█ _ حاتم الطائي 2002 حصريا ديوان ❞ (ط العلمية) ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 العلمية): من الأدب عنوان الكتاب: العلمية) المؤلف: الطائي المحقق: أحمد رشاد الناشر: العلمية المحتويات : قصيده إذا كنتَ ذا مالٍ كثيرٍ قصيده حافظ الود أبلغ الحارث بن عمرو بأننّي أبلغ بأني حافِظُ الوُدّ مُرْصِدٌ للصّوابِ ومجيبٌ دعاءه إن دعاني عجلاً واحداً وذا أصحابِ إنّما بيننا وبينك فاعلمْ سير تسعٍ للعاجل المنتابِ فثلاثٌ السراة إلى الحلبطِ للخيل جاهداً والرّكاب وثلاثٌ يردن تيماء زهواً وثلاث يغرون بالإعجابِ فإذا ما مررت مسيطر فاجمح الخيل مثل جمح الكعابِ بَينما ذاكَ أصْبحتْ وهيَ عضْدي من سبيٍ مجموعة ونهابِ ليتَ شِعْري متى أرى قُبّة ً ذاتَ قِلاعٍ للحارِثِ الحَرّابِ بيفاع وذاك منها محلٌ فوق ملك يدين بالأحسبِ بينَ حَقْلٍ وبَينَ هَضْبٍ ذُبابِ حيثُ لا أرهب الخزاة وحولي نصليوّن كالليوث الغضابِ قصيده زوّجوها وعنست قصيده شر الصعاليك قصيده صبر وقعات الدهر قصيده ظل عفاتي مكرمين قصيده كذلك قصدي قصيده كل أرضك سائل قصيده زاد فانٍ قصيده أرسو ولا أتمعّد قصيده امشي سرجارة هل الدهرُ إلا اليوم أو أمسِ غدُ هل غدُ كذاكَ الزّمانُ بَينَنا يَتَرَدّدُ يردُ علينا ليلة بعد يومها فلا نَحنُ نَبقى الدّهرُ يَنفدُ لنا أجلٌ إما تناهى إمامه فنحن آثاره نتوردُ بَنُو ثُعَلٍ قَوْمي فَما أنا مُدّعٍ سِواهُمْ قوْمٍ وما مُسنَدُ بدرئهم أغثى دروءَ معاشرِ ويَحْنِفُ عَنّي الأبْلَجُ المُتَعَمِّدُ فمَهْلاً! فِداكَ اليَوْمَ أُمّي وخالَتي يأمرني بالدنية أسودُ على جبن كنت واشتد جانبي أسام التي أعييت إذْ أمردُ فهلْ تركتْ قلبي حضور مكانها وهَلْ مَنْ أبَى ضَيْماً وخَسفاً مخلَّد؟ ومتعسف بالرمح دونَ صحابهِ تَعَسّفْتُهُ بالسّيفِ والقَوْمُ شُهّد فَخَرّ حُرّ الجبينِ وَذادَهُ إلى الموت مطرور الوقيعة مذودُ فما رمته حتى أزحت عويصه وحتى عَلاهُ حالِكُ اللّونِ أسوَدُ فأقسمت أمشي سر جارة مدى الدهر دام الحمام يغردُ ولا أشتري مالاً بِغَدْرٍ عَلِمْتُهُ ألا كلّ خالَطَ الغَدْرُ أنكَدُ إذا كانَ بعضُ المالِ رَبّاً لأهْلِهِ فإنّي بحَمْدِ اللَّهِ مالي مُعَبَّدُ يُفّكّ بهِ العاني ويُؤكَلُ طَيّباً ويُعْطَى مَنّ البَخيلُ المُطَرَّدُ إذا البجيل الخب أخمدَ ناره أقولُ لمَنْ يَصْلى بناريَ أوقِدوا توَسّعْ قليلاً يَكُنْ ثَمّ حَسْبُنا وموقدها الباري أعف وأحمدُ كذاكَ أُمورُ النّاسِ راضٍ دَنِيّة وسامٍ فَرْعِ العُلا مُتَوَرِّدُ فمِنْهُمْ جَوادٌ قَد تَلَفّتُّ حَوْلَهُ ومنهُمْ لَئيمٌ دائمُ الطّرْفِ أقوَدُ وداع دعوة فأجبته وهل يدع الداعين المبلَّدُ؟ قصيده تستري قهدْري قصيده تطعمن الماء قصيده نطرق الجاراتِ قصيده لست آكلـه وحدي قصيده لكل كريم عادة قصيده لم تغدُرْ بقائمهِ يَدي قصيده خلاّنك قصيده دون عرضي قصيده مخافة يقال لئيم قصيده وماذا يعدي المال عنك قصيده يا مال يا مال ( ) يا مالِ! إحدى صرُوفِ الدهرِ قد طرَقتْ يا أنْتُمُ عنها بنُزّاحِ يا جاءتْ حِياضَ الموْتِ وارِدةً من بينِ غَمْرٍ فخُضْناهُ وَضَحضَاحِ قصيده يبغي وجه اللـه قصيده يعقر ناقته لضيفه يعقر لضيفه ) لمّا رَأيْتُ الناسَ هَرّتْ كِلابُهُمْ ضرَبْتُ بسَيفي ساقَ أفعَى فخَرّتِ فقلتُ لأصْباهٍ صِغارٍ ونِسوَةٍ بشَهْباءَ مِنْ لَيل الثّلاثينَ قَرّتِ عَلَيكُمْ مِنَ الشّطّينِ كلَّ وَرِيّةٍ إذا النارُ مَسّت جانِبَيها ارْمَعَلَّتِ ولا يُنْزِلُ المَرْءُ الكَريمُ عِيالَهُ وأضْيافَهُ ساق بضَرّتِ كتب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا بين الأدباء فعند العرب حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا أنه القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة يجب مراعاتها عند الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية العالم وعند خاصة أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة مهما كان موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة عرف بأنه التعبير اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور هو جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة تخييلية واشترك جوهره مع مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر العربي خلالها الكتاب