█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أيمكن للأذن أن تضل العقل وتعمي العين على مدار العمر!
نتناقل الكذبة فيما بيننا ونصدقها ونورثها إلى أجيال! حتى يُقتلَ إنسانٌ في سبيل وهم؟! . ❝
❞ لماذا تسرعت في الاعتراف؟ لماذا؟ لماذا لم تتركي لي فرصتي الخاصة في أن أمثل آخر أدواري؟ .. ولكنك لا تعرفين.. لقد حدث كل شيء بسرعة، وأنت الآن هناك، في حديقة ما، تضحكين معه، وتتحدثان عن الصغار الذين سيزينون مستقبلكما.. إن لك كل الحق في أن تفعلي، وفي أن يفعل، ولكن من يستطيع أن يمنعني، أنا الآخر، من أن أحقد عليكما.. على الجميع.. وعلى نفسي؟ من يستطيع أن يحرمني من أن أكرهكم جميعاً.. وأتمنى الموت لكم.. ولي.. ولكل شيء؟ القيم والمثل؟ كلا، إنها قيمكم ومثلكم أنتم.. الناس الأصحاء السعداء.. أما قيمي ومثلي فهي شيء آخر.. شيء خاص مختلف يتناسب وأكوام المرارة التي أعيش فوقها . ❝
❞ للتضحية لذة تغرينا وتلهينا عن أننا مجرد أغبياء، لا نستطيع أن ندرك الفرق بين الأنانية والاستحقاق، فندمن التفريط في حقوقنا مدعين المثالية، فتنمو لنا أجنحة يصورها لنا خيالنا المريض أنها أجنحة ملائكية، ولكنها أجنحة مكسورة لن تأخذنا يومًا إلى الأعلى، ستظل تؤلمنا فقط . ❝