❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: \"حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها\".
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي \"صمت مهيب\"، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أؤمن بأن \"النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق\". هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: ˝حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها˝.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي ˝صمت مهيب˝، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أؤمن بأن ˝النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق˝. هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ - ألم يمر عليكِ اعترافها؟ \"نعم كان ثمة رجل اسمه غسان كنفاني، وكان له وجه طفل وجسد عجوز، عينان من عسل، وغمازة طفل، لم يكن فيه من الخارج ما يشبه صورة البطل التقليدية، والأبطال الحقيقيون يشبهون الرجال العاديين رقة وحزنًا\"..
- ما زلتَ تدافع عنها رغم تهاوي أدلتك!.. أخبرني ما الذي جعلك تتعلق بتلك القصة التي تراها مثالية وتحتذى؟
- نظرتُ في عمق عينيها..يا ليت لي امرأة تحبني كما أحبت غادة السمان غسان كنفاني!.. هذه أمنية مكتومة يا عنيزة في نفوس كثير من الرجال الذين يعادون غادة السمان، ويقفون ضدها ويشوهونها ويجرمونها، وفي نفوس نساء كثيرات يكاد خوفهن يأكلهنّ ويحولهنّ إلى مسوخٍ.
- لم تستطع أن تمنع ضحكها، ساخرة ًمني، وماذا بعد يا سفير ذكورية الرجال وحامل لواء أمانيهم؟
- متجاوزاً سخريتها اللاذعة..لقد تمنيتُ كثيرًا أن تكتبَ عني المرأة التي أحبها كما كتبت وتكتب غادة السمان عن غسان كنفاني.. كم أتمنى أن تبادر تلك المرأة وأن تنشر رسائلي لها، تلك الرسائل التي اشتهيتها فيها، وأخبرتها عن أحلامي بها.. ماذا فعلنا في تلك الليالي المجنونة، لنفعل ما لم نستطع فعله على أرض الواقع.
- حاولت أن تخفي معالم ثورتها قائلةً: ألا تتفضل بقراءة تلك الرسالة التي أوردتها غادة في كتاب الرسائل؟. ❝ ⏤علاء أبو شحاته
❞
- ألم يمر عليكِ اعترافها؟ ˝نعم كان ثمة رجل اسمه غسان كنفاني، وكان له وجه طفل وجسد عجوز، عينان من عسل، وغمازة طفل، لم يكن فيه من الخارج ما يشبه صورة البطل التقليدية، والأبطال الحقيقيون يشبهون الرجال العاديين رقة وحزنًا˝.
- ما زلتَ تدافع عنها رغم تهاوي أدلتك!. أخبرني ما الذي جعلك تتعلق بتلك القصة التي تراها مثالية وتحتذى؟
- نظرتُ في عمق عينيها.يا ليت لي امرأة تحبني كما أحبت غادة السمان غسان كنفاني!. هذه أمنية مكتومة يا عنيزة في نفوس كثير من الرجال الذين يعادون غادة السمان، ويقفون ضدها ويشوهونها ويجرمونها، وفي نفوس نساء كثيرات يكاد خوفهن يأكلهنّ ويحولهنّ إلى مسوخٍ.
- لم تستطع أن تمنع ضحكها، ساخرة ًمني، وماذا بعد يا سفير ذكورية الرجال وحامل لواء أمانيهم؟
- متجاوزاً سخريتها اللاذعة.لقد تمنيتُ كثيرًا أن تكتبَ عني المرأة التي أحبها كما كتبت وتكتب غادة السمان عن غسان كنفاني. كم أتمنى أن تبادر تلك المرأة وأن تنشر رسائلي لها، تلك الرسائل التي اشتهيتها فيها، وأخبرتها عن أحلامي بها. ماذا فعلنا في تلك الليالي المجنونة، لنفعل ما لم نستطع فعله على أرض الواقع.
- حاولت أن تخفي معالم ثورتها قائلةً: ألا تتفضل بقراءة تلك الرسالة التي أوردتها غادة في كتاب الرسائل؟