❞ البحث عن الحلول
بعض اللحظات قد تمر علينا وكأنها سنين...
لكن فقط نحن من نقرر ما إذا كانت ستستمر أم لا لو نظرنا لأول كلمة\"لحظات\" نحن من نحدد اختيار الأشياء التي في حياتنا ومدى صعوبتها ولو ألقينا نظرة للأشياء التي مرت وشعرنا بمرارتها سابقا لوجدناها مرت وكأنها لم تكن
وعلى سبيل المثال حينما نعمل على الحاسوب نجد خاصية تدعي ضغط الملفات لتحجيمها في مساحة قليلة كذلك لو طبقنا تلك الخاصية في حياتنا وعملنا على تصغير المشكلات التى مرت بنا لوجدنا حجمها قليل مقارنة بكمية الضغط النفسي الذي نحمله على عاتقنا فكل ذلك لا يجدي نفعا بل يزيد من حجم معاناتنا
وأخيراً المشكلة مدة بدايتها وبقائها في حياتك معتمدا اعتمادا كليا عليك وعلى مدى تقبلك لها والبحث عن حلها. ❝ ⏤الكاتب يوسف محمد صديق
❞ البحث عن الحلول
بعض اللحظات قد تمر علينا وكأنها سنين..
لكن فقط نحن من نقرر ما إذا كانت ستستمر أم لا لو نظرنا لأول كلمة˝لحظات˝ نحن من نحدد اختيار الأشياء التي في حياتنا ومدى صعوبتها ولو ألقينا نظرة للأشياء التي مرت وشعرنا بمرارتها سابقا لوجدناها مرت وكأنها لم تكن
وعلى سبيل المثال حينما نعمل على الحاسوب نجد خاصية تدعي ضغط الملفات لتحجيمها في مساحة قليلة كذلك لو طبقنا تلك الخاصية في حياتنا وعملنا على تصغير المشكلات التى مرت بنا لوجدنا حجمها قليل مقارنة بكمية الضغط النفسي الذي نحمله على عاتقنا فكل ذلك لا يجدي نفعا بل يزيد من حجم معاناتنا
وأخيراً المشكلة مدة بدايتها وبقائها في حياتك معتمدا اعتمادا كليا عليك وعلى مدى تقبلك لها والبحث عن حلها. ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة
❞ طريقٌ مُتوعِر
كلما أريد الركض والذهاب إلى حُلمي أهوى، كلما أقترب منهُ يحيد بعيدًا عني، أكاد أقتنع بمن قال لي أنَّه مجردُ إفكٌ فقط، أصبحت الحياةُ بالنسبةِ لي مجردَ ديجور، فأبكي وتتساقط دموعي مثل الوَدق ومن ثم أركض ركضًا إليه ولكنَّ الوصول إليه شديدُ الصعوبة، وأشعر دائمًا بقيظٍ شديد وكأنني في صحراء والطريقةُ الوحيدة للوصول إليه هو المشي على الثرى، يا لَلصعوبة السير عليه فهو يصَّعبُ مسيرتي عليَّ جدًا فأسيرُ بصعوبة وببطئٍ شديد، لماذا الطريق يحيفُ عليَّ هكذا؟ لقد أُرهقت من السير في هذا الطريق
ولكنني سأبقي متينة لكي أصل إليه لن أستسلم أبدًا لأي صعوبةٍ مهما كان قدرُ صعوبتها ومهما كان الثمن ومهما طال الوقت سأستمر في السير إلى طريقي حتى أصل إليه.
ڪِـتَـابَـة: تَـسْـنِـيـمْ ࢪَمَـضَـان\"أَلِـيـنُـور\". ❝ ⏤تسنيم رمضان \"ألينور\"
❞ طريقٌ مُتوعِر
كلما أريد الركض والذهاب إلى حُلمي أهوى، كلما أقترب منهُ يحيد بعيدًا عني، أكاد أقتنع بمن قال لي أنَّه مجردُ إفكٌ فقط، أصبحت الحياةُ بالنسبةِ لي مجردَ ديجور، فأبكي وتتساقط دموعي مثل الوَدق ومن ثم أركض ركضًا إليه ولكنَّ الوصول إليه شديدُ الصعوبة، وأشعر دائمًا بقيظٍ شديد وكأنني في صحراء والطريقةُ الوحيدة للوصول إليه هو المشي على الثرى، يا لَلصعوبة السير عليه فهو يصَّعبُ مسيرتي عليَّ جدًا فأسيرُ بصعوبة وببطئٍ شديد، لماذا الطريق يحيفُ عليَّ هكذا؟ لقد أُرهقت من السير في هذا الطريق
ولكنني سأبقي متينة لكي أصل إليه لن أستسلم أبدًا لأي صعوبةٍ مهما كان قدرُ صعوبتها ومهما كان الثمن ومهما طال الوقت سأستمر في السير إلى طريقي حتى أصل إليه.