█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ حَدِيث: ابراهيم بن عِيسَى الْقَنْطَرِي - مَجْهُول - ثَنَا ابْن أبي الْحوَاري، ثَنَا الْوَلِيد بن مُسلم، ثَنَا اللَّيْث، عَن الزُّهْرِيّ، عَن الْأَعْرَج، عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا: ˝ انْتهى بِي جِبْرِيل إِلَى سِدْرَة الْمُنْتَهى، فغمسني فِي النُّور، فَسمِعت الرَّحْمَن يَقُول: سُبْحَانَ الله مَا أعظم الله، لَا إِلَه إِلَّا الله ˝ الحَدِيث.
قَالَ الْخَطِيب: مُنكر: وَرِجَاله ثِقَات، إِلَّا الْقَنْطَرِي . ❝
❞ قيل للشّعبيّ: من أينَ لكَ هذا العِلمَ كُلّه؟.
قال: بِنَفْي الاعتِماد، والسَّيْرِ في البِلاد، وصَبْرٍ كصَبر الجَماد، وبُكُورٍ كبُكُور الغُراب . ❝
❞ اتخذ كتاب الله إماما، وارض به حكما وقاضيا، فإنه الذي استخلف فيه رسولكم، شفيعٌ مطاع وشاهد لا يُتهم، فيه ذكركم وذكر من قبلكم، وحكم ما بينكم، وخبركم وخبر ما بعدكم . ❝