❞ كنت كعادتك...قوياً...مغريا...فاتنا...مدمِّرا...آسرا... وكنتُ كعادتي ايضا لا أقدر على اخفاء قدرتي على قراءتك وفهمك ...كطفلةٍ سعيدةٍ بلعبتها ...لا يمكن ان اخفي سعادتي بلقائك ولقياك والنظر اليك والنظر في وجهك... وتأمل ملامحك الاخاذة...شيء ما فيك يجعل جاذبيتكَ غير قابلة للمقاومة...أو ربما كنت أنثى دون مناعة ...ضعيفة امام رجولة كهذه!
كنت كعادتك...قوياً...مغريا...ولكنك كنت متغيرا كثيراً....شيء ما فيك جعل منك رجلا آخر لم أتعرف إليه... رجلا بدا لي مبهما لست قادرة على فكّ شيفرته بهذه السهولة...وبهذه البساطة... لم تعد الأمور بديهيةً كما كانت....لم تعد واضحًا كما كنت...زاد غموضك وازدادت نقاط إستفهامي من حولك..شيء ما حصل بداخلك...جعلك رجلا آخر لست نفسه الذي كنتُ أعرفه وأرافقه منذ سنوات...ولست نفس ذلك البطل الذي كتبت عنه تلك الرواية...
كنت قوياً أو ربما تتصنع القوة ولكن كم كنت متغيرا ولا يمكنك اخفاء ذلك عني...
كان الامر واضحا جدا!
لم تعد كما كنت مطلقاً!
لم افهم جيدا سبب انطفاء صوتك...
ربما الخيبة! خيبتك التي تعرضت إليها جعلت منك مكسوراً يحاول ترميم بقاياه ويسعى الى اخفاء كسوره وإبراز صلابته... ولكنك كنت طفلي ولا يمكن لطفلٍ ان يخفي مشاعره عن والدته مهما حاول... لم أرغب في طرح اي سؤال عليك خلال لقائي بك..فقد كنت ادرك جيدا مدى كرهك لتطفّل الاخرين وطرح الاسئلة! كنتَ غامضا تثير اسئلة كثيرة في ذهن من يلتقي بك ولكنك كنت تكره فضول الآخرين نحوك! فلا يمكن لأحد اكتشافك إن لم تسمح له بذلك!
كم كنتُ اخافك...وخوفي هذا لا يتبدد كلّما اقف امامك من جديد!. ❝ ⏤إيمان رياني
❞ كنت كعادتك..قوياً..مغريا..فاتنا..مدمِّرا..آسرا.. وكنتُ كعادتي ايضا لا أقدر على اخفاء قدرتي على قراءتك وفهمك ..كطفلةٍ سعيدةٍ بلعبتها ..لا يمكن ان اخفي سعادتي بلقائك ولقياك والنظر اليك والنظر في وجهك.. وتأمل ملامحك الاخاذة..شيء ما فيك يجعل جاذبيتكَ غير قابلة للمقاومة..أو ربما كنت أنثى دون مناعة ..ضعيفة امام رجولة كهذه!
كنت كعادتك..قوياً..مغريا..ولكنك كنت متغيرا كثيراً..شيء ما فيك جعل منك رجلا آخر لم أتعرف إليه.. رجلا بدا لي مبهما لست قادرة على فكّ شيفرته بهذه السهولة..وبهذه البساطة.. لم تعد الأمور بديهيةً كما كانت..لم تعد واضحًا كما كنت..زاد غموضك وازدادت نقاط إستفهامي من حولك.شيء ما حصل بداخلك..جعلك رجلا آخر لست نفسه الذي كنتُ أعرفه وأرافقه منذ سنوات..ولست نفس ذلك البطل الذي كتبت عنه تلك الرواية..
كنت قوياً أو ربما تتصنع القوة ولكن كم كنت متغيرا ولا يمكنك اخفاء ذلك عني..
كان الامر واضحا جدا!
لم تعد كما كنت مطلقاً!
لم افهم جيدا سبب انطفاء صوتك..
ربما الخيبة! خيبتك التي تعرضت إليها جعلت منك مكسوراً يحاول ترميم بقاياه ويسعى الى اخفاء كسوره وإبراز صلابته.. ولكنك كنت طفلي ولا يمكن لطفلٍ ان يخفي مشاعره عن والدته مهما حاول.. لم أرغب في طرح اي سؤال عليك خلال لقائي بك.فقد كنت ادرك جيدا مدى كرهك لتطفّل الاخرين وطرح الاسئلة! كنتَ غامضا تثير اسئلة كثيرة في ذهن من يلتقي بك ولكنك كنت تكره فضول الآخرين نحوك! فلا يمكن لأحد اكتشافك إن لم تسمح له بذلك!
كم كنتُ اخافك..وخوفي هذا لا يتبدد كلّما اقف امامك من جديد!. ❝
❞ هذه الفتاة الرقيقة - أو المرأة الرقيقة - التي لم تزل متعلقة بي، تخفي في أعماقها قوة هائلة، لم أتخيل أنها لديها.. هي تعرف كل ما تعرفه، ولم تخبرني به.. هي تدير مشروعًا عملاقًا لمراقبة قناة (كاليدونيا) بالموجات فوق الصوتية، دون أن تثرثر عن ذلك طيلة الوقت.. هي شاهدت ذلك المنظر البشع على صخرة القربان ولم تنهر.. ولم تفقد عقلها..
غريبة أنت يا (ماجي).. وإن غموضك ليفوق كل قدراتي على التوقع. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ هذه الفتاة الرقيقة - أو المرأة الرقيقة - التي لم تزل متعلقة بي، تخفي في أعماقها قوة هائلة، لم أتخيل أنها لديها. هي تعرف كل ما تعرفه، ولم تخبرني به. هي تدير مشروعًا عملاقًا لمراقبة قناة (كاليدونيا) بالموجات فوق الصوتية، دون أن تثرثر عن ذلك طيلة الوقت. هي شاهدت ذلك المنظر البشع على صخرة القربان ولم تنهر. ولم تفقد عقلها.
غريبة أنت يا (ماجي). وإن غموضك ليفوق كل قدراتي على التوقع. ❝
❞ ضائعٌ دونكِ.. خارجةٌ مشاعري عن مدارت الكون.. كلي غارقٌ فيكِ..
بللنا المطر في غضون القبلة الأولىٰ..
مسافرون على بساط الزمن.. نسينا العالم عند تلك اللحظات..
لو أخبرتِني بعد مُدةٍ من الحب عن نسيانٍ حدث.. حينها كنت سأنزف دمعاً حتى الموت..
فكيف لنا أن ننسى بدايات الوله.. بدايات المخاض الذي تجلى في ذاك اللقاء..
وهل تنسى عقيماً يوماً بشروها بحمل..
يُشبه لقاءنا تلك البُشرى..
...
في تلك اللحظات التي باتت رؤىٰ يوسفية المعالم.. نعم تحقق اللقاء الذي غير عمر الأرض.. وعمر الكون.. وعمري من الأزل
..
ومضينا نغزوا بعضنا بالنظرات.. بكثير الإبتسامات.. رغم كثير الخجل الذي بدآ منا..
إلا أن تلك الراحة بدت كدهرٍ قضيناه سويةً كله شوق..
مُعلناً إنصهاري عن الواقع الكئيب دون ملامحك.. صارخاً.. مجاهراً بالحديث.. دون أدنى ارتياب.. كنت أود إحتضانك رغم إزدحام المكان..
للأمانة المطلقة.. حين لامست كفي كفكِ.. دخلتُ في متاهات إغماء.. ورحلةٍ إمتلأت بكِ.. بحركِ ساقني للغوص في عميق غموضكِ.. لا أود النجاة منكِ إلى أن تحدث دونكِ قيامتي
...
تذكرين الموسيقى لي.. وأنا الذي حين أنفاسكِ التي خرجت مع تلك اللهفة طغت على كل صوت.. لا أذكر أي نغمٍ سوى أنتِ وتنهيدةٌ خرجت في أول اللقاء.. أتبعتُها بكثيرٍ من الصمت الذي يحمل كثير الضجيج
..
سأخبركِ ولا أبالغ.. الحب كان ذاك الذي عرفت معكِ.. ذاك الذي حملني على كتابة القصيد بشكلٍ لا يُشبهني من قبل..
الحب لم يكن معي رغم نطقي له كثيراً.. لم أحسه إلا حين أنتِ ولطافة مبسمكِ.. ونظراتكِ التي أغرقتني في غياهب العشق..
..
يا لغرابة الأمر.. كيف تُقنعين ذاتكِ بالتخلي.. أيعقل أن أُصاب بالجنون بعدكِ.. أنت أصل أسباب جنوني..
هل أصابني الهذيان بعدكِ.. أيعقل أن أجلس في نعشٍ لحظة تركي لك.. الهذيان فيكِ أجمل من ألف محطة سفرٍ أرحل لها..
والموت في حضوركِ أسمى غاياتي ولهف أمنياتي
..
يا سيدةً رسمت خارطة الطريق لي.. كانت دليل غربتي.. كانت نوري في آخر النفق..
أقسمُ أني على مقربةٍ منكِ ولا أفارقك..
روحي أنتِ.. ولا روح دونكِ
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ ضائعٌ دونكِ. خارجةٌ مشاعري عن مدارت الكون. كلي غارقٌ فيكِ.
بللنا المطر في غضون القبلة الأولىٰ.
مسافرون على بساط الزمن. نسينا العالم عند تلك اللحظات.
لو أخبرتِني بعد مُدةٍ من الحب عن نسيانٍ حدث. حينها كنت سأنزف دمعاً حتى الموت.
فكيف لنا أن ننسى بدايات الوله. بدايات المخاض الذي تجلى في ذاك اللقاء.
وهل تنسى عقيماً يوماً بشروها بحمل.
يُشبه لقاءنا تلك البُشرى.
..
في تلك اللحظات التي باتت رؤىٰ يوسفية المعالم. نعم تحقق اللقاء الذي غير عمر الأرض. وعمر الكون. وعمري من الأزل
.
ومضينا نغزوا بعضنا بالنظرات. بكثير الإبتسامات. رغم كثير الخجل الذي بدآ منا.
إلا أن تلك الراحة بدت كدهرٍ قضيناه سويةً كله شوق.
مُعلناً إنصهاري عن الواقع الكئيب دون ملامحك. صارخاً. مجاهراً بالحديث. دون أدنى ارتياب. كنت أود إحتضانك رغم إزدحام المكان.
للأمانة المطلقة. حين لامست كفي كفكِ. دخلتُ في متاهات إغماء. ورحلةٍ إمتلأت بكِ. بحركِ ساقني للغوص في عميق غموضكِ. لا أود النجاة منكِ إلى أن تحدث دونكِ قيامتي
..
تذكرين الموسيقى لي. وأنا الذي حين أنفاسكِ التي خرجت مع تلك اللهفة طغت على كل صوت. لا أذكر أي نغمٍ سوى أنتِ وتنهيدةٌ خرجت في أول اللقاء. أتبعتُها بكثيرٍ من الصمت الذي يحمل كثير الضجيج
.
سأخبركِ ولا أبالغ. الحب كان ذاك الذي عرفت معكِ. ذاك الذي حملني على كتابة القصيد بشكلٍ لا يُشبهني من قبل.
الحب لم يكن معي رغم نطقي له كثيراً. لم أحسه إلا حين أنتِ ولطافة مبسمكِ. ونظراتكِ التي أغرقتني في غياهب العشق.
.
يا لغرابة الأمر. كيف تُقنعين ذاتكِ بالتخلي. أيعقل أن أُصاب بالجنون بعدكِ. أنت أصل أسباب جنوني.
هل أصابني الهذيان بعدكِ. أيعقل أن أجلس في نعشٍ لحظة تركي لك. الهذيان فيكِ أجمل من ألف محطة سفرٍ أرحل لها.
والموت في حضوركِ أسمى غاياتي ولهف أمنياتي
.
يا سيدةً رسمت خارطة الطريق لي. كانت دليل غربتي. كانت نوري في آخر النفق.
أقسمُ أني على مقربةٍ منكِ ولا أفارقك.