❞ (رواية كاملة الأجزاء) رواية: من يطاردني؟! اسم الكاتبات: روڤان محمد أبو سمرة.♥️🎶 أبطال روايتنا:💗 خديجة: بنت جميلة عندها عيون عسلي مرحة وعفوية ومبتسكتش عن حقها وعندها شعر طويل وعندها 26 عام يتيمة الام والأب🥺💞 نزار: رجل اعمال ناجح جدا عنده عيون سوداء 28 عام عنده شعر اسود يتيم الام والاب 🥺💞 حسناء: الدادة اللي ربت نزار 50سنة وبتحب نزار أووي انتهى التعريف _________💞_________ بتبدأ الرواية في حي شعبي كانت خديجة نازلة تشتري حاجة من السوبر ماركت بليل وكانت الناس نايمة طلعت عليها 3 عربيات سوداء طلع الحراس خدروها وفي الجانب الآخر كان نزار المنشاوي شايف كل اللي بيحصل. دخلت حسناء الدادة عليه وقالت: انت بتعمل اي يا نزار قال نزار: متشعليش بالك ي دادة قالت حسناء الدادة: يعني انت مش هتجبها. قال نزار: لا هجبها وهنتقم منها علي اللي عملو ابوها في اهلي يا دادة قالت حسناء: ليه ي بني طب هي ذنبها اي؟ قال نزار: طيب انا كمان ذنب ابويا وامي اي قوليلي قلها بصراخ من وجع قلبه. مشيت حسناء قبل أما يفقد أعصابه. بعد شوية جت عربية فيها خديجة قال نزار للحراس: ودوها على المخزن قالو الحراس: اومر يا باشا. بعد شوية صحت خديجة من المخدر وقالت: اممم انا فين انا آخر حاجة فكرها أني كنت نزلت اجيب شوكولاتة من السوبر ماركت. وبكده تكون انتهت حلقتنا انهاردة . _________💋_________ ومننساش السؤال بتاع كل حلقه يا تري نزار هيعمل ايه في خديجة ويا ترى خديجة هتسكتله وهتدافع عن نفسها ولا هتبقى ضعيفة؟ 🤔💋 _____________________ الفصل الثاني من : من يطاردني؟ ______🌹___🌹______ ملحقتش حتى أجيب الشوكولاتة لقيت حد بيحط إيده على بوقي وبعدها معرفتش أنا مين! وهي بتكلم نفسها دخل عليها نزار المنشاوي وقالها : انت فاكرة بموت أمك وأبوكي أن أنا هرحمك انت نسيتي نفسك يا بت ولا إيه دا انا خاطفك من الشارع مش من بيتكوا ولا هتعملي فيها المسكينة الغلبانة الي ملهاش ضهر يسندها لاء يا ماما فوقي كدا لنفسك. ملاحظة: عيلة خديجة وعيلة نزار المنشاوي بينهم عداوة وعيلتهم الإثنين ميتين وموت عيلة المنشاوي كان على يد عيلة خديجة وأهل خديجة ماتوا في حادثة مؤلمة! فضل نزار يدب بالكلام على خديجة قالت خديجة: عارفة وجهة نظرك وعارفة ان عيلتي ربنا يرحمها غلطانة بس ما تأخذنيش بذنبهم مليش ذنب أنا لا قتلت مامتك ولا باباك ومحدش بيختار أهله نزار: اه قولتيلي محدش بيختار أهله عندك حق هما دول بقى الكلمتين الي المفروض أعطف عليكي بيهم؟ ولا دي طريقة شحاتة جديدة؟ قالت خديجة : ربنا يسامحك نزار: إن شاء الله ربنا هيسامحني علشان مستحملك أنت وعيلتك الي الحمد الله ماتوا لسه أنت وموتك على إيدي مين كان معدي فسمع الحوار؟ ايوة صح الدادة حسناء اقتحمت المكان وقالت له: صح الي أنا بسمعه دا يا نزار دا نزار ابن الناس المحترمين دا الي ربوك عليه فضلت خديجة تعيط والدادة حسناء بتهدي فيها فهدت خديجة وخرجت حسناء بعدها دخل نزار ومعاه........ انتهت الحلقة بتمنى تعجبكم _________________________ سؤال انهاردة: ياترى نزار كان داخل ومعاه ايه وياترى خديجة هتعرف تصد العداوة ولا هتموت فيها دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية!💗💗 _____________________الفصل الثالث من: من يطاردني؟ _______💗__💗______ دخل نزار ومعاه سكينة وكان رايح يأخذ حق امه وابوه لكن حد مسكه من إيده وضربه بالنار مين دا ؟ دا واحد من الحراس كان بيحب عيلة خديجة جدا ومكنش بيحب لهم أي ضرر كان اسمه فارس وبسرعة أخذت حسناء الدادة و فارس نزار على المستشفى وطلعت ان الضربة جت جنب القلب قعد نزار في المستشفى شهر كانت كل يوم خديجة بتيجي تتطمن على نزار وكانت كل يوم بتجيب ورد وتحطه جنبه لحد ما نزار فاق بعد إسبوع من غيبوبة لقى الأوضة مليانة بالورد وكانت الدادة حسناء قاعدة جنب نزار وأول ما فتح عينه قالت له: حمد الله على السلامة يا حبيبي عامل ايه: قالها بصوت هادي: كويس إيه كل الورد دا يا دادة كلفتي نفسك أوي! الدادة حسناء: والله يا ابني أنا ما جبت حاجة! دا البت الي اسمها خديجة هي الي جابتهم نزار بصوت متهته: ايه خديجة ! ليه؟ حسناء : والله ما أعرف هي جابتهم ولما سألتها ليه كل دا ؟ قالت لي: بابا الله يرحمه قبل ما يتوفى قالي مهما حصل ومهما كان الشخص دا قاسي عليكي عامليه كويس عشان ربنا يعاملك كويس ويكون رءؤف رحيم بيكي يوم القيامة هز نزار راسه! بعد يومين خرج نزار من المستشفى وراح البيت لقى خديجة عاملة سفرة طويلة ما شاء الله من كل الأنواع لحوم و سيفود وكل حاجة اتفجئت الدادة حسناء ونزار وقال نزار لها: هو ليه كل دا إن شاء الله؟ قالت له: حد خارج من المستشفى المفروض أستقبله بإيه لفت نظر نزار أدب خديجة من ناحية أن هي بتجيب وردة والكلام الي قالته للدادة حسناء ومن الأكل الي هي عاملاه وقال لها: طيب ماشي شكرا تسلم إيدك قعدوا على السفرة و نزار قال لخديجة: ............. انتظروا الفصل الرابع _____________________ سؤال انهاردة: ياترى نزار قال ايه لما قعدوا على السفرة؟ هل نزار هيشكر في أكل خديجة ولا هيفضل يديها بالكلام؟ دا الي هنشوفه في الحلقة الرابعة! _____________________ *كتابةوتأليف: روڤان أبو* *سمرة*♥️🫶🏻 _____________________ الفصل الرابع من: من يطاردني؟ ______🎀___🎀______ ونزار قال لخديجة بتعجب: الله ايه الطعامة دي ؟ لاء لاء دا شغل مطاعم وشغل يعني عظيم قالت خديجة بكسوف: دا أقل واجب يعني يا نزار باشا خلصوا أكلهم وقام نزار من على الأكل وغسل إيده وقالهم بعد ما خلصوا أكل: تعالوا اقعدوا هنا قعدوا في الصالة وقال لخديجة يلا يا بنت الحلال خدي بعضك وروحي على بيتك وأنا أسف على الي عملته معاكي وفعلا خديجة شكرته وقالت له تسلم يا نزار باشا . قالها وهو بيضحك: ما بلاش بيه وباشا دول بيكبروني اوي . خليها نزار عادي مافيهاش مشاكل اتكسفت خديجة وقامت فاتحة الباب وخارجة راحت بيتها على الساعة 10 بالليل نزار قال للدادة حسناء : بقولك ايه يا دادة عايز أصارحك بحاجة ! الدادة حسناء: قول يا حبيبي نزار: بصراحة بقا أنا بحب خديجة وعايز أتجوزها الدادة حسناء: يا حبيبي ياألف نهار أبيض يا ألف نهار مبروووك أخيرا يا حبيبي هفرح بيك ! ويترى بقا عايز بخطبها امتى؟ نزار وهو مكسوف: بكرا لو أمكن قالت الدادة حسناء : على بركة الله ! في اليوم التاني حسناء بتقول لنزار: على الساعة 5 كدا يا حبيبي نروح نخطبلك أحلى عروسة ودلوقتي أنا هروح أدي العروسة خبر عشان تجهز نفسها وفعلا .........انتظروا الفصل الخامس (5) ______🌸___🌸______ سؤال انهاردة: يا ترى لما الدادة هتروح لخديجة وتعترف لها بطلب نزار هل هتوافق ولا هترفض بسبب معاملة نزار ليها ولا هتفكر ان نزار عايزاها مصلحة كدا والسلام .....والإجابة هتكون في الحلقة الجاية ! ______💋___💋______ كتابة وتأليف : روڤان محمد أبو سمرة 🌹 _____________________ الفصل الخامس من : من يطاردني؟ ______🌘___🌘______ وفعلا الدادة حسناء بتروح وكلها فرح وسعادة من قلبها: راحت حسناء ودقت باب خديجة وقالت: خديجة افتحي أنا الدادة حسناء! فتحت خديجة الباب وقالت خديجة: يا مرحب يا مرحب ايه النور دا وانا قاعدة أقول العمارة منورة آتاري الدادة حسناء موجودة! حسناء: دا بنورك يا حبيبتي دخلوا جوا وقعدوا في Living room وقالت حسناء: عايزاكي في موضوع يا خديجة خديجة اتفضلي يا دادة حسناء قولي! حسناء : بصراحة بقى نزار معجب بيكي وعايز ييجي يتقدم لك !🌘♥️ خديجة بكسوف رهيب وبصوت رقيق: ايه؟ نزار؟ دا مابيطقنيش! إزاي؟ حسناء : عجبه طريقتك في الكلام واحترامك للكان في المستشفى وخرج واخلاقك وكدا ! واحنا يا بنتي ناويين نيجي نقرأ الفاتحة على الساعة 5 كدا وبعدها بإسبوعين كدا نيجي نلبس الدبل ! خديجة: والله ما عارفة أقول ايه يا دادة أنا بجد فرحانة اوووي! حسناء: أستأذنك بقى عشان أروح أحضر الغداء خديجة: براحتك يا دادة خرجت حسناء من عند خديجة وروحت لنزار ! نزار لما خديجة رجعت البيت: ها يا دادة وافقت ؟ حسناء: مش عايزة أقولك كان قلبها هيقف من السعادة قال نزار : بجد؟ حسناء: اه والله بعد كدا طبخت حسناء الأكل وأكلت هي ونزار ولبسوا عشان قراءة الفاتحة كانت خديجة اتفقت مع خالها ييجي كَوَلِّي أمر وييجي نزار يطلب إيد خديجة منه ! جت الساعة 5 قام باب خديجة مخبط راح خال خديجة فتح الباب وقال لحسناء ونزار : يا أهلا يا اهلا اتفضلوا اتفضلوا كانت خديجة متابعة كل حاجة من ورا ستارة المطبخ وفجأة............انتظروا الفصل السادس(6) ______🦋___🦋______ سؤال انهاردة : أي هي المفاجأة ومن مين وفي مين دا الي هنشوفه في الحلقة ا الجاااية ! ______♥️___♥️______ كتابة وتأليف : روڤان أبو سمرة 🌘♥️ _____________________الفصل السادس من : من يطاردني؟ ______🎀____🎀_____ وفجأة نزار أخذ باله من خديجة قام قال: احم اومال فين خديجة يا عمي قال ثواني هندهالك دخل خال خديجة يناديها وقال لها: يلا خديجة الضيوف مستنينك ! بعدها بخمس دقايق خديجة خرجت وكانت مكسوفة جدا وحططت العصير على الترابيزة وقالت : أهلا وسهلا نزار: بص بقى يا عمي أنا جاي أطلب إيد خديجة منك وعايزها والكلام دا كله ! قال خال خديجة: والله أنا عن نفسي موافق بس نشوف رأي العروسة الأول ولا إيه ؟ نزار : نشوف طبعا رأيها ؛ ايه يا عروسة موافقة ولا لاء ؟ خديجة بصوت مكسوف: ايوة موافقة! خال خديجة: على بركة الله؛ يلا نقرأ الفاتحة بعد ما خلصوا الفاتحة خال خديجة: عايزين الخطوبة امتى ؟ نزار: ممكن الجمعة الجاية! خديجة : ماشي و أنا موافقة الدادة حسناء: على بركة الله يا حبايبي ♥️🫶🏻 جه يوم الجمعة وخديجة عند الميكب أرتست الي اسمها آية . آية : أعملك ميكب ايه يا عروسة ؟ خديجة: عايزة حاجة بسيطة خالص ! آية : تمام ! خلصت آية الميكب وكانت خديجة ....... انتظروا الفصل السابع (7) _____✨_♥️_✨_____ سؤال انهاردة: يا ترى خديجة كانت حلوة وعاجبها الميكب ولا كانت وحشة والميكب وحش وهتسود عيشة آية ؟ ... دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية! _____🌚_♥️_🌚_____ *كتابة وتأليف: روڤان محمد* *أبو سمرة*🎀🫶🏻 _____________________الفصل السابع من : من يطاردني ؟ ______🫶🏻__🫶🏻_______ كانت خديجة زي القمر تقولوا سحابة شايلة القمر ( خديجة ) ونازلة لنزار كانت ردة فعل خديجة متتصدقش قامت تتنطت من الفرحة بعدها جه نزار ومكنش مصدق إن دي خديجة أخد نزار خديجة وراحوا على قاعة صغيرة كدا للخطوبة . بعد ما راحوا الدادة حسناء: أنا فرحانة بيكم جدًا ربنا يحميكوا آكلوا الجاتو وشربوا الحاجة الساقعة وكل واحد راح على بيته بعدها بتلت أيام نزار رن على خال خديجة وقال له:- نزار: السلام عليكم ازيك يا عمي عامل ايه خال خديجة ( خالد) : الحمد الله يا إبني انت عامل ايه ؟! نزار: الحمد الله والله يا عمي كنت عايز أكلم حضرتك في موضوع كدا! خالد : اتفضل يا حبيبي ! نزار : بخصوص الفرح مش هنتفق عليه ولا ايه ؟! خالد : والله يا إبني أنا بقول نتفق ونقعد قعدة حلوة كدا ! نزار: تمام هجيب الدادة حسناء وآجي بالليل قول لخديجة بقا . وفعلًا كلهم اتجمعوا! نزار: أنا رأيي يا جماعة في موضوع الفرح يبقى الخميس الجاي ومن حيث الشقة فهي كاملة حتى المفروشات والحلل كلهم وافقوا على يوم الفرح وجه يوم الأربعاء كانت خديجة بتستلم فستانها وبتأكد ميعادها مع الميكب أرتست ( آية ) . جه يوم الفرح الصبح بدري خديجة لمت حاجتها الي هتحتاجها عند الميكب أرتست ولما راحت هناك آية قالت:……………… انتظروا الفصل الثامن _____🩶_🖤_🩶_____ سؤال انهاردة: ياترى آية قالت لخديجة إيه؟ دا إلي هنشوفه في الحلقة الجاية! _____💪🏻_♥️_💪🏻_____ *كتابة وتأليف: روڤان محمد* *أبو سمرة*🎀🫶🏻 _____________________ الفصل الثامن من: من يطاردني ؟ _________💘_________ آية قالت ماشاء الله عروستنا القمر أهي وشغلوا أغاني وعملوا الميكب وفي النتيجة كان الميكب سمبل جدًا وكانت خديجة مبهورة بشكلها شكرتها جدًا هي والدادة حسناء كانت الدادة حسناء بتعامل خديجة كأنها بنتها وأكتر كمان وهما قاعدين فرحانين بيومهم سمعوا زفة كبيرة جاية من آخر الشارع خرجت خديجة بسرعة تشوف إيه دا لقت نزار جاي من بعيد بعربيات ومتوسكلات وورد وحاجات فوق الروعة ! طلع نزار فوق عند الميكب أرتست أول ما نزار دخل لفت خديجة وشها وبعد كدا لفت له وإداها الورد وخديجة وآية زغرطوا وبعد كدا نزلوا تحت وراحوا يعمولوا سيشن الفرح اتصوروا صور في مناظر مختلفة كانوا حرفيًا نجمتين ♥️ بعد كدا راحوا الفرح واتبسوطوا وهيصوا بعد ما الفرح خلص راحوا يتفسحوا وأكلوا بعد كدا روحوا بيتهم علشان يناموا ويرتاحوا كانت الدادة حسناء في بيتها نايمة وكذاك خالد خال خديجة؛ كان نزار وخديجة قاعدين يتفرجوا على فيلم رعب الساعة 2 بالليل وفجأة رن جرس الباب استغرب نزار وخديجة جدًا بسبب الوقت المتأخر وازاي حد يرن الجرس الساعة دي قام نزار يفتح الباب والمفاجأة ملقاش حد بس لقى ورقة غريبة جدًا ولما فتحها كانت المفاجأة وهنا تبدأ رواياتنا المرعبة……… انتظروا الفصل 9 التاسع _________♥️_________ سؤال انهاردة: ياترى نزار لقى الورقة حاجة حلوة ولا وحشة ومرعبة دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية ؟! _________🫶🏻_________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة 📚* 🖋️ _____________________الجزء التاسع من: من يطاردني ؟ _________🎀_________ وكانت المفاجأة إن لما نزار فتح الورقة كان مكتوب فيها *\"أهلا نزار أهلا خديجة* *عاملين ايه يارب تكونوا* *كويسين عايز منكم طلب* *ولو مانفذتهوش هتموتوا أو هلعنكم تمام؟!واللعنة مش هتقوموا منها* *!😮الطلب* *:* *تقتلوا الي أنا هقول لكم* *عليه واستنوا مني الرسالة* *الجاية .* *من………مش هقولكم باي*\" نزار وخديجة وقفوا في صمت تام محدش بينطق مش عارفين يقولوا ايه بص نزار لخديجة وهو بيحاول يقنع نفسه وقال: دا أكيد عيل صغير وبيهزر أكيد . خديجة: متقنعش نفسك بالأوهام دي عيل صغير ايه الي بيهزر في الوقت دا نزار : يلا ندخل ننام أنا مش ناقص ! وقطع نزار الورقة ونام ! دخلوا يناموا بس سابوا نور الصالة مفتوح من الخوف فنزار بطرف عينه بيبص برا لقى نور الصالة مطفي ! نزار: خديجة هو نور الصالة كان مفتوح ولا مطفي ؟ خديجة : لاء مفتوح ! نزار : مفتوح ازاي يا بنتي ما هو مطفي أهو وهنا اتصدمت خديجة من الي شافته لقت النور مطفي نزار قال: خلاص بصي هنام دلوقتي وبكرا يحلها الحلال وهو لسه بيكمل كلامه لقى الحلال بينده عليه لصلاة الفجر قام هو وخديجة وراحوا يتوضوا وبعد كدا صلوا ودعوا شوية وارتاحوا بعدها وبعد كدا دخلوا يناموا ! الصبح الساعة تسعة لقوا جرس الباب بيرن فنزار خد باله من الشباك الي جنب الباب إن في حاجة طلعت لفوق ولما فتح الباب كانت الصدمة ………… انتظروا الجزء (10) العاشر _________🥰_________ سؤال انهاردة: ياترى نزار لقى حاجة حلوة ولا حاجة وحشة قدام الباب وايه ياترى الي كان بيطلع فوق دا ؟! دا الي هنشوفه في الحلقات الجاية ! _________😚_________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة*💪🏻♥️ _____________________ الجزء العاشر من : من يطاردني ؟ _________🌸_________ لما نزار فتح الباب لقى ورقة تانية مكتوب فيها *اتبعوا الخطوات الي* *وراكوا* وبمسافة ما لفوا وشهم لقوا كمية علامات وحاجات مرعبة وغريبة جدًا وأسهم في كل حتة *باللون الأحمر*🩸 وفجأة نور البيت قعد ينور ويطفي وينور ويطفي كإن في حد بيلعب في أنوار الشقة كلها وفجأة النور ثبت على إنه يبقى مفتوح إتبع نزار وخديجة العلامات وأول ما مشوا خطوة لقوا ورقة واقعة من فوقهم بيبصوا فوق ملقوش حاجة فتحوا الورقة وكانت الصدمة مكتوب فيها *\" ادخلوا أوضة* *النوم\"* قلوبهم كانت هتقف من الخوف دخلوا وأول ما دخلوا لقوا ورقة علي السرير وحواليها إيموچيهات بتضحك وكانت الورقة مكتوب فيها \" بالنسبة للشخص إلي هتقتلوه هو *الدادة حسناء*. نزار أغمى عليه من إلي بيحصل . راحت خديجة بسرعة تتصل بخالها والحمد الله رد جه خال خديجة و وصل نزار المستشفى واتصلوا بالدادة حسناء حكت خديجة إلي حصل لخالها خالد . قالها : إيه كل دي يا حبيبة خالو خرافات ! خديجة : أنا بقولك إلي حصل يا خالو وبعدين أنا وهو بنتهيأ وهل لو معملناش كدا هيحصل إيه ، أنا مش عايزة أعيش في العذاب دا كتير ! خالد : أنتِ معندكيش إيمان بربنا ولا إيه اهدي شوية يا خديجة مش كدا ! جت الدادة حسناء ! وقالت : في إيه يا ولاد إيه إلي حصل ونزار حبيبي فين ؟ خديجة : اهدي شوية يا دادة كل حاجة كويسة وبخير وهو نزار بس كان دايخ من الصبح والدوخة والصداع زادوا شوية فأغمى عليه وبس وإن شاء اللَّه يبقى كويس ماتخافيش ! الدادة حسناء: الحمد الله بس أنا بردو خايفة عليه وقطع كلامها فجأة الدكتور محسن وهو خارج يقول : الحمد الله يا جماعة لو كنتم إتأخرتوا ثانية في إنكم تجيبوه مكناش هنلحقه خالص الحمد الله هو حالته دلوقتي أحسن كتير !😊 كلهم : الحمد الله . خديجة : طب هيتكتب له على خروج إمتى يا دكتور محسن؟ الدكتور محسن : ممكن بكرا إن شاء اللَّه. خديجة مردتش تروح أبدًا من إلي حصل في البيت واتحججت بحجة إن هي عايزة تقعد مع جوزها نزار في اليوم الي بعده كان نزار فاق وصحى خديجة إلي كانت نايمة على الكرسي الي قدام سرير نزار وفجأة الدكتور محسن دخل وقال: ألف حمد الله على السلامة يا بطل عامل ايه دلوقتي نزار وهو مش قادر: الحمد الله والله يا دكتور ! الدكتور محسن: بص بقى إنت اتكتب لك على خروج وفعلا خديجة بتاخد نزار وبيروحوا على الدادة حسناء الي بيلاقوها مجهزة لهم أكل من أحلى الأكالات خلصوا أكل واستأذنوا عشان يروحوا بيتهم وأول ما دخلوا البيت ........انتظروا الجزء (11) الحادي عشر _________🥰_________ سؤال انهاردة: ياترى لما نزار وخديجة دخلوا بيتهم لقوا إيه وياترى حاجة حلوة ولا وحشة؟! دا إلي هنشوفه في الحلقة الجاية ! _________🥳_________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة*🫶🏻🎀 _____________________ الجزء الحادي عشر من : من يطاردني ؟ ــــــــــــــــــــ💘ــــــــــــــــــ أول ما دخلوا البيت لقوا البيت مقلوب وكل أساس البيت متكسر وآثار دم على الحيطان وعلى الأرض ولقوا صوت تكسير أطباق في المطبخ كان نزار وخديجة واقفين في وهلة من الي بيحصل وهما عملوا ايه لكل دا ؟! سجعت خديجة نزار وقالت له يلا نشوف في ايه في المطبخ دخلوا و دي كانت الصدمة لقوا دمية شكلها وحش جدًا وعليها دم وجنبها دبوس وورقة وقفوا في صدمة كبيرة استجمعوا شجاعتهم وراحوا يشوفوا الورقة فيها إيه راحوا ودي المفاجأة *\" ههههه* *معملتشوش إلي طلبته* *صح؟! طب خدوا دي أنا* *معايا نسخة من الدمية دي* *لو منفذتوش الي بقلكم عليه* *هلعنكم مدى حياتكم* *فااااهمين ؟! يلا بااي* زعق بصوت عالي جدًا وقال: أنا مش خايف ومش هقتل حد أنا مش قتال قتلة أنتوا متخلفين أما تهددوا نزار المنشاوي ! نزار قال كدا في وقت غضب. كانوا قاعدين يفكروا في حالة من الصدمة مين الي بيعمل معانا كدا مين بيهددنا قالت خديجة لنزار: معلش أنا عارفة إن هو مش وقته بس معلش ساعدني في ترويق البيت فعلًا نزار قام وساعدها بعدها غيروا هدومهم دخلت خديجة المطبخ تحضر لقمة يأكلوها عشان يناموا لأنهم كانوا تعبانين أول ما دخلت لقت ورقة مسنودة على الرخامة ومتلطخة دم ومكتوب فيها بصي يا خديجة أنا عايزكم بس تقتلوا الدادة حسناء أنا لو منكم كان فاتني قتلتها ومجبتش لنفس اللعنة ولا قرأت خديجة الورقة من هنا وقعدت تعيط من هنا من الحزن والخوف ومعزت الدادة حسناء عندها خرجت لنزار وهي منهارة من كتر ما كان نزار باله مشغول بإلي حصل اتخض جامد لما خديجة خرجتله وقالتله على الي هي شافته حكتله كل الي حصل نزار ما إداش أي تعبير وجه غير إن هو ص بقوا قاعدين في خوف خايفين يناموا ميقوموش تاني من الخوف بعد ربع ساعة هِدى وبعدها هَدى خديجة كانت الساعة حوالي ١:٣٠ بالليل راحوا يناموا عشان ينسوا بس نزار طول الليل ما بطلش تفكير في الي بيحصل وربط الخيوط ببعض وقال في نفسه: أنا بدل ما آخد بطار أبويا وأمي اتجوزت الي ال مفروض أقتلها سمع نزار صوت بيقوله انت غلط ويا ويلك من الي جاي يا ويلك وصوت تاني بيقوله انت الصح هتقتلها عشان عاداتكم وتقاليدكم الخرافية دي . قطع تفكيره صوت....... انتظروا الجزء الثاني عشر (12) _________🎀________ سؤال انهاردة: يا ترى ايه هو الصوت الي قطع تفكير نزار دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية! _________♥️________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة 🎀* 😌 _____________________ الجزء الثاني عشر من: من يطاردني ؟ _________🎀________ صوت خديجة وهي بتقوله بصويت : خد بالك يا نزار من إلي هيحصلك دلوقتي لسه بتكمل كلامها نزار لقى خديجة قامت قايمة من على السرير وبتقوله وعينها بقت كلها بيضة وبدأ وشها يتجعد وقالت له: قوم هات سكينة واكتب على إيدك بيها *\"خديجة\"* نزار وهو بيضحك مالك يا هبلة في ايه؟! إيه انت عاملاه دا أنت مجنونة؟! خديجة بتقوله بعصبية : هو ليه أنت مش راضي تقتنع بالحقيقة نزار وهو مرعووب : حقيقة...حقيقة إيه أنا ما عملتش حاجة! خديجة : الحقيقة إن أنا مش خديجة أنا قتلت خديجة بروحها الطيبة وأخدت الروح الشريرة ونميتها لحد ما الروح الشريرة هي الي بقت مسيطرة على خديجة وأفعالها وأقوالها ! نزار : هو انت بتتكلمي جد ؟ خديجة وهي بتضحك : يعني كل دا وأنت ما اقتنعتش انت ايه ما بتصدقش حد؟! قال نزار : يعني ايه المطلوب مني دلوقتي ؟! خديجة : تروح تجيب سكينة ، كتر أي حاجة حادة وتكتب اسمي بيها نزار : لاء طبعاً ولسه هيقوم يبعد عنها لقى خديجة مسكته جامد وخنقته وقالت له انت هتكتب اسمي ولا أكتبهولك أنا ؟! نزار بعد إديها عنه بسرعة وحبسها في الأوضة خرج لقاها مستنياه برا على الكنبة وحاطة رجل على رجل نزار بأعلى صوته : مالك يا خديجة حصلك إيه ما أنت كنتي كويسة ؟! خديجة مردتش راح نزار بسرعة عشان يجيب مصحف وقرأ آية الكرسي هدت خديجة شوية ! نزار : مالك فيكي إيه يا خديجة؟! خديجة والله ما أعرف فيا إيه مرة واحدة لقيت نفسي ببصلك بشر واحنا نايمين ومكنتش أنا إلي مسيطرة على أفعالي وأقوالي نزار : طيب يا خديجة إمسكي المصحف دا في إيدك وهتبقي كويسة أول ما مسكت المصحف .........انتظروا الجزء (13) _________🌸_________ سؤال انهاردة: يا ترى إيه الي حصل لخديجة هل ارتاحت أكتر ولا حصل لها مكروه ؟! دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية!☺️ _________🥰_________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة* 😎 _____________________ الجزء الثالث عشر من : من يطاردني ؟ _________🎀_________ أول ما خديجة مسكت المصحف بدأت تردد آية الكرسي مع نزار وعدت الأيام وخديجة بقت كويسة ومفيش أي حاجة غريبة بتحصل معاهم كان نزار عادي في شغله وخديجة في البيت بتتطبخ فجأة لقت جرس الباب بيرن راحت عشان تفتح لقت الدادة حسناء وكان شكلها متغير أوي كان وشها كله مجعد وشكلها كان بشع أول حاجة خديجة قالت: إيه دا مالك يا دادة في إيه ؟! إيه الي حصل ؟! الدادة حسناء بصوت مرعب وحاد : ههه يعني بردو ما قتلتنيش ماشي أنا هوريكوا خديجة وهي بتصوت : أنت مين وعايز مني ايه ؟! الدادة حسناء: مش هقولك أنا مين ولو ما قتلتوش الدادة حسناء هقتلكم أنا وهظهر لكم على أشكال مختلفة سمعاني يا خديجة وضحكت الدادة حسناء ضحكة مرعبة وقامت ماشية ! جريت خديجة على موبايلها تكلم نزار تحكيله على الي حصل ويشوفوا حل للحاجات دي ! بس قبل ما ترن على نزار لقت رقم غريب مكلمها على الواتساب دخلت تشوف مين وكانت الصدمة كانت الرسايل مكتوب فيها أهلا خديجة وتحت الكلام كان في صورة وجوا الصورة الدادة حسناء وهي مربوطة في كرسي في مكان شبه السطح كدا مش دي المشكلة المشكلة إن كان في سكينة ورا الدادة حسناء وكانت السكينة دي في الهوا يعني مفيش حد ماسكها ومكتوب تحت الصورة يلا إختاري يا حلوة هتموتيها إزاي أحدفها من الدور (9) ولا أقتلها بالسكينة الجميلة دي! مستحملتش إلي بيحصل اتصلت على طول بنزار عشان تحكيله كل الي حصل قام نزار قايلها : ........انتظروا الجزء (14) _________🤎_________ سؤال انهاردة: يا ترى كان إيه ردت فعل نزار هل هيخاف على خديجة ويجيلها ولا هيخاف ومش هيرضى يجي لخديجة؟! دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية! _________🙊_________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة* 🌸 _____________________ الجزء الرابع عشر من: من يطاردني : ---------🤎--------- قام نزار قايلها: طيب انا جاي حالًا . قفل نزار معاها التليفون وراح رايح على عربيته ركبها واتوجه ناحية خديجة بعدها 15 دقيقة كان وصل عند خديجة وقالها: هاتي موبايلك كدا ! اديته الموبيل شاف الشات والرسايل كلها وقالها: أنا عندي فكرة 👌🏻 أنا هحط الرقم دا على Gps وهعرف أرار المكان دا . هزت خديجة رأسها تعني إنها موافقة ! قعد نزار يبحث عن المكان دا وفعلا لقاه وكان المكان دا بيبعد عن نزار وخديجة بشارع تقريبا راح نزار المكان وأول حاجة لقاها ورقة مكتوب فيها : كنت متأكد إنك جاي يلا يا حلو اطلع! بدا نزار يرتبك وحاسس إن في حاجة مرعبة مستنياه طلع نزار فوق وهنا كانت الصدمة ؛ لقى نزار الدادة حسناء مشنوقة بحبل بس الغريب و المرعب إن الحبل دا كان متعلق في الهوا مكنش في أي حاجة ماسكاه من فوق هنا بقى الارتباك زاد عند نزار وبدأ يحس إن فيه حد بيتتبعه أو في حد وراه بص وراه فجأة ملقاش حد قبل ما بيبص على الدادة حسناء تاني بص قدامه لقى مخلوق غريب ومرعب جدا بس كان في حاجة غريبة المخلوق دا مسك فيها ؛حاجة شبه الطيارة الهيليكوبتر كدا . وهنا افتكر وهو في البيت لما الجرس رن الساعة 9 كان لاحظ من الشباك الي جنب الباب إن في حاجة طلعت لفوق. بدأ يربط الخيوط 🧶 ببعض. بس المخلوق لما كان موجود ساب ورقة مكتوب فيها: خاف أوي يا حلو على.....خديجة! هنا نزار اتوتر ولف وشه عشان يمشي يروح لخديجة قبل ما يحصلها حاجة لقى الظابط في وشه بيقوله: انت نزار المنشاوي ؟ نزار بارتباك : أيوة أنا ؛ في حاجة ولا إيه ؟ الظابط طارق : أنت مطلوب القبض عليك . نزار بخوف: إيه ؟! وقضية إيه لو سمحت؟ قضية: *قتل*🔪🩸! نزار وهو هيغمى عليه من الي سمعه وشافه : قتل؟ قتل إيه؟! ومين أصلا؟ طارق: انت هتعمل فيها عبيط قضية قتل................انتظروا الجزء (15) الخامس عشر! ---------🫂--------- سؤال انهاردة: ياترى نزار فعلا قتل ....؟ ولا هو غلبان ومقتلش .....؟ دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية! سلام🧸! ---------🎀--------- *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة*🕯️📓 _____________________الجزء الخامسة عشر من : من يطاردني ؟ _________💞_________ قال الظابط طارق: قضية قتل (حسناء سيد أبو العنين) نزار وهو مش مستوعب : إيه الدادة حسناء؟! لو سمحت أنا معملتش حاجة أنا في رقم غر... الظابط طارق: محدش سمحلك بالكلام! الكلام دا تقوله في القسم مش هنا ! نزار : ممكن أعمل مكالمة؟ الظابط طارق: لاء طبعاً ويلا ماتضيعش وقت وتعالى معانا على القسم ! أخد الظابط طارق نزار للقسم ووداه للنيابة قاله الظابط حسام : قولي بقا قتلت حسناء ليه؟! نزار: والله العظيم ما قتلت حد ! ممكن أحكي لك على الي حصل؟! الظابط حسام: أيوة طبعًا اتفضل ! وحكى نزار كل الي حصل من البداية لحد وقتنا هذا ! الظابط حسام: وأنا إيه الي يثبتلي ان فعلا المخلوق الغريب دا سابلك ورقة مكتوب فيها خاف على خديجة ويثبت لي إيه بردو إن في رقم غريب دخل كلم خديجة وبعتلها صورة الدادة حسناء نزار: أنا ممكن أتصل على خديجة وأقول لها تيجي بالتليفون وتوريك كل حاجة الظابط حسام: تمام ! اتصل فعلا نزار على خديجة وقالها تعالي وهاتي موبايلك! بعد 15 دقيقة كانت خديجة في النيابة ! وورات الظابط حسام كل حاجة وفعلا كل كلام نزار طلع صح ! طلع الظابط حسام طارق من القسم ونزار وخديجة روحوا البيت أول ما دخلوا البيت لقوا ..........انتظروا الجزء (16) السادس عشر _________💙_________ سؤال انهاردة: ياترى لقوا مين ؟! دا الي هنشوفه في الحلقة الجاية! _________🎀_________ *كتابة وتأليف : روڤان محمد* *أبو سمرة*🌸 _____________________الجزء 16 السادس عشر من: من يطاردني ؟ _________♥️_________ دخلوا البيت لقوا جثة الدادة حسناء مرمية على الأرض راحوا اتصلوا بالظابط حسام وجه وفعلا لقى جثة الدادة حسناء على الأرض أخذها وودفنوها وعملوا العزاء بعد العزاء بإسبوع قال نزار لخديجة: أنا لازم أروح لشيخ أشوف إيه الي إحنا فيه دا وفعلا في اليوم الثاني راح نزار لشيخ وحكى له كل الي حصل من ساعة ما خطف خديجة لحد ما استأذنها إنه يروح قال الشيخ : أنت معمول لك سحر أسود ! قال نزار بخوف : إيه؟! سحر ومين الي عاملهولي ؟! الشيخ : أيوة سحر ! نزار: طيب ودا يتفك إزاي دا؟! الشيخ : دا هيبقى في بيتك روح هاته وتعالى ! وفعلا نزار بيروح البيت وبيحكي لخديجة كل حاجة وبيقعدوا يدوروا لحد ما بيلاقوه في لبس كان متعان محدش بيلبسه بيلفوا وراهم لقوا الدمية المرعبة موجودة وماسكة في إيدها سكينة لونها أسود وكانت عايزة تقطع السحر قبل ما يتفك بس خديجة اتسحبت من ورا الدمية وضربتها بعصاية كبيرة وفقدتها الوعي وقاموا آخذين السحر والدمية وراحوا للشيخ وفعلا الشيخ فك العمل ورجعت كل حاجة لطبيعتها ! والحمد الله عرفنا من الذي كان يطاردني !😂♥️ بعد الحادثة دي اكتشفوا في كل المواقع حتى التلفزيون أن الدمية التي ضربتها خديجة تتدور على من فعل بها هكذا وتريد قتله وهي تمشي في الشارع ! __________🥹________ انتهت الرواية أتمنى أن تعجبكم! _________💞_________ *تأليف : روڤان محمد أبو* *سمرة !* 🌸. ❝ ⏤روڤان محمد أبو سمرة