█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ كنتُ في عتمه الحياه حتي أتيتِ انتِ و تغير كل شئ . كا فيضان بحر أتيتِ بنعيمه . كا شهاب يأتي فجاءةً لُينير سمائي . أجل سمائي أنتِ من رسمتِ لى طريقى المنير . و ما أنا بجاهلٍ إلا في فضاء عيناكى . لولا وجودك لكنتُ بقيت جاهل لمعنى ونس العمر . يا ونس عمري و نصفي الثاني ما أنا باكاملٍ إلا بحضوركِ . ها أنا الآن أسبح في فضاء حبك فأصبحت رائد فضاء وسط نجومك انتي.
شهد طارق˝ أستراسيا˝ . ❝