[ملخصات] 📘 ❞ محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد ❝ كتاب ــ محمد الدسوقي اصدار 2003

التراجم والأعلام - 📖 ملخصات كتاب ❞ محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد ❝ ــ محمد الدسوقي 📖

█ _ محمد الدسوقي 2003 حصريا كتاب ❞ يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد ❝ عن دار القلم للنشر والتوزيع 2024 المجدد: نبذة الكتاب : هي سلسلة علماء ومفكرون معاصرون لمحات من حياتهم وتعريف بمؤلفاتهم محمد (ولد 1317 هـ يونيو 1899 توفي 18 ربيع الأول 1383 8 أغسطس 1963) فقيه مصري الميلاد والنشأة ولد الزقازيق محافظة الشرقية مصر حفظ القرآن وهو صغير وكان نادرة الحفظ والذكاء يحفظ لوحا بمجرد كتابته وبعد اثني عشر عاما مولده أتم وبدأ طلب العلم رحاب الأزهر حتى نال العالمية وعين مدرسا بمعهد لثلاث سنوات فصل بعدها لضعف بصره الذي سبب له مشاكل كثيرة جعلته يتجه إلى تعلم اللغة الفرنسية لتكون وسيلته لدراسة الحقوق والاشتغال بالمحاماة فيما بعد أكب دراسة وتفرغ لها أتقنها ثم اشتغل الشرعية متدربا متمرسا ولامعا وعندما انتهت مشيخة الشيخ مصطفى المراغي عين بالأزهر تاركا المحاماة وبريقها وشهرتها مؤثرا التدريس والتعليم استجابة لميله الفطري وإيمانه بمكانة الدينية والعلمية ظل ومعاهده رقي بكلية أصول الدين التي درس فيها الفلسفة والأخلاق بمنهج جديد لم يكن معروفا ولا مألوفا قبل وأخذ يكتب المجالات العلمية كما بدأ يترجم بعض الدراسات الخاصة بتاريخ الشرق والغرب التوجه فرنسا في 1357 صيف 1938م سافر فرنسا للاتصال بأساتذة جامعة باريس استعدادا للحصول درجة الدكتوراه وهناك تعرف المستشرق الفرنسي ماسينيون واتفق معه خطة الدراسة والبحث وفي عام 1358 1939م عاد لظروف الحرب الثانية والتي تحل بينه وبين المضي دراسته الفلسفية فاتصل بالشيخ عبد الرازق آنذاك أستاذا للفلسفة الآداب بجامعة فؤاد (جامعة القاهرة حاليا) أن إجازة بدون مرتب وسافر نفقته ثلاث حصل السوربون والفلسفة رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط بدرجة مشرف جدا وهي يحصل عليها أزهري بعده إلا الله دراز؛ وبذلك يكون أول ينال هذه الدرجة الممتازة ذلك الزمن الوجيز أثناء تواجده دارسا اختير خبيرا لجنة الميتافيزيقا بالمجمع اللغوي بالقاهرة رشحه أستاذه وظل عودته يشارك أعمال اللجنة سميت آخر حياته تنته صلة بالبحث والدراسة حصوله بل انتدبه لقضاء شهرين رحلة علمية بإسبانيا وبلاد المغرب العربي طلبا لنفائس التراث الإسلامي والعلوم الإسلامية المختلفة آثاره تشهد آثار ثقافة وأصالة فكرية وعقلية تمقت الجمود والتقليد وتدعو [الاجتهاد] والتجديد ومن قوله: "إن علينا نذكر أولئك الجامدين الذين يسمون أنفسهم فقهاء الأيام بأن رحمة واسعة تسع الناس جميعا كل عصر وبأن لا يخلي أمة أي ما يمكن يكونوا أئمة التشريع باجتهادهم" وفاته ترك مكتبه فتاوى وإجابات للشعوب الأفريقية الآسيوية أذيعت مؤلفاته تنوعت كتابات ومؤلفاته ومقالاته بين الأخلاق والشريعة وعلم الكلام والترجمة والتحقيق المؤلفات العامة ترجم ومنها بحث نشره 1415 1995م بمجلة (لا ريفي دي كير) عدد خاص بذكرى سينا بالإضافة رسالة كتبت بالفرنسية ترجمها العربية في أربعة مؤلفات حول: مباحث فلسفة الأخلاق الإسلام فلسفة وصلاتها بالفلسفة الإغريقية تاريخ في أحد مؤلفا في: القرآن بين رشد فلاسفة العصور الوسطى ابن الدين معناهما ونشأتهما وعوامل التفرقة بينهما رجال والأزهر الشريعة ألف عشرة دارت حول تاريخ الفقه ورجاله وأحكامه وأثره الغربي الثقافة كتب وحاجة الإنسانية إليه والإسلام والحياة والحكم إضافة سبق مقالات متنوعة وكثيرة مجلات وصحف وزنها الثقافي والعلمي كالأزهر والرسالة والمسلمون والمجلة وتنوعت المقالات حيث الموضوعات لكن كثيرا منها المخاطر تهدد الأمة بعضها نقدا لمؤلفات تاريخية أو أدبية الفقهية بوجه وقد جمع كتابه "الإسلام والحياة" التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم هو يتناول سير حياة الأعلام عبر دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول هذا كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى عليه وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف كان ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب تفرّدته به باقي الأمم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت فيه عشرات الكتب وهذا ركن بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد
كتاب

محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد

ــ محمد الدسوقي

صدر 2003م عن دار القلم للنشر والتوزيع
محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد
كتاب

محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد

ــ محمد الدسوقي

صدر 2003م عن دار القلم للنشر والتوزيع
حول
محمد الدسوقي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار القلم للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب محمد يوسف موسى الفقيه الفيلسوف والمصلح المجدد:
نبذة عن الكتاب :

هي سلسلة علماء ومفكرون معاصرون لمحات من حياتهم وتعريف بمؤلفاتهم

محمد يوسف موسى (ولد في 1317 هـ/ يونيو 1899 - توفي في 18 ربيع الأول 1383 هـ/ 8 أغسطس 1963) فقيه مصري.

الميلاد والنشأة
ولد محمد يوسف موسى في الزقازيق - محافظة الشرقية - مصر، حفظ القرآن وهو صغير، وكان نادرة في الحفظ والذكاء، يحفظ لوحا بمجرد كتابته، وبعد اثني عشر عاما من مولده أتم القرآن وبدأ في طلب العلم في رحاب الأزهر حتى نال العالمية وعين مدرسا بمعهد الزقازيق لثلاث سنوات، فصل بعدها لضعف بصره الذي سبب له مشاكل كثيرة جعلته يتجه إلى تعلم اللغة الفرنسية لتكون وسيلته لدراسة الحقوق والاشتغال بالمحاماة فيما بعد.

أكب محمد على دراسة الفرنسية وتفرغ لها حتى أتقنها ثم اشتغل بالمحاماة الشرعية متدربا ثم متمرسا ولامعا، وعندما انتهت مشيخة الأزهر إلى الشيخ محمد مصطفى المراغي عين بالأزهر تاركا المحاماة وبريقها وشهرتها مؤثرا التدريس والتعليم استجابة لميله الفطري وإيمانه بمكانة الأزهر الدينية والعلمية. ظل محمد بالأزهر ومعاهده حتى رقي مدرسا بكلية أصول الدين التي درس فيها الفلسفة والأخلاق بمنهج جديد لم يكن معروفا ولا مألوفا في الأزهر من قبل، وأخذ يكتب في المجالات العلمية، كما بدأ يترجم عن الفرنسية بعض الدراسات الخاصة بتاريخ الفلسفة في الشرق والغرب.

التوجه إلى فرنسا
في 1357 هـ صيف 1938م سافر محمد يوسف إلى فرنسا للاتصال بأساتذة الفلسفة في جامعة باريس استعدادا للحصول على درجة الدكتوراه في الفلسفة، وهناك تعرف على المستشرق الفرنسي ماسينيون، واتفق معه على خطة الدراسة والبحث، وفي عام 1358 هـ/ 1939م عاد محمد يوسف من فرنسا لظروف الحرب العالمية الثانية والتي لم تحل بينه وبين المضي في دراسته الفلسفية، فاتصل بالشيخ مصطفى عبد الرازق وكان آنذاك أستاذا للفلسفة بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليا)، وبعد أن انتهت الحرب العالمية الثانية نال محمد يوسف إجازة من الأزهر بدون مرتب وسافر على نفقته الخاصة، وبعد ثلاث سنوات من الدراسة والبحث حصل على درجة الدكتوراه من جامعة السوربون عن الدين والفلسفة في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط، بدرجة مشرف جدا وهي درجة لم يحصل عليها أزهري بعده إلا محمد عبد الله دراز؛ وبذلك يكون محمد يوسف موسى أول أزهري ينال هذه الدرجة العلمية الممتازة في ذلك الزمن الوجيز.

أثناء تواجده دارسا في فرنسا اختير موسى خبيرا في لجنة الميتافيزيقا بالمجمع اللغوي بالقاهرة، رشحه لها أستاذه ماسينيون، وظل بعد عودته من فرنسا يشارك في أعمال هذه اللجنة - التي سميت بعد ذلك لجنة الفلسفة - حتى آخر حياته. لم تنته صلة موسى بالبحث والدراسة بعد حصوله على الدكتوراه بل انتدبه الأزهر لقضاء شهرين في رحلة علمية بإسبانيا وبلاد المغرب العربي طلبا لنفائس التراث الإسلامي في الفلسفة والعلوم الإسلامية المختلفة.

آثاره
تشهد آثار محمد يوسف العلمية على ثقافة جامعة، وأصالة فكرية، وعقلية تمقت الجمود والتقليد وتدعو إلى [الاجتهاد] والتجديد، ومن ذلك قوله: "إن علينا أن نذكر أولئك الجامدين من الذين يسمون أنفسهم فقهاء في هذه الأيام بأن رحمة الله واسعة تسع الناس جميعا في كل عصر، وبأن الله لا يخلي أمة في أي عصر من بعض ما يمكن أن يكونوا أئمة في التشريع باجتهادهم". بعد وفاته، ترك محمد يوسف موسى على مكتبه فتاوى وإجابات للشعوب الأفريقية الآسيوية أذيعت بعد وفاته.

مؤلفاته
تنوعت كتابات موسى ومؤلفاته ومقالاته ما بين الأخلاق والشريعة وعلم الكلام والترجمة والتحقيق، ثم المؤلفات الإسلامية العامة. بعض هذه المؤلفات ترجم عن الفرنسية في الفلسفة والشريعة ومنها بحث في الفرنسية نشره عام 1415 هـ/ 1995م بمجلة (لا ريفي دي كير) بالقاهرة في عدد خاص بذكرى ابن سينا، بالإضافة إلى رسالة الدكتوراه التي كتبت بالفرنسية ثم ترجمها بعد ذلك إلى العربية.

في الأخلاق له أربعة مؤلفات حول:

مباحث في فلسفة الأخلاق،
الأخلاق في الإسلام،
فلسفة الأخلاق في الإسلام وصلاتها بالفلسفة الإغريقية،
تاريخ الأخلاق.
في الفلسفة له أحد عشر مؤلفا في:

القرآن والفلسفة،
بين الدين والفلسفة في رأي ابن رشد
فلاسفة العصور الوسطى،
ابن رشد الفيلسوف،
الدين والفلسفة معناهما ونشأتهما وعوامل التفرقة بينهما،
بين رجال الدين والفلسفة،
ابن سينا والأزهر.
في الشريعة ألف موسى عشرة مؤلفات دارت حول تاريخ الفقه الإسلامي ورجاله وأحكامه وأثره في الفقه الغربي. وفي الثقافة الإسلامية العامة كتب حول الإسلام وحاجة الإنسانية إليه، والإسلام والحياة، والإسلام والحكم. إضافة إلى ما سبق كتب موسى مقالات متنوعة وكثيرة في مجلات وصحف لها وزنها الثقافي والعلمي كالأزهر والرسالة والمسلمون والمجلة، وتنوعت هذه المقالات من حيث الموضوعات لكن كثيرا منها دار حول المخاطر التي تهدد الأمة، وكان بعضها نقدا لمؤلفات تاريخية أو أدبية أو في الدراسات الفقهية بوجه عام. وقد جمع موسى هذه المقالات في كتابه "الإسلام والحياة".
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#31K

16 مشاهدة هذا الشهر

#106K

821 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 202.