❞ \"العيش مع الانسداد الرئوي المزمن قد يكون تحديًا، لكنه ليس نهاية الطريق. بتبني استراتيجيات علاجية وأسلوب حياة صحي، يمكن للمرضى تحسين نوعية حياتهم بشكل ملحوظ.\". ❝ ⏤د دانيال لي
❞ ˝العيش مع الانسداد الرئوي المزمن قد يكون تحديًا، لكنه ليس نهاية الطريق. بتبني استراتيجيات علاجية وأسلوب حياة صحي، يمكن للمرضى تحسين نوعية حياتهم بشكل ملحوظ.˝. ❝
❞ اعتاد أستاذ جامعي بعد أن أُحيل إلى التقاعد
أن يدعو كل فترة دفعة من طلابه الخريجين
وبعد أن التقى الخريجون في منزل أستاذهم العجوز
بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة
وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية
ونالوا أرفع المناصب وحققوا الإستقرار المادي والإجتماعي
وبعد عبارات التحية والمجاملة
طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل
والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر
غاب الأستاذ عنهم قليلاً
ثم عاد يحمل ابريقاً كبيراً من القهوة
ومعه فناجين من كل شكل ولون :
فناجين صينية فاخرة
فناجين ميلامين
فناجين زجاجية عادية
فناجين بلاستيك
فناجين كريستال
بعض الأكواب كانت في منتهى الجمال
تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن
بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت
قال الأستاذ لطلابه :
تفضلوا ، وليسكبْ كل واحد منكم لنفسه القهوة
وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكاً بكوب تكلم الأستاذ مجدداً :
هل لاحظتم أن الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم ؟
وأنكم تجنّبتم الأكواب العادية ؟
من الطبيعي أن يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل
وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر
ما كنتم بحاجة إليه فعلاً هو القهوة وليس الكوب
ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة
وبعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب
التي في أيدي الآخرين
فلو كانت الحياة هي : القهوة
فإن الوظيفة والمال والمكانة الإجتماعية هي الأكواب
وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة
ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير
وعندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الإستمتاع بالقهوة
وبالتالي أنصحكم بعدم الإهتمام بالأكواب والفناجين
وبدل ذلك أنصحكم :
استمتعوا بالقهوة
🌸#الدرس_الأول :
النظر إلى ما في أيدي الآخرين
يفسد علينا متعة الإستمتاع بما في أيدينا
إذا رأيتَ في يد شخص شيئاً أجمل مما في يدك
فلعلّه تعويض عن شيء حُرم منه
البيوت أسرار
والناس صناديق مُغلقة
🌸#الدرس_الثاني :
مشكلة الناس في هذا العصر أن معيار الحرمان عندهم هو المال
فمن كان له مال فهو ذو حظ عظيم
ومن ليس له مال فيستحق الشفقة
دعوني لا أكون مثاليا
المال عجلة الحياة
ولكنه ليس الحياة
صحيح أنه يتيح لك أن تعيش تعاستك برفاهية
ولكنه لا يكفي وحده ليجعلك تعيش
أجمل ما في الحياة هي تلك الأشياء التي ليس لها ثمن
ويقف المال أمامها فقيراً عاجزاً لا يستطيع شراءها
حنان امرأة تحبكَ
وحضن رجل يحبكِ
أصدقاء مخلصون
أولاد أذكياء وأصحاء
دعوة أم عند الصباح
رغيف من حلال
بيت من سِتر وحب
هذه الأشياء هي الحياة
والمال لا يستطيع شراءها
🌸#الدرس_الثالث :
إننا نهتم بالوسائل ونهمل الغايات
هكذا هم البشر هذا الزمن
يهتمون بالوسائد أكثر مما يهتمون بالنوم
يهتمون بالمستشفيات أكثر مما يهتمون بالصحة
يهتمون بالمدارس أكثر مما يهتمون بالتعليم
يهتمون برجال الدين أكثر مما يهتمون بالدين
يهتمون بوسائل الإتصال أكثر مما يهتمون بالتواصل
فلا تُفسدوا القهوة ..........
كتاب / حديث الصباح
للكاتب /ادهم شرقاوي🖋. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ اعتاد أستاذ جامعي بعد أن أُحيل إلى التقاعد
أن يدعو كل فترة دفعة من طلابه الخريجين
وبعد أن التقى الخريجون في منزل أستاذهم العجوز
بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة
وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية
ونالوا أرفع المناصب وحققوا الإستقرار المادي والإجتماعي
وبعد عبارات التحية والمجاملة
طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل
والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر
غاب الأستاذ عنهم قليلاً
ثم عاد يحمل ابريقاً كبيراً من القهوة
ومعه فناجين من كل شكل ولون :
فناجين صينية فاخرة
فناجين ميلامين
فناجين زجاجية عادية
فناجين بلاستيك
فناجين كريستال
بعض الأكواب كانت في منتهى الجمال
تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن
بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت
قال الأستاذ لطلابه :
تفضلوا ، وليسكبْ كل واحد منكم لنفسه القهوة
وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكاً بكوب تكلم الأستاذ مجدداً :
هل لاحظتم أن الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم ؟
وأنكم تجنّبتم الأكواب العادية ؟
من الطبيعي أن يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل
وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر
ما كنتم بحاجة إليه فعلاً هو القهوة وليس الكوب
ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة
وبعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب
التي في أيدي الآخرين
فلو كانت الحياة هي : القهوة
فإن الوظيفة والمال والمكانة الإجتماعية هي الأكواب
وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة
ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير
وعندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الإستمتاع بالقهوة
وبالتالي أنصحكم بعدم الإهتمام بالأكواب والفناجين
وبدل ذلك أنصحكم :
استمتعوا بالقهوة
النظر إلى ما في أيدي الآخرين
يفسد علينا متعة الإستمتاع بما في أيدينا
إذا رأيتَ في يد شخص شيئاً أجمل مما في يدك
فلعلّه تعويض عن شيء حُرم منه
البيوت أسرار
والناس صناديق مُغلقة
🌸#الدرس_الثاني :
مشكلة الناس في هذا العصر أن معيار الحرمان عندهم هو المال
فمن كان له مال فهو ذو حظ عظيم
ومن ليس له مال فيستحق الشفقة
دعوني لا أكون مثاليا
المال عجلة الحياة
ولكنه ليس الحياة
صحيح أنه يتيح لك أن تعيش تعاستك برفاهية
ولكنه لا يكفي وحده ليجعلك تعيش
أجمل ما في الحياة هي تلك الأشياء التي ليس لها ثمن
ويقف المال أمامها فقيراً عاجزاً لا يستطيع شراءها
حنان امرأة تحبكَ
وحضن رجل يحبكِ
أصدقاء مخلصون
أولاد أذكياء وأصحاء
دعوة أم عند الصباح
رغيف من حلال
بيت من سِتر وحب
هذه الأشياء هي الحياة
والمال لا يستطيع شراءها
إننا نهتم بالوسائل ونهمل الغايات
هكذا هم البشر هذا الزمن
يهتمون بالوسائد أكثر مما يهتمون بالنوم
يهتمون بالمستشفيات أكثر مما يهتمون بالصحة
يهتمون بالمدارس أكثر مما يهتمون بالتعليم
يهتمون برجال الدين أكثر مما يهتمون بالدين
يهتمون بوسائل الإتصال أكثر مما يهتمون بالتواصل
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ملاك عبد القوي عبد العزيز النهاري
محافظتك/صنعاء
موهبتك/الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ملاك النهاري، 22عام، خريجة لهذا العام من قسم مساعد طبيب عام، أجد الكتابة بأنها نوراً يُبدد حُلكة الليل.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذ أن بدأت مسيرتي الدراسية في الجامعة ومن مشاهد المستشفيات وحالات المرضى منذ دخولي الى عالم ملئ بالحكايات التي لا تنتهي
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ من أول كتابة لي ونشرتها على مواقع التواصل فتلقيت إعجاباً بالكتابة وكم هائل من التشجيع كما أنَّ تاجي المُذهب (أبي)و لؤلؤي المكنون(أمي) ، خواتي وأبناء خواتي، ومصدر السعادة (آلاء)، وكل خواتي التي لم تلدهم أمي (صُحاب عُمري وضماد أيامي)
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا، ولكن أتطلع في أن أشارك في عدة أعمال وأعمالي الخاصة بإذن الله
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الطلاقة في الكلام وفي إختيار الكلمات لوصف الموقف وصفاً مُلائماً، وجعل القارئ يتأثر وكأنة مكان الكاتب
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ إنتقاء الكلمات، خوفي كان ألا يصل إحساسي وكلماتي الى القارئ أن أفشل في إنتقاء الكلمات وفي وصف مة عليّ وصفة
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن أتبع ما يرضي الله، أن لا أنجرف وراء القطيع من البشر،وكما قال أحدهم أتخذتها مبدأي( أنا فتاة منسوجة من رحم المحاولة لا تليق بي
الخيارات الجاهزه ،أنا اصنع طريقي الخاص
واشيد له باباً من عزيمتي.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ يوجد الكثير ممن أحب كتاباتهم وأرى أنهم يجسدون كل كلمة حتى تكاد أن تُلفظ وتؤثر وتُعبر كما كنت ستقول ومنهم المعتصم بالله وأدهم شرقاوي وجبران خليل جبران ومحمود درويش و دوستويفسكي وأحمد توفيق والكثير
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/في مجال الكتابة شاركت الى الان في كتاب واحد وأتطلع الى المشاركة في كُتب أخرى بإذن الله، أما خارج المجال هي إنجاز دراستي الجامعية وبالترتيب الأول وفي جميع المستويات وهذا ذرة توفيق إلهي والحمد لله
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/هي هواية لأننا نقوم بالتعبير عن سعور وموقف معين عن طريقها وتترجم المواقف الى كلمات منسوجة تدخلك الى عالم مُدهش من تناسق الكلمات وتناغم الأحرف وهي موهبة أيضاً لاننا بالفطرة نمتلك الطلاقة في الكلمات فتجد الكلمات تُنسج وتتناغم بشكل لا إرادي
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ لايوجد شخص معين إنما في كل شخص أعلى مني مرتبة في ثقافتة وأسلوبة أجعلة مثلي الأعلى مثلاً المؤثر فداء الدين يحيى، بعض من دكاترتي الأفاضل، كما أنني مثل أعلى لنفسي أيضاً
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ لا أعلم بالتحديد أو أنني لم أكتشف ذلك بعد إلا أنني أجد سرعة البديهة ودراسة المحيط من حولك وتجنر الوقوع في أماكن ومواقف لا تخصك تعتبر موهبة
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ إن شاء الله سأقوم بالمشاركة بأعمال قادمة وكُتب وسأستمر بإذن الله
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أكون دكتورة ممتازة بإذن الله وأن أستطيع مساعدة الناس للتخفيف عن آلامهم، أن أكون كاتبة مؤثرة وأصدر كُتبي الخاصة، وأن أستطيع التحدث باللغتين الكورية والانجليزية وتكون لدي عدة لغات والسفر
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أن لا يتوقف بوصف كل ما هو علية وأن ينقل كل الكلمات من الشريان التاجي للقلب أن يسعى للقرءة أكثر ويطور من نفسة شيئا فشيئا
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ملاك عبد القوي عبد العزيز النهاري
محافظتك/صنعاء
موهبتك/الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ملاك النهاري، 22عام، خريجة لهذا العام من قسم مساعد طبيب عام، أجد الكتابة بأنها نوراً يُبدد حُلكة الليل.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذ أن بدأت مسيرتي الدراسية في الجامعة ومن مشاهد المستشفيات وحالات المرضى منذ دخولي الى عالم ملئ بالحكايات التي لا تنتهي
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ من أول كتابة لي ونشرتها على مواقع التواصل فتلقيت إعجاباً بالكتابة وكم هائل من التشجيع كما أنَّ تاجي المُذهب (أبي)و لؤلؤي المكنون(أمي) ، خواتي وأبناء خواتي، ومصدر السعادة (آلاء)، وكل خواتي التي لم تلدهم أمي (صُحاب عُمري وضماد أيامي)
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا، ولكن أتطلع في أن أشارك في عدة أعمال وأعمالي الخاصة بإذن الله
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الطلاقة في الكلام وفي إختيار الكلمات لوصف الموقف وصفاً مُلائماً، وجعل القارئ يتأثر وكأنة مكان الكاتب
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ إنتقاء الكلمات، خوفي كان ألا يصل إحساسي وكلماتي الى القارئ أن أفشل في إنتقاء الكلمات وفي وصف مة عليّ وصفة
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن أتبع ما يرضي الله، أن لا أنجرف وراء القطيع من البشر،وكما قال أحدهم أتخذتها مبدأي( أنا فتاة منسوجة من رحم المحاولة لا تليق بي
الخيارات الجاهزه ،أنا اصنع طريقي الخاص
واشيد له باباً من عزيمتي.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ يوجد الكثير ممن أحب كتاباتهم وأرى أنهم يجسدون كل كلمة حتى تكاد أن تُلفظ وتؤثر وتُعبر كما كنت ستقول ومنهم المعتصم بالله وأدهم شرقاوي وجبران خليل جبران ومحمود درويش و دوستويفسكي وأحمد توفيق والكثير
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/في مجال الكتابة شاركت الى الان في كتاب واحد وأتطلع الى المشاركة في كُتب أخرى بإذن الله، أما خارج المجال هي إنجاز دراستي الجامعية وبالترتيب الأول وفي جميع المستويات وهذا ذرة توفيق إلهي والحمد لله
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/هي هواية لأننا نقوم بالتعبير عن سعور وموقف معين عن طريقها وتترجم المواقف الى كلمات منسوجة تدخلك الى عالم مُدهش من تناسق الكلمات وتناغم الأحرف وهي موهبة أيضاً لاننا بالفطرة نمتلك الطلاقة في الكلمات فتجد الكلمات تُنسج وتتناغم بشكل لا إرادي
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ لايوجد شخص معين إنما في كل شخص أعلى مني مرتبة في ثقافتة وأسلوبة أجعلة مثلي الأعلى مثلاً المؤثر فداء الدين يحيى، بعض من دكاترتي الأفاضل، كما أنني مثل أعلى لنفسي أيضاً
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ لا أعلم بالتحديد أو أنني لم أكتشف ذلك بعد إلا أنني أجد سرعة البديهة ودراسة المحيط من حولك وتجنر الوقوع في أماكن ومواقف لا تخصك تعتبر موهبة
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ إن شاء الله سأقوم بالمشاركة بأعمال قادمة وكُتب وسأستمر بإذن الله
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أكون دكتورة ممتازة بإذن الله وأن أستطيع مساعدة الناس للتخفيف عن آلامهم، أن أكون كاتبة مؤثرة وأصدر كُتبي الخاصة، وأن أستطيع التحدث باللغتين الكورية والانجليزية وتكون لدي عدة لغات والسفر
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أن لا يتوقف بوصف كل ما هو علية وأن ينقل كل الكلمات من الشريان التاجي للقلب أن يسعى للقرءة أكثر ويطور من نفسة شيئا فشيئا
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ ملحمة الصمود \"يحي السنوار في عيون فلسطين\"
في غزة المحاصرة، حيث البحر يحكي قصص الألم والأمل، وحيث تختلط دموع الأمهات بصرخات الأطفال وأنين الجرحى، يقف يحيى السنوار كشعلة تضيء ظلام الحصار، في عينيه تتجلى حكاية شعب يرفض الانكسار، وفي كلماته تتردد أصداء أجيال عاشت تحت وطأة الحصار والاحتلال.
من أزقة المخيمات الضيقة إلى ساحات المواجهة، حمل السنوار في قلبه قضية تتجاوز حدود الزمان والمكان، على أرض عجنت بدماء الشهداء ودموع الثكالى، صاغته المعاناة وصقلته زنازين الاحتلال، حتى صار رمزًا للتحدي في وجه المستحيل.
في سنوات السجن الطويلة، حيث الجدران الباردة والقيود الثقيلة، لم تنكسر إرادته، حول زنزانته إلى مدرسة للنضال، وقيوده إلى وقود يشعل ثورة الروح، عشرون عامًا خلف القضبان علمته أن الحرية ليست منحة يمنحها المحتل، بل حق يُنتزع بالدم والتضحيات.
في ليالي غزة، عندما يخيم الظلام ويلف الصمت أزقة المخيمات، تبقى كلماته مشعلاً يضيء الطريق، يحكي للشباب عن فلسطين التي تستحق كل التضحيات، عن القدس التي تنتظر أبناءها، وعن حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم.
تحت القصف المتواصل، وفي ظل حصار خانق، ظل صامدًا كجبال فلسطين، في كل موقف اتخذه، كان همه الأول والأخير كرامة شعبه وحريته.
لم يتراجع ولم يساوم على الحقوق، مؤمنًا بأن التاريخ لا يرحم المتخاذلين.
في عيون أطفال غزة يرى مستقبل فلسطين، يراهم يكبرون على صوت القذائف، لكنهم يحملون في قلوبهم أحلامًا أكبر من كل محاولات القمع. علمهم أن المقاومة ليست خيارًا، بل هي قدر شعب رفض أن يعيش على ركبتيه.
حين يتحدث عن المقاومة، لا يتحدث عن مجرد معارك عسكرية، بل عن منظومة حياة متكاملة، المقاومة في فكره ثقافة شاملة، تبدأ من تربية الأجيال على حب الوطن، وتمتد إلى بناء مجتمع متماسك يرفض الخنوع والاستسلام.
من شوارع رفح إلى مخيمات جباليا، ومن شاطئ غزة إلى حدود خان يونس، تتردد حكاياته، في كل ركن من أركان غزة المحاصرة، تجد بصمات نضاله. في المساجد حيث تختلط الدعوات بدموع المصلين، وفي المدارس حيث يتعلم الأطفال معنى الوطن، وفي المستشفيات حيث يقاوم الجرحى الموت بإرادة لا تلين.
عندما تمطر السماء قذائف الموت، يقف السنوار في الصفوف الأمامية، لا يختبئ خلف الكلمات المنمقة، ولا يتاجر بدماء الشهداء، يؤمن أن القائد الحقيقي هو من يشارك شعبه آلامه وآماله، من يذوق معهم مرارة الحصار وحلاوة الصمود.
في كل زاوية من زوايا غزة الصامدة، في كل بيت مهدم، وفي كل شارع يحمل آثار العدوان، تتردد كلماته كنشيد للحرية، قصته ليست مجرد سيرة شخصية، بل هي ملحمة شعب آمن أن الفجر قادم لا محالة، وأن الحرية آتية مهما طال الليل وقسا الظلام.
وهكذا يبقى يحيى السنوار رمزاً للأمل الذي لا يموت في قلب فلسطين، في نهاية كل يوم حزين وبداية كل فجر جديد، يذكّر الجميع أن النصر ليس مجرد حلم بعيد، بل هو حقيقة قادمة تصنعها سواعد المقاومين وإرادة الصامدين، حتى يتحقق وعد التحرير، سيظل صوته يصدح في كل زاوية من زوايا غزة: \"إن غداً لناظره قريب، وإن فجر الحرية آتٍ لا محالة.\". ❝ ⏤دار التميز الثقافية النشر الالكتروني
❞ ملحمة الصمود ˝يحي السنوار في عيون فلسطين˝
في غزة المحاصرة، حيث البحر يحكي قصص الألم والأمل، وحيث تختلط دموع الأمهات بصرخات الأطفال وأنين الجرحى، يقف يحيى السنوار كشعلة تضيء ظلام الحصار، في عينيه تتجلى حكاية شعب يرفض الانكسار، وفي كلماته تتردد أصداء أجيال عاشت تحت وطأة الحصار والاحتلال.
من أزقة المخيمات الضيقة إلى ساحات المواجهة، حمل السنوار في قلبه قضية تتجاوز حدود الزمان والمكان، على أرض عجنت بدماء الشهداء ودموع الثكالى، صاغته المعاناة وصقلته زنازين الاحتلال، حتى صار رمزًا للتحدي في وجه المستحيل.
في سنوات السجن الطويلة، حيث الجدران الباردة والقيود الثقيلة، لم تنكسر إرادته، حول زنزانته إلى مدرسة للنضال، وقيوده إلى وقود يشعل ثورة الروح، عشرون عامًا خلف القضبان علمته أن الحرية ليست منحة يمنحها المحتل، بل حق يُنتزع بالدم والتضحيات.
في ليالي غزة، عندما يخيم الظلام ويلف الصمت أزقة المخيمات، تبقى كلماته مشعلاً يضيء الطريق، يحكي للشباب عن فلسطين التي تستحق كل التضحيات، عن القدس التي تنتظر أبناءها، وعن حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم.
تحت القصف المتواصل، وفي ظل حصار خانق، ظل صامدًا كجبال فلسطين، في كل موقف اتخذه، كان همه الأول والأخير كرامة شعبه وحريته.
لم يتراجع ولم يساوم على الحقوق، مؤمنًا بأن التاريخ لا يرحم المتخاذلين.
في عيون أطفال غزة يرى مستقبل فلسطين، يراهم يكبرون على صوت القذائف، لكنهم يحملون في قلوبهم أحلامًا أكبر من كل محاولات القمع. علمهم أن المقاومة ليست خيارًا، بل هي قدر شعب رفض أن يعيش على ركبتيه.
حين يتحدث عن المقاومة، لا يتحدث عن مجرد معارك عسكرية، بل عن منظومة حياة متكاملة، المقاومة في فكره ثقافة شاملة، تبدأ من تربية الأجيال على حب الوطن، وتمتد إلى بناء مجتمع متماسك يرفض الخنوع والاستسلام.
من شوارع رفح إلى مخيمات جباليا، ومن شاطئ غزة إلى حدود خان يونس، تتردد حكاياته، في كل ركن من أركان غزة المحاصرة، تجد بصمات نضاله. في المساجد حيث تختلط الدعوات بدموع المصلين، وفي المدارس حيث يتعلم الأطفال معنى الوطن، وفي المستشفيات حيث يقاوم الجرحى الموت بإرادة لا تلين.
عندما تمطر السماء قذائف الموت، يقف السنوار في الصفوف الأمامية، لا يختبئ خلف الكلمات المنمقة، ولا يتاجر بدماء الشهداء، يؤمن أن القائد الحقيقي هو من يشارك شعبه آلامه وآماله، من يذوق معهم مرارة الحصار وحلاوة الصمود.
في كل زاوية من زوايا غزة الصامدة، في كل بيت مهدم، وفي كل شارع يحمل آثار العدوان، تتردد كلماته كنشيد للحرية، قصته ليست مجرد سيرة شخصية، بل هي ملحمة شعب آمن أن الفجر قادم لا محالة، وأن الحرية آتية مهما طال الليل وقسا الظلام.
وهكذا يبقى يحيى السنوار رمزاً للأمل الذي لا يموت في قلب فلسطين، في نهاية كل يوم حزين وبداية كل فجر جديد، يذكّر الجميع أن النصر ليس مجرد حلم بعيد، بل هو حقيقة قادمة تصنعها سواعد المقاومين وإرادة الصامدين، حتى يتحقق وعد التحرير، سيظل صوته يصدح في كل زاوية من زوايا غزة: ˝إن غداً لناظره قريب، وإن فجر الحرية آتٍ لا محالة.˝. ❝