تويتر هي منصة تواصل اجتماعي على الإنترنت تأسست في عام 2006. يتيح تويتر للمستخدمين إرسال واستقبال الرسائل القصيرة المعروفة باسم "تغريدات"، والتي يمكن أن تحتوي على نصوص أو وسائط متعددة مثل الصور ومقاطع الفيديو. يتم نشر هذه التغريدات على الصفحة الرئيسية للمستخدمين وتكون عامة بشكل افتراضي، ولكن يمكن للمستخدمين تحديد إعدادات الخصوصية.
تشتهر تويتر بتوفير وسيلة فعالة للتواصل ومشاركة الأخبار والأحداث الجارية بشكل سريع. يمكن للمستخدمين أيضًا متابعة حسابات الأشخاص والمنظمات التي يهتمون بها، والتفاعل مع تغريداتهم من خلال الإعجاب (like) أو إعادة التغريد (retweet)، وكتابة ردود تعليقية.
تويتر أصبحت مصدرًا هامًا للتواصل العام، وتلعب دورًا في نقل الأخبار والمحتوى الرقمي بشكل واضح.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ عجزت أن أحكي لأي إنسان آخر ما في قلبي، حكيت بتلك البساطة التي حكت بها قصتها.. أو قصصها الكثيرة. كنت قلق من الحب ومن الانجراف لها، ولكي أطمئن نفسي أن هذا ليس هو الذي يحدث بيننا، أردد في داخلي أشياء كثيرة، أن ما يجمعنا هو حبنا الكبير للشعر خاصة في هذا الزمان الذي لم يعد للشعر فيه مطلب ولا مكان. إننا صديقان، وبرغم فارق العمر فقد جمعتنا الغربة, ولكن ظل ذلك القلق الذي ينتابني دائمًا يسخر مني.
تمشين ببطء كأنك لا تريدين للطريق أن ينتهي.. وإذا انتهي ندخل معاً الحديقة السرية -هكذا اسميناها- نتمشي في آخر ممراتها التي ينيرها القمر ولا شئ غيره..وانا أحبك والليل أسود جميل كم يرغب العشاق.. وانا اضٌمك ورأسك علي صدري تلمسين يدي وتسألين: هل تشعر بالبرد؟ ترفعين رأسك وتحيطينني بذراعيكِ تقتربين من وجهي وتغمغمين: هل هذا حقيقي أم أننا نحلم؟ واجيبك أنه لو كان حلماً فما أجمله. ❝ ⏤ضياء الدين الهمامي
❞ عجزت أن أحكي لأي إنسان آخر ما في قلبي، حكيت بتلك البساطة التي حكت بها قصتها.. أو قصصها الكثيرة. كنت قلق من الحب ومن الانجراف لها، ولكي أطمئن نفسي أن هذا ليس هو الذي يحدث بيننا، أردد في داخلي أشياء كثيرة، أن ما يجمعنا هو حبنا الكبير للشعر خاصة في هذا الزمان الذي لم يعد للشعر فيه مطلب ولا مكان. إننا صديقان، وبرغم فارق العمر فقد جمعتنا الغربة, ولكن ظل ذلك القلق الذي ينتابني دائمًا يسخر مني.
تمشين ببطء كأنك لا تريدين للطريق أن ينتهي.. وإذا انتهي ندخل معاً الحديقة السرية -هكذا اسميناها- نتمشي في آخر ممراتها التي ينيرها القمر ولا شئ غيره..وانا أحبك والليل أسود جميل كم يرغب العشاق.. وانا اضٌمك ورأسك علي صدري تلمسين يدي وتسألين: هل تشعر بالبرد؟ ترفعين رأسك وتحيطينني بذراعيكِ تقتربين من وجهي وتغمغمين: هل هذا حقيقي أم أننا نحلم؟ واجيبك أنه لو كان حلماً فما أجمله . ❝