📘 ❞ شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين ❝ كتاب ــ جمان كبة اصدار 2009

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين ❝ ــ جمان كبة 📖

█ _ جمان كبة 2009 حصريا كتاب شاهد عيان ذكريات الحياة عراق صدام حسين عن الوراق للنشر 2024 حسين: المجيد (28 نيسان 1937 – 30 كانون الأول 2006) خامس رئيس لجمهورية العراق والأمين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي والقائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية الفترة ما بين عام 1979م وحتى 9 أبريل 2003م ونائب جمهورية عضو القيادة القطرية ورئيس مكتب الأمن القومي العراقي بحزب 1975 و1979 برز إبان الانقلاب الذي قام به حزب ثورة 17 تموز 1968 والذي دعا لتبني الأفكار القومية العربية والتحضر الاقتصادي والاشتراكية والعلمانية كما لعب دورًا رئيسيًا انقلاب وضعه هرم دولة كنائب للرئيس البعثي اللواء أحمد حسن البكر وأمسك بزمام الأمور القطاعات الحكومية والقوات المتصارعتين الوقت اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة الإطاحة بالحكومة وقد نمى الاقتصاد بشكل سريع السبعينيات نتيجة سياسة تطوير ممنهجة للعراق بالإضافة للموارد الناتجة الطفرة الكبيرة أسعار النفط ذلك وصل إلى رأس السلطة بعث حيث أصبح رئيسًا وأمينا قطريا 1979 م بعد أن بحملة لتصفية معارضيه وخصومه داخل بدعوى خيانتهم للحزب وفي 1980 دخل حربًا مع إيران استمرت 8 سنوات 22 سبتمبر 1980م حتى انتهت الحرب بتفاهم سياسي عراقي إيراني أغسطس 1988 وقام انتهائها بإهداء 120 طائرة حربية روسية الصنع وقبل تمر الذكرى الثانية لانتهاء غزا الكويت وأصبح مصدر تهديد لأمن الخليج 2 1990 والتي أدت نشوب حرب 1991م ظل بعدها محاصرًا دوليًا 2003 احتلت القوات الأمريكية كامل أراضي الجمهورية بحجة امتلاك لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل قبض عليه 13 ديسمبر عملية سميت بالفجر الأحمر جرت محاكمته بسبب الجرائم التي اتهم بها ونُفِّذ حكم الإعدام 2006 كانت الأكراد شمال 1974 ضد الحكومة فرصة لتنامي سيطرة فقد كان هناك نزاع شط العرب وإيران وكانت عهد الشاه تساعد مما ساهم تفاقم القتال وموت مائة ألف والعرب عامي وتدخلت الجزائر وتم توقيع اتفاقية والعراق بنودها تقسيم الطرفين وامتناع مساعدة وأن تقوم بطرد الخميني النجف ووقع الاتفاق الجانب وقتها نائبًا لرئيس اهتم وبتشجيع بالبنية الأمنية الداخلية لكونها الهيئة سيرتقي خلالها للسلطة تأثر حد بعيد بجوزيف ستالين قرأ حياته وأعماله أثناء وجوده بالقاهرة وكان يسمع كثيرًا وهو يردد مقولة ستالين:«إذا إنسان فهناك مشكلة وإذا لم يكن فليس أي » تمكن إحكام قبضته خلال تعيين أقاربه وحلفائه المناصب المهمة مراكز التجارة والأعمال تمكن معه نهاية 1970 يحتكر فعليًا تمهيدًا للاستيلاء عليها نهائيًا يوليو اضطر الاستقالة السبب الرسمي المعلن للاستقالة العجز أداء المهام الرئاسية لأسباب صحية وسلمت كل مناصبه لصدام أعلن نفسه للجمهورية ورئيسًا لمجلس قيادة الثورة وقائدًا عامًا وقابل استقالة بتحديد إقامته منزله توفى أكتوبر 1982 يعمل 14 16 ساعة يوميًا ومن أهم الأعمال لاقت ترحيبًا العامة بداية توليه الإفراج الآلاف المعتقلين وقال كلمة صاحبت هذا الحدث جاء فيها: «إن القانون فوق الجميع اعتقال الناس دون إعمال لن يحدث ثانية أبدًا » ليس فحسب بل عمد التقرب الشعب وللمواطن البسيط وصفه أحد المعارضين الكبار بقوله: «لقد أبدى تفهمًا حقيقيًا لأحوال البسطاء أكثر زعيم آخر تاريخ » بالرغم بكر إلا أنه الطرف الأقوى الحزب الأكبر سنًا ومقامًا ولكن وبحلول 1968م القوة الكبرى بدأ الرئيس بعقد معاهدات سوريا يتواجد كانت ستقود الوحدة الدولتين وسيصبح السوري حافظ الأسد الاتحاد قبل حدوث استقال رسمي الجديد بفترة وجيزة جمع قيادات بقاعة الخلد ببغداد وخلال الاجتماع أمر بتصويره قال بأنه وجد جواسيس ومتآمرين ضمن وقرأ أسماء هؤلاء الذين كانو ارتبطوا سرًا وصف بالخيانة اقتيادهم واحدا تلو الآخر ليواجهوا رميًا بالرصاص خارج قاعة هذا الكتاب سرد لذكريات الكاتبة وما حدث لها ولأسرتها جيش زمن يتحدث فترة السبعينات الميلادية بالتحديد حينما يبسط سيطرته المؤلفة وضحت رغد العيش تنعم فيهِ عائلتها ثم ينقلب الحال رأساً عقب يقف والدها وجه فساد رجال عمله للتوالى النكبات والأحزان عائلة المؤلفة تعرضت للتجسس والخيانة يعملون معهم أقاربهم باختصار النظام الحاكم جعل لا يثق زرع جواسيسه مكان وقت يجب فرد ينتسب وإلا تعرض للمشاكل كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أو أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين
كتاب

شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين

ــ جُمان كُبة

صدر 2009م عن الوراق للنشر
شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين
كتاب

شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين

ــ جُمان كُبة

صدر 2009م عن الوراق للنشر
عن كتاب شاهد عيان ذكريات الحياة في عراق صدام حسين:
صدام حسين المجيد (28 نيسان 1937 – 30 كانون الأول 2006) خامس رئيس لجمهورية العراق والأمين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي والقائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية في الفترة ما بين عام 1979م وحتى 9 أبريل عام 2003م، ونائب رئيس جمهورية العراق عضو القيادة القطرية ورئيس مكتب الأمن القومي العراقي بحزب البعث العربي الاشتراكي بين 1975 و1979.

برز إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث العراقي - ثورة 17 تموز 1968 - والذي دعا لتبني الأفكار القومية العربية والتحضر الاقتصادي والاشتراكية والعلمانية، كما لعب صدام حسين دورًا رئيسيًا في انقلاب حزب البعث عام 1968 والذي وضعه في هرم دولة البعث كنائب للرئيس البعثي اللواء أحمد حسن البكر وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينيات نتيجة سياسة تطوير ممنهجة للعراق بالإضافة للموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت. وصل صدام إلى رأس السلطة في دولة بعث العراق، حيث أصبح رئيسًا لجمهورية العراق وأمينا قطريا لحزب البعث العربي الاشتراكي عام 1979 م بعد أن قام بحملة لتصفية معارضيه وخصومه في داخل حزب البعث بدعوى خيانتهم للحزب. وفي عام 1980 دخل صدام حربًا مع إيران استمرت 8 سنوات من 22 سبتمبر عام 1980م حتى انتهت الحرب بتفاهم سياسي عراقي-إيراني في 8 أغسطس عام 1988. وقام بعد انتهائها بإهداء إيران 120 طائرة حربية روسية الصنع. وقبل أن تمر الذكرى الثانية لانتهاء الحرب مع إيران غزا صدام الكويت وأصبح مصدر تهديد لأمن الخليج العربي في 2 أغسطس عام 1990. والتي أدت إلى نشوب حرب الخليج الثانية عام 1991م.

ظل العراق بعدها محاصرًا دوليًا حتى عام 2003 حيث احتلت القوات المسلحة الأمريكية كامل أراضي الجمهورية العراقية بحجة امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق. قبض عليه في 13 ديسمبر عام 2003م في عملية سميت بالفجر الأحمر. جرت بعدها محاكمته بسبب الجرائم التي اتهم بها ونُفِّذ حكم الإعدام به في 30 ديسمبر عام 2006 م.

كانت ثورة الأكراد في شمال العراق عام 1974 م ضد الحكومة العراقية فرصة لتنامي سيطرة صدام حسين على الأمور في العراق فقد كان هناك نزاع على شط العرب بين العراق وإيران. وكانت إيران في عهد الشاه تساعد الأكراد مما ساهم في تفاقم القتال وموت مائة ألف عراقي من الأكراد والعرب ما بين عامي 1974 م إلى 1975 م، وتدخلت الجزائر وتم توقيع اتفاقية الجزائر عام 1975 م بين إيران والعراق كان من بنودها تقسيم شط العرب بين الطرفين وامتناع إيران عن مساعدة الأكراد، وأن تقوم العراق بطرد الخميني من النجف، ووقع الاتفاق عن الجانب العراقي صدام الذي كان وقتها نائبًا لرئيس الجمهورية.


اهتم صدام، وبتشجيع من البكر، بالبنية الأمنية الداخلية لحزب البعث لكونها الهيئة التي سيرتقي من خلالها للسلطة وقد تأثر صدام إلى حد بعيد بجوزيف ستالين الذي قرأ حياته وأعماله أثناء وجوده بالقاهرة وكان صدام يسمع كثيرًا وهو يردد مقولة ستالين:«إذا كان هناك إنسان فهناك مشكلة وإذا لم يكن هناك إنسان فليس هناك أي مشكلة.»
تمكن صدام حسين من إحكام قبضته على السلطة من خلال تعيين أقاربه وحلفائه في المناصب الحكومية المهمة بالإضافة إلى مراكز التجارة والأعمال، وهو ما تمكن معه في نهاية عام 1970 م من أن يحتكر السلطة فعليًا في العراق تمهيدًا للاستيلاء عليها نهائيًا في يوليو عام 1979 م حيث اضطر البكر إلى الاستقالة، وكان السبب الرسمي المعلن للاستقالة العجز عن أداء المهام الرئاسية لأسباب صحية، وسلمت كل مناصبه لصدام حسين الذي أعلن نفسه رئيسًا للجمهورية ورئيسًا لمجلس قيادة الثورة وقائدًا عامًا للقوات المسلحة.

وقابل صدام استقالة البكر بتحديد إقامته في منزله إلى أن توفى في أكتوبر عام 1982 م. كان صدام يعمل في ذلك الوقت من 14 إلى 16 ساعة يوميًا ومن بين أهم الأعمال التي لاقت ترحيبًا من العامة والتي قام بها صدام في بداية توليه السلطة الإفراج عن الآلاف المعتقلين وقال كلمة صاحبت هذا الحدث جاء فيها:

«إن القانون فوق الجميع وأن اعتقال الناس دون إعمال القانون لن يحدث ثانية أبدًا.»
ليس هذا فحسب بل عمد صدام إلى التقرب إلى الشعب العراقي وللمواطن البسيط حتى وصفه أحد المعارضين الكبار بقوله:

«لقد أبدى صدام تفهمًا حقيقيًا لأحوال الناس البسطاء أكثر من أي زعيم آخر في تاريخ العراق.»
بالرغم أن صدام كان نائبًا للرئيس أحمد حسن بكر إلا أنه كان الطرف الأقوى في الحزب. كان أحمد حسن البكر الأكبر سنًا ومقامًا ولكن وبحلول عام 1968م كان لصدام القوة الكبرى في الحزب. في عام 1979م بدأ الرئيس أحمد حسن البكر بعقد معاهدات مع سوريا التي يتواجد بها حزب البعث كانت ستقود إلى الوحدة بين الدولتين. وسيصبح الرئيس السوري حافظ الأسد نائبًا للرئيس في ذلك الاتحاد ولكن قبل حدوث ذلك استقال أحمد حسن البكر في 16 يوليو عام 1979م وأصبح صدام بشكل رسمي الرئيس الجديد للعراق. بعد ذلك بفترة وجيزة جمع قيادات حزب البعث في 22 يوليو عام 1979م بقاعة الخلد ببغداد وخلال الاجتماع الذي أمر بتصويره قال صدام بأنه وجد جواسيس ومتآمرين ضمن حزب البعث وقرأ أسماء هؤلاء الذين كانو ارتبطوا سرًا مع حافظ الأسد. وتم وصف هؤلاء بالخيانة وتم اقتيادهم واحدا تلو الآخر ليواجهوا الإعدام رميًا بالرصاص خارج قاعة




هذا الكتاب سرد لذكريات الكاتبة وما حدث لها ولأسرتها من قبل جيش البعث في زمن حكم صدام حسين، كتاب يتحدث عن فترة السبعينات الميلادية بالتحديد حينما كان حزب البعث العراقي يبسط سيطرته على العراق.

المؤلفة في بداية الكتاب وضحت رغد العيش الذي كانت تنعم فيهِ عائلتها ثم ينقلب الحال رأساً على عقب، حينما يقف والدها في وجه فساد رجال البعث في عمله للتوالى النكبات والأحزان على عائلتها، عائلة المؤلفة تعرضت للتجسس والخيانة من الذين يعملون معهم ومن أقاربهم، باختصار النظام الحاكم جعل الشعب العراقي لا يثق في أحد زرع جواسيسه في كل مكان، في وقت حكم الحزب البعثي يجب على كل فرد أن ينتسب للحزب وإلا تعرض للمشاكل.


الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#4K

112 مشاهدة هذا الشهر

#24K

10K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 280.
المتجر أماكن الشراء
جمان كبة ✍️ المؤلفة
مناقشات ومراجعات
الوراق للنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث