❞
حوار صحفي من جريدة "مملكة المواهب"
تحت إشراف مبادرة "مملكة المواهب"
الاسم:
[نور]
العمر:
[19سنة]
الموهبة:
[كاتبةادبية]
ترحيب: في إطار دعم الإبداع والمواهب الصاعدة، يسعد جريدة "مملكة المواهب" أن تفتح اليوم صفحاتها لاستضافة شخصية موهوبة تستحق التقدير. نحن نؤمن بأن لكل موهبة قصة تستحق أن تُروى، وتجربة تستحق أن تُسمع، وها نحن اليوم نمنحك هذه المساحة لتشاركنا رحلتك الملهمة. نتمنى لك المزيد من التألق والنجاح في مسيرتك الإبداعية.
أسئلة الحوار:
1)كيف اكتشفت موهبتك لأول مرة؟ وهل كانت لديك اهتمامات أخرى قبلها؟ الإجابة:
اكتشفت موهبتي في الكتابة منذ كنت في المتوسط، كنت أحب القراءة والكتابة، وكنت أجد نفسي في عالم الكلمات. قبلها، كنت مهتمة بالرسم، ولكن الكتابة كانت الشغف الذي لم أستطع التخلي عنه.
2)من هو الشخص الذي كان له التأثير الأكبر في دعمك وتطوير موهبتك؟ الإجابة: والدتي كانت الدعم الأكبر لي، كانت تشجعني على الكتابة وتقديم أفضل ما لدي.
3)ما هو التحدي الأكبر الذي واجهك خلال رحلتك في عالم الإبداع؟ الإجابة: التحدي الأكبر كان التغلب على الخوف من النشر، كنت أخشى من النقد والرفض.
4)في رأيك، ما الذي يميز أسلوبك عن الآخرين في مجالك؟ الإجابة: أسلوبي يتميز بالصدق والعمق، أحاول أن ألمس القلوب بكلماتي.
5)إذا أتيحت لك فرصة التعاون مع شخصية ملهمة في مجالك، من ستختار ولماذا؟ الإجابة:
أختار الكاتب ، أدهم شرقاوي، لأنه من الكتاب الذين ألهموني وأثرت أعمالهم في مسيرتي الإبداعية.
6)ما هو أحدث مشروع تعمل عليه حاليًا؟ وهل لديك خطط مستقبلية لتطوير موهبتك؟ الإجابة: المشروع الذي اعمل عليه هو كتاب الكتروني جديد عنوانه نيرفانا،
أن أترك بصمة في عالم الأدب وأن ألهم الآخرين بكلماتي.
7)شاركنا عملاً من إبداعك تشعر أنه يعكس شخصيتك وأسلوبك بشكل مميز. الإجابة:
كتاب "نيرفانا" أتمنى أن يكون مصدرًا إلهامًا للقراء وأن يساعدهم على تحقيق أهدافهم، وأن يكون بداية لمسيرة أدبية ناجحة.
8)ما هو الدافع الأكبر الذي يجعلك تستمر رغم العقبات؟ الإجابة: الدافع الأكبر هو حبي للكتابة وشعوري بأن لدي رسالة أريد إيصالها للناس.
9)كيف تتعامل مع النقد السلبي أو الهجوم على أعمالك؟ الإجابة:
الحمد لله، إلى الآن لم أجد أي نقد سلبي، بل أتلقى تشجيعًا ودعمًا من الناس.
10)عندما تواجه صعوبة أو فشلًا في مشروع معين، كيف يكون رد فعلك؟ وما هي نصيحتك لمن يمرون بنفس التجربة؟ الإجابة:أتعامل مع الفشل بتحليل الأخطاء والتعلم منها، وأقول دائمًا أن الفشل ليس نهاية المطاف، بل هو فرصة للتعلم والتحسين.
11)إذا سمحت لك الفرصة لتقديم موهبتك على مستوى عالمي، كيف سيكون شعورك؟ الإجابة:
سيكون شعورًا رائعًا ومشرفًا أن أقدم موهبتي على مستوى عالمي، وأتمنى أن تصل رسالتي إلى أكبر عدد من الناس.
12)ما الدور الذي يمكن أن تلعبه المواهب الشابة في بناء مجتمع أكثر إبداعًا؟ وما رسالتك لهم؟ الإجابة: يمكن للمواهب الشابة ان تلعب دورا فعالا في بناء مجتمع أكثر إبداعا من خلال التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم ورسالتي لهم عدم التردد في التعبير عن أنفسهم
13)ما هي اللحظة التي شعرت فيها بأنك فخور بموهبتك؟ الإجابة: الى الآن ورغم الأعمال التي شاركت فيها لكن لم تأتي اللحظة التي أريدها لكي فأتخر بها
14)كيف تستطيع تحقيق التوازن بين حياتك الشخصية واهتماماتك الإبداعية؟ الإجابة: أحاول تحقيق التوازن من خلال تنظيم وقتي وتحديد أولوياتي
15)ما هي أهدافك المستقبلية؟ وهل لديك طموح للوصول إلى مرحلة معينة في مجالك؟ الإجابة: نعم لدي طموح وانا أسعى الى تحقيقه أما أهدافي أدعها سراً حتى تصبح حقيقة على وجه الواقع سأكشفها وأفتخر بإنجازاتي
16)هل هناك كتب أو مصادر شكلت نقطة تحول في رحلتك الإبداعية؟ الإجابة: [
تأثرت بكتب مثل "الأمير الصغير" لأنطوان دي سانت إكزوبيري، و"الغريب" لألبير كامو.
17)ما هو رأيك في مبادرة "مملكة المواهب" ودورها في دعم المبدعين؟ الإجابة: مبادرة مملكة المواهب رائعة ودورها كبير في دعم المبدعين وتسليط الضوء على مواهبهم
18)كيف كان شعورك أثناء هذا الحوار؟ وهل لديك أي اقتراحات لنا؟ الإجابة: شعرت بالسعادة والشرف أن اكون جزءا من هذا الحوار وأقترح تنظيم المزيد من الأمسيات الأدبية
19)ما رأيك في المحرر الذي أجرى معك هذا الحوار؟ الإجابة: كان مميز في طرح الأسئلة ومعاملته. رائعة معي
20)إذا طُلب منك الانضمام إلى فريق "مملكة المواهب"، كيف تود المشاركة أو المساهمة؟ الإجابة: سأكون سعيدة بالإنضمام الى الفريق وأود المساهمة في الأمسيات الأدبية والفعاليات الثقافية
فريق المبادرة:
مؤسس المبادرة: الكاتب عبد الرحمن شعبان
النائب العام: الكاتبة نورهان رمضان
مديرة الجريدة: الكاتبة امانى رمضان
من قام بالحوار:
[عبدالرحمن شعبان سعد ] ❝