█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ المشاعر السَّامَّة والذِّكْريات المؤْلمة والْحبيب الخائن .
كُلُّ هَذِه الأسْباب قد تَدفعُك لِلْهروب أو لِلْجنون أو رُبمَا الانْتحار .
سَوْف تَنحَصِر بَيْن الخوْف مِن القادم وقوانين الحيَاة ولن تضع التَّفْكير جانبًا . ستغْرق بِالْوحْدة إِلى أن تَصِل زُوَايَّة مَجهُولة ولن تَصِل لِوجْهة ولن يَكُن لديك دليل الطريق
عِنْدهَا سَوْف تَصِل إِلى حَافَّة الحيَاة ؛ هل ستتراجع أم ستكْتب رِسالة اِنتِحار ؟ ، هل الانْهيار سبب ودافع لِلانْتحار ؟
نُور فَتَاة جَامعِية ، صدم اَلجمِيع بِخَبر اِنْتحارهَا لَيلَة عُرْس حَبيبِها السَّابق وَليُجد الضَّابط سَيْف اَلْغاز كَثِيرَة يُحَاوِل حَلهَا تبعًا .
لِتنْقَلب مَوازِين حَياتِه تمامًا ، تضامنًا وتبنِّيًا لِروَّاد مَواقِع التَّواصل الاجْتماعيِّ لِأحْيَاء ذِكْرهَا . ❝
❞ 《مقدمة》
لَمْ أَكُنْ أُرِيد هَذِه النِّهَايَة ؛ وَلَا أَعْرِفُ كَيْف خَلَاصِي مِنْهَا لَكِنْ أُرِيدَ أَنْ أُخْبِرَكَ إنَّنِي راضِي الْآن
قَد تتجاهل كلماتي تِلْك لايهمني الْأَمْر
لَكِن الشّي الْوَحِيد الْمُؤَكَّد إنَّنِي حَقَّقْت غَايَتِي و وَصَلَت إلَيّ نِهَايَةٌ طَرِيقِي
تَذْكُرُ هَذَا دَائِمًا أَوْ لا تتذكره
الْمُسْتَقْبَل مُشْرِف . . مُشْرِق إلَيَّ حَدِّ مُخِيف
#مُوجّي
#ميمونة . ❝