[ملخصات] 📘 ❞ لست ذا شأن ... ( شذرات )- منشورات الجمل ❝ ديوان ــ فرناندو بيسوا اصدار 2013
الشعر والشعراء - 📖 ملخصات ديوان ❞ لست ذا شأن ... ( شذرات )- منشورات الجمل ❝ ــ فرناندو بيسوا 📖
█ _ فرناندو بيسوا 2013 حصريا ديوان ❞ لست ذا شأن ( شذرات ) منشورات الجمل ❝ عن 2025 الجمل: مختارات من الشاعر البرتغالي اختارها وقدمها ونقلها إلى العربية اسكندر حبش وهي تتجول الأدب والميتافيزيقا والفن والروح أي كل عوالم الكتابة لدى مجموعة الأفكار المختصرة التي كان رماها صدفة الأوراق (التي أصبحت كتبا ما بعد) وبشكل متفرق يتيح لنا نهاية الأمر أن نتعرف يمكن تسميته الفكر الفلسفي لهذا الشعر والشعراء مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
عن ديوان لست ذا شأن ... ( شذرات )- منشورات الجمل: مختارات من شذرات الشاعر البرتغالي، اختارها وقدمها ونقلها إلى العربية اسكندر حبش، وهي شذرات تتجول في الأدب والميتافيزيقا والفن والروح، أي في كل عوالم الكتابة لدى بيسوا.مجموعة من الأفكار المختصرة التي كان رماها صدفة على الأوراق (التي أصبحت كتبا في ما بعد) وبشكل متفرق، ما يتيح لنا في نهاية الأمر، أن نتعرف على ما يمكن تسميته الفكر الفلسفي لهذا الشاعر
❞ رواية الطريق1964 كتبها الكاتب نجيب محفوظ الطريق، قصة اجتماعية متوسطة الحجم للأديب المصري الراحل نجيب محفوظ تحتوي على 174 صفحة و14 صورة تصور حياة مصري تبدأ بمشكلة وتنتهي بمشاكل، الفكرة : تدور أحداث رواية الطريق حول قصة حياة الشاب المصري صابر، وتُشير كلمة الطريق إلى الحياة التي حاولت والدته أن ترسم لها طريقًا معينًا لا يحيد عنها، حيث بدأت الرواية بوفاة والدته بعد معاناة مع المرض، فقد كان صابر يعيش مع والدته في بيت رذيلة وسوء، وكانت والدته تحبُّه كثيرًا لذلك هيأت له ذلك القالب السهل الذي أدَّى إلى تدميره في النهاية، إذ كانت والدته تعمل قوَّادة، وكانت تزعم أنَّها تعمل في ذلك العمل من أجله ومن أجل أن تؤمن له حياته دون أن يحتاج أحد أو أن يمدَّه لأي إنسان، وخصوصًا أنَّه من دون أب في حياته. ❝ ⏤نجيب محفوظ
رواية الطريق1964 كتبها الكاتب نجيب محفوظ
الطريق، قصة اجتماعية متوسطة الحجم للأديب المصري الراحل نجيب محفوظ تحتوي على 174 صفحة و14 صورة تصور حياة مصري تبدأ بمشكلة وتنتهي بمشاكل،
تدور أحداث رواية الطريق حول قصة حياة الشاب المصري صابر، وتُشير كلمة الطريق إلى الحياة التي حاولت والدته أن ترسم لها طريقًا معينًا لا يحيد عنها، حيث بدأت الرواية بوفاة والدته بعد معاناة مع المرض، فقد كان صابر يعيش مع والدته في بيت رذيلة وسوء، وكانت والدته تحبُّه كثيرًا لذلك هيأت له ذلك القالب السهل الذي أدَّى إلى تدميره في النهاية، إذ كانت والدته تعمل قوَّادة، وكانت تزعم أنَّها تعمل في ذلك العمل من أجله ومن أجل أن تؤمن له حياته دون أن يحتاج أحد أو أن يمدَّه لأي إنسان، وخصوصًا أنَّه من دون أب في حياته
الطريق:كلمة مفردة معرفة بالألف واللام أو الإطار المكاني أو الزماني ولكن إذا تمعنا فيه يبدو لنا واضحا فهو اختصار بسيط للقصة. وكلمة الطريق تعني الطريق أو الاتجاه الذي سلكته الشخصية الرئيسية ولكنه لا يزال مبهما فهو لم يقل إن كانت الطريق أم محفوفة بالمخاطر وهذا ما سنتعرفه في القصة.
نشأ صابر في ذلك البيت، وكما عودته والدته كسولًا لا يعتمدُ على نفسه، ولم يكمل تعليمه ولم يتعلم مهنة ولا صنعة، فاعتاد أن يبقى دون عمل ودون مهارة يتقنها في حياته، ولكنَّ المصيبة تكتمل أن تتمَّ مصادرة أموال والدته التي كانت قد جمعتها لولدها خلال سنوات عملها الطويلة في تلك المهنة القذرة، كما تدخل السجن أيضًا، لينهار مشروعها التي كانت تبنيه لولدها قبل أن يكتمل، وقبل أن تتمكن من أن تؤمن له حياته بأي شيء آخر، ما ينتج عن ذلك مشكلة لا تنتهي إلى بإيجاد مشكلة أخرى وهكذا تتوالد المشاكل الواحدة بعد أخر
- وصية أم صابر: عندما علمت أم صابر أنَّ أجلها قد حان، وقد أضاعت ثروتها وصار مستقبل ولدها في خطر يلوح أمامها دون مال ودون علم ودون عمل، أخبرت ولدها صابر أنَّ والده الذي لم يكونا يعرفان عنه أي شيء ما يزال على قيد الحياة، وأنَّه كان رجلًا ميسور الحال، فأوصته أن ينطلق للبحث عنه حتَّى يستطيع أن يحافظ على حياته بعد الفشل الذي اعتاد عليه.
- البحث عن الأب: بعد وفاة والدته ينطلق صابر للبحث عن والده المجهول، لأنَّه أراد أن يستبدل ذلك القالب السهل الجاهز لنفسه مرة أخرى، وينتقل للعيش إلى كنف والده بعد أن ماتت والدته، ولكنَّه في طريقه للبحث عن والده يلتقي بامرأتين تختلفان عن بعضهما، إحداهما وهي إلهام تعرف أنَّه يسعى للبحث عن والده من أجل إيجاده والتعرُّف عليه والعيش معه، أمَّا الأخرى فهي كريمة فستعرف أنَّه إنَّما كان يبحث عن والده من أجل المال فقط، ولم يكن والده يهمُّه في النهاية لولا أمواله .
في طريقه للبحث عن والده ترك صابر القاهرة قاصدًا الإسكندرية، وبمساعدة إلهام يقوم بنشر إعلانات لإيجاد والده، وفي الفندق الذي يقيم فيه يتعرَّف على كريمة زوجة صاحب الفندق وتنشأ بينهما علاقة، وتتفق معه على قتل زوجها للحصول على أمواله، لكنَّ صابر يكتشف في نهاية المطاف أنَّه كان يبحث عن المال فقط، ولم يعد يصبر على كريمة فيقتلها ويدخل السجن بسبب ذلك ليكون حبل المشنقة بانتظاره