█ حصرياً جميع أعمال ❞ دار الولاء لصناعة النشر ❝ أقوال ومأثورات 2025 مؤسسة ثقافية تعنى بصناعة ,نشر الكتاب الاسلامي الاصيل تأسست العام2000م ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها القضية 402 (قاتل ذو وجهين) سرد الذات فلسفة العرفان النظري دراسة تحليلية أصول العلم ومنهجه المعرفي ما بداخلك الأعماق وكان للقدر رأي آخر مُنتحر مُعافى ومن أبرز المؤلفين : مجموعة حنان احمد شحاتة ناهد صفوت ندى غانم فادي ناصر غاده القصبي لوجين خالد بديع أميرة عبداللطيف ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ مؤسسة ثقافية تعنى بصناعة ,نشر الكتاب الاسلامي الاصيل تأسست العام2000م ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ القضية 402 (قاتل ذو وجهين) ❝ ❞ سرد الذات ❝ ❞ فلسفة العرفان النظري - دراسة تحليلية في أصول العلم ومنهجه المعرفي ❝ ❞ ما بداخلك ❝ ❞ ما في الأعماق ❝ ❞ وكان للقدر رأي آخر ❝ ❞ مُنتحر مُعافى ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ حنان احمد شحاتة ❝ ❞ ناهد صفوت ❝ ❞ ندى غانم ❝ ❞ فادي ناصر ❝ ❞ غاده القصبي ❝ ❞ لوجين خالد بديع ❝ ❞ أميرة على عبداللطيف ❝ . ❝
❞ تعلقت أرواحنا بأماكن حملت أسرارنا، ببيت شهد أحلامنا وإنجازاتنا وقصصنا الدافئة، وبشارع خطونا به خطواتنا الأولى، شهد ضحكاتنا وأفراحنا وحتى أحزاننا... هناك، حيث كنا نبحث عن أنفسنا، تركنا جزءًا منا بأماكن متفرقة، نقشنا على جدرانها أحلامًا لم نكن ندري أننا سنحققها يومًا، وتركنا من روحنا في كل نظرة حملت ذكرى، ليست مجرد بيوت أو طرقات، بل هي لحظات تعيش في أعماقنا، نعود إليها كلما تاهت بنا الأيام، أتفاجأ كلما مررت بها، كيف كنت أدون ذكرياتي وأحلامي الصغيرة بخيال بريء، وكيف تحولت تلك الأحلام إلى واقع أعيشه، أذكر أول مرة حققت فيها حلمًا كتبته ذات يوم، كان شعورًا لا يوصف، وكأنني أُعيد إحياء جزء من طفولتي، أُمسك بيد تلك الطفلة الصغيرة وأطمئنها أن أحلامها لم تضع هباءً، تغيرت أنا، وتبلورت شخصيتي مع كل حلم تحقق، ومع كل ذكرى أصبحت محفورة في الأماكن التي شهدت خطواتي الأولى، لم أترك الأماكن خلفي، بل تركت جزءًا من روحي فيها، في كل زقاق مررت به، في كل جدار احتضن أمنياتي، في كل زاوية شهدت لحظات انتظاري، كلما تذكرت تلك الأيام، أشعر بنار الطموح تشتعل داخلي من جديد، تدفعني لتحقيق المزيد، لأنني أدركت أن الأحلام التي كنت أرسمها في صغري لم تكن مجرد خيالات، بل كانت رسائل من المستقبل تخبرني أنني سأصل إليها ذات يوم، الأماكن لا تنسانا، بل تحتفظ بنا بين جدرانها، في هوائها، في أصواتها، في كل تفصيلة صغيرة لا يراها غيرنا... نعود إليها فنجد أنفسنا كما تركناها، ونجد الأحلام التي لم تتحقق بعد، تنتظرنا لنكمل الطريق لــمـيـادة عزت. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ تعلقت أرواحنا بأماكن حملت أسرارنا، ببيت شهد أحلامنا وإنجازاتنا وقصصنا الدافئة، وبشارع خطونا به خطواتنا الأولى، شهد ضحكاتنا وأفراحنا وحتى أحزاننا.. هناك، حيث كنا نبحث عن أنفسنا، تركنا جزءًا منا بأماكن متفرقة، نقشنا على جدرانها أحلامًا لم نكن ندري أننا سنحققها يومًا، وتركنا من روحنا في كل نظرة حملت ذكرى، ليست مجرد بيوت أو طرقات، بل هي لحظات تعيش في أعماقنا، نعود إليها كلما تاهت بنا الأيام، أتفاجأ كلما مررت بها، كيف كنت أدون ذكرياتي وأحلامي الصغيرة بخيال بريء، وكيف تحولت تلك الأحلام إلى واقع أعيشه، أذكر أول مرة حققت فيها حلمًا كتبته ذات يوم، كان شعورًا لا يوصف، وكأنني أُعيد إحياء جزء من طفولتي، أُمسك بيد تلك الطفلة الصغيرة وأطمئنها أن أحلامها لم تضع هباءً، تغيرت أنا، وتبلورت شخصيتي مع كل حلم تحقق، ومع كل ذكرى أصبحت محفورة في الأماكن التي شهدت خطواتي الأولى، لم أترك الأماكن خلفي، بل تركت جزءًا من روحي فيها، في كل زقاق مررت به، في كل جدار احتضن أمنياتي، في كل زاوية شهدت لحظات انتظاري، كلما تذكرت تلك الأيام، أشعر بنار الطموح تشتعل داخلي من جديد، تدفعني لتحقيق المزيد، لأنني أدركت أن الأحلام التي كنت أرسمها في صغري لم تكن مجرد خيالات، بل كانت رسائل من المستقبل تخبرني أنني سأصل إليها ذات يوم، الأماكن لا تنسانا، بل تحتفظ بنا بين جدرانها، في هوائها، في أصواتها، في كل تفصيلة صغيرة لا يراها غيرنا.. نعود إليها فنجد أنفسنا كما تركناها، ونجد الأحلام التي لم تتحقق بعد، تنتظرنا لنكمل الطريق لــمـيـادة عزت. ❝
❞ ( أفكار إنتحاريه .. ) الثانيةُ والنصفِ بعد مُنتصفِ الليل حيثُ السكون والهدوء، فكل شيءٍ صامت عدى زكرياتي فإنَّها تستيقظُ الآن. أريد أن أتخلصَ منها، أرى سكينًا أمامي تلمع، لمعانها يُثيرُ غيظي بأني لا أستطيعُ أستعمالِها، أرى بعضً من اللون الأحمر عليها، فَكّم أمقتُ هذا اللون، ولِمَ أشعرُ بتخدرٍ فى أطرافي؟! أشعر بنشوةٍ وراحةٍ لم أعدها من قبل، فَهُناك شيء ينسحبُ منّي بهدوءٍ وبطءٍ، يُداعب أطرافي، لحظة، إثنان، ثلاثه، ما هذا الألمُ برأسي؟! لِمَ تبكي أمي هكذا؟! أشعرُ بثقلٍ جسدي لا أستطيع الحركة، لازلتُ لا أعلم لِمَ تبكي أمي بهذه الحرقه؟ فَهيَ لا تصرُخ على إخوتي كعادتها، إنَّها تبكي فقط!، وما هذا الضوء الشديد؟! أخي بربكَ لا تمزح معي، ماهذا الرداء الأبيض!؟ ماهذا الضوء؟ بربكَ كُفَّ عن المُزاحِ معي، أنا لم أمُت صحيح؟ لم أمُت بعد!؟ أمى أرجُوكي لا أريدُ أن أرحل، أمي أرجُوكي أنقذيني، أمي لا أريدُ أن أرحل، أعدك لن أحزنكُ أو أخذلكِ ثانية، أمي......! أميرة على. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ( أفكار إنتحاريه . ) الثانيةُ والنصفِ بعد مُنتصفِ الليل حيثُ السكون والهدوء، فكل شيءٍ صامت عدى زكرياتي فإنَّها تستيقظُ الآن. أريد أن أتخلصَ منها، أرى سكينًا أمامي تلمع، لمعانها يُثيرُ غيظي بأني لا أستطيعُ أستعمالِها، أرى بعضً من اللون الأحمر عليها، فَكّم أمقتُ هذا اللون، ولِمَ أشعرُ بتخدرٍ فى أطرافي؟! أشعر بنشوةٍ وراحةٍ لم أعدها من قبل، فَهُناك شيء ينسحبُ منّي بهدوءٍ وبطءٍ، يُداعب أطرافي، لحظة، إثنان، ثلاثه، ما هذا الألمُ برأسي؟! لِمَ تبكي أمي هكذا؟! أشعرُ بثقلٍ جسدي لا أستطيع الحركة، لازلتُ لا أعلم لِمَ تبكي أمي بهذه الحرقه؟ فَهيَ لا تصرُخ على إخوتي كعادتها، إنَّها تبكي فقط!، وما هذا الضوء الشديد؟! أخي بربكَ لا تمزح معي، ماهذا الرداء الأبيض!؟ ماهذا الضوء؟ بربكَ كُفَّ عن المُزاحِ معي، أنا لم أمُت صحيح؟ لم أمُت بعد!؟ أمى أرجُوكي لا أريدُ أن أرحل، أمي أرجُوكي أنقذيني، أمي لا أريدُ أن أرحل، أعدك لن أحزنكُ أو أخذلكِ ثانية، أمي...!
❞ الموت هو حقيقه التى نخشى مواجهتها، لكنه أيضا الأمان الذي يعيدنا إلى خالقنا، الموت يذكرنا دائما ألا نعيش وكأننا خالدون، بل أن نصنع من أيامنا جسرًا نحو خير أبدى، فنرحل خفيفي الأعباء، مثقلين بالدعاء، ومحملين بما يرضي الله عنا، الموت هو حقيقه صامتا التى تعبر حياتنا دون أن نستوعبها تمامًا حتى نقترب منها، هو اللحظة التي تتوقف فيها عقارب الزمن، الموت ليس غيابًا بل لقاء مختلف، الموت يعلمنا أن الحياة ليست إلا ومضة عابرة، الموت يعلمنا أن الحياة ليست بعدد الأيام، بل بعمق التجارب والذكريات، هو يضع نهاية للحكايات، لكنة يفتح أبوابًا لحكايات أخرى، فى عالم لانعرف عنه سوى ما زرع فينا من إيمان وأمل، الموت هو الفاصل بين زحمة الحياة وسكينة الأبدية، بين ضجيج الدنيا وصمت القبور. ك/هيام وليد ( العشق). ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ الموت هو حقيقه التى نخشى مواجهتها، لكنه أيضا الأمان الذي يعيدنا إلى خالقنا، الموت يذكرنا دائما ألا نعيش وكأننا خالدون، بل أن نصنع من أيامنا جسرًا نحو خير أبدى، فنرحل خفيفي الأعباء، مثقلين بالدعاء، ومحملين بما يرضي الله عنا، الموت هو حقيقه صامتا التى تعبر حياتنا دون أن نستوعبها تمامًا حتى نقترب منها، هو اللحظة التي تتوقف فيها عقارب الزمن، الموت ليس غيابًا بل لقاء مختلف، الموت يعلمنا أن الحياة ليست إلا ومضة عابرة، الموت يعلمنا أن الحياة ليست بعدد الأيام، بل بعمق التجارب والذكريات، هو يضع نهاية للحكايات، لكنة يفتح أبوابًا لحكايات أخرى، فى عالم لانعرف عنه سوى ما زرع فينا من إيمان وأمل، الموت هو الفاصل بين زحمة الحياة وسكينة الأبدية، بين ضجيج الدنيا وصمت القبور. ك/هيام وليد ( العشق). ❝