الجزء الحادي والعشرون (عفتي والديوث) عن مريم التي ما... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖

█ الجزء الحادي والعشرون (عفتي والديوث) عن مريم التي ما زالت تفكر حياتها والايام مرت بها وموت والدها فلاش باك كانت متزوجه من أشهب منذ حوالي سته اشهر وكانت تمارس مهنتها وتضع المنوم لتسهيل مهامها وإذا بهاتفها يطلق نوره فنظرت إليه وانصدم عندما وجدت ارسل لها رساله (مريم ابوكي مات خلصي شغلك وتعالي علي الفيلا بسرعه ) كانت حاله صدمه شديده ولا تعرف ماذا تفعل فتركت هذا الراجل الساكر وأخذت شنطتها وجرت سريعا الي فيلا وعندما دخلت لم تجده ولكن شخص موجوده غريب عنها فسألته عن مريم:هو حضرتك مين وفين بابا الشخص:انا هيثم الكيلاني شريك الشغل مريم وقد بدءت دموعها بالنزول طيب وهو فين هيثم:هو المستشفي وانا جاي أخد شوي ورق وامشي مريم:ورق ايه اللي اهم ولدي قولي هو مستشفي بسرعه هيثم:مستشفي هتروحي تستلمي الجثه بنفسك حد معاكي هذه اللحظه وقعت ارضا فبالرغم معامله السيئه وبالرغم الا أنها ظنت أنه ليسه حي وحصل سوء فهم انهارت البكاء ولم تتملك نفسها وظلت تبكي وفي لحظه وقفت مريم:انا لازم اروحله اشوفه انتم كدابين كلكم وخرجت لتذهب وعندنا وصلت يقف بالخارج يكلم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)

منذ 6 شهور