دار الهدف للنشر والتوزيع هي مؤسسة خاصة تعمل في مجال نشر الكتب والمطبوعات وتوزيعها داخل وخارج مصر، تأسست في أكتوبر لعام 2017 وأصدرت أكثر من مائة عمل أدبي في جميع فروع الرواية والشعر والقصة القصيرة والأدب الساخر والمقالات والكتب الأدبية ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ وسن ❝ ❞ جلسات سرية ❝ ❞ قيامة كليوباترا ❝ ❞ جرامافون ❝ ❞ إيروتومانيا ❝ ❞ 73 - 19 ❝ ❞ بوزار ❝ ❞ مولد سيدنا الفرعون ! ❝ ❞ مملكة الغيوم ❝ ❞ وأي عاقلة تقع بك عشقا ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد أبو العمايم ❝ ❞ وسام طارق ❝ ❞ مصطفى عبد الرحمن ❝ ❞ ياسمين رحمي ❝ ❞ أسامة أحمد خوجلي ❝ ❞ محمد عبد السلام ❝ ❞ عبد الرحمن المازني ❝ ❞ آلاء أسامة ❝ ❞ رفعت أبو النصر ❝ ❞ محمد محسن ❝ ❞ إسلام السيد ❝ ❞ ناهد بدوي ❝ ❞ عبد الرحمن الغزالي ❝ ❞ انغام حلمي ❝ ❞ عمرو عدلي ❝ ❞ إسلام الحماقي ❝ ❞ يارا سمير ❝
الذهاب الى ❞دار الهدف للنشر و التوزيع❝ على منصة تويتر (x):
دار الهدف للنشر والتوزيع هي مؤسسة خاصة تعمل في مجال نشر الكتب والمطبوعات وتوزيعها داخل وخارج مصر، تأسست في أكتوبر لعام 2017 وأصدرت أكثر من مائة عمل أدبي في جميع فروع الرواية والشعر والقصة القصيرة والأدب الساخر والمقالات والكتب الأدبية
تويتر هي منصة تواصل اجتماعي على الإنترنت تأسست في عام 2006. يتيح تويتر للمستخدمين إرسال واستقبال الرسائل القصيرة المعروفة باسم "تغريدات"، والتي يمكن أن تحتوي على نصوص أو وسائط متعددة مثل الصور ومقاطع الفيديو. يتم نشر هذه التغريدات على الصفحة الرئيسية للمستخدمين وتكون عامة بشكل افتراضي، ولكن يمكن للمستخدمين تحديد إعدادات الخصوصية.
تشتهر تويتر بتوفير وسيلة فعالة للتواصل ومشاركة الأخبار والأحداث الجارية بشكل سريع. يمكن للمستخدمين أيضًا متابعة حسابات الأشخاص والمنظمات التي يهتمون بها، والتفاعل مع تغريداتهم من خلال الإعجاب (like) أو إعادة التغريد (retweet)، وكتابة ردود تعليقية.
تويتر أصبحت مصدرًا هامًا للتواصل العام، وتلعب دورًا في نقل الأخبار والمحتوى الرقمي بشكل واضح.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ ردد الجمع الجمل مرارًا وتكرارًا بعد أن نفذوا الطقوس التي صاحبت التعاويذ. هم متأكدون هذه المرة.. قد نفذوا ما طلب منهم بحذافيره... لم يخطئوا بشيء كالمرات السابقة.صمت كالصمت الذي سبقه في المرات الفائتة.. لا توجد فائدة! لا تنجح محاولاتهم أبدًا مهما فعلوا! تملك منهم اليأس.. نظروا إلى أسفل وقد تدلت أكتافهم. ثم سمعوا صوتًا.. التابوت يتحرك ببطء وريح تأتي من حيث لا يدرون. فُتِحَ غطاء التابوت عن آخره وقامت المومياء من مكانها.. ❝ ⏤ياسمين رحمي
❞ ردد الجمع الجمل مرارًا وتكرارًا بعد أن نفذوا الطقوس التي صاحبت التعاويذ. هم متأكدون هذه المرة. قد نفذوا ما طلب منهم بحذافيره.. لم يخطئوا بشيء كالمرات السابقة.صمت كالصمت الذي سبقه في المرات الفائتة. لا توجد فائدة! لا تنجح محاولاتهم أبدًا مهما فعلوا! تملك منهم اليأس. نظروا إلى أسفل وقد تدلت أكتافهم. ثم سمعوا صوتًا. التابوت يتحرك ببطء وريح تأتي من حيث لا يدرون. فُتِحَ غطاء التابوت عن آخره وقامت المومياء من مكانها. ❝
❞ الجرامافون لا يقبلُ أبدًا بالتجديد، وأي محاولة لتغييره ستفشلُ حتمًا مهما كانت العيوب، ومهما كانت ضرورةُ التغيير.. فلن تجدَ أبدًا جرامافونًا مزوّدًا بساعة رقمية وشاشة لمْس وجهاز اتصال شبكي وإنترنت! بالتأكيد حينها سيفقدُ قيمته، ويزول اسمه، وتنتهي صفته؛ فهذا هو الجرامافون تكمنُ قيمته الحقيقية في شكله التقليدي القديم, وحشرجة صوته، ورداءته، وندرة وجوده، وقلّة استعماله إلّا لدى أصحاب الأذواق الخاصّة، وعدم تجدّد أغنياته، والأهم من ذلك كلّه ثباته علي تلك العيوب دائمًا وأبدًا، وهو - للأسف - مثلي تمامًا! لكنّي مازلت أتساءل: كيف استطاع الجرامافون أن يتحكّم في مسار حياتي يومًا بأحداثها وتفاصيلها، واستطاع - أيضًا أن يقْلبها رأسًا علي عقب، بلا هوادة أو رحمة في لمح البصر، بلا مقدمات أو تمهيد؟! فذلك السؤال- تحديدًا- لا أستطيع تفسيرَه حتى الآن، ولا أجد له إجابةً منطقيّة واضحة.! ماذا يملك الجرامافون ليفعله..؟\". ❝ ⏤عبد الرحمن المازني
❞ الجرامافون لا يقبلُ أبدًا بالتجديد، وأي محاولة لتغييره ستفشلُ حتمًا مهما كانت العيوب، ومهما كانت ضرورةُ التغيير. فلن تجدَ أبدًا جرامافونًا مزوّدًا بساعة رقمية وشاشة لمْس وجهاز اتصال شبكي وإنترنت! بالتأكيد حينها سيفقدُ قيمته، ويزول اسمه، وتنتهي صفته؛ فهذا هو الجرامافون تكمنُ قيمته الحقيقية في شكله التقليدي القديم, وحشرجة صوته، ورداءته، وندرة وجوده، وقلّة استعماله إلّا لدى أصحاب الأذواق الخاصّة، وعدم تجدّد أغنياته، والأهم من ذلك كلّه ثباته علي تلك العيوب دائمًا وأبدًا، وهو - للأسف - مثلي تمامًا! لكنّي مازلت أتساءل: كيف استطاع الجرامافون أن يتحكّم في مسار حياتي يومًا بأحداثها وتفاصيلها، واستطاع - أيضًا أن يقْلبها رأسًا علي عقب، بلا هوادة أو رحمة في لمح البصر، بلا مقدمات أو تمهيد؟! فذلك السؤال- تحديدًا- لا أستطيع تفسيرَه حتى الآن، ولا أجد له إجابةً منطقيّة واضحة.! ماذا يملك الجرامافون ليفعله.؟˝. ❝