█ حصرياً جميع أعمال ❞ كيانك للنشر والتوزيع ❝ أقوال ومأثورات 2024 الأعمال التي تستقبلها الدار هي: الرواية الطويلة والقصيرة المجموعة القصصية دواوين الشعر (الفصحى والعامية) الكتب المجمعة سواء قصص أو خواطر كتب الخواطر التنمية البشرية الطب والفلسفة الـــدينية المترجمة الأطفـــــال الدراما والمسرح بحيث لا يحتوي العمل ما ينافي الآداب العامة يهاجم الأديان السماوية يهدم منهج القيم يسيء إلى أحد * حيث سيعرض لجنة قراءة ومراجعة؛ لقراءة وتقييمه ثم من خلال التقييم سيتم تحديد تكلفة ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها أصلحتني صديقة عِصابة الأربَعَة الوداع الأخير ركن الاعتراف حياتك كما يجب أن تكون قلوب مقيدة بالأثام بلآثام نيرڤانا إغنوتس ❱
❞ ما هو الكنز الحقيقي ، وكم عدد الجرائم التي سيرتكبوها للحصول على هذا الكنز، ومن هم عِصابة الأربَعَة ؟ سَتُجيب هذه الرواية عليك قارئي العزيز.. ❝ ⏤سير آرثر كونان دويل
❞ ما هو الكنز الحقيقي ، وكم عدد الجرائم التي سيرتكبوها للحصول على هذا الكنز، ومن هم عِصابة الأربَعَة ؟ سَتُجيب هذه الرواية عليك قارئي العزيز.. ❝
❞ في ركنٍ من زوايا الروح، يختبئ الكتمان كالثعبان، يُخفي سرًا أو جرحًا أو خوفًا، يزداد حجمه كلما طالت مدة كتمانه، حتى يصبح ثقلًا لا يُحتمل.. وفي ركنٍ آخر، يقف الاعتراف كنورٍ يُضيء الروح، يُزيله ويُحرر القلب، لحظة نتخلص فيها من عبء الكتمان، ولحظة نتحرر فيها من القيود التي فرضناها على أنفسنا.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ في ركنٍ من زوايا الروح، يختبئ الكتمان كالثعبان، يُخفي سرًا أو جرحًا أو خوفًا، يزداد حجمه كلما طالت مدة كتمانه، حتى يصبح ثقلًا لا يُحتمل. وفي ركنٍ آخر، يقف الاعتراف كنورٍ يُضيء الروح، يُزيله ويُحرر القلب، لحظة نتخلص فيها من عبء الكتمان، ولحظة نتحرر فيها من القيود التي فرضناها على أنفسنا. ❝
❞ حين ودّعتِني ذلك اليوم وفي تلك اللحظة بالضبط لم أكن أظنّ أنّه سيكون آخر لقاء بيننا ووداعنا الاخير.... في تلك الحديقة وعلى ذلك المقعد الذي اعتدنا أن نذهب إليه كل مرّة، الذي أصبح مكاننا المميز... مكان لقائنا،لم أدرِ أنّني لن أراكِ بعد الآن، ودّعتني وأنتِ تبتسمين لي بدفءٍ كبير، تلك الابتسامة التي أحببتها دوما لن أراها مجددا.... كنتِ قد أعطيتِني دفتر يومياتكِ لأقرأه، خبّأتِ زهرتكِ المفضّلة كانت داخله، \"زهرة التّوليب\" التّي كانت أغلى مالديكِ، كانت تُسعدُكِ وتعطيكِ الأمل دومًا، كنتِ تسقينها وترعينَها جيّدا، تخافين أن تموت وتترككِ ورغمَ ذلك كنتِ تقطفين بعضا منها وتحتفظين بها..... ... ها أنا أحملُه بين يداي، أضمُّه بقوّة كبيرة كأنّني أضمّكِ أنتِ، أقرؤهُ كل يوم وكل لحظة وأبكي كثيرا، أبكيِ اشتياقا لك و حنينا إليكِ، كل حرفٍ فيه حفظتُه عن ظهرِ قلب.... ❝ ⏤سمية محمد غربي
❞ حين ودّعتِني ذلك اليوم وفي تلك اللحظة بالضبط لم أكن أظنّ أنّه سيكون آخر لقاء بيننا ووداعنا الاخير.. في تلك الحديقة وعلى ذلك المقعد الذي اعتدنا أن نذهب إليه كل مرّة، الذي أصبح مكاننا المميز.. مكان لقائنا،لم أدرِ أنّني لن أراكِ بعد الآن، ودّعتني وأنتِ تبتسمين لي بدفءٍ كبير، تلك الابتسامة التي أحببتها دوما لن أراها مجددا.. كنتِ قد أعطيتِني دفتر يومياتكِ لأقرأه، خبّأتِ زهرتكِ المفضّلة كانت داخله، ˝زهرة التّوليب˝ التّي كانت أغلى مالديكِ، كانت تُسعدُكِ وتعطيكِ الأمل دومًا، كنتِ تسقينها وترعينَها جيّدا، تخافين أن تموت وتترككِ ورغمَ ذلك كنتِ تقطفين بعضا منها وتحتفظين بها... .. ها أنا أحملُه بين يداي، أضمُّه بقوّة كبيرة كأنّني أضمّكِ أنتِ، أقرؤهُ كل يوم وكل لحظة وأبكي كثيرا، أبكيِ اشتياقا لك و حنينا إليكِ، كل حرفٍ فيه حفظتُه عن ظهرِ قلب. ❝