█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ كم قلت في المغارم قصصًا؟! وبت أداولها في فنون العشق، كم كنت ماشيًا حافيًا كالجمر الأحمر؟! ومنذ وصالك تشبتت شتى بقايا جروحي، ألم تكف عن الحديث السري بينك وبين قلبي؟! أصبحت أسيرة قلبي المفتون بك يا أميري، باتت أقلامي متحدثًا عن بطل قصتي، وعن الوزن والقافية فياء حرفك موضع ميزانهما، بكل المنادي قد ناديت بك، وفي المبتدأ كنت الأول، أيعقل أن الحب كرائد فضاء وبين نجومه أنت؟!
أم القمر على أمواج البحر مزينًا سماء النجوم؟! . ❝