نص بعنوان (نهاية!) للكاتبة المُبدعة: سَاجِدة العُديني... 💬 أقوال حساب محذوف 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ حساب محذوف 📖

█ نص بعنوان (نهاية!) للكاتبة المُبدعة: سَاجِدة العُديني نهاية! ظللتُ أعبثُ بالثواني كُل يوم حتى وصلت إلىٰ مقعدي وَلكنّ هذهِ المرة كان غُصني قد اقتلع من مكانة بكيتُ مِن شدة انهياري لم أعد أفهم أكانَ يستكثر علي! ينظر لي تلكَ المسافة التي حاولت أنّ تجمعني بهِ عبثًا! ليس لديهِ شجاعة ليتقدم! أكان يتقصدني جميع هفواتهُ! أم لأن غصني لم يفهمني ابتعدت! وأنا لملمتُ جناحيهِ بدعُائي فتشتُ عن أحلامة بقوتي حاولتُ وبكُلّ صمتي أنْ أنتشلة الوحدة بكل قواي أضيء الزجاجة يحبسَ نفسهُ داخلها أرتدهُ يكونَ سعيد ومحارب معي أو بدون تواجدي خضتُ مئات المحاولات لانسخ مني نصًا يشبهَهُ ويكون مرأةً داخلة ولكنَ الأن سأتوقف أن أخلِق لحروفي أيادٍ تضمهُ ولصمتي بلدةً تحتوية ومن نصوصي بيتًا يأنسُ فيه كُلما شعر بالضياع لانهُ وفي النهاية فسرَ تجاهلًا وليسَ رغبة أثيثة بالقرب وإنقاذي لهُ استنجاد حُب وقربي منهُ عبئًا ثقيلًا هيام تَبعثُ أضلُعها جناحُ فراشات فقط عِند سماع صوتة سأبتعدت لرُبما سأنتظرَ بضعَ أنفاس المنتص لأنْ وبكُل بساطة لايحق للزهرة التقدم إن الغصن غمس نفسة أعماق التربة > كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

حساب محذوف

منذ 3 شهور