❞❝
❞ هل لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي الانسان أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية و الأنفس الانسانية كذلك أنه فقد إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي به فقط أي الاستقرار يكون ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه من تطور وإرتقاء فكان بدلا من ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه ما إستلزم ذلك من أحداث بمرور زمان . ❝
❞ الماسونية - : القضاء على الأديان والمبادئ والأخلاق الفاضلة واستبدالها بأنظمة وقوانين واتفاقيات بدعوى حرية العقيدة والفكر والرأي ..
الماسونية : تسعى جهدها في إحداث انقلابات مستمرة وإحلال سلطة مكان أخرى - ونشر الفوضى وإشغال المجتمعات وعدم استقرارها ..
الصهيونية وليدة الماسونية وقرينة لها إلا أن الصهيونية يهودية في شكلها - وأسلوبها ومضمونها وأشخاصها ..
الصهيونية هي الجهاز التنفيذي الرسمي لليهودية العالمية ، والماسونية يهودية - مبطنة بأساليب وشعارات إنسانية وقد تشمل غير اليهودي بل من العرب !!
للماسونية العالمية يد فيما يحصل بالمنطقة من أحداث ابتداء أو باستثمارها - لتدمير ما بقي من مبادئ وأخلاق ودين وبنية اقتصادية وثقافية واجتماعية ..
الفوضى الخلاقة هي إدارة أزمات المنطقة بمديات استراتيجية مع تنوع الآليات - والوسائل والأدوات حسب الدولة وتركيبتها أيديولوجيا وقوميا وجغرافيا ..
الفوضى الخلاقة هي حالة استقطاب سياسي بغطاء حقوقي إنساني لإنشاء مرحلة - جديدة بعد مرحلة فوضى متعمدة الأحداث أو استثمار حدث ما طارئ أو مفاجئ ...
الفوضى الخلاقة في المنطقة صنيعة ماسونية بإدارة وتخطيط أمريكي غربي - بأدوات محلية وحصول فجوة في الاستقرار يشعر بها كل مواطن بين ما كان وما يكون !!!
الماسونية تقوم لخدمة اليهودية وسيطرتهم على العالم لتدمير الأديان باسم حرية - معتقد وتمزيق الشعوب ˝فرق تسد˝ باسم حقوق الإنسان والحرب على الإرهاب !!
المنظمة الماسونية تقوم على أسس توراتية وتلمودية لسيطرة اليهود على العالم - في آخر الزمان وتقوم على المكر والخديعة والإرهاب والتمويه منذ نشأتها ..
في اللقاء الخاص الذي عقد في بودابست عام - 1952 لمجلس الطوارئ
للحاخامات الأوربيين يقول الحاخام اليهودي إيمانويل رابينوفتش / يقول : لن -
تكون هناك أديان بعد اليوم ويجب علينا الحفاظ على شعائرنا وتقاليدنا اليهودية
وذلك من أجل الحفاظ على تميز طائفتنا اليهودية ...
سابقا حتى تكون ماسونيا لابد أن تنتسب لمحافلهم وت قسِم يمينهم والآن كَث رَ -
الماسونيون في المنطقة دون انتماء بل خدماتهم فاقت التصورات بمقابل وبلا
مقابل !!
من معتقداتهم : يقول لاف أريدج - 1865 م بمؤتمر الماسونية أنه يجب تغلب
الإنسان على الإله بإعلان الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق !!!
وعبر تاريخ الماسونية نجد أنها ما آلت جهدا من أجل أن تدعم وتحتضن -
الحركات والمؤسسات العلمانية والانفتاحية والثوب الديمقراطي المعارضة للإسلام
˝الاتحاد والترقي˝ وغيرها أنموذج ...
شعارات الماسونية الخلابة ˝الإخاء - - الحرية المساواة˝ وبنفس تلك –
المصطلحات وعن طريقها تتدخل قوى الاستكبار في شؤون الدول العربية
والإسلامية لتدميرها ...
قد لا تصنع الماسونية الحدث لكن تستثمره وتحرك أدواتها تحت مسميات براقة -
وأحزاب ومؤسسات مدنية تنشد التغيير والإصلاح وترفع شعار المواطنة !!!
الماسونية لا تحقق أهدافها في مجتمعاتنا إلا بوجود أدوات من أبناء جلدتنا -
وبلغتنا يرفعون شعارات ˝ظاهرها فيها الرحمة وباطنها من قبلها العذاب˝ ...
للماسونية برامج وخطط محكمة للسيطرة على صناع القرار والنافذين والتركيز -
على المؤسستين الإعلامية والاقتصادية فهما العمود الفقري خصوصا في وقتنا . ❝
❞ من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان , فرجاء لا تتخلف عن ركب مشيئة إلهية بكونك سيد يدعي إنسان . ❝