❞ 22-الشيعة المجوس احفاد بن سبأ
بقلم د محمد عمر
ايها السادة اعلموا ان التشيع هو مذهب بدعي ظهر مع بداية خلافة عثمان بن عفان علي يد هذا الرجل اليهودي الذي اظهر الاسلام واندس بين صفوف المسلمين ليضع تلك البذرة النتنة لهذ المذهب المجوسي الذي ينتسب زورا وكذبا الي بيت رسول الله .
هذا الشيطان المارق انما يدعي عبد الله بن سبأ وكانو يطلقون عليه ابن السوداء
ايها السادة عاش هذا الرجل في حياة عمر ابن الخطاب لكن عمر كان بابا مغلقا في وجه الفتن كما جاء في حديث حزيفة بن اليمان كاتم سر رسول الله حيث ساله عمر عن الفتن التي تموج كموج البحر ماذا سمع فيها من النبي صلي الله عليه وسلم فقال له بينك وبينها باب مغلق يا امير المومنين فقال ايكسر الباب ام يفتح فقال له حزيفة بل يكسر فقال عمر اذا لن يغلق ابدا. وكان حزيفه يشير الي ان عمر هو هذا الباب المغلق في وجه الفتن وكانه يبين ان كسر الباب هو فتح باب الفتن علي الناس فلن يعود يغلق الي قيام الساعة وكانت اولي الفتن التي ظهرة بعد مقتل عمر علي يدي ابو لؤلؤه المجوسي انما هي ظهور نواة لاولي الفرق البدعية الا وهم الشيعة عليهم من الله ما يستحقون
ايه السادة لما طعن ابو لؤلؤة المجوسي عمر بن الخطاب وقام الصحابة فسقوه لبنا فخرج اللبن من جرحه فعلموا انه ميت فقالو له يا امير المومنين استخلف فينا فقال لهم الخليفة واحد من هؤلاء الست ويحضر بينهم عبد الله بن عمر وليس له من الامر شء فقيل له ولم قال كفي بال الخطاب ان يحاسب منهم رجل واحد . فاختار لهم علي وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن ابي وقاص وعبد الرحمن بن عوف لكنهم سرعان ما تنازلوا وبقيت المنافسة بين علي وعثمان وهما صهري النبي صلي الله عليه وسلم
فعلي زوج فاطمه وابن عم النبي والد الحسن والحسين بطل معركة بدر واحد وبطل معركة الاحزاب قاتل عمرو بن ود وبطل خيبر
وعثمان زوج بنتي النبي صلي الله عليه وسلم رقية وام كلثوم الذي جهزة جيش العسر بمالة الخاص فقال فيه النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم وهو الذي اشتري بئر رومة من ماله الخاص ووهبه للمسلمين. ذلك الرجل الذي كانت تستحي منه الملائكة.وهو الذي بايع عنه النبي صلي الله عليه وسلم في بيعة الرضوان حيث بسط احدي يديه يبايع بها الصحابة ووضع الاخري وهو يقول وهذه بيعة عثمان
نعم ايها الاخوة الكرام فقد كانو اقرب الناس الي النبي صلي الله عليه وسلم ولم يكن بينهم صراع علي الملك كما صورة هؤلاء المجوس حيث خرج عبد الرحمن يستطلع اراء اهل المدينة في علي وعثمان ويقول لعلي أرأيت ان ولينا عثمان اكنت مبايعه فيقول له نعم ويقول لعثمان أرأيت لو ولينا عليا اكنت مبايعه فيقول له نعم
كانت هذه علاقه الأطهار بعضهم ببعض أولئك الذين رباهم النبي صلي الله عليه وسلم الا ان الشيطان لابد ان يضع سمه لبداية إحداث شق في جاعة المسلمين فلما خرج عبد الرحمن بن عوف واعلن البيعة لعثمان علي مري ومسمع من جميع الصحابة في المدينة واذا بهذا الشيطاء اللعين عبد الله بن سبا يبدا بوضع بزرة الشقاق فراح ينادي باحقية علي في الخلافة باعتباره وصي رسول الله لكن دعوته لم تلقي رواجا بالمدينة معقل الصحابة وحصن الاسلام التي قال عنها النبي ان الايمان ليارز الي المدينة كما تارز الحية الي جحرها فخرج منها الي البصرة ثم الي الكوفة ثم الي مصر يجيش الناس ضد عثمان لكن عثمان حكم ثلاثة عشر عامة كانت عصور ازدهار للدولة الاسلاميه حتي امتدت حدود الدوله الاسلامية الي الهند والي حدود اوربا وتوغلت في افريقيا لكن بزرة الشر سرعان ما نمت وانبتت شجرة خبيثة هي شجرة الخوارج الذين يبدون للناس ظاهرا انهم اتباع علي ابن ابي طالب الاحق بالخلافه باعتباره اصل ال بيت رسول ووالد الحسن والحسين
نعم ايها الاخوه شعار كاذب ما ارادو منه الا شق الصف بزعم ولاية علي وحب ال بيت النبي والانكار علي ما فعلة عثمان من تبديل لدعوة النبي وظلم للناس واستاثار بالمال وتولية اقاربه فهذه دعوي الخوارج في كل الازمنة
ايها السادة والخوارج والشيعة من اصل واحد كبيرهم عبد الله بن سبا تارة يزعم ولاية علي وال بيت النبي وتارت ياجج ضد عثمان
تلك الدعوة الخبيثة التي لم تلق رواجا بالمدينة لكنها وجدت رواجا بالبصرة والكوفة حتي انتهي امرهم الي الخروج الي المدينة وحاصرو بيت عثمان امير المومنين قرابة خمسين يوما حتي انتهوا الي قتله وهو صائم وهو يقراء القران
هؤلاء هم نبتة الخوارج التي وضع بزرتها عبد الله بن سبا وهو يتزيا للناس بلباس التشيع وحب ال البيت لكن الصحابة في المدينة اجتمعو حول علي بن ابي طالب فبايعوه لجمع الصف وتوحيد الكلمة حيث انهم يروه احق بالخلافة الي ان معسكر الشام بقيادة سيدنا معاوية امتنع عن البيعة حتي يقتصوا من قتلة عثمان اولا حتي وقعت الفتنة بين معسكر علي ومعسكر معاوية وهم اخوة وقعت بينهم فتنه ونحن لا نخوض فيهم اذ اننا نومن بقوله تعالي( وان طائفتان من المومنين اقتتلو فاصلحوا بينهما) الي قوله تعالي انما المومنون اخوة
لكن الشيطان يابي الا شق الصف وهذا ما جري بقدر الله الكوني.فلما خرج الجيشان لملاقات بعضهم البعض في معركة صفين في فتنة عظيمه فالهم الله تبارك وتعالي الجيشين الي الميل للصلح وتحكيم كتاب الله حيث رفع جنود معاوية المصاحف علي اسنة الرماح مطالبن بتحكيم كتاب الله فقبل علي الصلح درا للفتنه وحقننا لدماء المسلمين لكن الشيعة اتباع بن سبا المندسين في جيش علي تحت شعال اتباع ال البيت سرعان ما انشقوا من جيش علي وخرجوا عليه بعد ان كفروه بحجة تحكيم غير شرع الله فكانت تلك الخارجة الثانيه لهولاء البغاة .
الاولي خرجت علي عثمان حتي قتلوه
والثانيه خرجت من جيش علي عليه حتي كفروه وقام بقتالهم في النهروان حتي قطع قرنهم تصديقا لكلام النبي الذي قال عن الخوارج كلما برز لهم قرن قطع الا ان عبد الرحمن بن ملجم الخارجي تمكن من قتل علي رضي الله عنه فال الملك الي الحسن بن علي الذي حكم ستة اشهر ثم اراد جمع الصف بتحقيق نبوءة للنبي حيث قال عن الحسن ان ابني سيد وسيصلح الله به بين فئتين متخاصمتين فسار الحسن الي معاوية وتنازل عن الملك حقنا لدماء المسلمين فخرج اعوان بن سبا يقول عنه مسود وجوه المومنين وهم يطعنون في ملك بني امية
ايها الاخوه هؤلاء الشيعة اتباع بن سبا احدثو فتنة ضد عثمان حتي قتلوه ثم احدثو وقيعة بين علي ومعاوية ولما جنح علي ومعاوية للسلم سرعان ما كفرو عليا حتي قتلوه ولما ال الملك الي معاوية بتنازل من الحسن بن علي قالو عنه مسود وجوه المؤمنين ثم دام ملك معاوية قرابه عشرين عاما ازدهرت فيه احوال البلاد ولما ال الملك الي يزيد بن معاوية بعد وفاة ابيه انما اغروا الحسين بن علي انه احق بهذا الملك من يزيد وارسلو اليه من الكوفه يقولون تعال الينا نبايعك علي الملك وغررو به حتي جرت مقتله بين جيش يزيد وجيش الحسين قتل علي اثرها الحسين علي يد هولاء الارجاس اتباع بن سبا وفي كل مرة تزداد الفجوة بين المسلمين وراحو يطعنون في ملك بني امية ويضعون الاحاديث في فضل ومكانة الي البيت حتي ولو طعنو في اصحاب رسول الله فطعنو في ولاية ابي بكر وعمر وعثمان وسبوا ام المومنين عائشة وحفصة طعنا في عمر وزاد ضلالهم حتي جعلوا علي والحسين يحاسبون الناس يوم القيامة وكفرو الصحابة واقامو للناس المراقد في كربلاء يدعون الناس الي التعلق بها حتي قالو ان زيارة قبر الحسين تعدل مليون حجة من حجج رسول الله وحتي قال ان الناس تقوم يوم القيامة تقول يا علي وان احد لا يدخل الجنة الا بصك من الحسين فهولاء احدثوا دينا جديدا غير دين رسول وضع لبنته هذه الزنديق المسمي عبد الله بن سبا وهذا ليس دين رسول الله ولا دين اهل بيته انما هو دين الشيعة المجوس عافان الله من ضلالاتهم
انتهي......... ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ 22-الشيعة المجوس احفاد بن سبأ
بقلم د محمد عمر
ايها السادة اعلموا ان التشيع هو مذهب بدعي ظهر مع بداية خلافة عثمان بن عفان علي يد هذا الرجل اليهودي الذي اظهر الاسلام واندس بين صفوف المسلمين ليضع تلك البذرة النتنة لهذ المذهب المجوسي الذي ينتسب زورا وكذبا الي بيت رسول الله .
هذا الشيطان المارق انما يدعي عبد الله بن سبأ وكانو يطلقون عليه ابن السوداء
ايها السادة عاش هذا الرجل في حياة عمر ابن الخطاب لكن عمر كان بابا مغلقا في وجه الفتن كما جاء في حديث حزيفة بن اليمان كاتم سر رسول الله حيث ساله عمر عن الفتن التي تموج كموج البحر ماذا سمع فيها من النبي صلي الله عليه وسلم فقال له بينك وبينها باب مغلق يا امير المومنين فقال ايكسر الباب ام يفتح فقال له حزيفة بل يكسر فقال عمر اذا لن يغلق ابدا. وكان حزيفه يشير الي ان عمر هو هذا الباب المغلق في وجه الفتن وكانه يبين ان كسر الباب هو فتح باب الفتن علي الناس فلن يعود يغلق الي قيام الساعة وكانت اولي الفتن التي ظهرة بعد مقتل عمر علي يدي ابو لؤلؤه المجوسي انما هي ظهور نواة لاولي الفرق البدعية الا وهم الشيعة عليهم من الله ما يستحقون
ايه السادة لما طعن ابو لؤلؤة المجوسي عمر بن الخطاب وقام الصحابة فسقوه لبنا فخرج اللبن من جرحه فعلموا انه ميت فقالو له يا امير المومنين استخلف فينا فقال لهم الخليفة واحد من هؤلاء الست ويحضر بينهم عبد الله بن عمر وليس له من الامر شء فقيل له ولم قال كفي بال الخطاب ان يحاسب منهم رجل واحد . فاختار لهم علي وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن ابي وقاص وعبد الرحمن بن عوف لكنهم سرعان ما تنازلوا وبقيت المنافسة بين علي وعثمان وهما صهري النبي صلي الله عليه وسلم
فعلي زوج فاطمه وابن عم النبي والد الحسن والحسين بطل معركة بدر واحد وبطل معركة الاحزاب قاتل عمرو بن ود وبطل خيبر
وعثمان زوج بنتي النبي صلي الله عليه وسلم رقية وام كلثوم الذي جهزة جيش العسر بمالة الخاص فقال فيه النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم وهو الذي اشتري بئر رومة من ماله الخاص ووهبه للمسلمين. ذلك الرجل الذي كانت تستحي منه الملائكة.وهو الذي بايع عنه النبي صلي الله عليه وسلم في بيعة الرضوان حيث بسط احدي يديه يبايع بها الصحابة ووضع الاخري وهو يقول وهذه بيعة عثمان
نعم ايها الاخوة الكرام فقد كانو اقرب الناس الي النبي صلي الله عليه وسلم ولم يكن بينهم صراع علي الملك كما صورة هؤلاء المجوس حيث خرج عبد الرحمن يستطلع اراء اهل المدينة في علي وعثمان ويقول لعلي أرأيت ان ولينا عثمان اكنت مبايعه فيقول له نعم ويقول لعثمان أرأيت لو ولينا عليا اكنت مبايعه فيقول له نعم
كانت هذه علاقه الأطهار بعضهم ببعض أولئك الذين رباهم النبي صلي الله عليه وسلم الا ان الشيطان لابد ان يضع سمه لبداية إحداث شق في جاعة المسلمين فلما خرج عبد الرحمن بن عوف واعلن البيعة لعثمان علي مري ومسمع من جميع الصحابة في المدينة واذا بهذا الشيطاء اللعين عبد الله بن سبا يبدا بوضع بزرة الشقاق فراح ينادي باحقية علي في الخلافة باعتباره وصي رسول الله لكن دعوته لم تلقي رواجا بالمدينة معقل الصحابة وحصن الاسلام التي قال عنها النبي ان الايمان ليارز الي المدينة كما تارز الحية الي جحرها فخرج منها الي البصرة ثم الي الكوفة ثم الي مصر يجيش الناس ضد عثمان لكن عثمان حكم ثلاثة عشر عامة كانت عصور ازدهار للدولة الاسلاميه حتي امتدت حدود الدوله الاسلامية الي الهند والي حدود اوربا وتوغلت في افريقيا لكن بزرة الشر سرعان ما نمت وانبتت شجرة خبيثة هي شجرة الخوارج الذين يبدون للناس ظاهرا انهم اتباع علي ابن ابي طالب الاحق بالخلافه باعتباره اصل ال بيت رسول ووالد الحسن والحسين
نعم ايها الاخوه شعار كاذب ما ارادو منه الا شق الصف بزعم ولاية علي وحب ال بيت النبي والانكار علي ما فعلة عثمان من تبديل لدعوة النبي وظلم للناس واستاثار بالمال وتولية اقاربه فهذه دعوي الخوارج في كل الازمنة
ايها السادة والخوارج والشيعة من اصل واحد كبيرهم عبد الله بن سبا تارة يزعم ولاية علي وال بيت النبي وتارت ياجج ضد عثمان
تلك الدعوة الخبيثة التي لم تلق رواجا بالمدينة لكنها وجدت رواجا بالبصرة والكوفة حتي انتهي امرهم الي الخروج الي المدينة وحاصرو بيت عثمان امير المومنين قرابة خمسين يوما حتي انتهوا الي قتله وهو صائم وهو يقراء القران
هؤلاء هم نبتة الخوارج التي وضع بزرتها عبد الله بن سبا وهو يتزيا للناس بلباس التشيع وحب ال البيت لكن الصحابة في المدينة اجتمعو حول علي بن ابي طالب فبايعوه لجمع الصف وتوحيد الكلمة حيث انهم يروه احق بالخلافة الي ان معسكر الشام بقيادة سيدنا معاوية امتنع عن البيعة حتي يقتصوا من قتلة عثمان اولا حتي وقعت الفتنة بين معسكر علي ومعسكر معاوية وهم اخوة وقعت بينهم فتنه ونحن لا نخوض فيهم اذ اننا نومن بقوله تعالي( وان طائفتان من المومنين اقتتلو فاصلحوا بينهما) الي قوله تعالي انما المومنون اخوة
لكن الشيطان يابي الا شق الصف وهذا ما جري بقدر الله الكوني.فلما خرج الجيشان لملاقات بعضهم البعض في معركة صفين في فتنة عظيمه فالهم الله تبارك وتعالي الجيشين الي الميل للصلح وتحكيم كتاب الله حيث رفع جنود معاوية المصاحف علي اسنة الرماح مطالبن بتحكيم كتاب الله فقبل علي الصلح درا للفتنه وحقننا لدماء المسلمين لكن الشيعة اتباع بن سبا المندسين في جيش علي تحت شعال اتباع ال البيت سرعان ما انشقوا من جيش علي وخرجوا عليه بعد ان كفروه بحجة تحكيم غير شرع الله فكانت تلك الخارجة الثانيه لهولاء البغاة .
الاولي خرجت علي عثمان حتي قتلوه
والثانيه خرجت من جيش علي عليه حتي كفروه وقام بقتالهم في النهروان حتي قطع قرنهم تصديقا لكلام النبي الذي قال عن الخوارج كلما برز لهم قرن قطع الا ان عبد الرحمن بن ملجم الخارجي تمكن من قتل علي رضي الله عنه فال الملك الي الحسن بن علي الذي حكم ستة اشهر ثم اراد جمع الصف بتحقيق نبوءة للنبي حيث قال عن الحسن ان ابني سيد وسيصلح الله به بين فئتين متخاصمتين فسار الحسن الي معاوية وتنازل عن الملك حقنا لدماء المسلمين فخرج اعوان بن سبا يقول عنه مسود وجوه المومنين وهم يطعنون في ملك بني امية
ايها الاخوه هؤلاء الشيعة اتباع بن سبا احدثو فتنة ضد عثمان حتي قتلوه ثم احدثو وقيعة بين علي ومعاوية ولما جنح علي ومعاوية للسلم سرعان ما كفرو عليا حتي قتلوه ولما ال الملك الي معاوية بتنازل من الحسن بن علي قالو عنه مسود وجوه المؤمنين ثم دام ملك معاوية قرابه عشرين عاما ازدهرت فيه احوال البلاد ولما ال الملك الي يزيد بن معاوية بعد وفاة ابيه انما اغروا الحسين بن علي انه احق بهذا الملك من يزيد وارسلو اليه من الكوفه يقولون تعال الينا نبايعك علي الملك وغررو به حتي جرت مقتله بين جيش يزيد وجيش الحسين قتل علي اثرها الحسين علي يد هولاء الارجاس اتباع بن سبا وفي كل مرة تزداد الفجوة بين المسلمين وراحو يطعنون في ملك بني امية ويضعون الاحاديث في فضل ومكانة الي البيت حتي ولو طعنو في اصحاب رسول الله فطعنو في ولاية ابي بكر وعمر وعثمان وسبوا ام المومنين عائشة وحفصة طعنا في عمر وزاد ضلالهم حتي جعلوا علي والحسين يحاسبون الناس يوم القيامة وكفرو الصحابة واقامو للناس المراقد في كربلاء يدعون الناس الي التعلق بها حتي قالو ان زيارة قبر الحسين تعدل مليون حجة من حجج رسول الله وحتي قال ان الناس تقوم يوم القيامة تقول يا علي وان احد لا يدخل الجنة الا بصك من الحسين فهولاء احدثوا دينا جديدا غير دين رسول وضع لبنته هذه الزنديق المسمي عبد الله بن سبا وهذا ليس دين رسول الله ولا دين اهل بيته انما هو دين الشيعة المجوس عافان الله من ضلالاتهم
انتهي. ❝
❞ \"مشاعر مبعثرة\"
«عندما تعجز الكاتبة عن وصف مشاعرها، والتعبير عمّا يبوح بصدرها، إذًا مالعمل؟ عندما يجتاحك الإرهاق، ويستنزف الموقى منك أكثر مما يستحقون، لاوقت للترهات، الكرى والقراءة والحياة الأدبية أحق سبيلًا، عندما تفتقد حس التفوق، وترهقك أفكارك وتغادرك أحاسيس ومشاعر البشر المألوفة؛ فوداعًا لك كإنسان، ومرحبًا بك في عالم عديمِي الإحساس، متبلدِي المشاعر، ذوي العقل والألس معًا، عندما تسئم البشر من حولك وتعتاد الحبور بمفردك والألس مع ذاتك؛ فمرحبًا بك أيها الأريب!»
گــ/ عُلا علاء \"الملاك الحائر\". ❝ ⏤علا علاء
❞ ˝مشاعر مبعثرة˝
«عندما تعجز الكاتبة عن وصف مشاعرها، والتعبير عمّا يبوح بصدرها، إذًا مالعمل؟ عندما يجتاحك الإرهاق، ويستنزف الموقى منك أكثر مما يستحقون، لاوقت للترهات، الكرى والقراءة والحياة الأدبية أحق سبيلًا، عندما تفتقد حس التفوق، وترهقك أفكارك وتغادرك أحاسيس ومشاعر البشر المألوفة؛ فوداعًا لك كإنسان، ومرحبًا بك في عالم عديمِي الإحساس، متبلدِي المشاعر، ذوي العقل والألس معًا، عندما تسئم البشر من حولك وتعتاد الحبور بمفردك والألس مع ذاتك؛ فمرحبًا بك أيها الأريب!» گــ/ عُلا علاء ˝الملاك الحائر˝. ❝
❞ - يحب الرجل عادة النساء اللواتي يحترمهن ، وتحترم المرأة الرجال الذين تحبهم، لذلك غالباً ما يحب الرجل النساء اللواتي لا يستحقن المحبة ، وتحترم المرأة الرجال الذين لا يستحقون الإحترام.
- فاسيلي كلوتشيفسكي. ❝ ⏤Mohamed EL Nagar
❞
- ˝يحب الرجل عادة النساء اللواتي يحترمهن ، وتحترم المرأة الرجال الذين تحبهم، لذلك غالباً ما يحب الرجل النساء اللواتي لا يستحقن المحبة ، وتحترم المرأة الرجال الذين لا يستحقون الإحترام.