❞إكتور أباد فاسيولينسي❝ المؤلِّف الأمريكي - المكتبة

- ❞إكتور أباد فاسيولينسي❝ المؤلِّف الأمريكي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إكتور أباد فاسيولينسي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها النسيان الناشرين : العربى للنشر التوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إكتور أباد فاسيولينسي إكتور أباد فاسيولينسي إكتور أباد فاسيولينسي
إكتور أباد فاسيولينسي
المؤلِّف
المؤلِّف إكتور أباد فاسيولينسي إكتور أباد فاسيولينسي إكتور أباد فاسيولينسي
إكتور أباد فاسيولينسي
المؤلِّف
67 عاماً مؤلفون أمريكيون المؤلِّف أمريكي الأمريكي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النسيان ❝ الناشرين : ❞ العربى للنشر و التوزيع ❝

ولد إكتور آباد فاسيولينسي عام 1958 بمدينة ميديّين في كولومبيا. درس الطب والفلسفة والصحافة، إلا أنه لم يتم دراسته في أي من هذه التخصصات. وبعد أن تعرض للطرد من جامعة "بونتيفيسيا" بسبب مقال كتبه معادٍ للبابا، سافر إلى إيطاليا حيث درس الآداب الحديثة، ثمّ عاد إلى كولومبيا عام 1987، وفي نفس العام تعرّض والده للاغتيال على يد الجماعات شبه العسكرية، وتلقّى الكاتب تهديدات بالقتل، مما اضطره إلى السفر إلى إيطاليا من جديد، حيث قام بتدريس اللغة الإسبانية حتّى عودته إلى كولومبيا مرة أخرى عام 1992. بدأ "فاسيولينسي" مشواره الأدبي مبكرًا، إذ حصل على «الجائزة الوطنية الكولومبية للقصة القصيرة» عام 1980 عن قصة «أحجار الصمت» وهو في عمر الحادية والعشرين. كما نُشرت له أربع روايات: «علاقات السيد الماجن» (1994)، «شذرات حبّ عابر» (1998)، «قمامة» (2000)، والتي نال عنها جائزة السرد الإبداعي الأولى مُقدّمة من «دار أمريكا اللاتينية بمدريد»، وأخيرًا روايته "أنجوستا" (2003). هذا إلى جانب مجموعة قصصية بعنوان «أفكار شريرة» (1991)، وكتاب رحلات بعنوان «القاهرة، حيث يبدأ الشرق» (2001)، وسيرة ذاتية بعنوان «كلمات طليقة»، وكتاب لونه الأدبي غير واضح المعالم بعنوان «وصفات طعام للنساء الحزانى» (1996).وتعتبر رواية "النسيان" أول عمل روائي يُترجم له إلى العربية.

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#2K

33 مشاهدة هذا الشهر

#2K

43K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
رواية النسيان 2014
نبذة عن الكتاب : يروي الكاتب الكولومبي "إكتور آباد فاسيولينسي" قصة حياة والده الدكتور والأستاذ الجامعي الذي كرّس حياته للدفاع عن العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. ويطلعنا الكاتب فضلًا عن ذلك على صفحة في تاريخ وطن شهد من العنف أشدّه، ومزّقه الصراع بين جماعات التمرّد المسلحة والجماعات شبه العسكرية والجيش النظامي والعصابات الإجرامية وغيرها من الأطراف المتنازعة. إنه كتاب يفيض بهجة وأملًا في عالم أفضل، ويجمع بين دفتيه قدرًا عظيمًا من الحزن والبهجة، اليأس والأمل، الألم والجمال، في مفارقة تدعو إلى التأمّل. وتجدر الإشارة إلى أن «النسيان» واحد من أنجح الأعمال الأدبية المرموقة وأوفرها حظًا من الشهرة خلال العقد الماضي في كلّ من كولومبيا وأمريكا اللاتينية، عمل يضع صاحبه "إكتور آباد فاسيولينسي" في مصاف مواطنيه من كبار الأدباء الذين أنجبتهم كولومبيا. وقد ترجم هذا الكتاب إلى الإنجليزية والإيطالية والفرنسية والبرتغالية والألمانية والهولندية واليونانية والصينية وغيرها من اللغات. جوائز: - جائزة حقوق الإنسان، مقدّمة من مكتب واشنطن لشؤون أمريكا اللاتينية - جائزة أفضل عمل مُترجم لعامي 2008 و2009 مُقدّمة من «دار أمريكا اللاتينية» بلشبونة النسيان رواية لـ ” إكتور آباد فاسيولينسي” ، نحن بصدد واحد من أنجح الأعمال الأدبية المرموقة وأوفرها حظاً من الشهرة خلال العقد الماضى ، حيث استطاع ” إكتور أباد فاسيولينسي ” من خلاله أن يُطلعنا على صفحة في تاريخ وطن شهد من العنف أشده ، ومزقه الصراع بين جماعات التمرد المسلحة والجماعات شبه العسكرية والجيش النظامي والعصابات الإجرامية وغيرها من الأطراف المتنازعة ، وفي الوقت نفسه يروي لنا الكاتب مسيرة والده الطبيب والأستاذ الجامعي والمناضل ، الذي نادى بالتسامح وأحب الحياة والجمال بكل مظاهره ، الإنسان الذى وقف في وجه التشدد والتعصب ، مؤمناً بأن الفهم الرجعي للدين يمثل تهديداً خطيراً للبلاد ، وخاض الصراع الأزلي الدائر بين مفهومين مختلفين عن الحياة ، وبلغ التزام ” إكتور آباد ” الأب بمثله وأفكاره أقصى درجاته في السنوات الأخيرة من حياته والتى كرسها بالكامل للدفاع عن حقوق الإنسان ، ليسقط في النهاية ضحية العنف إبان واحدة من أحلك وعنف الفترات في تاريخ كولومبيا الحديث . ******** مقتبسات من الكتاب : “سنحيا لبضع سنوات هشّة بعد الموت في ذاكرة الآخرين، ولكن تلك الذاكرة الشخصية تدنو من الزوال أبدًا مع كلّ لحظة تنقضي. والكتب هي محاكاة للذكرى، طرف صناعي وظيفته التذكّر، محاولة يائسة لنجعل مما هو فانٍ، لا محالة، أطول عمرًا بقليل.” ******* “ربما كان عليّ أن أفهم بعد تلك التجربة، والتي اصطبغت فيها الفرحة بالألم على نحوٍ مباغت، أن سعادتنا في توازنٍ محفوف بالأخطار، غير مستقرة، وعلى وشك أن تزلّ في منحدر الأسى.” ******** “ليس الموت هو الذي يأخذ الأحباء، على العكس، فهو يحفظهم ويُخلّدهم في شبابهم الجميل. ليس الموت هو الذي يُبدّد الحبّ، بل الحياة.” ********* “الذاكرة مرآة قاتمة محطّمة إلى شظايا، أو بالأحرى مصنوعة من أصداف الذكريات الخالدة المُتناثرة فوق شاطِئ النسيان.”
عدد المشاهدات
66146
عدد الصفحات
281
نماذج من أعمال إكتور أباد فاسيولينسي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إكتور أباد فاسيولينسي❝:

منشورات من أعمال ❞إكتور أباد فاسيولينسي❝: