[مراجعات] 📘 ❞ شرح مسند أبي حنيفة ❝ كتاب ــ علي القاري

كتب مسانيد الأئمة - 📖 فيديوهات ❞ كتاب شرح مسند أبي حنيفة ❝ ــ علي القاري 📖

█ _ علي القاري 0 حصريا كتاب شرح مسند أبي حنيفة عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 حنيفة: من مسانيد الأئمة الأربعة شرح حنيفة المؤلف: نور الدين ملا بن سلطان محمد الهروي (علي القاري) المحقق: خليل محيي الميس الناشر: العلمية نبذة الكتاب : يُعتَبَرُ هذا الكتابُ مِنْ أهمِّ وأوسَعِ شُرُوح ((مسند الإمام حنيفة)) فهو كتابٌ نفيسٌ جامعٌ يحوي أشياءَ يكثُرُ نفعُها للفقيه والمُحدِّث وقد كان رُكام المخطوطات ولَم يَرَ النُّورَ قبلَ الآن وبخروجه إلى عالَم الكُتُبِ المطبوعة أصبح يُغني جميع شروح ((المسند)) المَطبُوعة الأُخرَى كما تنبُع أهمِّيةُ الكتابِ كَونِه شَرْحٌ لـ((مُسنَد)) الأعظم والهُمام الأقدم النُّعمان رضي الله عنه والذي يُعَدُّ أعظمِ وأقدمِ المُصَنَّفاتِ الحَدِيثِية؛ إذ إنَّ المُصنِّفَ لم يقفْ له نُسخةٍ مرضيّةٍ الصِّحَّة بل يغلِبُ نُسَخِه المَوجُودَةِ التَّحريفُ والتَّصحِيف وقد ضِمْنِ هذه النُّسخِ نسخةُ القاضي المُحدِّث موسى زكريا الحَصْكَفي (ت: 650ﻫ) قام باختصار وترتيب ((المسند الكبير)) للإمام جمَعَهُ الإمامُ عبدُ بنُ محمَّدِ بنِ يعقوبَ الحارِثيُّ 340ﻫ) فقام المُصنِّفُ بإعادة ترتيب برواية الحَصْكَفيِّ الأبواب الفقهية؛ وذلك لتسهيل البحث فيه؛ حيثُ الحَصْكَفيَّ قد رَتَّبهُ أسماء شيوخِه ممَّا جَعلَ استخراجَ الحَديثِ منه مُشكِلاً ثم بحلِّ ما اشتمل عليه الأحاديث وتوضيح مُشكِلِها ورفعِِ مُرسَلِها ووصْلِ منقَطعِها وبيان مَنْ أخرجَها المشهورين بالضبط والإتقان؛ كأصحاب الستة وغيرهم الحُفَّاظ النُّقَّاد ذوي التصانيف المشهورة التي يعتني بأخذها المشايخ؛ كـ: ((موطأ مالك)) و((مسند الشافعي)) أحمد)) و((سنن الدارمي)) الدارقطني)) البيهقي)) و((المعاجم)) الثلاثة للطبراني البزار)) يعلى الموصلي)) وغيرها المُصنَّفات الحَدِيثية أهمِّيةُ ومَزَاياه: تميَّزَ بعدة أمور نذكُرُ منها: 1 إيرادُ مُتابَعَاتِ الأحاديثِ عند عدم الوقوفِ كُتُبِ المشهُورين بالضَّبطِ والإتقان حتى لا يُتَوَهَّمَ بأنَّ تَفرَّدَ الحديث شيخِه وإنْ يظفَرْ بالمُتابِع نبَّهَ أحد الدَّوَاوِينِ المذكورة وأوردَ ظفِرَ به الشَّواهد حديث الباب 2 ذِكرُ اختلافِ الفُقَهاء المَسَائلِ المُستَنبَطة مع بيان أدلَّتِهم خاصَّةً مذهبَ الحَنفية 3 التَّوسُّعُ الكَبِيرُ والمُفِيدُ ميَّزَهُ بقية شُرُوحِ ((شرح المُلَّا القاري)) و((شرح السنبهلي)) أما المُؤلِّفُ فهو: الشيخُ المُحدِّثُ الفَقِيـهُ محمَّدُ عابِدٍ أحمدَ عليٍّ السِّنْديُّ الأنصاريُّ فقيهٌ حَنَفيٌّ عالمٌ بالحديث القضاة وُلِدَ حدود سنة (1190ﻫ) وقرأ عمِّه وعلى عُلَماءِ اليَمَنِ والحجاز ووَلِيَ قَضاءَ زَبِيدَ باليمن وانتقل صنعاءَ فقَضَى وهو يدرِّس وينشُرُ العلم اليَمَن نحواً ثلاثين وَلَّاهُ باشا رئاسة علماء المدينة المنورة فسكَنَها ودَرَّس فيها أنْ تُوفِّي بها (1257هـ) ولم يُخلِّف عَقِباً صَنَّفَ كُتُباً منها: ((حَصْرُ الشَّارِد أسانيدِ مُحمَّد عابد)) و((المَواهِبُ اللَّطِيفةُ مُسنَدِ كتابُنا و((طَوالِعُ الأنوار الدُّرِّ المُختار)) و((شرحُ بلوغِ المَرام)) لابن حجر يتمَّه و((مِنحةُ الباري بمكرَّراتِ البُخاري)) قامتْ دارُ النوادر بتحقيقه وطباعته و((ترتيبُ الشافعيّ)) رَتَّبَهُ أبواب الفقه و((رسالةٌ جواز الاستغاثة والتوسل)) وله ((ديوانٌ)) صغيرٌ أكثرُه المناسبات مسند جمع فيه رواها أبو شيوخه بسند رسول صلى وسلم مقسم حسب شيوخ الذين روى عنهم مثل حماد وعطاء وعكرمة وهذا لمسند ناصر السنة وقامع البدعة الملا الحنفي حيث ضبط نصوص وأسانيدها وشرح ألفاظها وبين الروايات الأخرى للأحاديث أحكامها وأقوال العلماء ذلك كتب مجاناً PDF اونلاين المسائيد: مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع غير أن الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح أنه مصنف الفقهية بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن مسندة قائلها الأول كما اشتهر الدارمي بمسند انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار الحج الطلاق ذلك وبغض درجة الصحة أو الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي موضوعها صحيذا حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث بكر الصديق جماعة منهم أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها أعلاها المراد وإذا أريد غيره بعد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شرح مسند أبي حنيفة
كتاب

شرح مسند أبي حنيفة

ــ علي القاري

عن دار الكتب العلمية بلبنان
شرح مسند أبي حنيفة
كتاب

شرح مسند أبي حنيفة

ــ علي القاري

عن دار الكتب العلمية بلبنان
عن كتاب شرح مسند أبي حنيفة:
شرح مسند أبي حنيفة من مسانيد الأئمة الأربعة

شرح مسند أبي حنيفة
المؤلف: نور الدين ملا علي بن سلطان محمد الهروي القاري (علي القاري)
المحقق: خليل محيي الدين الميس
الناشر: دار الكتب العلمية

نبذة عن الكتاب :

يُعتَبَرُ هذا الكتابُ مِنْ أهمِّ وأوسَعِ شُرُوح ((مسند الإمام أبي حنيفة))، فهو كتابٌ نفيسٌ جامعٌ، يحوي أشياءَ يكثُرُ نفعُها للفقيه والمُحدِّث، وقد كان في رُكام المخطوطات، ولَم يَرَ النُّورَ قبلَ الآن، وبخروجه إلى عالَم الكُتُبِ المطبوعة، أصبح يُغني عن جميع شروح ((المسند)) المَطبُوعة الأُخرَى.
كما تنبُع أهمِّيةُ هذا الكتابِ مِنْ كَونِه شَرْحٌ لـ((مُسنَد)) الإمام الأعظم، والهُمام الأقدم أبي حنيفة النُّعمان رضي الله عنه، والذي يُعَدُّ من أعظمِ وأقدمِ المُصَنَّفاتِ الحَدِيثِية؛ إذ إنَّ المُصنِّفَ لم يقفْ له على نُسخةٍ مرضيّةٍ في الصِّحَّة، بل كان يغلِبُ على نُسَخِه المَوجُودَةِ التَّحريفُ والتَّصحِيف.
وقد كان مِنْ ضِمْنِ هذه النُّسخِ نسخةُ الإمام القاضي المُحدِّث موسى بن زكريا الحَصْكَفي (ت: 650ﻫ)، والذي قام باختصار وترتيب ((المسند الكبير)) للإمام أبي حنيفة، والذي جمَعَهُ الإمامُ عبدُ الله بنُ محمَّدِ بنِ يعقوبَ الحارِثيُّ (ت: 340ﻫ).
فقام المُصنِّفُ بإعادة ترتيب ((مسند أبي حنيفة)) برواية الحَصْكَفيِّ على الأبواب الفقهية؛ وذلك لتسهيل البحث فيه؛ حيثُ إنَّ الحَصْكَفيَّ كان قد رَتَّبهُ على أسماء شيوخِه، ممَّا جَعلَ استخراجَ الحَديثِ منه مُشكِلاً، ثم قام بحلِّ ما اشتمل عليه من الأحاديث، وتوضيح مُشكِلِها، ورفعِِ مُرسَلِها، ووصْلِ منقَطعِها، وبيان مَنْ أخرجَها من الأئمة المشهورين بالضبط والإتقان؛ كأصحاب الكتب الستة، وغيرهم من الأئمة الحُفَّاظ النُّقَّاد ذوي التصانيف المشهورة، التي يعتني بأخذها المشايخ؛ وذلك كـ: ((موطأ الإمام مالك))، و((مسند الإمام الشافعي))، و((مسند الإمام أحمد))، و((سنن الدارمي))، و((سنن الدارقطني))، و((سنن البيهقي))، و((المعاجم)) الثلاثة للطبراني، و((مسند البزار))، و((مسند أبي يعلى الموصلي))، وغيرها من المُصنَّفات الحَدِيثية المشهورة.
أهمِّيةُ هذا الكتاب ومَزَاياه:
تميَّزَ هذا الكتابُ بعدة أمور نذكُرُ منها:
1- إيرادُ مُتابَعَاتِ الأحاديثِ عند عدم الوقوفِ في كُتُبِ الأئمة المشهُورين بالضَّبطِ والإتقان، حتى لا يُتَوَهَّمَ بأنَّ الإمام قد تَفرَّدَ برواية هذا الحديث عن شيخِه، وإنْ لم يظفَرْ بالمُتابِع، نبَّهَ عليه في أحد الدَّوَاوِينِ المذكورة، وأوردَ ما ظفِرَ به من الشَّواهد في حديث الباب.
2- ذِكرُ اختلافِ الفُقَهاء في المَسَائلِ المُستَنبَطة من الحديث مع بيان أدلَّتِهم، خاصَّةً مذهبَ الحَنفية.
3- التَّوسُّعُ الكَبِيرُ والمُفِيدُ، والذي ميَّزَهُ عن بقية شُرُوحِ ((المسند))، كـ: ((شرح المُلَّا علي القاري))، و((شرح السنبهلي)).
أما المُؤلِّفُ فهو:
الشيخُ الإمامُ المُحدِّثُ الفَقِيـهُ محمَّدُ عابِدٍ بنُ أحمدَ بنِ عليٍّ السِّنْديُّ الأنصاريُّ، فقيهٌ حَنَفيٌّ، عالمٌ بالحديث، من القضاة، وُلِدَ في حدود سنة (1190ﻫ)، وقرأ على عمِّه وعلى عُلَماءِ اليَمَنِ والحجاز، ووَلِيَ قَضاءَ زَبِيدَ باليمن، وانتقل إلى صنعاءَ، فقَضَى وهو يدرِّس وينشُرُ العلم في اليَمَن نحواً من ثلاثين سنة، ثم وَلَّاهُ محمد علي باشا رئاسة علماء المدينة المنورة، فسكَنَها ودَرَّس فيها إلى أنْ تُوفِّي بها سنة (1257هـ)، ولم يُخلِّف عَقِباً.
صَنَّفَ كُتُباً، منها: ((حَصْرُ الشَّارِد في أسانيدِ مُحمَّد عابد))، و((المَواهِبُ اللَّطِيفةُ على مُسنَدِ الإمام أبي حنيفة))، وهو كتابُنا هذا، و((طَوالِعُ الأنوار على الدُّرِّ المُختار))، و((شرحُ بلوغِ المَرام)) لابن حجر، لم يتمَّه، و((مِنحةُ الباري بمكرَّراتِ البُخاري))، والذي قامتْ دارُ النوادر بتحقيقه وطباعته، و((ترتيبُ مسند الإمام الشافعيّ))، رَتَّبَهُ على أبواب الفقه، و((رسالةٌ في جواز الاستغاثة والتوسل))، وله ((ديوانٌ)) صغيرٌ أكثرُه في المناسبات.
مسند أبي حنيفة كتاب جمع فيه الأحاديث التي رواها أبو حنيفة عن شيوخه بسند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مقسم حسب شيوخ أبي حنيفة الذين روى عنهم الحديث مثل حماد، وعطاء وعكرمة وغيرهم وهذا شرح لمسند أبي حنيفة للإمام ناصر السنة وقامع البدعة الملا علي القاري الحنفي حيث ضبط نصوص الأحاديث وأسانيدها وشرح ألفاظها وبين الروايات الأخرى للأحاديث، وبين أحكامها وأقوال العلماء في ذلك


الترتيب:

#3K

3 مشاهدة هذا اليوم

#32K

22 مشاهدة هذا الشهر

#8K

22K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 619.
المتجر أماكن الشراء
علي القاري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث