الجزء الحادي عشر (عفتي والديوث) عن فتحيه بالبيت كانت... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖

█ الجزء الحادي عشر (عفتي والديوث) عن فتحيه بالبيت كانت مازالت قلقانه علي رونال فهي اول مره تتأخر هكذا فتحيه:ربي لا اسالك رد القضاء ولكن اللطف فيه يارب طمني بنتي اتاخرت ليه يارب انت عارف مليش غيرها بعد اختها ما ضاعت مني كانوا الاختين الباب ويستمعون الي امهم فرونال تعرف عاده والدتها اما مريم فكانت تدمع فرحا لأن زالت تتذكرها وفي هذه اللحظه رنت الجرس حتي تخرج من حالتها واختباءت فتحيه ذهب تجاه وتدعو أن تكون واول فتحت عيونها مدمعه فتحيه:ادخلي يلا اتاخرتي مريم:مفيش بس الطريق كان زحمه فتحيه:مالك يا فيكي ايه حصلك حاجه مريم ارتمت احضان امها وتركت العنان لدموعها بالنزول :خير رو مالك حبيبتي طمنيني عليكي يابنتي توجعيش قلبي مريم:وهي تبكي هو انتي بتحبي اختي ذيي فتحيه:استغربت السؤال جوابت ايوه طبعا كلكم غلاوه واحده اينعم انا مشتاقه اشوفها واخدها حضني الاول والاخر عيالي وبحبكم كل رونال:طيب هي حضنك ست الكل رفعت ونظرت ومريم التي بحضنها وظلت مصدومه جاءت وجلست تحت قدمها كعادتها رونال:ايه رايك المفاجئه دي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)

منذ 6 شهور