[ملخصات] 📘 ❞ عالم بلا شمس ❝ رواية ــ أبانوب زرزور اصدار 2023
رواية رمزية - 📖 ملخصات رواية ❞ عالم بلا شمس ❝ ــ أبانوب زرزور 📖
█ _ أبانوب زرزور 2023 حصريا رواية ❞ عالم بلا شمس ❝ عن دار إبهار للنشر والتوزيع 2024 شمس: جرجرهم إلى المدينة الوسطى مدينة المتهورين أو المتحالفين مع أيوب إنها أصغر مدن العالم السفلي لكنها تمتلك أكبر ساحة إعدامٍ؛ كبيرة شاسعة يقتلون فيها كل مَن تسول له نفسه أن يواجه يعترض أي شيءٍ هاتين المدينتين كان أغلب ضحاياهم من سكان أنفسهم يلقون حتفهم صفٍ طويل يتناقص شخص يسقط أرضا إثر ضربة بفأس تقسم رأسه رمزية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
عن رواية عالم بلا شمس: جرجرهم إلى المدينة الوسطى .. مدينة المتهورين، أو المتحالفين مع أيوب، إنها أصغر مدن العالم السفلي، لكنها تمتلك أكبر ساحة إعدامٍ؛ إنها ساحة كبيرة شاسعة يقتلون فيها كل مَن تسول له نفسه أن يواجه أو يعترض أي شيءٍ في هاتين المدينتين، كان أغلب ضحاياهم من سكان المدينتين أنفسهم، يلقون حتفهم في صفٍ طويل يتناقص مع كل شخص يسقط أرضا إثر ضربة بفأس تقسم رأسه .
: _ إنها تحبك، إنها الوفية، إنها الأمل _ لا صدقني أيها الساذج إنها فقط توهمك ،إنها تتظاهر الحب، ستغدر صدقني ستغدر _ أصمت أيها الغبي ألا تفهم،قلت تحبني،إنها تعشقني، وتضحِ بالعالم لأجلي _ ستري غدًا كيف ستكون أنت ضحيتها _ أنت أعمي ،أم تتظاهر ذلك، ألا تري كم تحبني _ غدًا ستري أنك من كنت أعمي _ غدًا سنتواجه، سأريك سذاجتك جلست متعمقة الفكر ، تذكر الماضي، جلست في نهر دموعها وكسرتها تتذكر ماضيها ،وكيف كان عقلها دائما ينببهها وقلبها يدفعها لَهَا ،يدفعها لتعلقها بها أكثر،تذكرت كيف كانت تقاوم هذا الصراع المؤلم بين قلبها وعقلها، جلست تتندم علي حبها،باتت في حسرة والدموع تغمر المكان حولها، باتت برحٍ لا يتوقف نزيفه، باتت بقلب لم يبقي منه سوي الحطام، كل هذا لماذا؟ لحبها لكي؟ أم لإخلاصها في حبك، وعدتيها التضحية لأجلها وكانت هي ضحية نفسها، جعلتيها تكره الحياة ،وتلجأ للوحدة والألم، أصبحت لا تنم سوي أن تأخذ أدوية ،كي تنسي بعض من ألمها، حتي بعد تناول الأدوية لا تنسَ ، تتمني رجوعك بالرغم من كسرتك لها ، لأنها أحببتك فعلًا ، وكنت من حول حبها حربٌ دمرت حياتها ،وكتبت لها الهلاك والدمار . گ/ هالة محمود. ❝ ⏤هالة محمود
_ إنها تحبك، إنها الوفية، إنها الأمل _ لا صدقني أيها الساذج إنها فقط توهمك ،إنها تتظاهر الحب، ستغدر صدقني ستغدر _ أصمت أيها الغبي ألا تفهم،قلت تحبني،إنها تعشقني، وتضحِ بالعالم لأجلي _ ستري غدًا كيف ستكون أنت ضحيتها _ أنت أعمي ،أم تتظاهر ذلك، ألا تري كم تحبني _ غدًا ستري أنك من كنت أعمي _ غدًا سنتواجه، سأريك سذاجتك جلست متعمقة الفكر ، تذكر الماضي، جلست في نهر دموعها وكسرتها تتذكر ماضيها ،وكيف كان عقلها دائما ينببهها وقلبها يدفعها لَهَا ،يدفعها لتعلقها بها أكثر،تذكرت كيف كانت تقاوم هذا الصراع المؤلم بين قلبها وعقلها، جلست تتندم علي حبها،باتت في حسرة والدموع تغمر المكان حولها، باتت برحٍ لا يتوقف نزيفه، باتت بقلب لم يبقي منه سوي الحطام، كل هذا لماذا؟ لحبها لكي؟ أم لإخلاصها في حبك، وعدتيها التضحية لأجلها وكانت هي ضحية نفسها، جعلتيها تكره الحياة ،وتلجأ للوحدة والألم، أصبحت لا تنم سوي أن تأخذ أدوية ،كي تنسي بعض من ألمها، حتي بعد تناول الأدوية لا تنسَ ، تتمني رجوعك بالرغم من كسرتك لها ، لأنها أحببتك فعلًا ، وكنت من حول حبها حربٌ دمرت حياتها ،وكتبت ....... [المزيد]