[مراجعات] 📘 ❞ ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون ❝ كتاب ــ عبدالعزيز عبدالله السلومي اصدار 1986

أحكام الجهاد - 📖 فيديوهات كتاب ❞ ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون ❝ ــ عبدالعزيز عبدالله السلومي 📖

█ _ عبدالعزيز عبدالله السلومي 1986 حصريا كتاب ❞ ديوان الجند نشأته وتطوره الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون ❝ عن مكتبة الطالب الجامعى مكة المكرمة 2024 المأمون: نبذة الكتاب : ديوان الجند تأسس المدينة أسسه عمر بن الخطاب ودون فيه أسماء الرجال وفرض أعطياتهم ولم يكن هذا الديوان يومئذ يعرف بديوان لكنه كان يسمى «الديوان» فقط وكان يشمل المسلمين من المهاجرين والأنصار ومن تابعهم ومقدار تبعًا للنسب النبوي والسابقة الإسلام لكل مسلم راتب يتناوله لنفسه ورواتب لأهله وأولاده فكأنه باعتبار أن كانوا كلهم جندًا ذلك الحين وظل العطاء النسب انقرض أهل السوابق وصار فئة قائمة بنفسها فترتب الشجاعة والبلاء الحرب وكان عندهم لاختيار بين الناس شروط منها أراد الانتظام الجندية يقدم طلبًا إلى صاحب وهو ينظر أهليته لها ولا يكون أهلًا لذلك إلا إذا حرًّا بالغًا مسلمًا سليمًا مقدامًا فإذا استوفى هذه الشروط قبل اسمه دفاتر الجيش مع نسبه وقده ولونه وملامحه وسائر ما يتميز به غيره لئلا تتفق الأسماء أحكام الجهاد مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون
كتاب

ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون

ــ عبدالعزيز عبدالله السلومي

صدر 1986م عن مكتبة الطالب الجامعى - مكة المكرمة
ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون
كتاب

ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون

ــ عبدالعزيز عبدالله السلومي

صدر 1986م عن مكتبة الطالب الجامعى - مكة المكرمة
حول
عبدالعزيز عبدالله السلومي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مكتبة الطالب الجامعى - مكة المكرمة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب ديوان الجند نشأته وتطوره في الدولة الإسلامية حتى عصر المأمون:
نبذة عن الكتاب :

ديوان الجند
تأسس ديوان الجند في المدينة، أسسه عمر بن الخطاب ودون فيه أسماء الرجال وفرض أعطياتهم، ولم يكن هذا الديوان يومئذ يعرف بديوان الجند، لكنه كان يسمى «الديوان» فقط، وكان يشمل أسماء المسلمين من المهاجرين والأنصار ومن تابعهم، ومقدار أعطياتهم تبعًا للنسب النبوي والسابقة في الإسلام، وكان لكل مسلم راتب يتناوله لنفسه، ورواتب لأهله وأولاده، فكأنه ديوان المسلمين، باعتبار أن المسلمين كانوا كلهم جندًا في ذلك الحين، وظل العطاء باعتبار النسب والسابقة، حتى انقرض أهل السوابق، وصار الجند فئة من المسلمين قائمة بنفسها، فترتب الجند باعتبار الشجاعة والبلاء في الحرب.

وكان عندهم لاختيار الجند من بين الناس شروط، منها أن من أراد الانتظام في الجندية يقدم طلبًا إلى صاحب ديوان الجند، وهو ينظر في أهليته لها، ولا يكون أهلًا لذلك إلا إذا كان حرًّا، بالغًا، مسلمًا، سليمًا، مقدامًا، فإذا استوفى هذه الشروط قبل، ودون اسمه في دفاتر الجيش، مع نسبه وقده ولونه وملامحه وسائر ما يتميز به على غيره، لئلا تتفق الأسماء.
الترتيب:

#688

0 مشاهدة هذا اليوم

#50K

2 مشاهدة هذا الشهر

#56K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 435.