[مراجعات] 📘 ❞ السنة ومكانتها في التشريع ❝ كتاب ــ مصطفى السباعي اصدار 2000
كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 فيديوهات كتاب ❞ السنة ومكانتها في التشريع ❝ ــ مصطفى السباعي 📖
█ _ مصطفى السباعي 2000 حصريا كتاب ❞ السنة ومكانتها التشريع ❝ عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2024 التشريع: الناشر: دار الوراق الإسلاميرقم الطبعة: 1تاريخ الطبعة: 2000نوع التغليف: ورق مقوىعدد الصفحات: 523حجم الكتاب: 14 7 ميجا من أصول الفقه وقواعده كتب مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين
عن كتاب السنة ومكانتها في التشريع:
الناشر: دار الوراق المكتب الإسلاميرقم الطبعة: 1تاريخ الطبعة: 2000نوع التغليف: ورق مقوىعدد الصفحات: 523حجم الكتاب: 14.7 ميجا السنة ومكانتها في التشريع من أصول الفقه وقواعده
❞ إن الدين الإسلامي عظيم جدًا، فهو دين كامل، وشامل لكل جوانب الحياة، والدليل أن الذين أخذوه غظًّا طريًّا قد ارتقوا به، وبنوا حضارة تخر لها الجبابرة، وتفننوا في كل شيء بنوه فيها، فقد جعلوا العلم فيها مزدهر بالروائع، جملوه واهتموا به، ووفروا المكاتب، والكتب بمختلف المجالات... هذه أُمة اقرأ التي قرأت فارتقت وارتفعت، ولم يضيعها سوى إهمالها للعلم، وتأجيلها للقرأة حتى إن الذين يقرأون اليوم، لايقرأون لتحصيل الفائدة بل يقرأون للتسلية فقط، والعجيب أن هناك كُتاب سخروا من القراء وكتبوا لهم روايات لامعنى لها، ليشغلوا عقولهم فيها بدل الكتب العلمية ... منذ أن تلاعبوا بالعلم أقفلت العقول، ونسيت أُمة اقرأ ... كيف ومتى وماذا تقرأ ؟! فتشتت أفكارها عندما أهملت دينها ولم تتعلم أصوله، ولم تُنفذ أحكامهُ مما أدى إلى سقوط حضارة جبارة بُنيت بالدّم والحبر، بهمة جنود وشغف عقول... واليوم أصبحت العقول النيّرة مُستعبدة ، والأفكار الحُرة مقيدة، والشياطين تعبث بالحروف والكلمات، وتزور الحقائق، بل وتخترع قصص خيالية لامعنى لها فرضتها على رواد القرأة لتتسلى عقولهم بالخيال، وتتقيد فيه كمستحيل لن تنالهُ أبدًا، بدل أن تتعلم... كيف تصنعه في أرض الواقع؟! لأنها أُمة تستطيع أن تجعلهُ ممكننا. ❝ ⏤مصطفى السباعي
❞ إن الدين الإسلامي عظيم جدًا، فهو دين كامل، وشامل لكل جوانب الحياة، والدليل أن الذين أخذوه غظًّا طريًّا قد ارتقوا به، وبنوا حضارة تخر لها الجبابرة، وتفننوا في كل شيء بنوه فيها، فقد جعلوا العلم فيها مزدهر بالروائع، جملوه واهتموا به، ووفروا المكاتب، والكتب بمختلف المجالات... هذه أُمة اقرأ التي قرأت فارتقت وارتفعت، ولم يضيعها سوى إهمالها للعلم، وتأجيلها للقرأة حتى إن الذين يقرأون اليوم، لايقرأون لتحصيل الفائدة بل يقرأون للتسلية فقط، والعجيب أن هناك كُتاب سخروا من القراء وكتبوا لهم روايات لامعنى لها، ليشغلوا عقولهم فيها بدل الكتب العلمية ... منذ أن تلاعبوا بالعلم أقفلت العقول، ونسيت أُمة اقرأ ... كيف ومتى وماذا تقرأ ؟! فتشتت أفكارها عندما أهملت دينها ولم تتعلم أصوله، ولم تُنفذ أحكامهُ مما أدى إلى سقوط حضارة جبارة بُنيت بالدّم والحبر، بهمة جنود وشغف عقول... واليوم أصبحت العقول النيّرة مُستعبدة ، والأفكار الحُرة مقيدة، والشياطين تعبث بالحروف والكلمات، وتزور الحقائق، بل وتخترع قصص خيالية لامعنى لها فرضتها على رواد القرأة لتتسلى عقولهم بالخيال، وتتقيد فيه كمستحيل لن تنالهُ أبدًا، بدل أن تتعلم... كيف تصنعه في أرض الواقع؟! لأنها أُمة تستطيع أن تجعلهُ ممكننا . ❝