❞ المشكله ليست أنك تبوح لمن حولك بوجعك ولكن المشكلة أن تكون انت سبب في إسعاد الآخرين ولكن يا تمادى الجميع في جرحك رغم كل السعاده التي تقدمها لهم ولكن يقوموا بالاستهزاء بكل شئ تفعله من أجل السخريه منك فقط ولكنهم لأ يعلموا أن نهاية الضحكات التي يضحكون ها يأتي بعدها بحور من الدماء التي سوف تسقط من قلوبهم ندما والألم علي ما سوف يتذوقه من أوجاع و صدمات لان حقيقه البشر تتضح يوما بعد يوم أنهم لا يستحقون المعامله الحسنه يريدون من يتصنع معهم بالحب والسعادة وهو يخفي بداخله لهم بحور من الحقد و الغل الدفين أما الشخص الطيب الذي يقوم ببث السعاده بداخل حياتهم يرونها شيطان رجيم في هيأت بشر ولكنهم لا يعلموا إذا تحول ذلك الشخص الي شيطان رجيم لن ولم يعرف أحد يفرق بينه وبين نوايه الشيطان الحقيقي سوف ينال كل شخص جزائه قريبا علي يدي. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ المشكله ليست أنك تبوح لمن حولك بوجعك ولكن المشكلة أن تكون انت سبب في إسعاد الآخرين ولكن يا تمادى الجميع في جرحك رغم كل السعاده التي تقدمها لهم ولكن يقوموا بالاستهزاء بكل شئ تفعله من أجل السخريه منك فقط ولكنهم لأ يعلموا أن نهاية الضحكات التي يضحكون ها يأتي بعدها بحور من الدماء التي سوف تسقط من قلوبهم ندما والألم علي ما سوف يتذوقه من أوجاع و صدمات لان حقيقه البشر تتضح يوما بعد يوم أنهم لا يستحقون المعامله الحسنه يريدون من يتصنع معهم بالحب والسعادة وهو يخفي بداخله لهم بحور من الحقد و الغل الدفين أما الشخص الطيب الذي يقوم ببث السعاده بداخل حياتهم يرونها شيطان رجيم في هيأت بشر ولكنهم لا يعلموا إذا تحول ذلك الشخص الي شيطان رجيم لن ولم يعرف أحد يفرق بينه وبين نوايه الشيطان الحقيقي سوف ينال كل شخص جزائه قريبا علي يدي. ❝
❞ حائرٌ يا وعدُ
حتى الحلمُ يهزاُ بي
كلّما تقدّمتُ نحو الشّمس
شيء ما يدفعني باحتقار وازدراء
لقد غلّقتِ الأبوابُ
لا أدري . .
وكيف لي أن أدري
أيطربون على لحن بكائي
أم يضحكون على قميصي
وحذائي ؟!. ❝ ⏤سعيد حبيشي
❞ حائرٌ يا وعدُ
حتى الحلمُ يهزاُ بي
كلّما تقدّمتُ نحو الشّمس
شيء ما يدفعني باحتقار وازدراء
لقد غلّقتِ الأبوابُ
لا أدري . .
وكيف لي أن أدري
أيطربون على لحن بكائي
أم يضحكون على قميصي
وحذائي ؟!. ❝
❞ إنني سأخبرُكم بشيء يَصعبُ عَليَّ قولُه ؛ و لكنه قد حَدَثَ مَعي بالفِعلِ ...
... في إحدى حَفَلاتِ الزفافِ ؛ كُنتُ أشعرُ بوِحدةٍ قاتلةٍ ! ...
... ليس لي من صَديقٍ أو صَديقةٍ ! .. يُشارِكُني و أشارِكُه ! ، يُحادِثُني و أحادِثُه ! ، يُداعِبُني وأداعِبُه ! ، يُضحِكُني و أضحِكُه ! ...
... أرى كُلَّ مَن حَولي .. يَلهون و يَضحكون ! ، يُغنّون و يَرقصون ! ، يَحتفلون ويَمرحون!...
... أمّا عَيناي ؛ فقد غلبتهما الدُموعُ ؛ و ليس من مُجفِّفٍ لها ! ...
... كَم كُنتُ أشتاقُ لشابٍّ يُحادِثُني ! ...
... فقط أن أصبحَ مَحلَّ اهتمامِ شَخصٍ ! ...
... فقط .. نظرةٌ ؛ ابتسامةٌ ؛ كَلِمَةٌ من شابٍّ كَفيلةٌ بأن تَمحو كُلَّ ما أعانيه ! ...
... لو قد تأبَّطَني شابٌّ ، و عَرَضَ عَليَّ الذِهابَ لشَقَّتِه لنقضيَ وَقتًا مُمتِعًا ؛ لما تردَّدتُ لحظةً!...
... فقط ليرَني الناسُ بصُحبةِ شابٍّ يَرغبُ بي ! ...
... لا مانعَ لديَّ أن أضحِّيَ بعُمرِي ؛ بنَفسِي و ما تَملكُه .. فقط لمَن يَرغبُ بي ؛ و لو بشَكلٍ غير مَشروعٍ ! ...
... و لكن ؛ ليس من شابٍّ مُستهتِر ! .... ❝ ⏤شادي مجدي زكي تُدري
❞ إنني سأخبرُكم بشيء يَصعبُ عَليَّ قولُه ؛ و لكنه قد حَدَثَ مَعي بالفِعلِ ..
.. في إحدى حَفَلاتِ الزفافِ ؛ كُنتُ أشعرُ بوِحدةٍ قاتلةٍ ! ..
.. ليس لي من صَديقٍ أو صَديقةٍ ! . يُشارِكُني و أشارِكُه ! ، يُحادِثُني و أحادِثُه ! ، يُداعِبُني وأداعِبُه ! ، يُضحِكُني و أضحِكُه ! ..
.. أرى كُلَّ مَن حَولي . يَلهون و يَضحكون ! ، يُغنّون و يَرقصون ! ، يَحتفلون ويَمرحون!..
.. أمّا عَيناي ؛ فقد غلبتهما الدُموعُ ؛ و ليس من مُجفِّفٍ لها ! ..
.. كَم كُنتُ أشتاقُ لشابٍّ يُحادِثُني ! ..
.. فقط أن أصبحَ مَحلَّ اهتمامِ شَخصٍ ! ..
.. فقط . نظرةٌ ؛ ابتسامةٌ ؛ كَلِمَةٌ من شابٍّ كَفيلةٌ بأن تَمحو كُلَّ ما أعانيه ! ..
.. لو قد تأبَّطَني شابٌّ ، و عَرَضَ عَليَّ الذِهابَ لشَقَّتِه لنقضيَ وَقتًا مُمتِعًا ؛ لما تردَّدتُ لحظةً!..
.. فقط ليرَني الناسُ بصُحبةِ شابٍّ يَرغبُ بي ! ..
.. لا مانعَ لديَّ أن أضحِّيَ بعُمرِي ؛ بنَفسِي و ما تَملكُه . فقط لمَن يَرغبُ بي ؛ و لو بشَكلٍ غير مَشروعٍ ! ..
.. و لكن ؛ ليس من شابٍّ مُستهتِر !. ❝
❞ الذي ابتكر فكرة " الموضة " كان تاجرا ذكيا جدا .. فهو الوحيد الذي استطاع ان يقنع المرأة بأن تلقي جميع فساتينها بدون سبب .
اذا كانت فساتينها طويلة اخرج لها موضة قصيرة .
واذا كانت جميع فساتينها قصيرة اخرج لها موضة طويلة .
وبهذه الخدعة اللطيفة يوشوش بها في اذنها في حنان وكأن المصلحة هي مصلحتها – سيدتي ان فستانك لا يتمشى مع الموضة .
استطاع ان يجعلها تلقي بفستانها الجديد الذي اشترته من شهر لمجرد انه ازرق والموضة بنفسجي .. أو اصفر والموضة أحمر .. أو شوال والموضة ضيق .. أو ضيق والموضة واسع .
وألاعيب الموضة لا تنفذ في الضحك على ذقن المرأة واثارة غرورها .. مرة تكشف لها صدرها ومرة تكشف لها ظهرها ومرة تشلح لها ساقها ومرة تبرز لها صدرها ومرة ترسم لها حلمة على السوتيان تخرق الفستان .. ومرة تكشف النهر المثير بين الثديين .. ومرة تكشف كتفا وتغطي أخرى .
من أيام الفراعنة لأيام العصور الوسطى للعصر الفيكتوري لعصرنا الذري .. رحلة تثير العجب .. وتثير الضحك .
الفرعونية التي كانت تلبس الشوال الضيق وتقول لرجلها تغازله :
تعال وأنظر الي وانا خراجة من النهر .
وثوبي لاصق بجسدي يبرز كل تفاصيله .
إالى زوجة لويس الرابع عشر التي تضع على رأسها ريشة وتلبس لحافا وبطانية ومشدات وأحزمة وزنها طن .
إلى امرأة الواحات التي تلبس المجرجر والخلاخيل والشخاشيخ وتضع في انفها حلقة .
إلى اهندية التي تلبس الساري
والمصرية التي تلتف بملاية
والعربية التي تلبس العباية
والباريسية التي تلبس البكيني
وبنت اليوم التي تلبس الميني جيب والماكسي جيب وتضع على عينيها نظارة ضخمة لها ضلفتين من الزجاج كأنها قمرة سفينة .
لعبة أشبه بلعبة المهرج .
ولا استبعد أن تظهر موضة جديدة تصنع للمرأة ذيلا طويلا في مؤخرتها .. وان تدور المشاجرات في البيوت .. وتهدد الزوجة زوجها بطلب الطلاق لأنه لم يشتري لها ذيلا لائقا مثل ذيول باقي صديقاتها .. وانها لا تستطيع ان تمشي في الشارع بدون ذيل .. وأن كل الناس يشيرون عليها ويضحكون لأنها فلاحة متأخرة تمشي بدون ذيل .
إن كل شيء ممكن في عالم الموضة .
وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن ان يؤديا بنا لأي شيء .
والموضة الان تحاول ان تستدرج الرجل .. بعد ان جعلت منه انثى بقصات الشعر البناتي والقمصان المشجرة والبنطلونات المحزقة .
ويبدو ان التجار يخططون للضحك على ذقن العالم كله .
ولعلهم اليهود الأذكياء .
ولو قالوا انها جزء من بروتوكولات آل صهيون لصدقت .. فهي شيء اشبه بالمؤامرة للسخرية من الانسان واستنزاف وقته وثروته واهتمامه واثارة شهوته وغريزته ليظل في حال حيوانية باستمرار حتى يمكن ركوبه واستغلاله كما يركب الحمار ويستغل ويقضى به الحوائج .
وأكثر الموضات لا هدف لها سوى الاحتفاء بالغرائز وإثارة أشواقها وتجميل مكامن الفتنة المستورة ولفت النظر بالألوان الباهرة والخطوط المثيرة والعطور المشهية ..
وهي دائما مؤامرة على الحواس لإيقاعها في حبال الغريزة .. ولكني أغالي كثيرا اذا اتهمت اليهود وحدهم .. فهذا أمر قديم جدا قبل مجيء اليهود الى الدنيا .
والتاجر المستغل غير ملوم وحده في بناء هذا الصرح من سرك المجاذيب .. وانما كل منا ملوم رجل وامرأة ..
حينما يترك عنقه لتقوده شهوته وغروره وليترك يد اليهودي تدلك له ذلك الضعف لتستولي عليه وتستغله .. فيخر كما يخر قط على الأرض يهر ملتذا من الأصابع التي تتحسسه ويسلم حافظة نقوده لتنشل .
صدقوني إنه لأمر مخجل جدا .. ذلك الشيء الذي اسمه الموضة .!
مقال : حينما يصبح للمرأه ذيل .
من كتاب : الشيطان يحكم
للدكتور : مصطفي محمود( رحمه الله). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الذي ابتكر فكرة ˝ الموضة ˝ كان تاجرا ذكيا جدا . فهو الوحيد الذي استطاع ان يقنع المرأة بأن تلقي جميع فساتينها بدون سبب .
اذا كانت فساتينها طويلة اخرج لها موضة قصيرة .
واذا كانت جميع فساتينها قصيرة اخرج لها موضة طويلة .
وبهذه الخدعة اللطيفة يوشوش بها في اذنها في حنان وكأن المصلحة هي مصلحتها – سيدتي ان فستانك لا يتمشى مع الموضة .
استطاع ان يجعلها تلقي بفستانها الجديد الذي اشترته من شهر لمجرد انه ازرق والموضة بنفسجي . أو اصفر والموضة أحمر . أو شوال والموضة ضيق . أو ضيق والموضة واسع .
وألاعيب الموضة لا تنفذ في الضحك على ذقن المرأة واثارة غرورها . مرة تكشف لها صدرها ومرة تكشف لها ظهرها ومرة تشلح لها ساقها ومرة تبرز لها صدرها ومرة ترسم لها حلمة على السوتيان تخرق الفستان . ومرة تكشف النهر المثير بين الثديين . ومرة تكشف كتفا وتغطي أخرى .
من أيام الفراعنة لأيام العصور الوسطى للعصر الفيكتوري لعصرنا الذري . رحلة تثير العجب . وتثير الضحك .
الفرعونية التي كانت تلبس الشوال الضيق وتقول لرجلها تغازله :
تعال وأنظر الي وانا خراجة من النهر .
وثوبي لاصق بجسدي يبرز كل تفاصيله .
إالى زوجة لويس الرابع عشر التي تضع على رأسها ريشة وتلبس لحافا وبطانية ومشدات وأحزمة وزنها طن .
إلى امرأة الواحات التي تلبس المجرجر والخلاخيل والشخاشيخ وتضع في انفها حلقة .
إلى اهندية التي تلبس الساري
والمصرية التي تلتف بملاية
والعربية التي تلبس العباية
والباريسية التي تلبس البكيني
وبنت اليوم التي تلبس الميني جيب والماكسي جيب وتضع على عينيها نظارة ضخمة لها ضلفتين من الزجاج كأنها قمرة سفينة .
لعبة أشبه بلعبة المهرج .
ولا استبعد أن تظهر موضة جديدة تصنع للمرأة ذيلا طويلا في مؤخرتها . وان تدور المشاجرات في البيوت . وتهدد الزوجة زوجها بطلب الطلاق لأنه لم يشتري لها ذيلا لائقا مثل ذيول باقي صديقاتها . وانها لا تستطيع ان تمشي في الشارع بدون ذيل . وأن كل الناس يشيرون عليها ويضحكون لأنها فلاحة متأخرة تمشي بدون ذيل .
إن كل شيء ممكن في عالم الموضة .
وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن ان يؤديا بنا لأي شيء .
والموضة الان تحاول ان تستدرج الرجل . بعد ان جعلت منه انثى بقصات الشعر البناتي والقمصان المشجرة والبنطلونات المحزقة .
ويبدو ان التجار يخططون للضحك على ذقن العالم كله .
ولعلهم اليهود الأذكياء .
ولو قالوا انها جزء من بروتوكولات آل صهيون لصدقت . فهي شيء اشبه بالمؤامرة للسخرية من الانسان واستنزاف وقته وثروته واهتمامه واثارة شهوته وغريزته ليظل في حال حيوانية باستمرار حتى يمكن ركوبه واستغلاله كما يركب الحمار ويستغل ويقضى به الحوائج .
وأكثر الموضات لا هدف لها سوى الاحتفاء بالغرائز وإثارة أشواقها وتجميل مكامن الفتنة المستورة ولفت النظر بالألوان الباهرة والخطوط المثيرة والعطور المشهية .
وهي دائما مؤامرة على الحواس لإيقاعها في حبال الغريزة . ولكني أغالي كثيرا اذا اتهمت اليهود وحدهم . فهذا أمر قديم جدا قبل مجيء اليهود الى الدنيا .
والتاجر المستغل غير ملوم وحده في بناء هذا الصرح من سرك المجاذيب . وانما كل منا ملوم رجل وامرأة .
حينما يترك عنقه لتقوده شهوته وغروره وليترك يد اليهودي تدلك له ذلك الضعف لتستولي عليه وتستغله . فيخر كما يخر قط على الأرض يهر ملتذا من الأصابع التي تتحسسه ويسلم حافظة نقوده لتنشل .
صدقوني إنه لأمر مخجل جدا . ذلك الشيء الذي اسمه الموضة .!
مقال : حينما يصبح للمرأه ذيل .
من كتاب : الشيطان يحكم
للدكتور : مصطفي محمود( رحمه الله). ❝