❞أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أحمد بن الحسين مهران الأصبهاني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الغاية القراءات العشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني
أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني
المؤلِّف
أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني
أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني
المؤلِّف
907م - 991م المؤلِّف

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الغاية في القراءات العشر ❝ ❱

أبو بكر ابن مِهْران الأصبهاني النيسابوري، ولد سنة 295هـ، عالم مسلم، وتربى على طلب العلم منذ الصغر، ورحل إلى مختلف البلدان للأخذ عن العلماء والقراء، فقرأ على أبي علي الصفار، وابن بويان، وابن مقسم، وأبي بكر النقاش، وأخذ عن ابن خزيمة وغيره.[1]

السيرة

هو أبو بكر أحمد بن الحسين بن مِهْران الأصبهاني الأصل النيسابوري المسكن، مصنف (الغاية في القراءات) ولد سنة خمس وتسعين ومائتين،[2] نشأ ابن مِهْران في بيت علم وفضل، وبلد العلماء والأعيان، كما رحل إلى مختلف البلدان لطلب العلم والأخذ عن أكابر العلماء، والقراءة عليهم في سن مبكرة.

برع في القراءة والإقراء، وقرأ عليه الأكابر، وأصبح مقصدًا لطلبة العلم، وحفَّاظ القرآن، وطالبي رواية حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد ذاع صيته بين الناس وانتشر، فكان ممن أخذ عنه: محمد الكنجروذي، الفقيه الأديب النحوي الطبيب مسند خراسان، وأبو بكر الفارسي، ومهدي بن طراره، والصيرفي، والثعلبي، وغيرهم.

وسمع أحمد بن محمد الماسرجسي، وابن خزيمة، وأبا العباس السراج، ومكي بن عبدان، وجماعة.

وتلا بالعراق على زيد بن أبي بلال، وأبي الحسين بن بويان، وأبي بكر النقاش، وأبي عيسى بكار، وابن مقسم، وبدمشق على أبي الحسن محمد بن النضر الأخرم.

روى عنه: الحاكم، وابن مسرور، وأبو سعد الكنجروذي، وعبد الرحمن بن عليك، وأبو سعد أحمد بن إبراهيم المقرئ، وتلا عليه مهدي بن طرارة، وطائفة.

قال الحاكم: كان إمام عصره في القراءات، وكان أعبد من رأينا من القراء، وكان مجاب الدعوة، انتقيت عليه خمسة أجزاء، وقرأت عليه ببخارى كتاب «الشامل» له في القراءات، توفي في شوال سنة إحدى وثمانين وثلاث مائة.

وله إسهامات في فنون شتى، فألف في القراءات: المبسوط والغاية، وفي الوقف والابتداء، وفي التوجيه والعلل.

أثنى عليه القراء واللغويون والفقهاء، وترجموا له، ونقلوا من كتبه، واستفادوا منه، توفي سنة 381هـ.

آثاره ومؤلفات

ترك ابن مِهْران للأمة من بعده مصنفات، ومؤلفات عديدة ومتنوعة في مختلف العلوم، غير أن كتبه لم تصل جميعُها إلينا، إذ فُقد بعضها، وبقيت عنها إشارات أو نقولٌ في بطون الكتب التي استفادت منها، وقد كتب الله لكتبه ومصنَّفاته القبول، فانتفع بها الناس من زمنه إلى يومنا هذا. ومن أبرز تلك المؤلفات:

وفاته

توفي ابن مِهْران يوم الأربعاء السابع والعشرين من شوال، سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة، وله ست وثمانون سنة

#8K

1 مشاهدة هذا اليوم

#11K

51 مشاهدة هذا الشهر

#12K

5K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني❝:

منشورات من أعمال ❞أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني❝:

نتيجة البحث