دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
❞ ملخص كتاب " مشاعرك قد تكون قاتلة"
7 خطوات للسيطرة على المشاعر والدوافع والنزاعات السلبية التي تدمرك. عن كتاب مشاعرك قد تكون قاتلة:
مشاعرك قد تكون قاتلة لـ كين ليندنر ، هذا الكتاب ليس فقط للذين هم أقل من غيرهم في العلاقات أو الوظيفة أو الأوضاع الحياتية ، وإنما هو أيضاً للذين هم في أوضاع جيدة ولكن يطمحون إلى الأفضل ، فالكتاب لا يساعدنا فقط على فهم إلى أى مدى يمكن أن تؤثر معتقداتنا وتصوراتنا واتجاهاتنا عن الحياة في عملية صنع القرار ، ولكنه يقدم لنا حلاً للخروج من التأثير السلبي لانفعالاتنا المألوفة ، فهو يقدم مخططاً بارعاً للتغلب على العقبات الإنفعالية التي تقف حجر عثرة في طريق النجاح الشخصي الذي مهفو إليه جميعاً لكنه بعيد المنال 1- فهم المشاعر
:
قد يعتبر البعض أن الشعور مجرد حالة مزاجية عابرة، ولكن في الحقيقة، هو الطاقة التي تحركك طوال الوقت وتؤثر في تصرفاتك وأفكارك. خذ مثالًا شعور الحزن؛ هذا الشعور يصاحبه طاقة مثبطة تدفعك للكسل والانطواء، على عكس شعور الفرح الذي ينشطك ويملأك بالحيوية.
الطاقة المصاحبة للشعور هي ما تجعله مؤثرًا بعمق، لذا فالشعور ليس مجرد إحساس بل قوة دافعة. ومن المهم أن نتعلم إدارة هذه المشاعر وتوجيهها بشكل صحيح، لأن الانجراف تحت سطوتها يقود إلى قرارات عشوائية ونتائج غير مرغوبة.
ليس هناك شعور إيجابي أو سلبي بشكل مطلق؛ الأمر يعتمد على كيفية تعاملنا معه. الطريقة التي نختارها للتعبير عن مشاعرنا تحدد تأثيرها؛ لذا من الضروري اختيار الوقت والمكان المناسبين للتعبير، بهدف تحويل المشاعر إلى قوة إيجابية تدعمنا لتحقيق أهدافنا وسعادتنا.. ❝ ⏤كين ليندنر
ملخص كتاب " مشاعرك قد تكون قاتلة"
7 خطوات للسيطرة على المشاعر والدوافع والنزاعات السلبية التي تدمرك.
عن كتاب مشاعرك قد تكون قاتلة:
مشاعرك قد تكون قاتلة لـ كين ليندنر ، هذا الكتاب ليس فقط للذين هم أقل من غيرهم في العلاقات أو الوظيفة أو الأوضاع الحياتية ، وإنما هو أيضاً للذين هم في أوضاع جيدة ولكن يطمحون إلى الأفضل ، فالكتاب لا يساعدنا فقط على فهم إلى أى مدى يمكن أن تؤثر معتقداتنا وتصوراتنا واتجاهاتنا عن الحياة في عملية صنع القرار ، ولكنه يقدم لنا حلاً للخروج من التأثير السلبي لانفعالاتنا المألوفة ، فهو يقدم مخططاً بارعاً للتغلب على العقبات الإنفعالية التي تقف حجر عثرة في طريق النجاح الشخصي الذي مهفو إليه جميعاً لكنه بعيد المنال
قد يعتبر البعض أن الشعور مجرد حالة مزاجية عابرة، ولكن في الحقيقة، هو الطاقة التي تحركك طوال الوقت وتؤثر في تصرفاتك وأفكارك. خذ مثالًا شعور الحزن؛ هذا الشعور يصاحبه طاقة مثبطة تدفعك للكسل والانطواء، على عكس شعور الفرح الذي ينشطك ويملأك بالحيوية.
الطاقة المصاحبة للشعور هي ما تجعله مؤثرًا بعمق، لذا فالشعور ليس مجرد إحساس بل قوة دافعة. ومن المهم أن نتعلم إدارة هذه المشاعر وتوجيهها بشكل صحيح، لأن الانجراف تحت سطوتها يقود إلى قرارات عشوائية ونتائج غير مرغوبة.
ليس هناك شعور إيجابي أو سلبي بشكل مطلق؛ الأمر يعتمد على كيفية تعاملنا معه. الطريقة التي نختارها للتعبير عن مشاعرنا تحدد تأثيرها؛ لذا من الضروري اختيار الوقت والمكان المناسبين للتعبير، بهدف تحويل المشاعر إلى قوة إيجابية تدعمنا لتحقيق أهدافنا وسعادتنا.
اتخاذ القرار السليم يبدأ قبل الموقف نفسه بخطوات استباقية تُعزز مهاراتك وتجنبك القرارات العشوائية. الخطوة الأولى تتعلق بتحديد الأهداف، ورؤيتك لنفسك، وما تحب وتكره. هذه الخطوة أساسية؛ لأنها تمنحك مسارًا واضحًا تتبعه عند اتخاذ قراراتك،
حيث ستختار ما يتماشى مع أهدافك وتتجنب ما يبعدك عنها. لتحديد أهدافك بوضوح، اسأل نفسك: ما الذي أرغب في تحقيقه؟ من الشخص الذي أطمح أن أكونه؟ وما الذي يسعدني أو يحزنني؟ بعد تحديد هذه الرؤى، تأتي الخطوة الثانية وهي الاستعداد الاستباقي. بدلاً من انتظار الموقف،
كُن جاهزًا لتفادي الضغوط، كأن تتجنب مطعمك المفضل إن أردت إنقاص وزنك. باتخاذك خطوات كهذه، تتحكم بقراراتك بعيدًا عن الانجراف خلف الإغراءات اللحظية.
في المواقف التي تتطلب اتخاذ قرار فوري، الحفاظ على صفاء الذهن والهدوء أمر حاسم، وتجنب اتخاذ قرارات تحت تأثير مشاعر قوية مثل الفرح أو الغضب أو الحزن. خذ وقتًا للتفكير في اختياراتك السابقة، مستفيدًا من دروسها لتفادي تكرار الأخطاء. تذكّر دائمًا أهدافك ورؤاك؛ إذا كنت تهدف إلى الادخار لشراء سيارة، استخدم هذا الهدف كمرجع لتقييد نفقاتك. كذلك، إذا كنت طالبًا وتطمح للتفوق، استحضر هذا الهدف كلما شعرت برغبة في الاسترخاء غير الضروري. احترم قواعدك الخاصة بدون كثرة استثناءات،وراعِ العواقب الجيدة والسيئة لخياراتك. تجنب التسرع في الحكم على الآخرين، فكم من قرارات خُذِت بسبب سوء الظن وأثّرت سلبًا على العلاقات.
عملية اتخاذ القرار لا تنتهي بمجرد اختيار معين، بل تشمل خطوة مهمة بعدها وهي تحليل القرار وتقييم الطريقة التي أوصلتك إليه. في هذه الخطوة، راجع الأخطاء وتعلّم منها، وحدد الأدوات التي ساعدتك لتستعين بها مستقبلًا.
احتفل بقراراتك الجيدة لتعزيز الثقة وتحسين صورتك الذاتية، ولكن أيضًا تقبّل الأخطاء وتعلّم كيفية تقويمها دون الإحباط. حافظ على مراقبة أهدافك بشكل مستمر وقيّم مدى توافقها مع تغيّراتك الشخصية والحياتية، مما يساعدك في تجديد التزامك تجاهها.
❞ اللهم اجعل قلبه خزينة توحيدك، واجعل لسانه مفتاح تمجيدك، وجوارحه خدم طاعتك، فإنَّه لا عز إلا في الذلّ لك، ولا راحة إلا في الرضا بقسمتك، ولا أمن إلا في الخوف منك، أسعد الله أيامك ورضي عنك.. ❝ ⏤Hawal Ali
❞ اللهم اجعل قلبه خزينة توحيدك، واجعل لسانه مفتاح تمجيدك، وجوارحه خدم طاعتك، فإنَّه لا عز إلا في الذلّ لك، ولا راحة إلا في الرضا بقسمتك، ولا أمن إلا في الخوف منك، أسعد الله أيامك ورضي عنك. ❝
❞ الحياة ليست وجهة، بل هي رحلة. ومثل أي رحلة، من المهم أن تأخذ استراحات وتستكشف مسارات جديدة وتستمتع بالمناظر الخلابة على طول الطريق. لا تنخرط في عملك لدرجة تنسى أن تعيش. ❝ ⏤ناومي شراغاي
❞ الحياة ليست وجهة، بل هي رحلة. ومثل أي رحلة، من المهم أن تأخذ استراحات وتستكشف مسارات جديدة وتستمتع بالمناظر الخلابة على طول الطريق. لا تنخرط في عملك لدرجة تنسى أن تعيش. ❝