❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/إسمي :ريم الخامري، من محافظة” تعز“، أبلغ من العمر عشرون ربيعًا
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت من ذو عام تقريباً.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كنتُ اكتبُ احياناً فلاحضتني صديقتي وشجعتني للإستمرار بهاذا المجال الراقي ومن ثم عائلتي الرائعة.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا ليس بعد، سوى مشاركاتي بكتابين، عبارة عن مجموعة خواطر، لدى مؤسسة أحرفنا المنيرة، وكتاب تابع لأديبات النسيم، سيتم توزيعهم قريباً إن شاء الله.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون كاتبً بارعًا في مجاله الكتابي لِدرجة إنهُ يصبح مهوس في هاذا المجال،
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت بعض الصعوبات في التفريق بين النثر والشعر، وبعض المفردات باللغة العاميةو الفصحى، لكن بعد فترة من دخولي لمجال الكتابة مع اديبات والنسيم تخطيت هاذي الصعوبات.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ سنجد الكثير من العثرات في طريقنا للنجاح و تجاوزنا، لتلك للعثرات هو نجاح آخر أكبر من الذي نسير نحوه.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ للصراحة ليس لدي أي شخصيات مؤثرة لإنني لم اقرأ أي كتب بعد، لكني انجذبُ لقراءة الأشعار فهي الدافع لي للكتابة.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/يُعتبر دخولي بمجال الكتابة هو أكبر إنجاز لحد الان .
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ إنها هواية لمن لا يحب القراءة، وموهبة لمُحِبين القراءة، لأنهم يستطيعون حبك الكلمات بكل سهوله.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ محمد ﷺ، فو المثلي الأعلى بكل خطوة بحياتي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصميم، الخط
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سأغوص في بحار الكتاب أكثر لأصل لأعماقها إن شاء الله،لأقوم باعمالي الخاصة في هاذا المجال.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون شخص ينتفع به كل من يعرفه.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ انصحه بالدخول على الفور لهذا البحر الوافر من للغة والأدب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/إسمي :ريم الخامري، من محافظة” تعز“، أبلغ من العمر عشرون ربيعًا
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت من ذو عام تقريباً.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كنتُ اكتبُ احياناً فلاحضتني صديقتي وشجعتني للإستمرار بهاذا المجال الراقي ومن ثم عائلتي الرائعة.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا ليس بعد، سوى مشاركاتي بكتابين، عبارة عن مجموعة خواطر، لدى مؤسسة أحرفنا المنيرة، وكتاب تابع لأديبات النسيم، سيتم توزيعهم قريباً إن شاء الله.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون كاتبً بارعًا في مجاله الكتابي لِدرجة إنهُ يصبح مهوس في هاذا المجال،
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت بعض الصعوبات في التفريق بين النثر والشعر، وبعض المفردات باللغة العاميةو الفصحى، لكن بعد فترة من دخولي لمجال الكتابة مع اديبات والنسيم تخطيت هاذي الصعوبات.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ سنجد الكثير من العثرات في طريقنا للنجاح و تجاوزنا، لتلك للعثرات هو نجاح آخر أكبر من الذي نسير نحوه.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ للصراحة ليس لدي أي شخصيات مؤثرة لإنني لم اقرأ أي كتب بعد، لكني انجذبُ لقراءة الأشعار فهي الدافع لي للكتابة.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/يُعتبر دخولي بمجال الكتابة هو أكبر إنجاز لحد الان .
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ إنها هواية لمن لا يحب القراءة، وموهبة لمُحِبين القراءة، لأنهم يستطيعون حبك الكلمات بكل سهوله.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ محمد ﷺ، فو المثلي الأعلى بكل خطوة بحياتي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصميم، الخط
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سأغوص في بحار الكتاب أكثر لأصل لأعماقها إن شاء الله،لأقوم باعمالي الخاصة في هاذا المجال.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون شخص ينتفع به كل من يعرفه.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ انصحه بالدخول على الفور لهذا البحر الوافر من للغة والأدب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في \"جريدة أحرفنا المنيرة\"، على لقاء شخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا الكاتبة أريج صادق القديمي، ذات الخمسة عشر عامًا، التي صمدت أمام تناقضات الحياة بشموخ. ما زلت أستمر وسأستمر لتحقيق أهدافي وأحلامي، حتى وإن كنت بمفردي. بدأت وحدي وسأتألق وحدي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ليست فترة طويلة منذ بدايتي في الكتابة، لكنها منذ عمري الحالي (15 عامًا).
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الكاتبة روان يحيى، التي اكتشفت موهبتي. وبعدها شجعت نفسي وسأظل أشجع نفسي، لأني لا أملك أحدًا غير نفسي لأدعمها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي كتاب \"نصيحتي لك\"، وهو كتاب خاص، بالإضافة إلى الكتب المشتركة \"أجنحة من ورق\"، \"أقاصيص مهملة\"، \"أقاصيص مطوية\".
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ حسن الخلق، التعامل مع الآخرين بلطف، أن يكتب ويعبر عن شعوره، يفيض بما في داخله إلى تلك الورقة البيضاء بحب.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم أحظَ بتشجيع من أحد رغم اعتقادي بأن الجميع سيدعمني، لكني تخطيت ذلك وجعلت نفسي هي المشجع الوحيد واستمررت في طريقي لتحقيق حلمي.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أن الله هو السند الدائم، ومهما قست الحياة، فهو حنون علينا.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أحمد آل حمدان في رواياته الجميلة، والكاتب أدهم شرقاوي لطريقته المميزة في إيصال الكلام إلى قلب القارئ وحديثه عن الله والقرآن.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازي الأول هو إصداري لكتابي الخاص الذي أدهش الجميع، ومشاركتي في كتب لمؤسسة أحرفنا المنيرة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تحتاج إلى وقت لاكتشافها وتطويرها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ الصحابيات؛ أحاول أن أقتدي بهن لأفوز برضا الله وجنته، وأنظر إلى وجهه الكريم وأكون بجوار الرسول صلى الله عليه وسلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، الرسم والخط، وأنسج بخيالي قصصًا وروايات.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ انتظروا اسمي في موقع الإشراف في كتاب \"أوراق معتمة\" لمؤسسة أحرفنا المنيرة، بالإضافة إلى كتب جديدة لم يتوقع أحد أن أقوم بإصدارها.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح أفضل كاتبة عرفها التاريخ بعد عظماء الكتابة.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الاستمرار في الكتابة والعمل على تطويرها.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝، على لقاء شخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا الكاتبة أريج صادق القديمي، ذات الخمسة عشر عامًا، التي صمدت أمام تناقضات الحياة بشموخ. ما زلت أستمر وسأستمر لتحقيق أهدافي وأحلامي، حتى وإن كنت بمفردي. بدأت وحدي وسأتألق وحدي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ليست فترة طويلة منذ بدايتي في الكتابة، لكنها منذ عمري الحالي (15 عامًا).
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الكاتبة روان يحيى، التي اكتشفت موهبتي. وبعدها شجعت نفسي وسأظل أشجع نفسي، لأني لا أملك أحدًا غير نفسي لأدعمها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي كتاب ˝نصيحتي لك˝، وهو كتاب خاص، بالإضافة إلى الكتب المشتركة ˝أجنحة من ورق˝، ˝أقاصيص مهملة˝، ˝أقاصيص مطوية˝.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ حسن الخلق، التعامل مع الآخرين بلطف، أن يكتب ويعبر عن شعوره، يفيض بما في داخله إلى تلك الورقة البيضاء بحب.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم أحظَ بتشجيع من أحد رغم اعتقادي بأن الجميع سيدعمني، لكني تخطيت ذلك وجعلت نفسي هي المشجع الوحيد واستمررت في طريقي لتحقيق حلمي.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أن الله هو السند الدائم، ومهما قست الحياة، فهو حنون علينا.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أحمد آل حمدان في رواياته الجميلة، والكاتب أدهم شرقاوي لطريقته المميزة في إيصال الكلام إلى قلب القارئ وحديثه عن الله والقرآن.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازي الأول هو إصداري لكتابي الخاص الذي أدهش الجميع، ومشاركتي في كتب لمؤسسة أحرفنا المنيرة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تحتاج إلى وقت لاكتشافها وتطويرها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ الصحابيات؛ أحاول أن أقتدي بهن لأفوز برضا الله وجنته، وأنظر إلى وجهه الكريم وأكون بجوار الرسول صلى الله عليه وسلم.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ انتظروا اسمي في موقع الإشراف في كتاب ˝أوراق معتمة˝ لمؤسسة أحرفنا المنيرة، بالإضافة إلى كتب جديدة لم يتوقع أحد أن أقوم بإصدارها.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح أفضل كاتبة عرفها التاريخ بعد عظماء الكتابة.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الاستمرار في الكتابة والعمل على تطويرها.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"مكتبة أحرفنا المنيره\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ جنى منصور حيدر حسن عبدالله محمد الكامل.
محافظتك/ اليمن_الحديده.
موهبتك/الكتابة_الرسم_الخط_التصوير.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا جنى أبلغ من العمر سبعة عشر عاما، ادرس وأعمل في مجال الرسم، أحب الكتابه واحب كل ما يسمى بالفن، اتمنى أن اصبح فنانة وكاتبة مشهورة وناجحة في كل أمور حياتي.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذو سنه.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ عائلتي الحبيبة هم الذين قاموا بتشجيعي وأنا كان لي دور كبير في التمنية من نفسي ومن مواهبي في الكتابه والرسم وحاولت دعم نفسي مادي ومعنوي ولله الحمد.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا لقد شاركت سابقًا مع عدة كاتبين في كتاب إلكتروني كتاب \"ﻷجلك\" والان قمت بالمشاركة في مؤسسة أحرفنا المنيرة بكتاب ورقي كتاب \"مشاعر كاتب\" وأتمنى أن أشارك بأكثر من كتاب وأن يصبح لي كتاب ورقي خاص فيني.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ يجب على الكاتب المثالي الشعور بنفسه وبالآخرين ليجسد معاناتهم وأفراحهم في كتاباته، أن يكون ذا أحساس مرهف بالآخرين.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الإمكانيات كانت أكبر الصعاب التي قابلتها بحياتي، لكنني تخطيتها بالعزم والإصرار والمثابرة على تحقيق ما أريد.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن لكل ساع ما سعى وأن لكل مجتهد نصيب وأنني حتى وإن لم أنجح اليوم سأنجح غدًا ولي شرف المحاولة.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ لا أتذكر أحد، لكنني قرأت لمحمود درويش وأحب كتابته التي لطالما أثرت فيني، وكتبت له نص صغير وقمت بعمل لوحه فنية له بفن البوب أرت فأنا أحب كتاباته، وأيضًا أدهم الشرقاوي لا أقول انني قرأت كل كتابتهما لكنني قرأت البعض، ولكن كان ذلك كفيل لتحفيزي للكتابة.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ لم أشارك بأي مسابقات في مجال الكتابه او الرسم لكنني أشعر بفخر لما وصلت له من فن سواء في الكتابه او الرسم وأريد المشاركة في مجالات الرسم والكتابه.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ أشعر بأنها موهبة، منذو الصغر وأنا أحلم بأن اصبح كاتبه فأعتقد بأنها موهبة كل ما تحبه بالبداية هو موهبه ثم يصبح شيء تحب إتقانها.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ عائلتي بشكل عام فهم مثلي الأعلى.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم فأنا رسامه وأعمل أيضًا في مجال الرسم والفنون لدي مشروعي الخاص أنا وأختي في رسم البورتريه ولوحات فنيه وأحب الخط لدي بعض الأعمال التي تحوي خطوط دينيه وغيره، وأحب التصوير أشعر بأنها موهبتي منذو الصغر.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أريد عمل كتاب ورقي خاص فيني، وأيضًا اريد عمل لوحات فنية كثيرة وعرضها في مزاد ﻷنني أريد أن يراها الجميع، وأتمنى شراء كاميرا للتطوير من تصويري.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أصبح كاتبة ورسامه مشهورة.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ الأستمرار في الكتابة، تعلم أساليب الكتابه وتصحيحها هناك جروبات وغيره لتعليم الكتابه والتأليف ولتفادي الأخطاء في الكتابه، أكتب كل ما تشعر به.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝مكتبة أحرفنا المنيره˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ جنى منصور حيدر حسن عبدالله محمد الكامل.
محافظتك/ اليمن_الحديده.
موهبتك/الكتابة_الرسم_الخط_التصوير.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا جنى أبلغ من العمر سبعة عشر عاما، ادرس وأعمل في مجال الرسم، أحب الكتابه واحب كل ما يسمى بالفن، اتمنى أن اصبح فنانة وكاتبة مشهورة وناجحة في كل أمور حياتي.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذو سنه.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ عائلتي الحبيبة هم الذين قاموا بتشجيعي وأنا كان لي دور كبير في التمنية من نفسي ومن مواهبي في الكتابه والرسم وحاولت دعم نفسي مادي ومعنوي ولله الحمد.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا لقد شاركت سابقًا مع عدة كاتبين في كتاب إلكتروني كتاب ˝ﻷجلك˝ والان قمت بالمشاركة في مؤسسة أحرفنا المنيرة بكتاب ورقي كتاب ˝مشاعر كاتب˝ وأتمنى أن أشارك بأكثر من كتاب وأن يصبح لي كتاب ورقي خاص فيني.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ يجب على الكاتب المثالي الشعور بنفسه وبالآخرين ليجسد معاناتهم وأفراحهم في كتاباته، أن يكون ذا أحساس مرهف بالآخرين.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الإمكانيات كانت أكبر الصعاب التي قابلتها بحياتي، لكنني تخطيتها بالعزم والإصرار والمثابرة على تحقيق ما أريد.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن لكل ساع ما سعى وأن لكل مجتهد نصيب وأنني حتى وإن لم أنجح اليوم سأنجح غدًا ولي شرف المحاولة.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ لا أتذكر أحد، لكنني قرأت لمحمود درويش وأحب كتابته التي لطالما أثرت فيني، وكتبت له نص صغير وقمت بعمل لوحه فنية له بفن البوب أرت فأنا أحب كتاباته، وأيضًا أدهم الشرقاوي لا أقول انني قرأت كل كتابتهما لكنني قرأت البعض، ولكن كان ذلك كفيل لتحفيزي للكتابة.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ لم أشارك بأي مسابقات في مجال الكتابه او الرسم لكنني أشعر بفخر لما وصلت له من فن سواء في الكتابه او الرسم وأريد المشاركة في مجالات الرسم والكتابه.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ أشعر بأنها موهبة، منذو الصغر وأنا أحلم بأن اصبح كاتبه فأعتقد بأنها موهبة كل ما تحبه بالبداية هو موهبه ثم يصبح شيء تحب إتقانها.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ عائلتي بشكل عام فهم مثلي الأعلى.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم فأنا رسامه وأعمل أيضًا في مجال الرسم والفنون لدي مشروعي الخاص أنا وأختي في رسم البورتريه ولوحات فنيه وأحب الخط لدي بعض الأعمال التي تحوي خطوط دينيه وغيره، وأحب التصوير أشعر بأنها موهبتي منذو الصغر.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أريد عمل كتاب ورقي خاص فيني، وأيضًا اريد عمل لوحات فنية كثيرة وعرضها في مزاد ﻷنني أريد أن يراها الجميع، وأتمنى شراء كاميرا للتطوير من تصويري.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أصبح كاتبة ورسامه مشهورة.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ الأستمرار في الكتابة، تعلم أساليب الكتابه وتصحيحها هناك جروبات وغيره لتعليم الكتابه والتأليف ولتفادي الأخطاء في الكتابه، أكتب كل ما تشعر به.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ وكما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/اسمي \"أسماء عبد الملك الريسي\"، فتاةٌ على أعتابِ عامِها التاسعِ عشَر، كاتبةٌ لمّا ترَ نصوصُها الضوءَ بعد، أو أنّ هذه البادِرةَ هي الشُّعاعُ الأول لإشراقةٍ قريبة، فعساها كذلك، و عسى أن أُوفّقَ في شَحْذِ قلمي حتى ذلك الحين.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الأمر أقدمُ من أن أحدِّدَ بدايتَه، وأعمقُ من أن يتّصلَ بزمنٍ أو يتقيّدَ بميلاد، هو حبٌّ في النفس-منذ ولادتِها- للفصحى، ثم إقبالٌ على القراءة، ثم كتابةُ كلمةٍ هنا وجملةٍ هناك على سبيلِ العبث، ثم مشاعرُ وجدت الوسيلةَ الأنسبَ لتَحرُّرِها، ثم اكتشافٌ للموهبة بعد ذلك، ثم شعورٌ بالمسؤولية تُجاهَ كل قضيةٍ تنقصُها الأفواه، أو عزّت عنها الأقلامُ و الشفاة، بَيْدَ أني أتذكر أقدمَ ما كتبت-وأجزم أنها لم تكن الأولى-، كانت مجموعةُ أوراقٍ تتشبّثُ في أطرافِها بثلاثة دبابيس، و في مقدمتها ورقةٌ شفافةٌ سُرقَت من غلاف أحد الدفاتر، كُتب على أول ورقة:\" قصصٌ و حكايات\" إن لم تخُنّي ذاكرةُ الطفولة، كان ذلك الدفتر المصنوع يدوياً يحمل عالميَ الخياليّ بداخله، و إن كان لا يسَعُهُ في الحقيقة، كتبتُ فيه-بقلمي الرصاصيّ، وبخط طالبةِ الصف الأول الابتدائيّ- حكاياتٍ حلُمتُ دائماً أن أكون بطلتَها!، ثم التفتُّ إلى كتابة الخواطر بجدّيّة في ربيعيَ الحادي عشر تقريباً، و بدأتُ أنظُمُ الشعرَ و أُشغَفُ بهِ حين بلغتُ عاميَ الرابعَ عشر، ولا أزال في مرحلة البداية حتى اللحظة، بل إن الكاتب تكادُ تكونُ كل مَسيرتِهِ بداية، لأن نصوصَهُ تبدأُ تطوراً جديداً في كل مرة، ولا تنتهي إلا بانتهاء صاحبها!
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ تكثر الأسماءُ و تعزُّ عن الحصر، غير أنّ \"عائلتي\" هي الوصفُ الأدقُّ والأكثر إجمالاً لها، وهل ثَمّةَ في الكون من يفخرُ بكل ماتفعلهُ كالعائلة؟! و هل من يصفقُ بحرارةٍ لأبسط إنجازاتِك كما يفعلون؟!
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لاشيء سوى مشاركتي في كتاب \"خوالجنا تتحدث\"؛ ولم يسبق لي الحصولُ على فرصةٍ كتلك قَبلاً.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ ثمّةَ العديدُ من الصفات التي يمتلكها من الكُتّاب مَن اقترب من المثالية؛ لأن المثالية بحَدّ ذاتِها غيرُ موجودة، أهمُّها في رأيي أنهم ألبسوا نصوصَهم رداءَ البساطة، و أزالوا الدرع الذي يمنعها من التحرك بسلاسةٍ و يُسر، فجرَت كماءِ النهر لا يوقفهُ حجر، ولا يكتَنِفُهُ كدَر، وهم على ذلك قد اختاروا من المعاني عميقَها، و من الأفكار يتيمَها، فالنهر على سهولةِ جريانِهِ عميقٌ و غائر، و مفعمٌ بالكنوز، من ثُمّ تفرّدوا بأساليبهِم، و ابتكروا طريقتَهُم الخاصة في التعبير، و ابتعدوا عن التقليد المتكلَّف، و جعلوا من سطورهم بصمةً لا يُعرفُ بها سواهم، فيحدثُ أن تعرف قائلَ النص من أول جملةٍ فيه! و ذاك هو ذُروةُ الإبداع، و إخضاعُ الموهبة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أهمُّها أنني لم أتلقَّ الفرصةَ لنشرِ أيٍّ من كتاباتي، ولم يتيسّر لي ذلك، بَيْدَ أنه يمكنني القول أنّي بدأتُ بتخطي ذلك إذ تعرّفتُ على\" مؤسسة أحرفنا المنيرة\"، والتي لم تدّخر جُهداً في دعم المواهب الخجولةِ و المَطمورة، فعسى أن تتحقق أحلامُ الكثيرين على أيديهِم!
ثمّ هناك أنني لم أحظَ بلقاء ناقدٍ بنّاءٍ، يستوضحُ أخطائي، و يُعيد حياكةَ خيوطي، ويستثمر أفكاري، فالكاتبُ مهما بلغ لا غنى له عن النقد، ولا بد له من التنقيح والتطوير المستمرَّين، و إلا أصابَهُ الرُّكود، و طغت على سطورِهِ الرَّتابَة، و اكتَنفها السكون، و ساد عليها التكرارُ و قِلّةُ الابتكار، و رُغم كَونِ أبي كاتباً بل و شاعراً رشيقَ الفكر، إلا أنّه لا يُمكنني الاكتفاءُ به ناقداً، لأن من يبرَعُ في الكتابة لا يعني ذلك دائماً إجادَتَه الكاملةَ للنقد، ومع ذلك فقد كان لأبي الدورُ الأكبرُ في تطويري و وصولي إلى هذا الحدّ.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ تمرُّ بالمرء العديدُ من المقولات التي يقتفي أثرَها في حياته، في حالتي، منها قولُ الحبيب-صلى الله عليه وسلم- \"إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه\"، وقولُ المتنبي:
إذا غامرتَ في شرفٍ مَرومٍ
فلا تقـنـع بمـا دون النـجومِ
، و من جميلِ كلامهِم أنْ قالوا \" كن كما أنت، لا كما يريدون\"♡
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أما في مجال النثر فـ\"مصطفى الرافعيّ\" أوّلُهُم، ثم الكثير من رموز الأدب بعُد زمانهُم أو قَرُب، كـ\"أدهم شرقاوي\"، وأما في مجال الشعر فـ\" المتنبي\" و \"أحمد شوقي\"، ثم \"أيمن العتوم\" مثالاً في الشعر والنثر، والقائمةُ تطول.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ ليس لي كتبٌ او منشوراتٌ في جرائدَ كما أسلفتُ، و أما خارج مجال الكتابة فلا أستحضِرُ شيئاً بعَينِه.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ كلَيهِما، فلا أَخالُ شخصاً رُزق موهبةً ثم لا يستمتعُ بمُمارستِها، أو يهوى القيام بأمرٍ لا يملك الموهبةَ له.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لا شكّ أن نبيَّنا الكريم-صلى الله عليه وسلم- هو قدوةُ كلّ مسلم، وأُسوَتُهُ الأسمى، و مِثالُهُ الأعلى، ثم يأتي بعدَهُ أبي و رُكنُ قلبي، أكادُ أراهُ يُشعُّ بكل ما أريدُ أن أكونَه، و لا تكُفُّ عيناي عن البريقِ كلما نظرتُ إليه، لأنه العاقلُ الفَذّ، و الشاعرُ المُجيد، والخَلوقُ ذو المُروءة، و لأنهُ أبي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أحبُ الخطوط العربية و أهوى ممارستَها، و أنظمُ الشعر-إن لم يعُدَّهُ البعضُ مندرِجاً تحت الكتابة، إذْ يُفهَمُ غالباً أنها محصورةٌ على النثر-، و أمارسُ هوايةَ القراءة، و أرسمُ حين يروقُ لي ذلك؛ لا احترافاً بل شغَفاً، و أظنُّني أبرَعُ-بفضل الله-في المجال الأكاديميّ و مِضمار الفهم أكثرَ من غيرِه.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعتَزِمُ تأليفَ كتابي الخاصِّ قريباً إن شاء الله، و أنوي التفرّغَ لذلك حالياً، ثمّ ستَتلوهُ كتبٌ أخرى إن وفّقَني اللهُ لذلك.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي-بطبيعةِ الحال- أن أغدوَ أديبةً حاذِقة، و شاعرةً فذّةً و خنساءَ أخرى، أخوضُ في عقولِ الكثيرين، فأكونُ سبباً لتبَنّي فِكرة، أو إلهامٍ بحُلم، أو تغييرِ موقف، وذلك-لَعَمري- ذُروةُ ما تشتهيهِ النفسُ الكاتبة، والروحُ الأديبة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكونَ صادقاً مع نفسِهِ ومع من يقرؤون له، و أن يثقَ بطريقتِهِ في التعبير ما دام يراعي خُلُوَّهُ من أخطاء النحو و الإملاء، و يعلمَ أن الجمالَ في الابتكار، و الفِتنةَ في البساطة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ وكما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/اسمي ˝أسماء عبد الملك الريسي˝، فتاةٌ على أعتابِ عامِها التاسعِ عشَر، كاتبةٌ لمّا ترَ نصوصُها الضوءَ بعد، أو أنّ هذه البادِرةَ هي الشُّعاعُ الأول لإشراقةٍ قريبة، فعساها كذلك، و عسى أن أُوفّقَ في شَحْذِ قلمي حتى ذلك الحين.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الأمر أقدمُ من أن أحدِّدَ بدايتَه، وأعمقُ من أن يتّصلَ بزمنٍ أو يتقيّدَ بميلاد، هو حبٌّ في النفس-منذ ولادتِها- للفصحى، ثم إقبالٌ على القراءة، ثم كتابةُ كلمةٍ هنا وجملةٍ هناك على سبيلِ العبث، ثم مشاعرُ وجدت الوسيلةَ الأنسبَ لتَحرُّرِها، ثم اكتشافٌ للموهبة بعد ذلك، ثم شعورٌ بالمسؤولية تُجاهَ كل قضيةٍ تنقصُها الأفواه، أو عزّت عنها الأقلامُ و الشفاة، بَيْدَ أني أتذكر أقدمَ ما كتبت-وأجزم أنها لم تكن الأولى-، كانت مجموعةُ أوراقٍ تتشبّثُ في أطرافِها بثلاثة دبابيس، و في مقدمتها ورقةٌ شفافةٌ سُرقَت من غلاف أحد الدفاتر، كُتب على أول ورقة:˝ قصصٌ و حكايات˝ إن لم تخُنّي ذاكرةُ الطفولة، كان ذلك الدفتر المصنوع يدوياً يحمل عالميَ الخياليّ بداخله، و إن كان لا يسَعُهُ في الحقيقة، كتبتُ فيه-بقلمي الرصاصيّ، وبخط طالبةِ الصف الأول الابتدائيّ- حكاياتٍ حلُمتُ دائماً أن أكون بطلتَها!، ثم التفتُّ إلى كتابة الخواطر بجدّيّة في ربيعيَ الحادي عشر تقريباً، و بدأتُ أنظُمُ الشعرَ و أُشغَفُ بهِ حين بلغتُ عاميَ الرابعَ عشر، ولا أزال في مرحلة البداية حتى اللحظة، بل إن الكاتب تكادُ تكونُ كل مَسيرتِهِ بداية، لأن نصوصَهُ تبدأُ تطوراً جديداً في كل مرة، ولا تنتهي إلا بانتهاء صاحبها!
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ تكثر الأسماءُ و تعزُّ عن الحصر، غير أنّ ˝عائلتي˝ هي الوصفُ الأدقُّ والأكثر إجمالاً لها، وهل ثَمّةَ في الكون من يفخرُ بكل ماتفعلهُ كالعائلة؟! و هل من يصفقُ بحرارةٍ لأبسط إنجازاتِك كما يفعلون؟!
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لاشيء سوى مشاركتي في كتاب ˝خوالجنا تتحدث˝؛ ولم يسبق لي الحصولُ على فرصةٍ كتلك قَبلاً.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ ثمّةَ العديدُ من الصفات التي يمتلكها من الكُتّاب مَن اقترب من المثالية؛ لأن المثالية بحَدّ ذاتِها غيرُ موجودة، أهمُّها في رأيي أنهم ألبسوا نصوصَهم رداءَ البساطة، و أزالوا الدرع الذي يمنعها من التحرك بسلاسةٍ و يُسر، فجرَت كماءِ النهر لا يوقفهُ حجر، ولا يكتَنِفُهُ كدَر، وهم على ذلك قد اختاروا من المعاني عميقَها، و من الأفكار يتيمَها، فالنهر على سهولةِ جريانِهِ عميقٌ و غائر، و مفعمٌ بالكنوز، من ثُمّ تفرّدوا بأساليبهِم، و ابتكروا طريقتَهُم الخاصة في التعبير، و ابتعدوا عن التقليد المتكلَّف، و جعلوا من سطورهم بصمةً لا يُعرفُ بها سواهم، فيحدثُ أن تعرف قائلَ النص من أول جملةٍ فيه! و ذاك هو ذُروةُ الإبداع، و إخضاعُ الموهبة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أهمُّها أنني لم أتلقَّ الفرصةَ لنشرِ أيٍّ من كتاباتي، ولم يتيسّر لي ذلك، بَيْدَ أنه يمكنني القول أنّي بدأتُ بتخطي ذلك إذ تعرّفتُ على˝ مؤسسة أحرفنا المنيرة˝، والتي لم تدّخر جُهداً في دعم المواهب الخجولةِ و المَطمورة، فعسى أن تتحقق أحلامُ الكثيرين على أيديهِم!
ثمّ هناك أنني لم أحظَ بلقاء ناقدٍ بنّاءٍ، يستوضحُ أخطائي، و يُعيد حياكةَ خيوطي، ويستثمر أفكاري، فالكاتبُ مهما بلغ لا غنى له عن النقد، ولا بد له من التنقيح والتطوير المستمرَّين، و إلا أصابَهُ الرُّكود، و طغت على سطورِهِ الرَّتابَة، و اكتَنفها السكون، و ساد عليها التكرارُ و قِلّةُ الابتكار، و رُغم كَونِ أبي كاتباً بل و شاعراً رشيقَ الفكر، إلا أنّه لا يُمكنني الاكتفاءُ به ناقداً، لأن من يبرَعُ في الكتابة لا يعني ذلك دائماً إجادَتَه الكاملةَ للنقد، ومع ذلك فقد كان لأبي الدورُ الأكبرُ في تطويري و وصولي إلى هذا الحدّ.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ تمرُّ بالمرء العديدُ من المقولات التي يقتفي أثرَها في حياته، في حالتي، منها قولُ الحبيب-صلى الله عليه وسلم- ˝إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه˝، وقولُ المتنبي:
إذا غامرتَ في شرفٍ مَرومٍ
فلا تقـنـع بمـا دون النـجومِ
، و من جميلِ كلامهِم أنْ قالوا ˝ كن كما أنت، لا كما يريدون˝♡
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أما في مجال النثر فـ˝مصطفى الرافعيّ˝ أوّلُهُم، ثم الكثير من رموز الأدب بعُد زمانهُم أو قَرُب، كـ˝أدهم شرقاوي˝، وأما في مجال الشعر فـ˝ المتنبي˝ و ˝أحمد شوقي˝، ثم ˝أيمن العتوم˝ مثالاً في الشعر والنثر، والقائمةُ تطول.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ ليس لي كتبٌ او منشوراتٌ في جرائدَ كما أسلفتُ، و أما خارج مجال الكتابة فلا أستحضِرُ شيئاً بعَينِه.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ كلَيهِما، فلا أَخالُ شخصاً رُزق موهبةً ثم لا يستمتعُ بمُمارستِها، أو يهوى القيام بأمرٍ لا يملك الموهبةَ له.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لا شكّ أن نبيَّنا الكريم-صلى الله عليه وسلم- هو قدوةُ كلّ مسلم، وأُسوَتُهُ الأسمى، و مِثالُهُ الأعلى، ثم يأتي بعدَهُ أبي و رُكنُ قلبي، أكادُ أراهُ يُشعُّ بكل ما أريدُ أن أكونَه، و لا تكُفُّ عيناي عن البريقِ كلما نظرتُ إليه، لأنه العاقلُ الفَذّ، و الشاعرُ المُجيد، والخَلوقُ ذو المُروءة، و لأنهُ أبي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أحبُ الخطوط العربية و أهوى ممارستَها، و أنظمُ الشعر-إن لم يعُدَّهُ البعضُ مندرِجاً تحت الكتابة، إذْ يُفهَمُ غالباً أنها محصورةٌ على النثر-، و أمارسُ هوايةَ القراءة، و أرسمُ حين يروقُ لي ذلك؛ لا احترافاً بل شغَفاً، و أظنُّني أبرَعُ-بفضل الله-في المجال الأكاديميّ و مِضمار الفهم أكثرَ من غيرِه.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعتَزِمُ تأليفَ كتابي الخاصِّ قريباً إن شاء الله، و أنوي التفرّغَ لذلك حالياً، ثمّ ستَتلوهُ كتبٌ أخرى إن وفّقَني اللهُ لذلك.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي-بطبيعةِ الحال- أن أغدوَ أديبةً حاذِقة، و شاعرةً فذّةً و خنساءَ أخرى، أخوضُ في عقولِ الكثيرين، فأكونُ سبباً لتبَنّي فِكرة، أو إلهامٍ بحُلم، أو تغييرِ موقف، وذلك-لَعَمري- ذُروةُ ما تشتهيهِ النفسُ الكاتبة، والروحُ الأديبة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكونَ صادقاً مع نفسِهِ ومع من يقرؤون له، و أن يثقَ بطريقتِهِ في التعبير ما دام يراعي خُلُوَّهُ من أخطاء النحو و الإملاء، و يعلمَ أن الجمالَ في الابتكار، و الفِتنةَ في البساطة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ *س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟*
ج/ أنا يونس مهدي القواتي، من محافظة ذمار، حيث تناغمت كلماتي الأولى مع أحلام الطفولة. أعتبر الكتابة نافذتي إلى العالم، وطريقة لتجسيد مشاعري وأفكاري بصراحة وشفافية.
*س/ متى بدأت الكتابة؟*
ج/ كانت بداياتي مع الكتابة في الصف الخامس، حيث كنت أخط كلماتي في السر حتى جاء موقف جعلني أجد في الكتابة ملاذي للتعبير عن همومي دون إظهار ضعفي للآخرين.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟*
ج/ في البداية، لم أحظَ بالدعم اللازم لأن عائلتي كانت تخشى أن تلهيني الكتابة عن دراستي. لكن لاحقًا، وجدت الدعم من الدكتورة رؤى هديان، والدكتورة انتصار العسملي، والأستاذة بشرى المضلعي، وبعض الأصدقاء الذين آمنوا بموهبتي.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟*
ج/ نعم، لي شرف المشاركة في كتاب \"ما يخفيه القلب\" بإشراف الأخت إسراء عيد، والذي تم عرضه في معرض الصاوي بالقاهرة. كما كتبت مقدمته وشاركت في مسابقات وفعاليات أدبية أخرى.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟*
ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إلهام الآخرين والتأثير فيهم بصدق كلماته وعمق تعبيره.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟*
ج/ تعرضت للنقد اللاذع وعدم تقبل المجتمع لموهبتي، إضافة إلى العبارة المحبطة *\"أنت في اليمن\"* التي قتلت الكثير من الطموحات. لكنني تعلمت أن أتجاهل المحبطين وأستفيد من النقد البناء لتطوير نفسي.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟*
ج/ \"تجاهل المحبطين واستمر في مشوارك\"، وركز على تطوير ذاتك وتحقيق أهدافك. لا تدع أصوات الآخرين تكتم صوتك الداخلي، فالإصرار هو مفتاح النجاح.
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟*
ج/ تأثرت بأستاذي صادق المسلمي الذي كان مثالًا لي رغم عدم حصوله على الاهتمام الكافي. كما ألهمتني كتابات نجيب محفوظ بعمقها وبساطتها، وفلسفة مصطفى محمود بتأملاته العميقة في الحياة والوجود.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟*
ج/ من إنجازاتي داخل المجال، افتتاح دورة تعليمية عن فن الكتابة على الواتساب بالتعاون مع الدكتورة رؤى هديان، والتي استفاد منها أكثر من 800 شخص. كما حصلت على عدة دروع وشهادات تقدير من مؤسسة أحرفنا المنيرة ومسابقات أخرى.
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟*
ج/ أرى أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فهي تحتاج لإبداع دائم وجهد مستمر لتطويرها.
-
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟*
ج/ مثلي الأعلى هو نجيب محفوظ، لأنه استطاع ببراعة أن يصور المجتمع بعمق وبساطة، مما جعل كلماته خالدة في نفوس القراء. ويُعتبر من أفضل الكتاب العرب في القرن العشرين. ومن العبارات الملهمة التي أثرت فيّ وشحذت همتي، ما جاء في روايته \"اللص والكلاب\": \"إن الحكمة هي أن تضحك في الوقت الذي يُنتظر منك فيه أن تبكي.\"
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟*
ج/ نعم، أحب السباحة وممارسة الرياضة، وأجد في نفسي شغفًا بتجربة أشياء جديدة، فأنا أعاني من تعدد الشغف.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟*
ج/ أعمل حاليًا على كتاب يتناول الغربة والهوية، وأكتب رواية بعنوان \"أطياف الأمل\" تتناول قصة شاب يبحث عن هويته وتحقيق أحلامه في مجتمع مليء بالتحديات، وهو موضوع يعكس تجربتي وتجارب أصدقائي المقربين.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟*
ج/ حلمي أن أرفع رأس والديّ وأن تكون كتاباتي مصدر إلهام للشباب العربي، خاصة في اليمن، لتسليط الضوء على مواهبهم الحقيقية.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟*
ج/ أنصح بأن يكون شغوفًا، ويتقبل النقد بصدر رحب، ويبقى مخلصًا لصوته الداخلي.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة/ إسراء عيد
المؤسسة/ إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* ج/ أنا يونس مهدي القواتي، من محافظة ذمار، حيث تناغمت كلماتي الأولى مع أحلام الطفولة. أعتبر الكتابة نافذتي إلى العالم، وطريقة لتجسيد مشاعري وأفكاري بصراحة وشفافية.
*س/ متى بدأت الكتابة؟* ج/ كانت بداياتي مع الكتابة في الصف الخامس، حيث كنت أخط كلماتي في السر حتى جاء موقف جعلني أجد في الكتابة ملاذي للتعبير عن همومي دون إظهار ضعفي للآخرين.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* ج/ في البداية، لم أحظَ بالدعم اللازم لأن عائلتي كانت تخشى أن تلهيني الكتابة عن دراستي. لكن لاحقًا، وجدت الدعم من الدكتورة رؤى هديان، والدكتورة انتصار العسملي، والأستاذة بشرى المضلعي، وبعض الأصدقاء الذين آمنوا بموهبتي.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* ج/ نعم، لي شرف المشاركة في كتاب ˝ما يخفيه القلب˝ بإشراف الأخت إسراء عيد، والذي تم عرضه في معرض الصاوي بالقاهرة. كما كتبت مقدمته وشاركت في مسابقات وفعاليات أدبية أخرى.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إلهام الآخرين والتأثير فيهم بصدق كلماته وعمق تعبيره.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* ج/ تعرضت للنقد اللاذع وعدم تقبل المجتمع لموهبتي، إضافة إلى العبارة المحبطة *˝أنت في اليمن˝* التي قتلت الكثير من الطموحات. لكنني تعلمت أن أتجاهل المحبطين وأستفيد من النقد البناء لتطوير نفسي.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟* ج/ ˝تجاهل المحبطين واستمر في مشوارك˝، وركز على تطوير ذاتك وتحقيق أهدافك. لا تدع أصوات الآخرين تكتم صوتك الداخلي، فالإصرار هو مفتاح النجاح.
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* ج/ تأثرت بأستاذي صادق المسلمي الذي كان مثالًا لي رغم عدم حصوله على الاهتمام الكافي. كما ألهمتني كتابات نجيب محفوظ بعمقها وبساطتها، وفلسفة مصطفى محمود بتأملاته العميقة في الحياة والوجود.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* ج/ من إنجازاتي داخل المجال، افتتاح دورة تعليمية عن فن الكتابة على الواتساب بالتعاون مع الدكتورة رؤى هديان، والتي استفاد منها أكثر من 800 شخص. كما حصلت على عدة دروع وشهادات تقدير من مؤسسة أحرفنا المنيرة ومسابقات أخرى.
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* ج/ أرى أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فهي تحتاج لإبداع دائم وجهد مستمر لتطويرها.
-
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* ج/ مثلي الأعلى هو نجيب محفوظ، لأنه استطاع ببراعة أن يصور المجتمع بعمق وبساطة، مما جعل كلماته خالدة في نفوس القراء. ويُعتبر من أفضل الكتاب العرب في القرن العشرين. ومن العبارات الملهمة التي أثرت فيّ وشحذت همتي، ما جاء في روايته ˝اللص والكلاب˝: ˝إن الحكمة هي أن تضحك في الوقت الذي يُنتظر منك فيه أن تبكي.˝
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟* ج/ نعم، أحب السباحة وممارسة الرياضة، وأجد في نفسي شغفًا بتجربة أشياء جديدة، فأنا أعاني من تعدد الشغف.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* ج/ أعمل حاليًا على كتاب يتناول الغربة والهوية، وأكتب رواية بعنوان ˝أطياف الأمل˝ تتناول قصة شاب يبحث عن هويته وتحقيق أحلامه في مجتمع مليء بالتحديات، وهو موضوع يعكس تجربتي وتجارب أصدقائي المقربين.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* ج/ حلمي أن أرفع رأس والديّ وأن تكون كتاباتي مصدر إلهام للشباب العربي، خاصة في اليمن، لتسليط الضوء على مواهبهم الحقيقية.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* ج/ أنصح بأن يكون شغوفًا، ويتقبل النقد بصدر رحب، ويبقى مخلصًا لصوته الداخلي.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.