❞ لقيطة اسطنبول ❝ 💬 اقتباسات من الكتب 📖
- لقيطة اسطنبول 💬 اقتباسات من الكتب 📖
█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في ❞لقيطة اسطنبول❝
-
❞ “كانت تريد حباً يستغرق كيانها إلى حد أن يعتنق مخاوفها الكثيرة أطوارها الغريبة وانحرافاتها . وحبيب يعشق كل شيء فيها لم تكن تريد حباً لجانبها الطيب ويتجنب جانبها المظلم بل كانت بحاجة إلى شخص يستطيع أن يقف إلى جانبها في السراء والضراء في رشدها وجنونها . وربما لهذا السبب يجد المجانين صعوبة في الالتقاء بشخص تقول لنفسها: لا لأنهم مختلفون بل لأنه يصعب العثور على شخص يريد أن يلتقي بعدة أشخاص مجتمعين في شخص واحد”. ❝ ⏤أليف شافاك❞ كانت تريد حباً يستغرق كيانها إلى حد أن يعتنق مخاوفها الكثيرة أطوارها الغريبة وانحرافاتها . وحبيب يعشق كل شيء فيها لم تكن تريد حباً لجانبها الطيب ويتجنب جانبها المظلم بل كانت بحاجة إلى شخص يستطيع أن يقف إلى جانبها في السراء والضراء في رشدها وجنونها . وربما لهذا السبب يجد المجانين صعوبة في الالتقاء بشخص تقول لنفسها:
لا لأنهم مختلفون بل لأنه يصعب العثور على شخص يريد أن يلتقي بعدة أشخاص مجتمعين في شخص واحد”. ❝
⏤ أليف شافاك
-
❞ “ علي عكس ما يحدث في الأفلام، فإن اشارة النهاية\" لا تومض في نهاية الكتاب، فعندما أقرأ كتاباً، لا أشعر بأنني أنهيت أي شيء. لذلك فأنا أبدأ كتاباً جديداً”. ❝ ⏤أليف شافاك❞ علي عكس ما يحدث في الأفلام، فإن اشارة النهاية˝ لا تومض في نهاية الكتاب، فعندما أقرأ كتاباً، لا أشعر بأنني أنهيت أي شيء. لذلك فأنا أبدأ كتاباً جديداً”. ❝
⏤ أليف شافاك -
❞ “لم تكن عبارة \" أوصى لي به كثيرون\" معياراً جيداً, و خاصةلأنها كانت تحذر دائماً من عبارة أكثر الكتب مبيعاً التي \" يوصي بقراءتها كثيرون\".”. ❝ ⏤أليف شافاك❞ لم تكن عبارة ˝ أوصى لي به كثيرون˝ معياراً جيداً, و خاصةلأنها كانت تحذر دائماً من عبارة أكثر الكتب مبيعاً التي ˝ يوصي بقراءتها كثيرون˝.”. ❝
⏤ أليف شافاك -
-
❞ “لقد أصبحت الشوارع ملكهم، الساحات لهم، العبّارات لهم. لقد أصبحت جميع المناطق المفتوحة لهم. و بعد بضع سنوات، ربما لن يعود لنا مكان نلجأ إليه سوى هذا المقهى. منطقتنا المحررة الأخيرة. إننا نهرع إلى هنا كلّ يوم هرباً منهم. أوه نعم، هم! فليحفظني الله من شعبي.”. ❝ ⏤أليف شافاك❞ لقد أصبحت الشوارع ملكهم، الساحات لهم، العبّارات لهم. لقد أصبحت جميع المناطق المفتوحة لهم. و بعد بضع سنوات، ربما لن يعود لنا مكان نلجأ إليه سوى هذا المقهى. منطقتنا المحررة الأخيرة. إننا نهرع إلى هنا كلّ يوم هرباً منهم. أوه نعم، هم! فليحفظني الله من شعبي.”. ❝
⏤ أليف شافاك
