❞ البارت السابع عشر
في الإمبراطورية
عاصي:نوح في كارثه
نوح: في ايه
عاصي: امير مملكه الظل هرب
نوح بصدمه: نعم ده ازاي ده
عاصي: ضرب الجندي اللي دخل يحط له الاكل و سرق زيه
نوح: انشر في كل الإمبراطورية و كل البلدان المجاورة ان لو حد لقاه هيكون ليه جائزه كبيره جدا و انشر الفرسان في كل مكان انا عاوز عايش او ميت مش فارقه
عاصي: اومرك
مضي الوقت تحسنت عشق بشكل كبير لم يستطيع نوح زيارتها منذ اخر مره بسبب انشغاله بالبحث عن امير مملكه الظل
برق:نوح بقالي كتير مشفتوش
عشق: واضح انه مشغول في الشغل
برق : ممكن
عشق: بقولك ايه انا زهقت من قاعده البيت
برق: هتروحي فين
عشق: المكتبه
برق: هاجي معاكي
عشق: لا انا كويسه
برق: عشق فؤاد امير مملكه الظل هربان و ممكن جدا يستهدفك
عشق: ليه ان شاء الله و انا مالي
برق: لانك مثلا موتي نص جيش العدو
عشق: هي وجهه نظر تحترم و كل حاجه بس لا هروح لوحدي و اخد سيفي
برق:عشق بطلي عند
عشق وهي بتجري من قدامه : سلام
في المكتبه اخذت عشق كتاب و جلست تقرأه بعد فتره جلس امامها شاب لم تنتبه عشق كثير فهي تعلم ان الأماكن في المكتبه قليله
حيدر: لو سمحتي ممكن تديني الأوراق اللي جنبك دي
عشق وهي تعطي له الأوراق : اتفضل
اعطته عشق الورق و اكملت قراءه الكتاب دون ان عيونه تركز عليها
خارج المكتبه
احد الجنود: في حد لابس زي حراس السجن دخل المكتبه
نوح: طب خليك هنا احرس الباب و انا هدخل اشوف
في الداخل بدأ يبحث نوح عن فؤاد لكنه لم يجد احد ليهم بالرحيل لكن يقف حين وجد عشق و ذلك الفتى امامها ينظر لها بإعجاب شديد
ليذهب نوح اتجاهم و يضع يده علي كتف عشق بغيره و تملك
تحدث نوح و هو عيناه في عين ذلك الفتي : عشقي
عشق بفرح: نوح انت بتعمل ايه هنا
نوح بحب : كنت مع الجنود بدور معاهم علي الأمير الهربان
عشق: علشان كده مزرتنيش
نوح و هو يقبل يدها : حقك عليا يا عشقي بس انتي عارفه عمري ما يأخرني عن اني اشوفك غير الشديد القوي
عشق بابتسامه: عارفه من غير ما تقول
نوح: طب ايه مش هتمشي
عشق: اه همشي انا خلصت الكتاب اصلا
نوح: طب يلا بينا اوصلك للعربيه علشان اروح اكمل تدوير
عشق: تمام
تحرك كل من عشق و نوح الذي كان ينظر لحيدر بحده
اوصل نوح عشق للعربه ثم تركها ليكمل بحث عن فؤاد
في الطريق للمنزل
عشق و هي تتحدث مع السائق: ده مش طريق البيت يا حضره انت سامعني ده مش طريق البيت
وقفت العربه مره واحده و نزلت عشق لتري ماذا حدث لتجد مجموعه من قطاع الطرق يقفون امامها وضعت يدها علي السيف حتي تقاتلهم لكن هناك من كان خلفها و خدرها
فؤاد: هي دي اللي هزمت فرسانى هتوها
اخذ قطاع الطرق عشق و اتجهوا الي ذلك الكوخ القريب من النهر ثم ربطوها و تركوها الي ان تستيقظ
لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝ ⏤شهد الوليد
❞ البارت السابع عشر
في الإمبراطورية
عاصي:نوح في كارثه
نوح: في ايه
عاصي: امير مملكه الظل هرب
نوح بصدمه: نعم ده ازاي ده
عاصي: ضرب الجندي اللي دخل يحط له الاكل و سرق زيه
نوح: انشر في كل الإمبراطورية و كل البلدان المجاورة ان لو حد لقاه هيكون ليه جائزه كبيره جدا و انشر الفرسان في كل مكان انا عاوز عايش او ميت مش فارقه
عاصي: اومرك
مضي الوقت تحسنت عشق بشكل كبير لم يستطيع نوح زيارتها منذ اخر مره بسبب انشغاله بالبحث عن امير مملكه الظل
برق:نوح بقالي كتير مشفتوش
عشق: واضح انه مشغول في الشغل
برق : ممكن
عشق: بقولك ايه انا زهقت من قاعده البيت
برق: هتروحي فين
عشق: المكتبه
برق: هاجي معاكي
عشق: لا انا كويسه
برق: عشق فؤاد امير مملكه الظل هربان و ممكن جدا يستهدفك
عشق: ليه ان شاء الله و انا مالي
برق: لانك مثلا موتي نص جيش العدو
عشق: هي وجهه نظر تحترم و كل حاجه بس لا هروح لوحدي و اخد سيفي
برق:عشق بطلي عند
عشق وهي بتجري من قدامه : سلام
في المكتبه اخذت عشق كتاب و جلست تقرأه بعد فتره جلس امامها شاب لم تنتبه عشق كثير فهي تعلم ان الأماكن في المكتبه قليله
حيدر: لو سمحتي ممكن تديني الأوراق اللي جنبك دي
عشق وهي تعطي له الأوراق : اتفضل
اعطته عشق الورق و اكملت قراءه الكتاب دون ان عيونه تركز عليها
خارج المكتبه
احد الجنود: في حد لابس زي حراس السجن دخل المكتبه
نوح: طب خليك هنا احرس الباب و انا هدخل اشوف
في الداخل بدأ يبحث نوح عن فؤاد لكنه لم يجد احد ليهم بالرحيل لكن يقف حين وجد عشق و ذلك الفتى امامها ينظر لها بإعجاب شديد
ليذهب نوح اتجاهم و يضع يده علي كتف عشق بغيره و تملك
تحدث نوح و هو عيناه في عين ذلك الفتي : عشقي
عشق بفرح: نوح انت بتعمل ايه هنا
نوح بحب : كنت مع الجنود بدور معاهم علي الأمير الهربان
عشق: علشان كده مزرتنيش
نوح و هو يقبل يدها : حقك عليا يا عشقي بس انتي عارفه عمري ما يأخرني عن اني اشوفك غير الشديد القوي
عشق بابتسامه: عارفه من غير ما تقول
نوح: طب ايه مش هتمشي
عشق: اه همشي انا خلصت الكتاب اصلا
نوح: طب يلا بينا اوصلك للعربيه علشان اروح اكمل تدوير
عشق: تمام
تحرك كل من عشق و نوح الذي كان ينظر لحيدر بحده
اوصل نوح عشق للعربه ثم تركها ليكمل بحث عن فؤاد
في الطريق للمنزل
عشق و هي تتحدث مع السائق: ده مش طريق البيت يا حضره انت سامعني ده مش طريق البيت
وقفت العربه مره واحده و نزلت عشق لتري ماذا حدث لتجد مجموعه من قطاع الطرق يقفون امامها وضعت يدها علي السيف حتي تقاتلهم لكن هناك من كان خلفها و خدرها
فؤاد: هي دي اللي هزمت فرسانى هتوها
اخذ قطاع الطرق عشق و اتجهوا الي ذلك الكوخ القريب من النهر ثم ربطوها و تركوها الي ان تستيقظ
لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝
❞ الحياة واسعة و ضيقة. لما نكون فيها نزرع و نقلع و نربّى و نكبّر و نشيل و نحط و نروح و نرجع و نطلع و ننزل و نحب و نكره و نحمل الهم و ننتظر الفرج ، تكون واسعة. و لأننا فيها، عن يميننا ناس و شمالنا ناس و فوقنا ناس و تحتنا ناس، الكل مهموم أو فرحان و الكل فيها... تبقى واسعة. و لو وقفنا بعيد، نقول ضيقة مثل خرم الابرة ، و نقول أيه يعنى نعيش عشان نموت ، و نبنى و البنا نهايته هدد،و نعمر و الريح تاخد ، و نكبّر و نفتح كفوفنا نلاقيها فاضية. أنا بقول نعيشها نشوفها واسعة حتى لو ضاقت ، و لما نفكر فيها من بعيد نشوفها خانقة و ضيقة و لا معنى و لا لزوم. ❝ ⏤رضوى عاشور
❞ الحياة واسعة و ضيقة. لما نكون فيها نزرع و نقلع و نربّى و نكبّر و نشيل و نحط و نروح و نرجع و نطلع و ننزل و نحب و نكره و نحمل الهم و ننتظر الفرج ، تكون واسعة. و لأننا فيها، عن يميننا ناس و شمالنا ناس و فوقنا ناس و تحتنا ناس، الكل مهموم أو فرحان و الكل فيها.. تبقى واسعة. و لو وقفنا بعيد، نقول ضيقة مثل خرم الابرة ، و نقول أيه يعنى نعيش عشان نموت ، و نبنى و البنا نهايته هدد،و نعمر و الريح تاخد ، و نكبّر و نفتح كفوفنا نلاقيها فاضية. أنا بقول نعيشها نشوفها واسعة حتى لو ضاقت ، و لما نفكر فيها من بعيد نشوفها خانقة و ضيقة و لا معنى و لا لزوم. ❝
❞ للصبر حدود، من بعد ما قطعت الحدود حاسس عقلي رح يطق، ما عدت أحسن أسيطر على 🥀💔عقلي وتفكيري
يلي بقلي بدي اشوفكم وبس🥹وأنا ما بدي تشوفني أنا وبلا عقل لاسمح الله ،اشتقت لكم، سلام😔. ❝ ⏤NOR othmanنور الصبوح
❞ للصبر حدود، من بعد ما قطعت الحدود حاسس عقلي رح يطق، ما عدت أحسن أسيطر على 🥀💔عقلي وتفكيري
يلي بقلي بدي اشوفكم وبس🥹وأنا ما بدي تشوفني أنا وبلا عقل لاسمح الله ،اشتقت لكم، سلام😔. ❝
❞ البـــــــــــــارت الثاني
عند ليلى اتجهزت هي واختها راحت عند صاحبتها يسرى
يسرى : اهلييين حيا
ليلى : الله يحيش كيف حالش
يسرى : الحمدالله انتي كيفش
ليلى : الحمدالله وين البنات ما في احد قد جاء
يسري : عادهم بالطريق خليني اقوم اجهز لش شي تشربيه قامت يسرى جهزت عصير وادته لليلى , ليلى : تسلمي
يسرى : الله يسلمش
الجرس طن طن يسرى : شكل البنات جو ليلى
سارت يسرى فتحت لهم
هناء : ووسعوا وسعوا اني جيت
ريما : ولللييييي عاشو عاشو واخيرا التقينا
بشرى ويسرى قاموا يرقصوا
وليلى تطبل وابرار تصفر
البنات : هههههههههه (محد بيرحب بنفسه مثل هذه الشله )
دخلوا غرفت يسرى خلسوا العبايات وشغلوا اغاني وبدوا يرقصوا ويفلوها ضحك وهباله وجنان واكل
هناء : يمه وش ذا الطعم انتي سويتيه يا يسرى
يسرى انحرجت : ايوه
هناء : ماشاء الله طعيييم
ريما شبحت بين السفره عشان تطعم من الحلا : يالله والطعم لذيذ جدا
ليلى وبشرى وابرار : يممممميي تسلم يديش يا يسرى
يسرى : الله يسلمكن
هناء : بنات وش بتسوون بالعطلة انا عن نفسي بدون ما تسالون بقمبر في البيت لانو اهلي عندهم المعاهد والجامعات خطط احممر
ريما : اني بشوف لو باخذ كورسات في المعاهد
ليلى : ماشاء الله عليش ما انتي اهلش عيرضوا
ريما بضحكه : من قلش والله عاده هذا قرار راسي
ليلى : ههه كلنا نخطط من راسنا والقرار قرارهم هم
ريما : مساكين والله
هناء : وانتي يا يسرى ولا قدش عتتزوجي ؟
يسرى حمرت خدودها : يمكن بعد العيد هذا او بعد سنه
هناء : وانتي اتزوجي وش عليش ما معا البنت الا بيت زوجها ولا المقبره
ليلى : يخخخ انتو والامثال حقكم هذي والضيق
هناء : امثال جدي و كلهم بيطبقوها
ريما : الله يحقق لنا ما نشتي اما العادات والتقاليد صارمه هذه يخ
يسرى : أيوة , المهم عرسي احضروه
البنات : ولا عليش الا نحضره ونزفش با اقوا قوتنا ان شاءالله
وكملوا وقتهم بالضحك والهبال والجنان والزبج والمجباره لين قرب المغرب كل واحده روحت بيتها
نتعرف على شله ليلى :
_ هناء عمرها 19 سنه طويله القامة اطول واحده في الشلة بيضاء بياض مرره ما شاء الله شعرها طويل لسانه ايضا طويل ما تسكت على احد وكثيرة ضحك وجنان مخطوبة من بن خالتها اجبروها اهلها عليه .
_ بشرى عمرها 19 متوسطة القامة هادئة مره سمراء البشرة شعرها ناعم واسود رموشها كثيفة وسوداء مثل لون شعرها قلبها طيب مره ذكية ومهتمة بدراستها اكثر وحلمها تكون طبيبة .. ونشوف وش بيصير معاها بموضوع حلمها في البارتات القادم .
_ ريما عمرها 18 سمراء البشرة سمينة شعرها كيري طموحه جدا ذكية ومهتمه بدراستها تحب الجنون والمغامرة حبوبة مره .
_يسرى عروستنا المنتظرة
عند بيت ابو عبدالله
ليلى ممدده فوق الاريكة من التعب
ام عبدالله : كيف كان يومش
ليلى : الحمدالله سكتت شوية وقالت : يمه النتائج قربت تظهر واني اشتي ادرس انجليزي في المعهد
ام عبدالله : المعهد بكله انتي ومن بتكوني تروحي
ليلى : بروح لوحدي
ام عبدالله فتحت عيونها : انتي مجنونه كيف بتروحي لوحدش لخطفوش ولا وقع شي
ليلى : والله ما بيحصل شي وبعدين الناس ملان الشارع عيجوا يخطفوني
ام عبدالله : ضروري احد يجابرش في الطريق
ليلى بتأفف : طيب
نرجع لعند منى كانوا يتجهزوا على طلعه للمول يشتوا يشتروا اشياء للعيد منى طلعت غرفتها عشان تلبس عبايتها فتحت السناب شات شافت رساله من سهى(طلال) ,منى : اهلين
سهى : هلا كيف حالش
منى : الحمدالله الان اني بروح السوق
سهى فزت : بتروحي سوق شعبي ولا مول ؟
منى بعفوية : مدري على ما عمتي تشتي
سهى : عمتش هذه شكلها عسكري
منى ضحكت : خليني البس بسرعه قدهي تناديني وبعدين اتواصل معش
سهى باابتسامة ساخره : طيب
طلال غلق الجوال وشاف عامر جاي لعنده دخلوا المول ومن بنت لبنت مرت نص ساعه وهم بيلوو (يتمشوا ) طلال وهو بياشر لعامر بعيونة عن بنت مزه : شوف ذيك البنت
عامر وهو بيبتسم : خلينا نقرب منها اكثر
قربوا منها طلال وعامر ماصار فيهم غير مسافة بسيطه
طلال بيشوف للبنت : يا مزه يا حلوة
عامر غمز لها : ممكن هنا تعالي
البنت شافتهم ما عطتهم اعتبار دعممتهم (طنشتهم)
طلال : اموت انا على الثقيلين
عامر رما لها بالرقم
البنت شافته واحتقرته اخذت نفسها وخرجت راحت عند العسكري : لوسمحت يا اخي في هناك اثنين شباب بيضايقوني
العسكري وقف بقوة : فين هم يا اختي اوريهم العين الحمراء
البنت بتاشر : هناك عند هذا المحل
دخل العسكري لكن ما حصل احد
طلال وعامر هربوا لما شافوا البنت وهي رايحه تشتكي لعند العسكري عامر : شفت هذا اختيارك الغبي ما تعرف تختار صح
طلال : وانا وش عرفني ان البنت طلعت بنت ناس
عامر : الاشكال يا حبيب الاشكال لو كان مسكنا العسكري كنا بندخل بيت خالنا
طلال : خلاص الحمدالله خلينا نروح
عامر : غدوة نروح منتزه**** الحريه فيه فلل افضل مش مثل المولات عساكر واسلحة والبنات السهلات بنلاقيهم هناك
طلال تذكر سهى وانها ما تخرج منتزهات .. عامر : ييييي وينك لي ساعة اناديك وانت فينك وين عقلك من شلاه
طلال : ها مافي شي يالله مع السلامه
عامر بشك من هروب طلال بعرف وش فيك يعني بعرف يا طلال : الله معك
عند بيت منى روحت من المول هي وعمتها
جميله: اااااخ ارجولي اوجعوني من المشي اليوم
منى : اااح يمه تعبب
جميلة تذكرت وقت خلت منى تروح تدي شي من المحل اللي في المول واتاخرت وهي انتظرت لها خارج المول : منى ليش اتاخرتي لما قولت لك تروحي تدي القطعه من المحل
منى تذكرت وقت شافت اثنين شباب وكانوا بيضايقوها واتذكرت انه راحت لعند العسكري قالت بكذب : ها ما تاخرت ولا شي وانا داخله المحل فلتت الفلوس من يدي وبعدين جمعتها والمحل كان فيه زحمه فتأخرت عند الكاشير
جميلة بدون تصديق : عند الكاشير زحمة اضن ما كان في المحل زحمة
منى ارتبكت : لما رجعت ثاني مرة كان زحمة
جميله بيأس : طيب يصير خير
منى اخذت اعراضها واستاذنة وطلعت غرفتها : ااوووف من التحقيق البايخ يعني لو قلت لها ان اثنين كانوا بيلاحقوني بتكبر المشكلة يالله كذبت عليها الحياة بتمشي هكذا اصلن
_جميلة تكون عمة منى من ابوها عمرها 30 متزوجه جمال بن خالها لها ثنتين بنات الكبيره عمرها 5 سنوات
اخو جميلة ( حمد ) كفلها بتربية بناته بسبب الانفصال بين زوجته .
عند ام طلال خرجوا بناتها يتسلف مثل ماقالت لهم امهم ورجعوا للبيت
ام طلال : يالله يابناتي جهزوا الحمريه واخرجوا بيعوها في الشارع
سميره وسلوى : حاضر
بعد ساعه كانت الحمرية جاهزة أخذت سلوى وسميره واستاذنوا امهم : الله يعينكم يا بناتي ويحميكم من عيال الحرام انتبهوا لانفسكم
سلوى وسميرة : اميين
خرجوا البنات واخذوا لهم زوه في الركن وبدوا يبيعوا الاطفال بدوا يشتروا منهم جت لعندهم شلة شباب واحد منهم : سكسك
سلوى وسميره احتقروه بنظره
واحد قرب منهم : ييي انتو الثنتين يا حلوات وش اسماءكن
سلوى وسميره طنشوه
واحد من الشباب رمى عليهم بالرقم
سلوى انفجرت : ياااصع*** ياللي ما تستحوو ما عندكم خوات تففف عليكم لو في وجهكم ماء الله يقلعكم من شباب اخر زمن .لفت لعند سميره هيا نروح قامت سميره ومشوا للبيت
الشباب والله لانوريهم بذات هذيك الملقوفه .....
نروح لكنده عبدالله كان جالس بين كتبه وملازمة .. اتصله زميله صلاح المصري . رد عبدالله وتركيزه على ملازمة : همم
صلاح : ازيك ياخوي عامل ايه
عبدالله : جالس اكتب التكاليف انت عارف اخر موعد التسليم بكره
صلاح: تعال لرسترينت** نشرب لنا كم مشروب
عبدالله ومازال تركيزه على ملازمة: وش معك ومن معك ؟
صلاح : ههه ياخوي نروئ شوية مع الانسة جيهان الكندية
عبالله تأفف : كم مرة قلت لك انا مش حق خرجات مع نسوان اجانب تفهم انت يا محمد افهم احنا مسلمين ولازم نتمسك بديننا وهذا الشي حرام
صلاح تضايق من كلامه : اه اه وسكر الخط
عبدالله رمى بالجوال : استغفر الله غاااوي (مش واعي ) .... وكمل يكتب التكاليف بتركيز
_صلاح هذا زميل عبدالله من مصر بنفس التخصص عمره نفس عمر عبدالله صح مهتم بدراسته لكن منحرف نوعا ما .
توقع الاحداث :
· وش تتوقعون يصير بطلال مع سهى
· وعن سميره وسلوى وشله الشباب المضايقه وش بيصي رمعاهم
· وعن عبدالله وتخرجه
· وماذا عن ليلى وعن يسرى وعرسها
· واحداث مثيرة قادمه في البارتات الجايه ان شاء الله انتظرونا . ❝ ⏤
هناء : ماشاء الله طعيييم
ريما شبحت بين السفره عشان تطعم من الحلا : يالله والطعم لذيذ جدا
ليلى وبشرى وابرار : يممممميي تسلم يديش يا يسرى
يسرى : الله يسلمكن
هناء : بنات وش بتسوون بالعطلة انا عن نفسي بدون ما تسالون بقمبر في البيت لانو اهلي عندهم المعاهد والجامعات خطط احممر
ريما : اني بشوف لو باخذ كورسات في المعاهد
ليلى : ماشاء الله عليش ما انتي اهلش عيرضوا
ريما بضحكه : من قلش والله عاده هذا قرار راسي
ليلى : ههه كلنا نخطط من راسنا والقرار قرارهم هم
ريما : مساكين والله
هناء : وانتي يا يسرى ولا قدش عتتزوجي ؟
يسرى حمرت خدودها : يمكن بعد العيد هذا او بعد سنه
هناء : وانتي اتزوجي وش عليش ما معا البنت الا بيت زوجها ولا المقبره
ليلى : يخخخ انتو والامثال حقكم هذي والضيق
هناء : امثال جدي و كلهم بيطبقوها
ريما : الله يحقق لنا ما نشتي اما العادات والتقاليد صارمه هذه يخ
يسرى : أيوة , المهم عرسي احضروه
البنات : ولا عليش الا نحضره ونزفش با اقوا قوتنا ان شاءالله
وكملوا وقتهم بالضحك والهبال والجنان والزبج والمجباره لين قرب المغرب كل واحده روحت بيتها
نتعرف على شله ليلى :
_ هناء عمرها 19 سنه طويله القامة اطول واحده في الشلة بيضاء بياض مرره ما شاء الله شعرها طويل لسانه ايضا طويل ما تسكت على احد وكثيرة ضحك وجنان مخطوبة من بن خالتها اجبروها اهلها عليه .
_ بشرى عمرها 19 متوسطة القامة هادئة مره سمراء البشرة شعرها ناعم واسود رموشها كثيفة وسوداء مثل لون شعرها قلبها طيب مره ذكية ومهتمة بدراستها اكثر وحلمها تكون طبيبة . ونشوف وش بيصير معاها بموضوع حلمها في البارتات القادم .
طلال غلق الجوال وشاف عامر جاي لعنده دخلوا المول ومن بنت لبنت مرت نص ساعه وهم بيلوو (يتمشوا ) طلال وهو بياشر لعامر بعيونة عن بنت مزه : شوف ذيك البنت
عامر وهو بيبتسم : خلينا نقرب منها اكثر
قربوا منها طلال وعامر ماصار فيهم غير مسافة بسيطه
طلال بيشوف للبنت : يا مزه يا حلوة
عامر غمز لها : ممكن هنا تعالي
البنت شافتهم ما عطتهم اعتبار دعممتهم (طنشتهم)
طلال : اموت انا على الثقيلين
عامر رما لها بالرقم
البنت شافته واحتقرته اخذت نفسها وخرجت راحت عند العسكري : لوسمحت يا اخي في هناك اثنين شباب بيضايقوني
العسكري وقف بقوة : فين هم يا اختي اوريهم العين الحمراء
البنت بتاشر : هناك عند هذا المحل
دخل العسكري لكن ما حصل احد
طلال وعامر هربوا لما شافوا البنت وهي رايحه تشتكي لعند العسكري عامر : شفت هذا اختيارك الغبي ما تعرف تختار صح
طلال : وانا وش عرفني ان البنت طلعت بنت ناس
عامر : الاشكال يا حبيب الاشكال لو كان مسكنا العسكري كنا بندخل بيت خالنا
طلال : خلاص الحمدالله خلينا نروح
عامر : غدوة نروح منتزه ** الحريه فيه فلل افضل مش مثل المولات عساكر واسلحة والبنات السهلات بنلاقيهم هناك
طلال تذكر سهى وانها ما تخرج منتزهات . عامر : ييييي وينك لي ساعة اناديك وانت فينك وين عقلك من شلاه
طلال : ها مافي شي يالله مع السلامه
عامر بشك من هروب طلال بعرف وش فيك يعني بعرف يا طلال : الله معك
عند بيت منى روحت من المول هي وعمتها
جميله: اااااخ ارجولي اوجعوني من المشي اليوم
منى : اااح يمه تعبب
جميلة تذكرت وقت خلت منى تروح تدي شي من المحل اللي في المول واتاخرت وهي انتظرت لها خارج المول : منى ليش اتاخرتي لما قولت لك تروحي تدي القطعه من المحل
منى تذكرت وقت شافت اثنين شباب وكانوا بيضايقوها واتذكرت انه راحت لعند العسكري قالت بكذب : ها ما تاخرت ولا شي وانا داخله المحل فلتت الفلوس من يدي وبعدين جمعتها والمحل كان فيه زحمه فتأخرت عند الكاشير
جميلة بدون تصديق : عند الكاشير زحمة اضن ما كان في المحل زحمة
منى ارتبكت : لما رجعت ثاني مرة كان زحمة
جميله بيأس : طيب يصير خير
منى اخذت اعراضها واستاذنة وطلعت غرفتها : ااوووف من التحقيق البايخ يعني لو قلت لها ان اثنين كانوا بيلاحقوني بتكبر المشكلة يالله كذبت عليها الحياة بتمشي هكذا اصلن
_جميلة تكون عمة منى من ابوها عمرها 30 متزوجه جمال بن خالها لها ثنتين بنات الكبيره عمرها 5 سنوات
اخو جميلة ( حمد ) كفلها بتربية بناته بسبب الانفصال بين زوجته .
عند ام طلال خرجوا بناتها يتسلف مثل ماقالت لهم امهم ورجعوا للبيت
ام طلال : يالله يابناتي جهزوا الحمريه واخرجوا بيعوها في الشارع
سميره وسلوى : حاضر
بعد ساعه كانت الحمرية جاهزة أخذت سلوى وسميره واستاذنوا امهم : الله يعينكم يا بناتي ويحميكم من عيال الحرام انتبهوا لانفسكم
سلوى وسميرة : اميين
خرجوا البنات واخذوا لهم زوه في الركن وبدوا يبيعوا الاطفال بدوا يشتروا منهم جت لعندهم شلة شباب واحد منهم : سكسك
سلوى وسميره احتقروه بنظره
واحد قرب منهم : ييي انتو الثنتين يا حلوات وش اسماءكن
سلوى وسميره طنشوه
واحد من الشباب رمى عليهم بالرقم
سلوى انفجرت : ياااصع ** ياللي ما تستحوو ما عندكم خوات تففف عليكم لو في وجهكم ماء الله يقلعكم من شباب اخر زمن .لفت لعند سميره هيا نروح قامت سميره ومشوا للبيت
الشباب والله لانوريهم بذات هذيك الملقوفه ...
نروح لكنده عبدالله كان جالس بين كتبه وملازمة . اتصله زميله صلاح المصري . رد عبدالله وتركيزه على ملازمة : همم