˝الفصل الثالث ˝ ˝ ركب زين سَيارته والفرحة مش سيعاه... 💬 أقوال دنيا أشرف 📖 رواية عشقتُها من المدينة

- 📖 من ❞ رواية عشقتُها من المدينة ❝ دنيا أشرف 📖

█ "الفصل الثالث " " ركب زين سَيارته والفرحة مش سيعاه وظل يُردد "٣ أيام ٣ ويقابل حب عمره ٢٠ سنة مستنيها بيدور عليها ياترى لسه هتكون فاكره ولا متعرفش مين ؟ إتجاه بسيارتة إلى القاهرة نعم فهو متشوقٍ لرؤية جميلته عشق وصل منزله الخاص بالقاهرة أو بمعنى أصح قصر الجبلاوى أفخم قصور لم يمُر أحداً عليه صدفة إلا وإعتقد أنه متحف من كِثر الأشياء القديمة والأثرية والتحف الفنية التى توجد به "عند " أمسك هاتفه وتتصل ب جده " الجد : فينك يا معاوتش ليه لحد دلوقتي زين انا بتصل بيك جدى علشان أقولك إن أنا فى عاوت هشتغل مشروع عيلة الزناتي الجد: وه مخبرش اللى بينا بيناتهم عامل كيف عمك هاشم ياولدى ممكن يطربج الدنيا كلتها عليهم يصورلنا قتيل زين: عارف عمى اول ما هيشوف صفقة الفلوس هنكسبها تترمى تحت رجليه هينسى الطار كل تشوفوا صوح ولدى واثق فيك دير بالك نفسك معدتش العمر بجية وانا نفسى أطمن عِمامك إنهم يد واحده قبل أموت واحد طايح وره غرضوا ويلعب التانى كتاب عشقتُها المدينة مجاناً PDF اونلاين 2024 عندما يجتمع الحب مجتمعنا مختلفان يكون كلا الطرفين عوالم مختلفة فهل يصدم ذلك أم للقدر رأى اخر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

دنيا أشرف

منذ 8 شهور