❞شهاب الدين السهروردى❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

- ❞شهاب الدين السهروردى❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ شهاب الدين السهروردى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها منطق التلويحات ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شهاب الدين السهروردى
شهاب الدين السهروردى
المؤلِّف
شهاب الدين السهروردى
شهاب الدين السهروردى
المؤلِّف
1155م - 1191م مؤلفون سورييون المؤلِّف سوري السوري


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ منطق التلويحات ❝ ❱

أبو الفتوح يحيى بن حبش بن أميرك السهروردي (بالفارسية: شهاب الدين سهروردى) ويلقب بشهاب الدين، واشتُهر باسم السهروردي المقتول تمييزاً له عن صوفيين آخرين هما: شهاب الدين عمر السهروردي (632هـ)، مؤلف كتاب «عوارف المعارف» في التصوف، وصاحب الطريقة السهروردية، أما الآخر فهو أبو النجيب السهروردي (ت:563هـ).[2] وعند المسلمين في الشرق الأوسط نلاحظ غلبة لقب شيخ الإشراق على بقية الألقاب باعتبارهِ يحمل اسم حكمته التي اشتهر بها، وحكمة الإشراق هي التي أضحت مدرسة فلسفية صوفية متكاملة ما تزال حتى يومنا هذا لا سيما في الهند وباكستان وإيران.

وأبو الفتوح فيلسوف إشراقي، شافعي المذهب، ولد في سهرورد الواقعة شمال غربي إيران، وقرأ كتب الدين والحكمة ونشأ في مراغة وسافر إلى حلب وبغداد، حيث كان مقتله بأمر صلاح الدين بعد أن نسب البعض إليهِ فساد المعتقد وظن صلاح الدين أن السهروردي يفتن ابنه بالكفر والخروج عن الدين وكان مقتله في قلعة حلب سنة 586 هـ،

ولقد كان من المتصوفة في زمانه ومن فقهاء عصره في الدين والفلسفة والمنطق والحكمة ويسمى مذهبه الذي عرف به "حكمة الإشراق" ولهُ كتاب بهذا الاسم. ومن كتبهِ أيضا رسائل في اعتقادات الحكماء وهياكل النور.

قيل إنه شافعي المذهب، وقيل إسماعيلي العقيدة والفكر، خاصة في مرحلة شبابه حينما انتدب داعيا للمدرسة الإسماعيلية النزارية.

وقد ذكره ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان، وأكَّد أنّه "قُتل لسوء معتقده"، ويُلقَّب بالمؤيد بالملكوت، وكان يُتهم بانحلال العقيدة والتعطيل، واعتقاد مذهب الحكماء، واشتهر ذلك عنه، فأفتى علماء حلب بقتلهِ لما ظهر لهم من سوءِ مذهبه". وهو بحسب تعبير ابن تيمية في فتوى من فتاويه "المقتول على الزندقة"، "وكان في فلسفته مستمدًا من الروم الصابئين والفرس المجوس". بدوره، جمع شمس الدين الذهبي في سير أعلام النبلاء طائفة من أخبار السهروردي، ونقل موقف الفقهاء القاضي بقتلهِ، وأضاف معلِّقًا: "أحسنوا وأصابوا". في المقابل، استعاد ابن كثير أخبار الفيلسوف الضال في طبقات الشافعيين، ورأى أنَّ ما ساقه من علم الأوائل أدى إلى مقتله، "ولو أنه اقتفى بالآثار النبوية والأخبار المصطفوية المنقولة بالسند الصحيح عن خير البرية لأحسن من هذه البلية، ولرُفع يوم القيامة إلى الجنة العلية، ولكن كان ما وقع به مقدورًا، وكان على جبينه مسطورا".[6]

مولده ونشأته

ولد السهروردي في منتصف القرن الثاني عشر وتحديدا عام 549هـ /1155م في بلدة سهرورد بالقرب من مدينة زنجان الحديثة الواقعة في شمال إيران بين قزوين وسلسلة جبال البرز المشهورة بارتفاعها الشاهق، ونشأ في مدينة مراغة ، من أعمال آنربيجان، المدينة القريبة إلى مسقط رأسهم التي أرسله إليها والده وهو ابن عشر سنين ليتعلم فيها على يد الشيخ مجد الدين الجيلي في مدرستهم فبدأ حياته العلمية صغيرا حيث شرع بقراءة القرآن والحديث وقواعد الصرف والنحو، ثم حضر دروس الفقه والأصول والمنطق والفلسفة حتى برع فيها، وهناك تعرف على زميل الدراسة فخر الدين الرازي وجرت بينهما نقاشات ومباحثات عديدة.

ثم انتقل الي اصفهان في وسط إيران، المركز الرئيسي للحركة العلمية آنذاك، فوجد السنة السينوية لا تزال حية ، فأتم دراساته المقررة على يدالشيخ ظهير الدين القاري، وقرا كتاب البصائر النصرية في المنطق لعمر بن سهلان الساوي، وطالع كتب ابن سينا التي كانت تحظى باهتمام بالغ من قبل العلماء

يقول تلميذه الشهرزوري عنه إنه سافر في صغره لطلب العلم والحكمة إلى أصفهان، وبلغني انه قرأ هناك بصائر ابن سهلان الساوي على الظهيرالفارسي. وفي اصفهان أيضا بدأ بكتابة مطولاته الأولى بستان القلوب كما أعجب برسالة الطير لابن سينا فقام بترجمتها إلى الفارسية.

مؤلفاته

ينبغي الإشارة إلى أن أكثر الذين نقلوا مؤلفاته وقعوا في التباسات عديدة، لوجود كتب نسبت إليه لا صلة له بها.

أ-الكتب والرسائل الثابتة

 

  •  
  • حكمة الإشراق
  • المشارع والمطارحات
  • هياكل النور
  • رسالة مختصرة
  • الأربعون اسمًا
  • الأسماء الإدريسية
  • كتاب البصر

ب-الكتب والرسائل المشهورة

 

  • التنقيحات في الأصول
  • الرقيم القدسي
  • رسالة في اعتقاد الحكماء
  • رسالة عقل سرخ
  • البارقات الالهية
  • الرمز المومي

وفاته

اختلف في موته الكتاب في تاريخ الفلاسفة فمنهم من ذكر أنه قتل عن طريق الجوع ومنعه من الطعام، ومنهم من قال قتل بالسيف، كما قيل أنه أحرق لكنهم اجتمعوا على أنه حكم عليه القتل بتهمة الزندقة.

#144

0 مشاهدة هذا اليوم

#26K

11 مشاهدة هذا الشهر

#8K

8K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال شهاب الدين السهروردى:
📚 أعمال المؤلِّف ❞شهاب الدين السهروردى❝:

منشورات من أعمال ❞شهاب الدين السهروردى❝: