[مراجعات] 📘 ❞ الشفاعة في الفكر الإسلامي ❝ كتاب ــ د.منال سمير الرافعي

فكر إسلامي - 📖 فيديوهات كتاب ❞ الشفاعة في الفكر الإسلامي ❝ ــ د.منال سمير الرافعي 📖

█ _ د منال سمير الرافعي 0 حصريا كتاب ❞ الشفاعة الفكر الإسلامي ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 الإسلامي: هي التوسط للغير جلب المنفعة أو دفع المضرة يوم الحساب وهي ملك لله وحده لما جاء القرآن :قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ولها ثلاثة شروط الإسلام وهي: «رضا الله الشافع : وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى رضا المشفوع له يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ إذن للشافع أن يشفع (مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ) » وأقسامها منها ما يخص النبي محمد فقط الكبرى وشفاعة الرسول لأهل الجنة لدخول شفاعة دخول الناس من أمته بغير حساب والقسم الثاني العامة تخص وغيره المسلمين لأناس قد دخلوا النار يخرجوا والشفاعة استحقوا لا يدخلوها والأخير أهل الإيمان يزدادوا رفعة ودرجات دلائل الشفاعة: 3 حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله: (لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل دعوته وإني اختبأت دعوتي لأمتي القيامة فهي نائلة إن شاء مات أمتي يشرك بالله شيئا) رواه مسلم 4 سعيد الخدري (أما الذين هم أهلها فإنهم يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم بذنوبهم – بخطاياهم فأماتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر أي جماعات فبثوا أنهار ثم قيل: يا أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون حميل السيل) 5 جابر بن عبد سمعت يقول: (إن شفاعتي الكبائر أمتي) الترمذي وأبو داود أنس مالك (يخرج إله إلا وفي قلبه وزن شعيرة خير ويخرج برة ذرة خير) البخاري ومسلم عوف الأشجعي (أتدرون خيرني ربي الليلة قلنا: ورسوله أعلم فإنه بين يدخل نصف وبين فاخترت قلنا ادع يجعلنا لكل مسلم) ابن ماجة وصححه الألباني فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الشفاعة في الفكر الإسلامي
كتاب

الشفاعة في الفكر الإسلامي

ــ د.منال سمير الرافعي

الشفاعة في الفكر الإسلامي
كتاب

الشفاعة في الفكر الإسلامي

ــ د.منال سمير الرافعي

عن كتاب الشفاعة في الفكر الإسلامي:
الشفاعة هي التوسط للغير في جلب المنفعة أو دفع المضرة في يوم الحساب وهي ملك لله وحده لما جاء في القرآن :قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ، ولها ثلاثة شروط في الإسلام وهي: «رضا الله عن الشافع : وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى، رضا الله عن المشفوع له : يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ، إذن الله للشافع أن يشفع (مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ) »

وأقسامها منها ما يخص النبي محمد فقط وهي: الشفاعة الكبرى، وشفاعة الرسول لأهل الجنة لدخول الجنة، شفاعة الرسول في دخول الناس من أمته الجنة بغير حساب، والقسم الثاني الشفاعة العامة تخص الرسول وغيره من المسلمين وهي: الشفاعة لأناس قد دخلوا النار في أن يخرجوا منها، والشفاعة لأناس قد استحقوا النار في أن لا يدخلوها، والأخير الشفاعة لأناس من أهل الإيمان قد استحقوا الجنة أن يزدادوا رفعة ودرجات في الجنة.

دلائل الشفاعة:

3- حديث أبي هريرة، قال: قال رسول الله: (لكل نبي دعوة مستجابة، فتعجل كل نبي دعوته، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة، فهي نائلة - إن شاء الله - من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا) رواه مسلم.

4- حديث أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله: (أما أهل النار الذين هم أهلها، فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون، ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم - أو قال – بخطاياهم، فأماتهم إماتة، حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة، فجيء بهم ضبائر ضبائر – أي جماعات - فبثوا على أنهار الجنة، ثم قيل: يا أهل الجنة أفيضوا عليهم، فينبتون نبات الحبة تكون في حميل السيل) رواه مسلم.

5- حديث جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله يقول: (إن شفاعتي يوم القيامة لأهل الكبائر من أمتي) رواه الترمذي وأبو داود.

4- حديث أنس بن مالك أن رسول الله قال: (يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن شعيرة من خير، ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن برة من خير، ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن ذرة من خير) رواه البخاري ومسلم.

5- حديث عوف بن مالك الأشجعي قال: قال رسول الله: (أتدرون ما خيرني ربي الليلة، قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة، وبين الشفاعة فاخترت الشفاعة، قلنا يا رسول الله ادع الله أن يجعلنا من أهلها، قال: هي لكل مسلم) رواه ابن ماجة وصححه الألباني.
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#14K

1 مشاهدة هذا الشهر

#61K

5K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
د.منال سمير الرافعي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية