❞ اقتباس من كتاب
الحروب الدينية المشرعنة ضد غزة والفلسطينيين
بقلم د محمد عمر
ابراهيم يحرم علي ابنه اسحق ان يتزوج من بنات الفلسطينيين
وهذه وصية ابراهيم الي عبده كبير بيته المستولي علي كل شئ في الاصحاح الرابع والعشرين من سفر التكوين وفي الفقرة الاولي والثانية
وبغض النظر عن طبيعة هذا العبد كبير بيت ابراهيم المستولي علي كل شئ والعبرة ان ابراهيم اقسم عليه الا ياخذ لابنه زوجة من بنات الكنعانيين الذين يسكن بينهم ابراهيم بل الي ارضه وعشيرته يذهب ليختار زوجة لابنه وقطعا سبب الاعتراض علي بنات الكنعانيين ولا شك ان سبب الاعتراض هي اللعنة التي لعن بها كنعان وابوه حام من قبل ابيه نوح بسبب هذه الخطيئة المتوارثة وهي رؤية عورة ابيه فهل يقول بهذا عاقل يا ايها الاخوة الكرام
وَشَاخَ إِبْرَاهِيمُ وَتَقَدَّمَ فِي الأَيَّامِ. وَبَارَكَ الرَّبُّ إِبْرَاهِيمَ فِي كُلِّ شَيْءٍ.
وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ لِعَبْدِهِ كَبِيرِ بَيْتِهِ الْمُسْتَوْلِي عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لَهُ: «ضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي،
فَأَسْتَحْلِفَكَ بِالرَّبِّ إِلهِ السَّمَاءِ وَإِلهِ الأَرْضِ أَنْ لاَ تَأْخُذَ زَوْجَةً لابْنِي مِنْ بَنَاتِ الْكَنْعَانِيِّينَ الَّذِينَ أَنَا سَاكِنٌ بَيْنَهُمْ،
بَلْ إِلَى أَرْضِي وَإِلَى عَشِيرَتِي تَذْهَبُ وَتَأْخُذُ زَوْجَةً لابْنِي إِسْحَاقَ. ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب
الحروب الدينية المشرعنة ضد غزة والفلسطينيين
بقلم د محمد عمر
ابراهيم يحرم علي ابنه اسحق ان يتزوج من بنات الفلسطينيين
وهذه وصية ابراهيم الي عبده كبير بيته المستولي علي كل شئ في الاصحاح الرابع والعشرين من سفر التكوين وفي الفقرة الاولي والثانية
وبغض النظر عن طبيعة هذا العبد كبير بيت ابراهيم المستولي علي كل شئ والعبرة ان ابراهيم اقسم عليه الا ياخذ لابنه زوجة من بنات الكنعانيين الذين يسكن بينهم ابراهيم بل الي ارضه وعشيرته يذهب ليختار زوجة لابنه وقطعا سبب الاعتراض علي بنات الكنعانيين ولا شك ان سبب الاعتراض هي اللعنة التي لعن بها كنعان وابوه حام من قبل ابيه نوح بسبب هذه الخطيئة المتوارثة وهي رؤية عورة ابيه فهل يقول بهذا عاقل يا ايها الاخوة الكرام
وَشَاخَ إِبْرَاهِيمُ وَتَقَدَّمَ فِي الأَيَّامِ. وَبَارَكَ الرَّبُّ إِبْرَاهِيمَ فِي كُلِّ شَيْءٍ.
وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ لِعَبْدِهِ كَبِيرِ بَيْتِهِ الْمُسْتَوْلِي عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لَهُ: «ضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي،
فَأَسْتَحْلِفَكَ بِالرَّبِّ إِلهِ السَّمَاءِ وَإِلهِ الأَرْضِ أَنْ لاَ تَأْخُذَ زَوْجَةً لابْنِي مِنْ بَنَاتِ الْكَنْعَانِيِّينَ الَّذِينَ أَنَا سَاكِنٌ بَيْنَهُمْ،
بَلْ إِلَى أَرْضِي وَإِلَى عَشِيرَتِي تَذْهَبُ وَتَأْخُذُ زَوْجَةً لابْنِي إِسْحَاقَ. ❝
❞ اقتباس من كتاب
حياة يعقوب النبي ازدراء ام تعظيم
وفق رؤية الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
سرقة يعقوب للبركة من ابيه وفق رؤية الكتاب المقدس
فهل هذا مقبول يا سادة هل هذا بيت خليل الرحمن ابراهيم وابنه اسحق وحفيده يعقوب
هذا هو سفر التكوين في الاصحاح السابع والعشرين في الفقرة من 1 الي 45 اقراها جيدنا ايها القارئ العزيز وتدبر مثل هذا الكلام في حق نبي الله اسحق بن ابراهيم وفي حق زوجته وفي حق ابناءه العيص ويعقوب فهل هذا ازدراء في حق بيت اسحق بن ابراهيم ام تعظيم؟
ومن يصدق مثل هذا الكلام وهل يوصف الانبياء انهم لصوص مخادعين؟
وما هي هذه البركة التي تعطي مرة واحدة؟
وما هي هذه البكورية التي تباع بطبق عدس ؟
ولماذا كانت رفقه تحب يعقوب دون العيص؟
اليس العيص ابنها ام انه كان نبته حرام ؟
وما هو الهدف من خلف مثل هذا الحوار المفتعل؟
هل هو مجرد ايجاد مبرر لكراهية سوف تورث من جيل الي جيل؟
ايها الساده هل هذا وحي الله وهل مثل هذه الافعال تتناسب مع بيت ابراهيم الخليل ؟
سؤال يحتاج الي اجابة
حَدَثَ لَمَّا شَاخَ إِسْحَاقُ وَكَلَّتْ عَيْنَاهُ عَنِ النَّظَرِ، أَنَّهُ دَعَا عِيسُوَ ابْنَهُ الأَكْبَرَ وَقَالَ لَهُ: يَا ابْنِي فَقَالَ لَهُ: هأَنَذَا
فَقَالَ: «إِنَّنِي قَدْ شِخْتُ وَلَسْتُ أَعْرِفُ يَوْمَ وَفَاتِي
فَالآنَ خُذْ عُدَّتَكَ: جُعْبَتَكَ وَقَوْسَكَ، وَاخْرُجْ إِلَى الْبَرِّيَّةِ وَتَصَيَّدْ لِي صَيْدًا،
وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً كَمَا أُحِبُّ، وَأْتِنِي بِهَا لآكُلَ حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ».
وَكَانَتْ رِفْقَةُ سَامِعَةً إِذْ تَكَلَّمَ إِسْحَاقُ مَعَ عِيسُو ابْنِهِ. فَذَهَبَ عِيسُو إِلَى الْبَرِّيَّةِ كَيْ يَصْطَادَ صَيْدًا لِيَأْتِيَ بِهِ.
وَأَمَّا رِفْقَةُ فَكَلمتْ يَعْقُوبَ ابْنِهَا قَائِلةً: «إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَبَاكَ يُكَلِّمُ عِيسُوَ أَخَاكَ قَائِلًا:
ائْتِنِي بِصَيْدٍ وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً لآكُلَ وَأُبَارِكَكَ أَمَامَ الرَّبِّ قَبْلَ وَفَاتِي
فَالآنَ يَا ابْنِي اسْمَعْ لِقَوْلِي فِي مَا أَنَا آمُرُكَ بِهِ:
اِذْهَبْ إِلَى الْغَنَمِ وَخُذْ لِي مِنْ هُنَاكَ جَدْيَيْنِ جَيِّدَيْنِ مِنَ الْمِعْزَى، فَأَصْنَعَهُمَا أَطْعِمَةً لأَبِيكَ كَمَا يُحِبُّ،
فَتُحْضِرَهَا إِلَى أَبِيكَ لِيَأْكُلَ حَتَّى يُبَارِكَكَ قَبْلَ وَفَاتِهِ»
فَقَالَ يَعْقُوبُ لِرِفْقَةَ أُمِّهِ: «هُوَذَا عِيسُو أَخِي رَجُلٌ أَشْعَرُ وَأَنَا رَجُلٌ أَمْلَسُ
رُبَّمَا يَجُسُّنِي أَبِي فَأَكُونُ فِي عَيْنَيْهِ كَمُتَهَاوِنٍ، وَأَجْلِبُ عَلَى نَفْسِي لَعْنَةً لاَ بَرَكَةً»
فَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: «لَعْنَتُكَ عَلَيَّ يَا ابْنِي. اِسْمَعْ لِقَوْلِي فَقَطْ وَاذْهَبْ خُذْ لِي»
فَذَهَبَ وَأَخَذَ وَأَحْضَرَ لأُمِّهِ، فَصَنَعَتْ أُمُّهُ أَطْعِمَةً كَمَا كَانَ أَبُوهُ يُحِبُّ.
وَأَخَذَتْ رِفْقَةُ ثِيَابَ عِيسُو ابْنِهَا الأَكْبَرِ الْفَاخِرَةَ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَهَا فِي الْبَيْتِ وَأَلْبَسَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ،
وَأَلْبَسَتْ يَدَيْهِ وَمَلاَسَةَ عُنُقِهِ جُلُودَ جَدْيَيِ الْمِعْزَى
وَأَعْطَتِ الأَطْعِمَةَ وَالْخُبْزَ الَّتِي صَنَعَتْ فِي يَدِ يَعْقُوبَ ابْنِهَا
فَدَخَلَ إِلَى أَبِيهِ وَقَالَ: «يَا أَبِي». فَقَالَ: «هأَنَذَا. مَنْ أَنْتَ يَا ابْنِي؟»
فَقَالَ يَعْقُوبُ لأَبِيهِ: «أَنَا عِيسُو بِكْرُكَ. قَدْ فَعَلْتُ كَمَا كَلَّمْتَنِي. قُمِ اجْلِسْ وَكُلْ مِنْ صَيْدِي لِكَيْ تُبَارِكَنِي نَفْسُكَ»
فَقَالَ إِسْحَاقُ لابْنِهِ: «مَا هذَا الَّذِي أَسْرَعْتَ لِتَجِدَ يَا ابْنِي؟» فَقَالَ: «إِنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ قَدْ يَسَّرَ لِي»
فَقَالَ إِسْحَاقُ لِيَعْقُوبَ: «تَقَدَّمْ لأَجُسَّكَ يَا ابْنِي. أَأَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو أَمْ لاَ؟»
فَتَقَدَّمَ يَعْقُوبُ إِلَى إِسْحَاقَ أَبِيهِ، فَجَسَّهُ وَقَالَ: «الصَّوْتُ صَوْتُ يَعْقُوبَ، وَلكِنَّ الْيَدَيْنِ يَدَا عِيسُو»
وَلَمْ يَعْرِفْهُ لأَنَّ يَدَيْهِ كَانَتَا مُشْعِرَتَيْنِ كَيَدَيْ عِيسُو أَخِيهِ، فَبَارَكَهُ
وَقَالَ: «هَلْ أَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو؟» فَقَالَ: «أَنَا هُوَ»
فَقَالَ: «قَدِّمْ لِي لآكُلَ مِنْ صَيْدِ ابْنِي حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي». فَقَدَّمَ لَهُ فَأَكَلَ، وَأَحْضَرَ لَهُ خَمْرًا فَشَرِبَ
فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: «تَقَدَّمْ وَقَبِّلْنِي يَا ابْنِي»
فَتَقَدَّمَ وَقَبَّلَهُ، فَشَمَّ رَائِحَةَ ثِيَابِهِ وَبَارَكَهُ، وَقَالَ: «انْظُرْ! رَائِحَةُ ابْنِي كَرَائِحَةِ حَقْل قَدْ بَارَكَهُ الرَّبُّ
فَلْيُعْطِكَ اللهُ مِنْ نَدَى السَّمَاءِ وَمِنْ دَسَمِ الأَرْضِ. وَكَثْرَةَ حِنْطَةٍ وَخَمْرٍ.
لِيُسْتَعْبَدْ لَكَ شُعُوبٌ، وَتَسْجُدْ لَكَ قَبَائِلُ. كُنْ سَيِّدًا لإِخْوَتِكَ، وَلْيَسْجُدْ لَكَ بَنُو أُمِّكَ. لِيَكُنْ لاَعِنُوكَ مَلْعُونِينَ، وَمُبَارِكُوكَ مُبَارَكِينَ»
وَحَدَثَ عِنْدَمَا فَرَغَ إِسْحَاقُ مِنْ بَرَكَةِ يَعْقُوبَ، وَيَعْقُوبُ قَدْ خَرَجَ مِنْ لَدُنْ إِسْحَاقَ أَبِيهِ، أَنَّ عِيسُوَ أَخَاهُ أَتَى مِنْ صَيْدِهِ،
فَصَنَعَ هُوَ أَيْضًا أَطْعِمَةً وَدَخَلَ بِهَا إِلَى أَبِيهِ وَقَالَ لأَبِيهِ: «لِيَقُمْ أَبِي وَيَأْكُلْ مِنْ صَيْدِ ابْنِهِ حَتَّى تُبَارِكَنِي نَفْسُكَ»
فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ: «أَنَا ابْنُكَ بِكْرُكَ عِيسُو».
فَارْتَعَدَ إِسْحَاقُ ارْتِعَادًا عَظِيمًا جِدًّا وَقَالَ: «فَمَنْ هُوَ الَّذِي اصْطَادَ صَيْدًا وَأَتَى بِهِ إِلَيَّ فَأَكَلْتُ مِنَ الْكُلِّ قَبْلَ أَنْ تَجِيءَ، وَبَارَكْتُهُ؟ نَعَمْ، وَيَكُونُ مُبَارَكًا»
فَعِنْدَمَا سَمِعَ عِيسُو كَلاَمَ أَبِيهِ صَرَخَ صَرْخَةً عَظِيمَةً وَمُرَّةً جِدًّا، وَقَالَ لأَبِيهِ: «بَارِكْنِي أَنَا أَيْضًا يَا أَبِي»
فَقَالَ: «قَدْ جَاءَ أَخُوكَ بِمَكْرٍ وَأَخَذَ بَرَكَتَكَ»
فَقَالَ: «أَلاَ إِنَّ اسْمَهُ دُعِيَ يَعْقُوبَ، فَقَدْ تَعَقَّبَنِي الآنَ مَرَّتَيْنِ! أَخَذَ بَكُورِيَّتِي، وَهُوَذَا الآنَ قَدْ أَخَذَ بَرَكَتِي». ثُمَّ قَالَ: «أَمَا أَبْقَيْتَ لِي بَرَكَةً؟»
فَأَجَابَ إِسْحَاقُ وَقَالَ لِعِيسُو: «إِنِّي قَدْ جَعَلْتُهُ سَيِّدًا لَكَ، وَدَفَعْتُ إِلَيْهِ جَمِيعَ إِخْوَتِهِ عَبِيدًا، وَعَضَدْتُهُ بِحِنْطَةٍ وَخَمْرٍ. فَمَاذَا أَصْنَعُ إِلَيْكَ يَا ابْنِي؟»
فَقَالَ عِيسُو لأَبِيهِ: «أَلَكَ بَرَكَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَطْ يَا أَبِي؟ بَارِكْنِي أَنَا أَيْضًا يَا أَبِي». وَرَفَعَ عِيسُو صَوْتَهُ وَبَكَى.
فَأَجَابَ إِسْحَاقُ أَبُوهُ وَقَالَ لَهُ: «هُوَذَا بِلاَ دَسَمِ الأَرْضِ يَكُونُ مَسْكَنُكَ، وَبِلاَ نَدَى السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ.
وَبِسَيْفِكَ تَعِيشُ، وَلأَخِيكَ تُسْتَعْبَدُ، وَلكِنْ يَكُونُ حِينَمَا تَجْمَحُ أَنَّكَ تُكَسِّرُ نِيرَهُ عَنْ عُنُقِكَ».
فَحَقَدَ عِيسُو عَلَى يَعْقُوبَ مِنْ أَجْلِ الْبَرَكَةِ الَّتِي بَارَكَهُ بِهَا أَبُوهُ. وَقَالَ عِيسُو فِي قَلْبِهِ: «قَرُبَتْ أَيَّامُ مَنَاحَةِ أَبِي، فَأَقْتُلُ يَعْقُوبَ أَخِي».
فَأُخْبِرَتْ رِفْقَةُ بِكَلاَمِ عِيسُوَ ابْنِهَا الأَكْبَرِ، فَأَرْسَلَتْ وَدَعَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ وَقَالَتْ لَهُ: «هُوَذَا عِيسُو أَخُوكَ مُتَسَلّ مِنْ جِهَتِكَ بِأَنَّهُ يَقْتُلُكَ
فَالآنَ يَا ابْنِي اسْمَعْ لِقَوْلِي، وَقُمِ اهْرُبْ إِلَى أَخِي لاَبَانَ إِلَى حَارَانَ،
وَأَقِمْ عِنْدَهُ أَيَّامًا قَلِيلَةً حَتَّى يَرْتَدَّ سُخْطَ أَخِيكَ. ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب
حياة يعقوب النبي ازدراء ام تعظيم
وفق رؤية الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
سرقة يعقوب للبركة من ابيه وفق رؤية الكتاب المقدس
فهل هذا مقبول يا سادة هل هذا بيت خليل الرحمن ابراهيم وابنه اسحق وحفيده يعقوب
هذا هو سفر التكوين في الاصحاح السابع والعشرين في الفقرة من 1 الي 45 اقراها جيدنا ايها القارئ العزيز وتدبر مثل هذا الكلام في حق نبي الله اسحق بن ابراهيم وفي حق زوجته وفي حق ابناءه العيص ويعقوب فهل هذا ازدراء في حق بيت اسحق بن ابراهيم ام تعظيم؟
ومن يصدق مثل هذا الكلام وهل يوصف الانبياء انهم لصوص مخادعين؟
وما هي هذه البركة التي تعطي مرة واحدة؟
وما هي هذه البكورية التي تباع بطبق عدس ؟
ولماذا كانت رفقه تحب يعقوب دون العيص؟
اليس العيص ابنها ام انه كان نبته حرام ؟
وما هو الهدف من خلف مثل هذا الحوار المفتعل؟
هل هو مجرد ايجاد مبرر لكراهية سوف تورث من جيل الي جيل؟
ايها الساده هل هذا وحي الله وهل مثل هذه الافعال تتناسب مع بيت ابراهيم الخليل ؟
سؤال يحتاج الي اجابة
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الالهية
وفق رؤية الكتاب المقدس
الرب يظهر للابان الارمي في حلم الليل من يقول بهذا يا سادة
هذا هو الاصحاح الحادي والثلاثون من سفر التكوين وفي الفقرة من 24 الي 30
وفيها ان يعقوب لما حمل اولاده ونساءه وفر من وجه لابان الارمي فتعقبه لابان واخوته حتي ادركه بعد مسيرة سبعه ايام عند جبل جلعاد ثم اتي الله لابان الارمي في حلم الليل وقال له احترز من ان تكلم يعقوب بخير او بشر فلحق لابان يعقوبوكان قد ضرب خيمته في الجبل
وقال لابان ليعقوب ماذا فعلت وقد خدعت قلبي وسقت بناتي كسبايا السيف لماذا هربت خفية وخدعتني ولم تخبرني حتي اشيعك بالفرح والاغاني ولكن اله ابيكم كلمني البارحة قائلا احترز من ان تكلم يعقوب بخير او شر
يا عباد الله انظروا في هذه الفقرة هل ترون فارقا بين لابان وبين الرب اله يعقوب ؟ فالرب كما كان ياتي ابراهيم واسحق ويعقوب كذلك اتي لابان في حلم الليل بل وجاء ليحمي يعقوب من بطش لابان وكانه رئيس عمال يدافع عن عماله ضد اعداءه ومن العجيب ان لابان خاف من حلم راه وراح يقول ليعقوب ان اله ابيكم كلمني البارحة وكأن هذا الرب هو رب يعقوب واسحق وابراهيم وليس رب لابان واخوته وكانه ليس خالق السموات والاراضين فمن يصدق بهذه الكلام سبحانك هذا بهتان عظيم
وَأَتَى اللهُ إِلَى لاَبَانَ الأَرَامِيِّ فِي حُلْمِ اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: «احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرّ».
فَلَحِقَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ، وَيَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ. فَضَرَبَ لاَبَانُ مَعَ إِخْوَتِهِ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ.
وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: «مَاذَا فَعَلْتَ، وَقَدْ خَدَعْتَ قَلْبِي، وَسُقْتَ بَنَاتِي كَسَبَايَا السَّيْفِ؟
لِمَاذَا هَرَبْتَ خُفْيَةً وَخَدَعْتَنِي وَلَمْ تُخْبِرْنِي حَتَّى أُشَيِّعَكَ بِالْفَرَحِ وَالأَغَانِيِّ، بِالدُّفِّ وَالْعُودِ،
وَلَمْ تَدَعْنِي أُقَبِّلُ بَنِيَّ وَبَنَاتِي؟ الآنَ بِغَبَاوَةٍ فَعَلْتَ!
فِي قُدْرَةِ يَدِي أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ شَرًّا، وَلكِنْ إِلهُ أَبِيكُمْ كَلَّمَنِيَ الْبَارِحَةَ قَائِلًا: احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرّ.
وَالآنَ أَنْتَ ذَهَبْتَ لأَنَّكَ قَدِ اشْتَقْتَ إِلَى بَيْتِ أَبِيكَ، وَلكِنْ لِمَاذَا سَرَقْتَ آلِهَتِي؟»
فَأَجَابَ يَعْقُوبُ وَقَالَ لِلاَبَانَ: «إِنِّي خِفْتُ لأَنِّي قُلْتُ لَعَلَّكَ تَغْتَصِبُ ابْنَتَيْكَ مِنِّي. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الالهية
وفق رؤية الكتاب المقدس
الرب يظهر للابان الارمي في حلم الليل من يقول بهذا يا سادة
هذا هو الاصحاح الحادي والثلاثون من سفر التكوين وفي الفقرة من 24 الي 30
وفيها ان يعقوب لما حمل اولاده ونساءه وفر من وجه لابان الارمي فتعقبه لابان واخوته حتي ادركه بعد مسيرة سبعه ايام عند جبل جلعاد ثم اتي الله لابان الارمي في حلم الليل وقال له احترز من ان تكلم يعقوب بخير او بشر فلحق لابان يعقوبوكان قد ضرب خيمته في الجبل
وقال لابان ليعقوب ماذا فعلت وقد خدعت قلبي وسقت بناتي كسبايا السيف لماذا هربت خفية وخدعتني ولم تخبرني حتي اشيعك بالفرح والاغاني ولكن اله ابيكم كلمني البارحة قائلا احترز من ان تكلم يعقوب بخير او شر
يا عباد الله انظروا في هذه الفقرة هل ترون فارقا بين لابان وبين الرب اله يعقوب ؟ فالرب كما كان ياتي ابراهيم واسحق ويعقوب كذلك اتي لابان في حلم الليل بل وجاء ليحمي يعقوب من بطش لابان وكانه رئيس عمال يدافع عن عماله ضد اعداءه ومن العجيب ان لابان خاف من حلم راه وراح يقول ليعقوب ان اله ابيكم كلمني البارحة وكأن هذا الرب هو رب يعقوب واسحق وابراهيم وليس رب لابان واخوته وكانه ليس خالق السموات والاراضين فمن يصدق بهذه الكلام سبحانك هذا بهتان عظيم
وَأَتَى اللهُ إِلَى لاَبَانَ الأَرَامِيِّ فِي حُلْمِ اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: «احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرّ».
فَلَحِقَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ، وَيَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ. فَضَرَبَ لاَبَانُ مَعَ إِخْوَتِهِ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ.
وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: «مَاذَا فَعَلْتَ، وَقَدْ خَدَعْتَ قَلْبِي، وَسُقْتَ بَنَاتِي كَسَبَايَا السَّيْفِ؟
لِمَاذَا هَرَبْتَ خُفْيَةً وَخَدَعْتَنِي وَلَمْ تُخْبِرْنِي حَتَّى أُشَيِّعَكَ بِالْفَرَحِ وَالأَغَانِيِّ، بِالدُّفِّ وَالْعُودِ،
وَلَمْ تَدَعْنِي أُقَبِّلُ بَنِيَّ وَبَنَاتِي؟ الآنَ بِغَبَاوَةٍ فَعَلْتَ!
فِي قُدْرَةِ يَدِي أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ شَرًّا، وَلكِنْ إِلهُ أَبِيكُمْ كَلَّمَنِيَ الْبَارِحَةَ قَائِلًا: احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرّ.
وَالآنَ أَنْتَ ذَهَبْتَ لأَنَّكَ قَدِ اشْتَقْتَ إِلَى بَيْتِ أَبِيكَ، وَلكِنْ لِمَاذَا سَرَقْتَ آلِهَتِي؟»
فَأَجَابَ يَعْقُوبُ وَقَالَ لِلاَبَانَ: «إِنِّي خِفْتُ لأَنِّي قُلْتُ لَعَلَّكَ تَغْتَصِبُ ابْنَتَيْكَ مِنِّي. ❝
❞ يومًا ما ولا أعلم هل سيأتي أم لا ولكنه حلم جميل أن أكون أمًا لطفلة أغمر قلبها بالحب تكون لي الإبنة والأخت والرفيقة تكون لي ملجأ أرتمي إليه كلما أتعبتني الحياة أضمها بين ذراعي نضحك سويًا نبكي سويًا نختار أشيائنا المفضلة معا نتقاسم كل شئ الملبس والمأكل حتي الإبتسامة أحتمي أنا في حضنها كلما ضاقت عليّ الدنيا وأحكي لها كل شيء كأنها دوائي لدائي.
الكاتبة/#علياء أحمد#🌺
# فقرة أحلام بسيطة في حياة الكاتبة علياء أحمد#. ❝ ⏤الكاتبة| علياء أحمد علي
❞ يومًا ما ولا أعلم هل سيأتي أم لا ولكنه حلم جميل أن أكون أمًا لطفلة أغمر قلبها بالحب تكون لي الإبنة والأخت والرفيقة تكون لي ملجأ أرتمي إليه كلما أتعبتني الحياة أضمها بين ذراعي نضحك سويًا نبكي سويًا نختار أشيائنا المفضلة معا نتقاسم كل شئ الملبس والمأكل حتي الإبتسامة أحتمي أنا في حضنها كلما ضاقت عليّ الدنيا وأحكي لها كل شيء كأنها دوائي لدائي.
الكاتبة/#علياء أحمد#🌺
❞ ظننت أنه اخر قطار لي في تلك المحطة، بل كان عندي ثقة بأنه الأخير، لم أضع في حساباتي تلك العقبات التي تتلوى في منتصف كل طريق أسلكه، ضربة مُوجعة ظننتها كسر لفقرات ظهري فأسير مُنحنية ولا أستطيع رفع رأسي كما السابق، ولكن كل ضربة واجهتها كانت بمثابة فقرة جديدة يستقيم بها ظهري وتُشعرني بقوة خطواتي وانا أسير، رغم وجعي المثير للشفقة بداخلي، وبالاخير ردت الحمد لله.. ❝ ⏤آيه فريد
❞ ظننت أنه اخر قطار لي في تلك المحطة، بل كان عندي ثقة بأنه الأخير، لم أضع في حساباتي تلك العقبات التي تتلوى في منتصف كل طريق أسلكه، ضربة مُوجعة ظننتها كسر لفقرات ظهري فأسير مُنحنية ولا أستطيع رفع رأسي كما السابق، ولكن كل ضربة واجهتها كانت بمثابة فقرة جديدة يستقيم بها ظهري وتُشعرني بقوة خطواتي وانا أسير، رغم وجعي المثير للشفقة بداخلي، وبالاخير ردت الحمد لله. ❝