❞ أول حوار معي .((كـيان زيكـولا))
الكاتبة: شهد السرماني
يونيو 28, 2023
*السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
معنا اليوم موهبة من مواهب الرائعة.
ما اسمك: شهد السرماني لقبي هو نرجسية
ما هو عمرك: 16
محافظتك: من سوريا من محافظة إدلب
ما هي موهبتك: الكتابة
كيف أكتشفت موهبتك: كنت اكتب الكثير مما يحصل معي.وحتى احلامي وانا نائمة كنت اكتبها.
من هو أكثر داعم لكِ: الله اولا ثم صديقاتي حفظهم الله لي .
كيف تري مستقبلكِ: الحقيقة أنني أحاول أن أعيش الحاضر
ماذا تقولي للناقدين: .انتم تغارون من موهبتي الجميلة ،حاولو ان تفعلوا أفضل مما افعله ثم تكلموا .
ما هي نصيحتكِ للمبتدئين:
لا تيأسوا ،ولا تقولوا لا نستطيع،أي أحد يستطيع فعل اي شيء
لا تكتبوا بأقلامكم بل اكتبوا بقلوبكم فالأقلام كاذبة والقلوب تصدق دائماً.
وهنا اعزائي القارئين ينتهي حوارنا اليوم
كان معنا موهبه رائعة دمتم بخير
(جريدة زيكولا)
المحررة:(گ/شادن خالد\"البتول). ❝ ⏤💙2008💙
❞ أول حوار معي .((كـيان زيكـولا))
الكاتبة: شهد السرماني
يونيو 28, 2023
*السلام عليكم ورحمة الله وبركاته* معنا اليوم موهبة من مواهب الرائعة.
ما اسمك: شهد السرماني لقبي هو نرجسية
ما هو عمرك: 16
محافظتك: من سوريا من محافظة إدلب
ما هي موهبتك: الكتابة
كيف أكتشفت موهبتك: كنت اكتب الكثير مما يحصل معي.وحتى احلامي وانا نائمة كنت اكتبها.
من هو أكثر داعم لكِ: الله اولا ثم صديقاتي حفظهم الله لي .
كيف تري مستقبلكِ: الحقيقة أنني أحاول أن أعيش الحاضر
ماذا تقولي للناقدين: .انتم تغارون من موهبتي الجميلة ،حاولو ان تفعلوا أفضل مما افعله ثم تكلموا .
ما هي نصيحتكِ للمبتدئين:
لا تيأسوا ،ولا تقولوا لا نستطيع،أي أحد يستطيع فعل اي شيء
لا تكتبوا بأقلامكم بل اكتبوا بقلوبكم فالأقلام كاذبة والقلوب تصدق دائماً.
وهنا اعزائي القارئين ينتهي حوارنا اليوم
كان معنا موهبه رائعة دمتم بخير
(جريدة زيكولا)
المحررة:(گ/شادن خالد˝البتول). ❝
❞ ترحيب:
تتقدم جريدة \"ماڤن\" بخالص الترحيب للموهبة المبدعة التي نفتخر اليوم باستضافتها في هذا الحوار. نحن على يقين بأنك تمثل إضافة كبيرة لعالم الإبداع، ونسعد بأن نكون منصة لنقل تجربتك الثرية للجمهور. إيماننا بقدراتك لا يتوقف، ونرى فيك نموذجًا يُحتذى به للموهبة الحقيقية التي تستحق كل التقدير والاعتراف.
ــــــــ
الاسم: [ مَحمُود مُحمَّد، مُلقَّبٌ بِـرَائِفْ.]
السن: [ 15 عام.]
الموهبة: [كَاتِب ]
تحدث عن نفسك وكيف بدأت رحلتك مع الموهبة؟
الإجابة: [بدايتي كانت في اليوم الخامس من مايو، حيثُ دخلتُ إلى مُبادرة ودار نَشر كانت تُسمى \"حِكاياتُ كُتَّاب\" بدأتُ مشواري فالكتابة حين ذاك، وتعمقتُ حتى كنتُ أصل لأعلى المراكز فالإرتجالات والمسابقات الفردية والجماعية، من ثم دخلتُ إلى مبادرة أخرى كانت تُدعى \"بسومينا \"بي إم\"\" كنتُ أيضًا أصلُ إلى أعلى المراكز دائمًا وكنتُ مُصِرٌّ بشكل كبير على أن يتم تفرقتي عن أي كاتِب آخر، كان لي الكثير من المحاولات، منها الذي بائت بالفشل، ومنها ما نجح ومازال أثرهُ مستمرٌّ حتى اليوم، قمت بالتعمق أكثر ودخلتُ إلى مُبادرة تُدعى \"غُصن\" -هي مُغلقةٌ حاليًّا- وتفوقتُ وتكلم عني العديد من أفراد طاقم العمل حين ذاك، وجائت لي الفكرة أن أُنشئ مجموعة خاصة بالكاتب \"محمود محمد \"رائف\"\" وبالفعل، قُمت بها وتفوقت وسطعتُ كالنجم في وسط كُل تلك المجموعات الأخرى، وكنتُ دائما احب التميز، فَكنتُ دائما ما اقوم بالأشياء التي لم يقم بها أحدٌ قَط، وكنتُ دائما ما اتميز بأعمالي الخاصة ومسابقاتي وكُل ماهو متعلق بالمجال، وحقًا انا فخورٌ بعلاقاتي العامة، فخورٌ بجمهوري، فخورٌ بكل ما فعلته في تلك الفترة الزمنية، وحقًا انا فخورٌ بكل ما سيحدث أو ما حدث أو ما يحدث في مسيرتي الأدبية، واتطلع دائما للمزيد من التميز.]
من الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك وتطوير موهبتك؟
الإجابة: [ كان جمهوري، دائما ما كنت أتحدث عن حبي لجمهوري وتعلقي بهم، وحقًا هم داعمي الأول والحافز الأكبر لإستمراري وسط جميع الصعوبات.]
ما هو أكبر تحدي واجهته خلال مشوارك الفني أو الأدبي؟
الإجابة: [ لا يوجد تحدي كان هو دائما التحدي الأكبر، بل إنني دايما ماكنتُ أواجه بكل عزمي وقوتي وأحاول دائما إخراج أفضل ما لدي في كُل ما افعله.]
ما الذي يجعل موهبتك مميزة مقارنة بالمواهب الأخرى؟
الإجابة: [ كُتَّابها المتميزين، جمهورها الكبير والعتيق والمتطلع للأدب، ولأنها أيضًا تعلمنا الكثير عن الاخلاق والأدب والتميز الذاتي والديني. ]
إذا كان بإمكانك اختيار شخص واحد للتعاون معه في مجال موهبتك، من سيكون ولماذا؟
الإجابة: [ لا يوجد أحدٌ معين سأختاره لهذا المنصب، بل إنني سأحاول أن أكتفي دائما بِذاتي وموهبتي وأجتهادي.]
ما هو المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
الإجابة: [ لن أُفصح عليه الأن بشكل كامل، ولكنه ربما أن يكون شيئًا سيفتعل فجوة مميزة في جميع أنحاء الوسط الأدبي. ]
نود أن تشاركنا جزءًا من كتاباتك التي تعتبرينها الأقرب إلى قلبك.
الإجابة: [ \"طعنةٌ مِن السَّنَد\"
فتًى في السابعةِ مِن عُمرُه، كانت أقصى أحلامُهُ أن يُصبِحَ طبيبًا، فتًى كان فائِق البرائَة، كان يركُض إلى والدتُهُ ويصيح، يصيحُ لها بصوتٍ عالٍ، يَا أُمي أُريدُ أن أصبح طبيب أطفال، كان يعشق الأطفال مِن طفولته! كان أقواهُم وأكثرهُم تفوّقًا في دراسته، كان دائمًا الأول في كُل شي؛ فهو مُجتهد! حاول لأجل حلمِهِ كثيرًا، ولكن في نفس ذاتِ الوقت، قد تعلم الكثير، والكثير من الأشياء السيئة؛ فَقد كان مُختلطًا بِأُناسٍ غير جيدين، وكان يتعرض للضغط من عائلته، نعم طفلٌ في السابعةِ من عُمره يتعرض للضغط من عائلته، لا تتفاجئ يا قارئِي العزيز؛ فهذهِ هي الحياة، كان لطيفًا والجميع يحبه، كَبُرَ قليلًا، وأصبح في الثانيةَ عشر من عُمره، عاد إلى موطنه الأساسي وهو يحمل الكثير من الحماس، كانَ يحمل الكثير من الهموم، طِفلٌ يحمل الهموم! ياللهول! يا تُرى ما الذي حدث له؟ ولِمَ حدث في الأساس؟! سأخبركم الآن صبرًا، كان والدهُ مِثل اللا شيء! سأفسّر لكم، والده كان الداعم الوحيد له في المطاف الأول، وكان يحبه ويحترمه جدا _ الطفل لوالده _ ولكن هل دام ذاك الحُب؟ لا يا قارئِي العزيز؛ فلا شيء يدوم في هذه الحياة البائسة، كان والدهُ يقسو عليه كثيرًا؛ لأنه كان يُخطِئ _ في نظر والده فقط _ كان يفعل الكثير ويهدم في وَلَدِهِ الكثير، كان يخسِفُ بهِ الأرض فعليًّا؛ فقد كَبُر ذاك الطفل على عُقدةٍ نفسية، عقدةٍ جعلت بينهُ وبين والدهِ جِدارًا يسُدُّ الطريق لحب الوالد! فقد أصبح يُسمي نفسهُ يتيمًا! تخيل أن يكون طفلًا يتيم الأب، وهو على قيد الحياة! هذه هي الحقيقة؛ فقد أصبح ذاك البريء، الجميل الصغير، المحبوب مِن الكُل يتيمًا، ووالده على قيد الحياة، ولكن من كان سببًا؟ والده لا شك! فقد كان يُدمر الطِفل وهُوَ طِفل! كان يجعلهُ يكرهُ وجوده، عندما كان يأتي الوالد من العمل، كان الطفل يركُض مُختبئًا! خائفًا من الضرب، والصوت الضوضائِي الذي يَهدّ الجدرانَ،وقلبي! لقد اعتاد الخوف من أبيه؛ فلا تَلُمهُ على ذلك؛ لأن الوالد كان السبب، هو من جعلهُ ضعيف الشخصية، رديء البِنيَة، مهزوز الثقة! لا يقدر على قُوتِ يومه، وها هو الآن! وهو في الخامسةِ عشر مِن عُمره، يذهبُ للدمارِ بيده، لا يوجد من يُعلِّمهُ الصواب، فقد أصبح والدهُ شخصٌ غريب، قد أصبح الطفل الآن رجُلًا، واعيًا لدرجة أنهُ كان يعتبر نفسه أكثر رُجولةً ورحمةً من أبيه! كان أبيه شِبه رَجُل في نظره، كان يبعثُهُ لكل الأماكن والطّرقِ وحيدًا، كان يجعلهُ يذهب إلى الرِّجال عُوضًا عنه، قد تشعر أنهُ نوعٌ من أنواع التربية، ولكن هذا خاطئ؛ لأنهُ كان يتعمد فِعل ذلك مُمْسِكًا بدماره بيدِه، ذاهِبًا عقلُه، يجلِسُ على مَحمولِه، مُنغمس العقل مع من لا يقدمون النفع، ويصبح مِثل آلةً أوامر مُتنقلة، فقد كَبُر ذلك الطفل على فجوةٍ تِجاه أبيه، وأصبحت العائلة بأكملها تكرهُ ذلك الوالد، قد أطلتُ الكلام، ولكنَّني اختصرتُه، سلامِي عَلى ذلك الطفل البريئ، المُنهمِر في آلامِه، وسلامًا على قلوبِكم من الألمِ.
*مَحـ𓂆ـمُود مُحمّد\"رائِـف\"* ]
ما هي أكثر الأسباب التي تجعلك مستمر في هذا المجال رغم التحديات؟
الإجابة: [ دعم جمهوري واصدقائي واحبائي لي، ولأني أريد أن أترك خلفي أثر متميز وجميل ومُفعم بالأمل. ]
إذا تعرضت لهجوم أو انتقادات كثيرة، كيف تخطط للتعامل مع هذا الضغط ومواصلة إبداعك؟
الإجابة: [ دائما ما أحثُّ الناس على أن يأخذوا بتلك الإنتقادات لأن تكون حاجةً تطويرية لهم، وهذا ما افعله.]
في حياتك الإبداعية، من الطبيعي أن تنجح بعض الأعمال وتفشل أخرى. كيف يكون رد فعلك عند مواجهة فشل عمل معين؟ وما نصيحتك لمن يمرون بتجربة مشابهة؟
الإجابة: [ احاول دائما أن أجعل من ذلك الفشل درسٌ لي لعدم تكرار نفس الغلطة، ومحاولتي دائما على إكتشاف الخطأ وتطويره لشيءٍ بنَّاء،
-انصحهم دائما ألَّا يهتموا بالفشل، بل إن يتطوروا بنفس أخطاء ذلك الفشل بعد تصحيحها. ]
إذا عُرض عليك أن تمارس موهبتك أو تكتب في بلد خارج البلاد، ما هو شعورك حيال هذه الفرصة؟
الإجابة: [ يمكنني إستغلالها، علَّها تكون هي الفارق في مشواري الأدبي. ]
كيف ترى دور المواهب الشابة في المجتمع، وما هي رسالتك لهم؟
الإجابة: [ لهم دورٌ كبير، يحثُّ دائما على تطوير الذات والتحفيز الداخلي البنَّاء، واتمنى منهم أن يستمروا على ذاك التطور دائما بل إنهم يجب أن يتطلعوا للأقوى. ]
حدثنا عن لحظة شعرت فيها بالفخر بسبب موهبتك؟
الإجابة: [ عندما أصبح لي جمهورٌ عتيق، يحبون ما اكتب ويدعمونني فيه. ]
كيف توازن بين حياتك الشخصية وتنمية موهبتك؟
الإجابة: [ أحاول دائما أن احقق التوازن التام في دراستي، عملي، مشواري وموهبتي الأدبية، والحمدلله تم توفيقي في هذا بشكل ملحوظ. ]
ما هي طموحاتك المستقبلية؟
الإجابة: [ أطمح لأن أكون ذاك الكاتِب الذي ترك أثر كبير في المجتمع، وأن أوصل رسالة قوية ككاتب كبير. ]
ما هي الكتب أو المصادر التي أثرت في مسيرتك؟
الإجابة: [ لا يوجد شيء معين اثر بي كثيرا. ]
ما رأيك في المحرر الذي قام معك بالحوار؟
الإجابة: [ على الجانب الأدبي، فهي من أكثر الشخصيات الذي أحبذ التعامل معها، مُفعمةٌ دائمًا بالطاقة والإجيابية والحيوية، وهي من أكثر الأشخاص واحسنهم خُلقًا في وقتنا هذا. ]
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الختام:
لقد سعدنا بالحوار معك، نتمنى لك التوفيق الدائم إن شاء الله.
ـــــــــــ
فريق المبادرة:
مؤسسة المبادرة: أ/ رحاب عبد التواب.
من قام بالحوار: ڪ/أسماء حسن\"أسيليا\".
مديرة الجريدة:
أ/ رحاب عبدالتواب \"غزل\".. ❝ ⏤Asmaa Hasan
❞ ترحيب:
تتقدم جريدة ˝ماڤن˝ بخالص الترحيب للموهبة المبدعة التي نفتخر اليوم باستضافتها في هذا الحوار. نحن على يقين بأنك تمثل إضافة كبيرة لعالم الإبداع، ونسعد بأن نكون منصة لنقل تجربتك الثرية للجمهور. إيماننا بقدراتك لا يتوقف، ونرى فيك نموذجًا يُحتذى به للموهبة الحقيقية التي تستحق كل التقدير والاعتراف.
تحدث عن نفسك وكيف بدأت رحلتك مع الموهبة؟
الإجابة: [بدايتي كانت في اليوم الخامس من مايو، حيثُ دخلتُ إلى مُبادرة ودار نَشر كانت تُسمى ˝حِكاياتُ كُتَّاب˝ بدأتُ مشواري فالكتابة حين ذاك، وتعمقتُ حتى كنتُ أصل لأعلى المراكز فالإرتجالات والمسابقات الفردية والجماعية، من ثم دخلتُ إلى مبادرة أخرى كانت تُدعى ˝بسومينا ˝بي إم˝˝ كنتُ أيضًا أصلُ إلى أعلى المراكز دائمًا وكنتُ مُصِرٌّ بشكل كبير على أن يتم تفرقتي عن أي كاتِب آخر، كان لي الكثير من المحاولات، منها الذي بائت بالفشل، ومنها ما نجح ومازال أثرهُ مستمرٌّ حتى اليوم، قمت بالتعمق أكثر ودخلتُ إلى مُبادرة تُدعى ˝غُصن˝ -هي مُغلقةٌ حاليًّا- وتفوقتُ وتكلم عني العديد من أفراد طاقم العمل حين ذاك، وجائت لي الفكرة أن أُنشئ مجموعة خاصة بالكاتب ˝محمود محمد ˝رائف˝˝ وبالفعل، قُمت بها وتفوقت وسطعتُ كالنجم في وسط كُل تلك المجموعات الأخرى، وكنتُ دائما احب التميز، فَكنتُ دائما ما اقوم بالأشياء التي لم يقم بها أحدٌ قَط، وكنتُ دائما ما اتميز بأعمالي الخاصة ومسابقاتي وكُل ماهو متعلق بالمجال، وحقًا انا فخورٌ بعلاقاتي العامة، فخورٌ بجمهوري، فخورٌ بكل ما فعلته في تلك الفترة الزمنية، وحقًا انا فخورٌ بكل ما سيحدث أو ما حدث أو ما يحدث في مسيرتي الأدبية، واتطلع دائما للمزيد من التميز.]
من الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك وتطوير موهبتك؟
الإجابة: [ كان جمهوري، دائما ما كنت أتحدث عن حبي لجمهوري وتعلقي بهم، وحقًا هم داعمي الأول والحافز الأكبر لإستمراري وسط جميع الصعوبات.]
ما هو أكبر تحدي واجهته خلال مشوارك الفني أو الأدبي؟
الإجابة: [ لا يوجد تحدي كان هو دائما التحدي الأكبر، بل إنني دايما ماكنتُ أواجه بكل عزمي وقوتي وأحاول دائما إخراج أفضل ما لدي في كُل ما افعله.]
ما الذي يجعل موهبتك مميزة مقارنة بالمواهب الأخرى؟
الإجابة: [ كُتَّابها المتميزين، جمهورها الكبير والعتيق والمتطلع للأدب، ولأنها أيضًا تعلمنا الكثير عن الاخلاق والأدب والتميز الذاتي والديني. ]
إذا كان بإمكانك اختيار شخص واحد للتعاون معه في مجال موهبتك، من سيكون ولماذا؟
الإجابة: [ لا يوجد أحدٌ معين سأختاره لهذا المنصب، بل إنني سأحاول أن أكتفي دائما بِذاتي وموهبتي وأجتهادي.]
ما هو المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
الإجابة: [ لن أُفصح عليه الأن بشكل كامل، ولكنه ربما أن يكون شيئًا سيفتعل فجوة مميزة في جميع أنحاء الوسط الأدبي. ]
نود أن تشاركنا جزءًا من كتاباتك التي تعتبرينها الأقرب إلى قلبك.
الإجابة: [ ˝طعنةٌ مِن السَّنَد˝
فتًى في السابعةِ مِن عُمرُه، كانت أقصى أحلامُهُ أن يُصبِحَ طبيبًا، فتًى كان فائِق البرائَة، كان يركُض إلى والدتُهُ ويصيح، يصيحُ لها بصوتٍ عالٍ، يَا أُمي أُريدُ أن أصبح طبيب أطفال، كان يعشق الأطفال مِن طفولته! كان أقواهُم وأكثرهُم تفوّقًا في دراسته، كان دائمًا الأول في كُل شي؛ فهو مُجتهد! حاول لأجل حلمِهِ كثيرًا، ولكن في نفس ذاتِ الوقت، قد تعلم الكثير، والكثير من الأشياء السيئة؛ فَقد كان مُختلطًا بِأُناسٍ غير جيدين، وكان يتعرض للضغط من عائلته، نعم طفلٌ في السابعةِ من عُمره يتعرض للضغط من عائلته، لا تتفاجئ يا قارئِي العزيز؛ فهذهِ هي الحياة، كان لطيفًا والجميع يحبه، كَبُرَ قليلًا، وأصبح في الثانيةَ عشر من عُمره، عاد إلى موطنه الأساسي وهو يحمل الكثير من الحماس، كانَ يحمل الكثير من الهموم، طِفلٌ يحمل الهموم! ياللهول! يا تُرى ما الذي حدث له؟ ولِمَ حدث في الأساس؟! سأخبركم الآن صبرًا، كان والدهُ مِثل اللا شيء! سأفسّر لكم، والده كان الداعم الوحيد له في المطاف الأول، وكان يحبه ويحترمه جدا الطفل لوالده __ ولكن هل دام ذاك الحُب؟ لا يا قارئِي العزيز؛ فلا شيء يدوم في هذه الحياة البائسة، كان والدهُ يقسو عليه كثيرًا؛ لأنه كان يُخطِئ في نظر والده فقط __ كان يفعل الكثير ويهدم في وَلَدِهِ الكثير، كان يخسِفُ بهِ الأرض فعليًّا؛ فقد كَبُر ذاك الطفل على عُقدةٍ نفسية، عقدةٍ جعلت بينهُ وبين والدهِ جِدارًا يسُدُّ الطريق لحب الوالد! فقد أصبح يُسمي نفسهُ يتيمًا! تخيل أن يكون طفلًا يتيم الأب، وهو على قيد الحياة! هذه هي الحقيقة؛ فقد أصبح ذاك البريء، الجميل الصغير، المحبوب مِن الكُل يتيمًا، ووالده على قيد الحياة، ولكن من كان سببًا؟ والده لا شك! فقد كان يُدمر الطِفل وهُوَ طِفل! كان يجعلهُ يكرهُ وجوده، عندما كان يأتي الوالد من العمل، كان الطفل يركُض مُختبئًا! خائفًا من الضرب، والصوت الضوضائِي الذي يَهدّ الجدرانَ،وقلبي! لقد اعتاد الخوف من أبيه؛ فلا تَلُمهُ على ذلك؛ لأن الوالد كان السبب، هو من جعلهُ ضعيف الشخصية، رديء البِنيَة، مهزوز الثقة! لا يقدر على قُوتِ يومه، وها هو الآن! وهو في الخامسةِ عشر مِن عُمره، يذهبُ للدمارِ بيده، لا يوجد من يُعلِّمهُ الصواب، فقد أصبح والدهُ شخصٌ غريب، قد أصبح الطفل الآن رجُلًا، واعيًا لدرجة أنهُ كان يعتبر نفسه أكثر رُجولةً ورحمةً من أبيه! كان أبيه شِبه رَجُل في نظره، كان يبعثُهُ لكل الأماكن والطّرقِ وحيدًا، كان يجعلهُ يذهب إلى الرِّجال عُوضًا عنه، قد تشعر أنهُ نوعٌ من أنواع التربية، ولكن هذا خاطئ؛ لأنهُ كان يتعمد فِعل ذلك مُمْسِكًا بدماره بيدِه، ذاهِبًا عقلُه، يجلِسُ على مَحمولِه، مُنغمس العقل مع من لا يقدمون النفع، ويصبح مِثل آلةً أوامر مُتنقلة، فقد كَبُر ذلك الطفل على فجوةٍ تِجاه أبيه، وأصبحت العائلة بأكملها تكرهُ ذلك الوالد، قد أطلتُ الكلام، ولكنَّني اختصرتُه، سلامِي عَلى ذلك الطفل البريئ، المُنهمِر في آلامِه، وسلامًا على قلوبِكم من الألمِ.
*مَحـ𓂆ـمُود مُحمّد˝رائِـف˝* ]
ما هي أكثر الأسباب التي تجعلك مستمر في هذا المجال رغم التحديات؟
الإجابة: [ دعم جمهوري واصدقائي واحبائي لي، ولأني أريد أن أترك خلفي أثر متميز وجميل ومُفعم بالأمل. ]
إذا تعرضت لهجوم أو انتقادات كثيرة، كيف تخطط للتعامل مع هذا الضغط ومواصلة إبداعك؟
الإجابة: [ دائما ما أحثُّ الناس على أن يأخذوا بتلك الإنتقادات لأن تكون حاجةً تطويرية لهم، وهذا ما افعله.]
في حياتك الإبداعية، من الطبيعي أن تنجح بعض الأعمال وتفشل أخرى. كيف يكون رد فعلك عند مواجهة فشل عمل معين؟ وما نصيحتك لمن يمرون بتجربة مشابهة؟
الإجابة: [ احاول دائما أن أجعل من ذلك الفشل درسٌ لي لعدم تكرار نفس الغلطة، ومحاولتي دائما على إكتشاف الخطأ وتطويره لشيءٍ بنَّاء،
- انصحهم دائما ألَّا يهتموا بالفشل، بل إن يتطوروا بنفس أخطاء ذلك الفشل بعد تصحيحها. ]
إذا عُرض عليك أن تمارس موهبتك أو تكتب في بلد خارج البلاد، ما هو شعورك حيال هذه الفرصة؟
الإجابة: [ يمكنني إستغلالها، علَّها تكون هي الفارق في مشواري الأدبي. ]
كيف ترى دور المواهب الشابة في المجتمع، وما هي رسالتك لهم؟
الإجابة: [ لهم دورٌ كبير، يحثُّ دائما على تطوير الذات والتحفيز الداخلي البنَّاء، واتمنى منهم أن يستمروا على ذاك التطور دائما بل إنهم يجب أن يتطلعوا للأقوى. ]
حدثنا عن لحظة شعرت فيها بالفخر بسبب موهبتك؟
الإجابة: [ عندما أصبح لي جمهورٌ عتيق، يحبون ما اكتب ويدعمونني فيه. ]
كيف توازن بين حياتك الشخصية وتنمية موهبتك؟
الإجابة: [ أحاول دائما أن احقق التوازن التام في دراستي، عملي، مشواري وموهبتي الأدبية، والحمدلله تم توفيقي في هذا بشكل ملحوظ. ]
ما هي طموحاتك المستقبلية؟
الإجابة: [ أطمح لأن أكون ذاك الكاتِب الذي ترك أثر كبير في المجتمع، وأن أوصل رسالة قوية ككاتب كبير. ]
ما هي الكتب أو المصادر التي أثرت في مسيرتك؟
الإجابة: [ لا يوجد شيء معين اثر بي كثيرا. ]
ما رأيك في المحرر الذي قام معك بالحوار؟
الإجابة: [ على الجانب الأدبي، فهي من أكثر الشخصيات الذي أحبذ التعامل معها، مُفعمةٌ دائمًا بالطاقة والإجيابية والحيوية، وهي من أكثر الأشخاص واحسنهم خُلقًا في وقتنا هذا. ]
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الختام:
لقد سعدنا بالحوار معك، نتمنى لك التوفيق الدائم إن شاء الله.
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تعريف الكاتبة
الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس.
البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي.
الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي.
---
لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس...
س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟
ج:
لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي.
عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي.
---
س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟
ج:
الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها.
ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم.
---
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي.
---
س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج:
حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل \"رسائل إلى ضفاف غزة\" و*\"ما تبوح به الأنفس\"*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها.
أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي \"جنونيا: صراع الروح المتمردة\"، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية.
---
س: من هو قدوتكِ الأدبي؟
ج:
قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: \"كفاح أبو هنود\" أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي...
---
س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟
ج:
حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني.
---
س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟
ج:
لا تكتبوا ليُقال عنكم \"كتّاب\"، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم.
وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده.
---س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف.
---
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا.
---
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.\" هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية.
في الختام:
كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم.
#جريدة_أحرفنا المنيرة.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تعريف الكاتبة
الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس.
البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي.
الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي.
-
لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس..
س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟
ج:
لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي.
عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي.
-
س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟
ج:
الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها.
ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم.
-
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي.
-
س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج:
حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل ˝رسائل إلى ضفاف غزة˝ و*˝ما تبوح به الأنفس˝*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها.
أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي ˝جنونيا: صراع الروح المتمردة˝، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية.
-
س: من هو قدوتكِ الأدبي؟
ج:
قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: ˝كفاح أبو هنود˝ أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي..
-
س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟
ج:
حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني.
-
س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟
ج:
لا تكتبوا ليُقال عنكم ˝كتّاب˝، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم.
وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده.
- س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف.
-
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا.
-
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.˝ هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية.
في الختام:
كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"مبادرة أحرفنا المنيره\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/محمد العماري
محافظتك/ صنعاء-اليمن
موهبتك/كاتب ومحلل سياسي ورسام جيد وعدات مواهب مختلفه
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/محمد العماري من اليمن من صنعاء
س/نبذه تعريفية عنك؟
أحب المناظر الطبيعيه والاشياء الغربية.
س/ ممكن تقولنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذ أربع سنوات
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ بعض اصدقاء ولكن لم يستمروا
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الكاتب المثالي أن يكون لحروفه معنى يفيد ويستفاد منها ويكتب من أعماق قلبه
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ بديت الصعوبه عندما حطمني الجميع وأقرب أشخاص لي في أول كتابات لي ثم استمريت ولم استسلم بل كنت أستمتع وارتاح بالكتابه
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ دام انك على قيد الحياة يمكنك فعل المستحيل.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ لم يقابلني أحد
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ معي كتب وشاركت في عدات كتب وقريب ستنزل روايه
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/موهبة
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ الكاتب الروسي فيودور ديستويفسكي
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ أجل
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/مشارك في عدات كتب وكتب خاصة لي و روايه قريب
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أن أصبح كاتب عالمي وان تكون حروفي لها معنى عميق
س/ما نصيحتك لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أن يكتب من أعماق قلبه ولا يستسلم ولا يخذ رائي الآخرين .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝مبادرة أحرفنا المنيره˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/محمد العماري
محافظتك/ صنعاء-اليمن
موهبتك/كاتب ومحلل سياسي ورسام جيد وعدات مواهب مختلفه
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/محمد العماري من اليمن من صنعاء
س/نبذه تعريفية عنك؟
أحب المناظر الطبيعيه والاشياء الغربية.
س/ ممكن تقولنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذ أربع سنوات
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ بعض اصدقاء ولكن لم يستمروا
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الكاتب المثالي أن يكون لحروفه معنى يفيد ويستفاد منها ويكتب من أعماق قلبه
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ بديت الصعوبه عندما حطمني الجميع وأقرب أشخاص لي في أول كتابات لي ثم استمريت ولم استسلم بل كنت أستمتع وارتاح بالكتابه
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ دام انك على قيد الحياة يمكنك فعل المستحيل.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ لم يقابلني أحد
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ معي كتب وشاركت في عدات كتب وقريب ستنزل روايه
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/موهبة
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ الكاتب الروسي فيودور ديستويفسكي
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ أجل
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/مشارك في عدات كتب وكتب خاصة لي و روايه قريب
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أن أصبح كاتب عالمي وان تكون حروفي لها معنى عميق
س/ما نصيحتك لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أن يكتب من أعماق قلبه ولا يستسلم ولا يخذ رائي الآخرين .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: آلاء أحمد أحمد علي الذيفاني
محافظتك: صنعاء
موهبتك: الكتابة، التصوير، الإلقاء
نبدأ معكم هذا الحوار الصحفي الشيق، فمرحبًا بكم وقراءة ممتعة💕
---
س/ نبذة تعريفيّة عنك؟
ج/ أنا آلاء، أبلغ من العمر 16 عامًا، كاتبة شغوفة أتنفس من بين السطور، وأجد في الكلمة نبضًا لحياتي.
س/ متى بدأتِ أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ أربع سنوات، كانت البداية بسيطة لكن الشغف جعلها تكبر معي.
س/ من كان أول داعم لكِ في هذا الطريق؟
ج/ عائلتي، كانت الدافع الأول والداعم الأقوى دائمًا.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ نعم، أعمل حاليًا على إصدار كتابي الأول، وإشرفت على كتاب اسمهُ لكُل نص حكاية
وشاركت ايضًا في كتاب اسمهُ بوح كاتبات
س/ برأيك، ما أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب؟
ج/ الصدق،فالكتابة مرآة الروح، ولا تصل للقلب إن لم تكن صادقة.
س/ ما هي أبرز الصعوبات التي واجهتك، وكيف تجاوزتها؟
ج/ عدم التقدير أحيانًا، والخذلان أحيانًا أخرى، لكني تجاوزتها بالإيمان بنفسي وثقتي أن لكل مجتهد نصيب.
س/ ما هي حكمتك في الحياة؟
ج/ \"إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا – الإخلاص طريق النجاح.
س/ شخصية أثرت فيكِ بمجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بعدة كاتبات عربيات، لكن الأثر الأكبر كان لنفسي، فهي من دفعتني للاستمرار رغم كل شيء.
س/ ماذا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/حصلت على شهادات تقدير في مجال الكتابة، وأسعى دائمًا للتطور والاستمرار.
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تتغذى على الشغف، وتُصقل بالقراءة والتجربة.
س/ من هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ الله، فهو قدوتي في الرحمة والعدل، وإليه أعود كلما تاهت بي الطرق.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى؟
ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أمارس التصوير، وأحب الإلقاء كثيرًا.
س/ ما أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل على كتابي الأول وقريبًا ما ، راح يتم نشرة.
س/ ما حلمك؟
ج/ أن أُحدث فرقًا بكلماتي، وأن يصل صوتي الأدبي إلى كل من يحتاجه.
س/ ما نصيحتكِ لمن يرغب في دخول هذا المجال؟
ج/ اكتب كما لو أن لا أحد يراك، واصدق في كل ما تكتبه، فالمشاعر الحقيقية لا تُخطئ طريقها.
---
وفي الختام، نأمل أن نكون قد منحناكم لمحة مضيئة عن موهبة واعدة سيكون لها شأن كبير في المستقبل.
مع خالص التحية والتقدير،
المحررة/ إسراء عيد
المؤسسة/ إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: آلاء أحمد أحمد علي الذيفاني
محافظتك: صنعاء
موهبتك: الكتابة، التصوير، الإلقاء
نبدأ معكم هذا الحوار الصحفي الشيق، فمرحبًا بكم وقراءة ممتعة💕
-
س/ نبذة تعريفيّة عنك؟
ج/ أنا آلاء، أبلغ من العمر 16 عامًا، كاتبة شغوفة أتنفس من بين السطور، وأجد في الكلمة نبضًا لحياتي.
س/ متى بدأتِ أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ أربع سنوات، كانت البداية بسيطة لكن الشغف جعلها تكبر معي.
س/ من كان أول داعم لكِ في هذا الطريق؟
ج/ عائلتي، كانت الدافع الأول والداعم الأقوى دائمًا.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ نعم، أعمل حاليًا على إصدار كتابي الأول، وإشرفت على كتاب اسمهُ لكُل نص حكاية
وشاركت ايضًا في كتاب اسمهُ بوح كاتبات
س/ برأيك، ما أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب؟
ج/ الصدق،فالكتابة مرآة الروح، ولا تصل للقلب إن لم تكن صادقة.
س/ ما هي أبرز الصعوبات التي واجهتك، وكيف تجاوزتها؟
ج/ عدم التقدير أحيانًا، والخذلان أحيانًا أخرى، لكني تجاوزتها بالإيمان بنفسي وثقتي أن لكل مجتهد نصيب.
س/ ما هي حكمتك في الحياة؟
ج/ ˝إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا – الإخلاص طريق النجاح.
س/ شخصية أثرت فيكِ بمجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بعدة كاتبات عربيات، لكن الأثر الأكبر كان لنفسي، فهي من دفعتني للاستمرار رغم كل شيء.
س/ ماذا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/حصلت على شهادات تقدير في مجال الكتابة، وأسعى دائمًا للتطور والاستمرار.
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تتغذى على الشغف، وتُصقل بالقراءة والتجربة.
س/ من هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ الله، فهو قدوتي في الرحمة والعدل، وإليه أعود كلما تاهت بي الطرق.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى؟
ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أمارس التصوير، وأحب الإلقاء كثيرًا.
س/ ما أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل على كتابي الأول وقريبًا ما ، راح يتم نشرة.
س/ ما حلمك؟
ج/ أن أُحدث فرقًا بكلماتي، وأن يصل صوتي الأدبي إلى كل من يحتاجه.
س/ ما نصيحتكِ لمن يرغب في دخول هذا المجال؟
ج/ اكتب كما لو أن لا أحد يراك، واصدق في كل ما تكتبه، فالمشاعر الحقيقية لا تُخطئ طريقها.
-
وفي الختام، نأمل أن نكون قد منحناكم لمحة مضيئة عن موهبة واعدة سيكون لها شأن كبير في المستقبل.
مع خالص التحية والتقدير،
المحررة/ إسراء عيد
المؤسسة/ إسراء عيد. ❝