❞عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

- ❞عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبد الرحمن بن إسماعيل إبراهيم المعروف بابن أبي شامة ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز (ت قولاج) الباعث إنكار البدع والحوادث (ط النهضة الحديثة) الناشرين : دار صادر مكتبة الحديثة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة
عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة
المؤلِّف
المؤلِّف عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة
عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة
المؤلِّف
1203م - 1267م مؤلفون سورييون المؤلِّف سوري السوري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز (ت. قولاج) ❝ ❞ الباعث على إنكار البدع والحوادث (ط. النهضة الحديثة) ❝ الناشرين : ❞ دار صادر ❝ ❞ مكتبة النهضة الحديثة ❝

أبو شامة المقدسي عبد الرحمٰن بن إسماعيل بن إبراهيم بن عُثمان المقدسي، فقيه شافعي ومحدِّث ومؤرخ، اشتهر بأبي شامة لشامة كبيرة كانت فوق حاجبه الأيسر. ولد في دمشق في سنة 1203ميلادية، وتوفي فيها سنة 1267.

هو شهاب الدين أبو القاسم عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم بن عثمان بن أبي بكر بن إبراهيم بن محمد المقدسي، ولد بدمشق ليلة الجمعة 25/ 4/ 599 هـ الموافق 10 يناير 1203، [والذي في ترجمته أنه ولد ليلة الجمعة في 23 جمادى الآخرة لكن ذلك يصادف ليلة الأربعاء]، ونسب إلى بيت المقدس لأن جده أبا بكر منها.

نشأ على حب العلم وقراءة القرآن، حيث أتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره، على يد أستاذه أحمد بن كشاسب. كان يقرأ القرآن في صغره في جامع دمشق، ويتأمل مشايخ العلم كالشيخ ابن عساكر، حيث كان أبو شامة يستمع لدروس ابن عساكر وهو يروي دروس الفقه، ويرى إقبال الناس عليه، حتى حفظ طريقته في التعامل مع الفتاوى والمسائل العلمية واحتياجات الناس، وعند بلوغه الـ16 عاما، أتقن جميع علوم القراءات على يد أستاذه علم الدين السخاوي المصري، وكان لهذين الشيخين الأثر الكبير في بناء شخصيته العلمية خاصة في علوم القراءات والتجويد وغيرها من علوم القرآن.

انتقل إلى مدينة الإسكندرية بمصر ودرس فيها علم الحديث على يد الشيخ أبي القاسم عيسى بن عبد العزيز، وعُني بعلم الحديث وعلومه، وسمع (الصحيح) من داوود بن ملاعب، وأحمد بن عبد الله العطار، وسمع (مسند الشافعي)، و(الدعاء) للمحاملي من الإمام الموفق ابن قدامة، فأتقن علم الفقه وأصوله كما ألم بعلوم العربية من نحو وصرف وبلاغة وغيرها، ونجح في نظم الشعر وإتقان بحوره وقوافيه.[4]

علمه

كان فقيهاً، موَرِّخاً، مقرئاً، نحوياً. تلا على علم الدين السخاوي، وعُني بالحديث، فسمع من: داود بن ملاعب، وأحمد ابن عبد اللّه العطار، وعيسى بن عبد العزيز.وأخذ الفقه الشافعي عن: عز الدين بن عبد السلام، والحافظ ابن عساكر، وسيف الدين الآمدي، وآخرين. درَّس وأفتى وصنّف، ولي مشيخة دار الحديث الاَشرفية، ومشيخة الاِقراء بالتربة الاَشرفية. وأخذ عنه القراءات: أحمد اللبّان، والحافظ المزي، وغيرهما. وهو مدفون في دمشق في مقبرة الدحداح.

عمله

قام بالتدريس والإفتاء، وتولى مشيخة دار الحديث الأشرفية ومشيخة الإقراء بالتربة الأشرفية، وكان متواضعا لا يحب التكلف. تم انتقاده في بعض التراجم بسبب انتقاصه لبعض العلماء.

أشهر مؤلفاته

  1. الروضتين في أخبار الدولتين الصلاحية والنورية.
  2. مختصر تاريخ ابن عساكر.
  3. الباعث على إنكار البدع والحوادث.
  4. إبراز المعاني (في شرح الشاطبية).
  5. المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز.
  6. الوصول في الاَصول.
  7. مفردات القراء.
  8. كتاب كشف حال بني عبيد.
  9. شرح القصائد النبوية للسخاوي.
  10. شرح الحديث المقتفي في بعث المصطفى.
  11. ضوء القمر الساري إلى معرفة رؤية الباري.
  12. شيوخ البيهقي.
  13. ذيل الروضتين سماه ناشره (تراجم رجال القرنين السادس والسابع).
  14. كتابان في تاريخ دمشق، أحدهما كبير في خمسة عشر جزءاً والثاني في خمسة أجزاء.

وفاته

توفي في 19 رمضان 665 هـ الموافق 12/ 6/ 1267. وذكر الزركلي في كتابه الأعلام أنه دخل عليه اثنان في صورة مستفتيين فضرباه، فمرض ومات، ودفن في مقبرة باب الفراديس المعروفة في العصر الحاضر بمقبرة الدحداح.

#7K

101 مشاهدة هذا اليوم

#7K

69 مشاهدة هذا الشهر

#9K

9K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
مقدمة المؤلف: قال الشيخ الإمام العلامة ناصر السنة شهاب الدين أبو محمد عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم الشافعي رضى الله عنه: الحمد لله هادي الورى طرق الهدى وزاجرهم عن أسباب التهلكة والردى وصلاته وسلامه على عبادة الذين اصطفى من ملك ونبي مرتضى وعبد صالح أتبع ما شرعة فاهتدى وإياه نسأل بمنه وفضله أن ينفعنا بالعلم وأن يجعلنا من أهله وأن يوفقنا للعمل بما علمنا وتعلم ما جهلنا وإليه نرغب في أن يعيذنا من أتباع الهوى وركوب مالا يرتضى وأن نشرع في دينه مالم يشرع أو أن نقول عليه مالم يصح أو يسمع وأن يعصمنا في الأقوال والأفعال من تزيين الشيطان لنا سوء الأعمال وأن يقينا زلة العالم وأن يبصرنا بعيوننا فما خلق من العيب بسالم وأن يرشدنا لقبول نصح الناصح وسلوك الطريق والواضح فما أسعد من ذكر فتذكر وبصر بعيوبه فتبصر وصلى الله على من بعثه بالدين القويم والصراط المستقيم فأكمل به الدين وأوضح به الحق المستبين محمد بن عبد الله أبي القاسم المصطفى الأمين صلاة الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ورضى الله عن الآئمة التابعين والعلماء من بعدهم العاملين الذين بلغوا الينا سنته وشرحوا لنا هدية وطريقته وأصلوا لنا أصولا ترجع إليها فيم أشكل علينا ونستضيء بها ما استبهم علينا وميزوا ما نقلوا إلينا عنه من بين ما يجب الرجوع اليه من ذلك وما يطرح وما يوضع عليه مما قد تبين أمره واتضح فالواجب على العالم فيما يرد عليه من الوقائع وما يسأل عنه من الشرائع الرجوع الى مادل عليه كتاب الله المنزل وما صح عن نبيه المرسل وما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الصدر الاول فما وافق ذلك أذن فيه وأمر وما خالفه نهى عنه وزجر فيكون قد آمن بذلك واتبع ولا يستحسن فإن من استحسن فقد شرع قال أبو العباس أحمد بن يحيى حدثني محمد بن عبيد بن ميمون قال حدثني عبد الله بن اسحق الجعفري قال كان عبد الله بن الحسن يكثر الجلوس الى ربيعة قال فتذاكروا يوما السنن فقال رجل كان في المجلس ليس العمل على هذا فقال عبد الله أرأيت ان كثر الجهال حتى يكونوا هم الحكام فهم الحجة على السنة فقال ربيعة أشهد أن هذا الكلام أبناء الأنبياء وبعد هذا كتاب جمعته محذرا من البدع زاجرا لمن وفق لذلك وارتدع ممتثلا به قول رب العالمين وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين وسميته الباعث على إنكار البدع والحوادث فما على العالم إلا نشر علمه والله يهدي من يشاء الى مراسم حكمه وما أحسن ما روى عن الشافعي رضى الله عنه قال سمعت سفيان بن عيبنة قال إن العالم لا يمارى ولا يداري ينشر حكمه الله تعالى فإن قبلت حمد الله وإن ردت حمد الله، قلت: ثم كان من العجائب والغرائب أن وقع في زماننا نزاع في بدعة صلاة الرغائب واحتيج بذلك الى التصنيف المشتمل على ذم المخالف والتعفيف فحملتني الأنفة للعلم والحمية لصدق على تمييز الباطل من الحق فألفت هذا الجزء الموصوف بالإنصاف فيما وقع في صلاة الرغائب من الاختلاف، وأضفت إلى ذلك بيان البدع في غيره مما يناسبه وضممت إليه ما يقاربه رغبه في تعليل المحن من مخالفة السنن وقمعا للطائفة المبتدعة ورفعا لمنار المتشرعة والله الكريم أسال ذا الجلال الأكمل والعطاء الأجزل أن يسلك بنا السبيل الأعدل والطريق الأمثل فهو المؤمل لإجابة دعاء من أمل.
عدد المشاهدات
7653
عدد الصفحات
100
نماذج من أعمال عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة❝:

منشورات من أعمال ❞عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة❝: