❞أسعد محمد سعيد الصاغرجي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أسعد محمد سعيد الصاغرجي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أسعد محمد سعيد الصاغرجي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 عالم اسلامي دمشقي متخصص الفقه الحنفي وهو إمام الجامع الأموي دمشق وله العديد المؤلفات والكتب الدينية ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تعظيم القرآن الكريم الحب الله والبغض الحج والعمرة إلى بيت الحرام خطه بحث عن التنقيب البيانات الصوم الناشرين : دار القبلة للثقافة الاسلامية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أسعد محمد سعيد الصاغرجي أسعد محمد سعيد الصاغرجي أسعد محمد سعيد الصاغرجي
أسعد محمد سعيد الصاغرجي
المؤلِّف
المؤلِّف أسعد محمد سعيد الصاغرجي أسعد محمد سعيد الصاغرجي أسعد محمد سعيد الصاغرجي
أسعد محمد سعيد الصاغرجي
المؤلِّف
المؤلِّف
عالم اسلامي دمشقي متخصص في الفقه الحنفي، وهو إمام الجامع الأموي في دمشق. وله العديد من المؤلفات والكتب الدينية

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تعظيم القرآن الكريم ❝ ❞ الحب في الله والبغض في الله ❝ ❞ الحج والعمرة إلى بيت الله الحرام ❝ ❞ خطه بحث عن التنقيب في البيانات ❝ ❞ الصوم ❝ ❞ الصوم ❝ الناشرين : ❞ دار القبلة للثقافة الاسلامية ❝

عالم اسلامي دمشقي متخصص في الفقه الحنفي، وهو إمام الجامع الأموي في دمشق.

نشأ الشيخ لأبوين صالحين
عمل والده في تجارة الجلود
المدبوغة ووالدته من الزبداني من آل التل
حرص والده على تعليمه
ونال الشهادة الثانوية
ثم بدأ دراسته على علماء دمشق
كان أول مشائخه الشيخ
عبد الرزاق الحلبي
ثم أنتقل إلى الشيخ سعيد البرهاني
ثم حضر عند الشيخ عبدالوهاب
دبس وزيت ولازمه
قام الشيخ أسعد بالتدريس في
المدارس الرسمية بشهادة
أهلية التعليم الأساسي
مارس الخطابة في مسجد سيدنا عمر بن الخطاب
في باب سريحة وجامع النقشبندي في السويقة
وحين توفي الشيخ عبد الرزاق
الحلبي نُقل إلى جامع لالا باشا
ثم البختيار
توجه إلى المدينة المنورة عام ١٩٨٢ م
وعرضت عليه الخطابة والإمامة
في جامع الأمير سعود بن فهد بن عبد العزيز
وقام بالتدريس في مدارس تحفيظ القران الكريم
بدأت بعد تركه الخطابة حركة التأليف عنده
{ بأحكام الصلاة في الفقه } الحنفي
ثم {الزكاة} على مذاهبها الأربعة
ثم { زوجات النبي } صلى الله عليه واله وسلم
و{ موسوعة الفقه الحنفي } وغيرها ....
رحم الله الشيخ
فقد تتلمذ على يديه جيل من
أبناء المدينة المنورة
في فترة حرجة لجيل الشباب
فكان نعم الشيخ والمربي لهم
على منهج الوسطية والإعتدال
منهم أساتذة الجامعات
والمعلمين والمهندسين وغيرهم
كنت أحضر له خطب الجمعة
في مسجد الأمير سعود بن فهد
وكان المسجد يمتلي حتى ساحاته
فهو خطيب مفوه بارع
يمتلك سامعيه بحسن بيانه
وبلاغته وحسن إختياره لخطبه
كما جمعتني معه لقاءت في الحج
بمكة المكرمة
فرأيت فيه الشيخ العالم الوقور
يشرح لطلابه فقه المناسك
وكان يحضر مجالس السيرة
النبوية لكثير من المناسبات
بالمدينة المنورة
فيجود فيها ويتحف الحاضرين
بسرد السيرة بطريقة جذابة ومشوقة ...
وقد وصل إليّ نعيه هذا اليوم
الجمعة وهي أول جمعة من
الأشهر الحرم
وهذه بشارات الخاتمة الطيبة
لوفاته في هذا اليوم المبارك
في البلد المبارك والجوار المبارك
والدفن ببقيع الغرقد بجوار الحبيب الشفيع صلى الله عليه واله

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#2K

7 مشاهدة هذا الشهر

#3K

23K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
الحبّ في الله والبغض في الله له لوازم ومقتضيات، فلازم الحب في الله: الولاء، ولازم البغض في الله: البراء، فالحب والبغض أمر باطن في القلب، والولاء والبراء أمر ظاهر كالنصح للمسلمين ونصرتهم والذب عنهم ومواساتهم، والهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام، وترك التشبه بالكفار، ومخالفتهم، وعدم الركون والثقة بهم، فإذا انتفى اللازم -الولاء والبراء- انتفى الملزوم -الحب والبغض- هذا التلازم بين الحب والبغض، وبين الولاء والبراء يتسق مع التلازم بين الظاهر والباطن في الإيمان. بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: فإن الحب في الله والبغض في الله أوثق عرى الإيمان، وتحقيقه في واقعنا هو المقياس الشرعي السديد تجاه الناس بشتى أنواعهم، والحب في الله والبغض في الله هو الحصن الحصين لعقائد المسلمين وأخلاقهم أمام تيارات التذويب والمسخ كزمالة الأديان والنظام العالمي الجديد والعولمة ونحوها. ومسائل هذا الموضوع كثيرة ومتعددة، وقد عُني العلماء قديماً وحديثاً بتحريرها وتقريرها، لكن ثمة مسائل مهمة -في نظري- تحتاج إلى مزيد بحث وتحقيق وإظهار. منها: أن الحبّ في الله تعالى والبغض في الله متفرع عن حب الله تعالى، فهو من لوازمه ومقتضياته، فلا يمكن أن يتحقق هذا الأصل إلا بتحقيق عبادة الله تعالى وحبّه، فكلما ازداد الشخص عبادة لله تعالى وحده ازداد تحقيقاً للحبّ في الله، والبغض في الله، كما هو ظاهر في قصة الخليل إبراهيم عليه السلام، وهو أظهر في سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. ومنها: أن الحبّ في الله والبغض في الله له لوازم ومقتضيات، فلازم الحب في الله: الولاء، ولازم البغض في الله: البراء، فالحب والبغض أمر باطن في القلب، والولاء والبراء أمر ظاهر كالنصح للمسلمين ونصرتهم والذب عنهم ومواساتهم، والهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام، وترك التشبه بالكفار، ومخالفتهم، وعدم الركون والثقة بهم، فإذا انتفى اللازم -الولاء والبراء- انتفى الملزوم -الحب والبغض- هذا التلازم بين الحب والبغض، وبين الولاء والبراء يتسق مع التلازم بين الظاهر والباطن في الإيمان.
عدد المشاهدات
15150
عدد الصفحات
64
نماذج من أعمال أسعد محمد سعيد الصاغرجي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أسعد محمد سعيد الصاغرجي❝:

منشورات من أعمال ❞أسعد محمد سعيد الصاغرجي❝: