█ حصرياً جميع أعمال ❞ أبوظبي للثقافة والتراث ❝ أقوال ومأثورات 2024 ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها الهرم المقلوب (تاريخ تكتيكات كرة القدم) معجم الموضوعات المطروقة التأليف الإسلامي وبيان ما ألف فيها مختارات الشعر الروسي عظام الحبّار شعر كعب بن معدان الأشقري البومة التاريخ الطبيعي والثقافي عمارة المساجد الأندلس : قرطبة ومساجدها فهود المعبد اكسر شيئًا الماء مقالات علمية ناقد ومن أبرز المؤلفين الأصمعي مارسيل بروست جوناثان ويلسون ميشيل فوكو ابن مالك المهلب أبي صفرة محمد سعيد العريان باسيليو بابون مالدونادو حسب الشيخ جعفر أبو داود الخطابي جون كينز ميشائيل مار حاتم الطائي يحي مدرك سيباستيان باليبار نيكي ووكر كاري عليسون عبد الله الحبشي علي إبراهيم كردي ووكرم شمس الإسلام أحمد حالو لؤي خليل ياسين الجبوري هدية جمعة بيطار إسلام ماهر فرج يحيى عبابنة لين باباس حسنين بك ديزموند موريس جاكلين روس سامر معروف العجلان النهدي منصور الثعالبي كمال الدين العميد راشد ثاني زهير ظاظا غالب العزيز الزامل هاميلتون غب هارولد باون كارولين بانكروفت أوجينيو مونتالي ديونيسيوس آ آجيوس قوشتي حسن صالح شهاب ❱
❞ على معنى الدهر، تبعا لاختلاف دوائر السياق والمقام، وذلك في الشعر الأندلسي. وبني اختيار هذه المرحلة الزمنية في الأندلس. دون غيرها. على ما لوحظ في نصوصها من حضور مكثف للدهر، على صعيد الكم، وعلى صعيد النوع (الموضوع)، ولا سيما الشكوى منه. ولذلك أسباب سياسية واجتماعية وثقافية ونفسية. ويبدو أن الشكوى من الدهر جاءت رد فعل لما كان يجري في الأندلس، بسبب الظروف والخلافات التي نشبت بين العرب والبربر منذ فتح الأندلس. وحضور الشكوى من الدهر على هذا الشكل اللافت يعزز اختيار الدهر أنموذجا لحركة المعنى، ولم تدرس هذه الظاهرة في الشعر العربي في الأندلس من قبل. وقد سلطت هذه الدراسة الضوء على مفهوم الدهر بوصفه بنية شعرية. ولم يقتصر هدفها على البحث عن أسباب ورود الدهر –بمعناه الشعري- في نصوص المرحلة المعنية فحسب؛ وإنما تعداه ليرصد حركة المعنى المقصود (الدهر الشعري) داخل النصوص، من خلال تتبع التغيرات التي تطرأ عليه، كلما اختلف سياق النص . ❝