❞ فالحضارة أساسا هي نتاج عقول بناتها و ليس نتاج أجساد هولاء.
فإن كان الجسم يستطيع أن يستوعب كل شيء يأكله و يهضمه و يحوله لمادة مشابهة لمادة الجسم فإن هذا لا يسرى دائما على الحضارة فإن الحضارة كما قلنا تبنيها عقول أصحابها قبل سواعدهم.
و صحيح أن عقول كل حضارة مختلفة عن عقول الحضارة الأخرى من حيث التأثير البيئى على تلك العقول.
إنما التأثير البيئى ليس هو التأثير الوحيد بل هناك التفاعل بين الحقائق المجردة داخل عقول كل العلماء و الفلاسفة في كل العصور.. ❝ ⏤مصطفى النشار
❞ فالحضارة أساسا هي نتاج عقول بناتها و ليس نتاج أجساد هولاء.
فإن كان الجسم يستطيع أن يستوعب كل شيء يأكله و يهضمه و يحوله لمادة مشابهة لمادة الجسم فإن هذا لا يسرى دائما على الحضارة فإن الحضارة كما قلنا تبنيها عقول أصحابها قبل سواعدهم.
و صحيح أن عقول كل حضارة مختلفة عن عقول الحضارة الأخرى من حيث التأثير البيئى على تلك العقول.
إنما التأثير البيئى ليس هو التأثير الوحيد بل هناك التفاعل بين الحقائق المجردة داخل عقول كل العلماء و الفلاسفة في كل العصور. ❝
❞ تعاكس المرايا ظاهراً به يكون شتات لرؤية ,, ووضوح بجمعها إن كانت هنالك قدره ,, تلك القدرة من حول شظايا بجمعها يكون ,, بيان الأيدلوجويات وأطواق الاستراتيجيات ,,, تدافع لها بانفراد بيانه حاكم في واقع نحياه ,, لم تعد حملات غربية يجري لها الاعداد ,, بل مقتطفات واسهم متناثره {لفت البعير} ,, الرفض الاستباقي لم تثبت صلاحيته ولا جدوي به أو له سوي المزيد من فتات البعير ,, حيث هو الهروب من حول براعم نبات أصبحت سقياتها ظاهرة جلية دفعاً نحو المطلوب عند وصولها ثمرات فاعله ,,{{فثبات الجذور ثبات لها هي ,, أبدا ليس لبراعم من نبات لم تعد سقايتها بماء واحد}},, التعويل علي النفور والهروب من حيث الثبات واليقين العقائدي هو المطلوب لتعاكس المرايا وصولاً لإنعدام المقدرة الكلية علي وضوح رؤية لمن هي براعم ,, حينها يكون الجلاء لسم زعاف بلا ترياق ,, حيث براعم قد صارت جذوراً متشرذمة السقاية الأصلية ...
فمنابع سقاية الجذور الحاليه النافرة والرافضه استسهالاً واستهجاناً باتت عسيرة الامتداد للبراعم هذا مع التسليم بسلامة سقاية الجذور الحالية من أساس ,, فما نحياه جذوراً امتداد لها ببراعم ناميه لم يعد ارتباطه بمبادئ {جحا أفندي}من حيث بعيد عن بيتنا فأنا تمام ,, فهذا الجحا أفندي هو ما به صارت السقاية متعدده وليس بها مابه نماء سليم للبراعم ومانحياه ليس به نزاع .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ تعاكس المرايا ظاهراً به يكون شتات لرؤية ,, ووضوح بجمعها إن كانت هنالك قدره ,, تلك القدرة من حول شظايا بجمعها يكون ,, بيان الأيدلوجويات وأطواق الاستراتيجيات ,,, تدافع لها بانفراد بيانه حاكم في واقع نحياه ,, لم تعد حملات غربية يجري لها الاعداد ,, بل مقتطفات واسهم متناثره ﴿لفت البعير﴾ ,, الرفض الاستباقي لم تثبت صلاحيته ولا جدوي به أو له سوي المزيد من فتات البعير ,, حيث هو الهروب من حول براعم نبات أصبحت سقياتها ظاهرة جلية دفعاً نحو المطلوب عند وصولها ثمرات فاعله ,,﴿{فثبات الجذور ثبات لها هي ,, أبدا ليس لبراعم من نبات لم تعد سقايتها بماء واحد﴾},, التعويل علي النفور والهروب من حيث الثبات واليقين العقائدي هو المطلوب لتعاكس المرايا وصولاً لإنعدام المقدرة الكلية علي وضوح رؤية لمن هي براعم ,, حينها يكون الجلاء لسم زعاف بلا ترياق ,, حيث براعم قد صارت جذوراً متشرذمة السقاية الأصلية ..
فمنابع سقاية الجذور الحاليه النافرة والرافضه استسهالاً واستهجاناً باتت عسيرة الامتداد للبراعم هذا مع التسليم بسلامة سقاية الجذور الحالية من أساس ,, فما نحياه جذوراً امتداد لها ببراعم ناميه لم يعد ارتباطه بمبادئ ﴿جحا أفندي﴾من حيث بعيد عن بيتنا فأنا تمام ,, فهذا الجحا أفندي هو ما به صارت السقاية متعدده وليس بها مابه نماء سليم للبراعم ومانحياه ليس به نزاع. ❝
❞ ٢-كتاب منافح الأيك في مساجلات النخب
منافح الأيك في مساجلات النخب (على خطى النقد البناء) للدكتور محمد فتحي عبد العال
يقول الكاتب في مقدمته
\"أنني أكتب تاريخا حان وقته ..تاريخ قاعدة الهرم لا سقفه ..حياة العوام لا ذاكرة الخاصة ..تاريخ البشر لا منجزات الحجر ..انقل معيشة الناس لا فخفخة حكامهم وموائد منافقيهم...انفذ إلى حيث الشقوق والدروب من أسفل لا من شرفات القصور من أعلى..ابغي بين الثنايا دروس وعبر من رحلوا ..وحسبي بعملي أن أنقل أحلام وأوهام من سكنوا القبور ولم تشرئب أعناقهم يوما ليقولوا لقد مررنا من هنا ولم يحفل بنا أحد وإلى هؤلاء أهدي كل كتبي \"...
والكتاب يقع في 98 صفحة في شكل أسئلة حوارية وإجاباتها. ❝ ⏤محمد فتحي عبدالعال
❞ ٢-كتاب منافح الأيك في مساجلات النخب
منافح الأيك في مساجلات النخب (على خطى النقد البناء) للدكتور محمد فتحي عبد العال
يقول الكاتب في مقدمته
˝أنني أكتب تاريخا حان وقته .تاريخ قاعدة الهرم لا سقفه .حياة العوام لا ذاكرة الخاصة .تاريخ البشر لا منجزات الحجر .انقل معيشة الناس لا فخفخة حكامهم وموائد منافقيهم..انفذ إلى حيث الشقوق والدروب من أسفل لا من شرفات القصور من أعلى.ابغي بين الثنايا دروس وعبر من رحلوا .وحسبي بعملي أن أنقل أحلام وأوهام من سكنوا القبور ولم تشرئب أعناقهم يوما ليقولوا لقد مررنا من هنا ولم يحفل بنا أحد وإلى هؤلاء أهدي كل كتبي ˝..
والكتاب يقع في 98 صفحة في شكل أسئلة حوارية وإجاباتها. ❝