذا الدين اللادين فأين الحل ؟؟ ردة له إن شباب أمتنا أغلب الحمد لله تجرعوا حد الثمالة أفكار الغرب فلسفاتهم العقيمة الشاب العربي يرى نظيره الغربي القدوة المثال الحلم الأمل الرائد المفكر المخترع المبدع العابث القادر المجدد المتجدد فيه ما فيجري خلف ليس سوى سراب دنوي زائل ردة اليوم تعاني أشد أنواع الإنحلال الخلقي تدهور النفوس ابتعادها خالقها يعيب بعضها بعضا أنهم أفضل بعض تشتت تفرقت ضاعت ضعفت هانت استبيحت أراضيها استبيت دماء أهلها بل هناك يغني طربا فرحا جذلانا عند رؤية أيضا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ الإسلام لا يعرف الشيخوخة والهرم انه جديد كالشمس وقديم كالشمس وشاب كالشمس ولكن المسلمين هم الذين شاخوا وضعفوا فلا سعة في العلم ولا ابتكار في التفكير والانتاج ولا عبقرية في العقل ولا حماسة في الدعوة ولا عرضاً جميلاً ومؤثراً للأسلام ومزاياه ورسالته إلا النادر القليل ولا صلة بالشباب المثقف والتأثير في عقليتهم وهم أمة الغد والجيل المرتجى ولا محاولة لاقناعهم بأن الإسلام هو دين الانسانية والرسالة الخالدة وان القرآن هو الكتاب المعجز الخالد الذي لا تنقضي عجائبه ولا تنفذ ذخائره ولا تبلى جدته وان الرسول هو المعجزة الكبرى ورسول الأجيال كلها وأمام آلعهود كلها وان الشريعه الاسلامية هي الآية في التشريع وهي الصالحة لمسايرة الحياة وقضاء مآربها الصالحة والإشراف عليها وان الايمان والعقيدة والاخلاق والقيم الروحية هي أساس المدنية الفاضلة والمجتمع الكريم وان الحضارة الجديدة لا تملك الا الوسائل والآلات وان تعاليم الأنبياء هي مصدر العقيدة والخلق والغايات ولا مطمع في المدنية الصالحة المتزنة الا بالجمع بين الوسائل والغايات. ❝
1
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث