█ حصرياً جميع أعمال ❞ الوراق للنشر ❝ أقوال ومأثورات 2024 تأسست مؤسسة والتوزيع عام 1997 عمان – الاردن كل سنة نعتبرها شمعة مضيئة عالم النشر الأردن والعالم العربي بحيث تجاوزت عدد منشوراتنا هذه الفترة الوجيزة 1000عنواناً مختلف المواضيع وتتميز إصدارات الدار بتنوع موضوعاتها فروعها لنخبة من اساتذة الجامعات وقادة الرأي والفكر الوطن وإننا نسعى إلى تقديم خدمات متميزة والنشرالالكتروني ونرحب بإقامة علاقات طيبة مع الناشرين والمؤلفين والمكتبات والمؤسسات الاكاديمية والثقافية كما أننا وكلاء توزيع لبعض المؤسسات والجامعات ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها البدو الجزء الأول: ما بين النهرين العراق الشمالي وسوريا الثالث: قبائل شمال ووسط الجزيرة العربية والعراق الجنوبي المرأة الفقه والقانون الثاني: فلسطين وسيناء الحجاز الرابع: القبائل خوزستان بائل الباريا حكايتي صدام مقدمة تاريخ الحضارات القديمة اوراق شمعون المصري شاهد عيان ذكريات الحياة عراق حسين الأخطاء التاريخية المنهجية مؤلفات محمد أركون عابد الجابري ومن أبرز المؤلفين : موريس لوبلان عصام كرم الطوخي مصطفى السباعي أبو نصر الفارابي ماكس فون أوبنهايم الحارث المحاسبي د خالد كبير علال أسامة عبد الرؤف الشاذلي آرش برونيلش فرنركاسكل جمان كبة طه باقر طالب البغدادي آين راند هاينس هالم علاء الدين آل رشي سليمان الواحد ابراهيم تيلمان ناغل وليم ويلكوكس يوسف نبيل كارا دوفو الكونتس دي سيغور ❱
❞ و المغالطة الثانية هي أنه -أي أركون- كثيرا ما يُوجه انتقادات للمستشرقين في تعاملهم مع الإسلام ، منهجا و تطبيقا، مما يُوهم بأنه يُخالفهم مخالفة جذرية منهجا و تطبيقا ، و هذا مجرد وهم ، و تضليل ، و تغليط ، لأن أركون كثير المدح للمستشرقين و الالتزام بمنهجهم ، و الاعتماد على تراثهم . و أما انتقاداته للمستشرقين ، فبعضها انتقادات شكلية سطحية ، و بعضها الآخر انتقادات مشبوهة ماكرة ، تتعلق بحثهم أكثر على التركيز على طرق هدم الإسلام و إثارة الشبهات حوله ، و هذا سنقيم عليه الأدلة الدامغة على صدقه في الفصول الآتية من كتابنا هذا إن شاء الله تعالى . و هو-أي أركون- في حقيقته تلميذ وفي للمستشرقين و تراثهم ، و مؤلفاته شاهدة عليه، و تدينه بقوة . ❝
❞ من جانب آخر كل من يخالف هذه المنظومة عبر كسر أحد أسسها، كأن يعطل عقلانيته ويتبنى أفكار ومنطق غيره كما هو الحال في الجماعاتية أو أن يكون غير منتج ليتكسب ويستفيد من نتاج غيره، ينتهي به الأمر ليخسر احترامه لذاته كفرد، وبالنتيجة يكون عمله غير أخلاقي ومدمر ليس له فقط بل لبقية أفراد المجتمع أيضاً . ❝