❞ يعتمد الإنسان للأسف اعتماداً كبيراً على الدوافع الخارجية حتى يشعر بتقدير رؤسائه
وأصدقائة وأفراد عائلته ، فنحن دائماً نحتاج لرضا الآخرين ، ونحب دائماً أن نكون مُقدرين ، ونريد أن ينظر الناس إلينا نظرة احترام حتى نشعر بقيمة أنفسنا وقد يكون ذلك سبباً في أننا أحياناً نتصرف تصرفات لا تتطابق مع رغباتنا ونقوم بأشياء لا تكون بالضرورة نابعة من دواخلنا”. ❝ ⏤إبراهيم الفقي
❞ يعتمد الإنسان للأسف اعتماداً كبيراً على الدوافع الخارجية حتى يشعر بتقدير رؤسائه
وأصدقائة وأفراد عائلته ، فنحن دائماً نحتاج لرضا الآخرين ، ونحب دائماً أن نكون مُقدرين ، ونريد أن ينظر الناس إلينا نظرة احترام حتى نشعر بقيمة أنفسنا وقد يكون ذلك سبباً في أننا أحياناً نتصرف تصرفات لا تتطابق مع رغباتنا ونقوم بأشياء لا تكون بالضرورة نابعة من دواخلنا”. ❝
❞ \"إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام.\"
وقد استشعرنا النجاح في شخصية اليوم وقمنا بمحاورته(ـا) ببعض أسئلتنا لننقل لكم بعض تجاربه(ـا) في الوصول للنجاح.
وبدون أن نطيل عليكم دعونا نبدأ في حوار جديد بجريدة \"تغاريد نسر \".
- عرفنا بنفسك؟
=مريم هاني كمال
- عرفنا بمواهبك؟
= الكتابه والديزاينر
هل سبق وقد فقدت الشغف؟ وماذا فعلت كي تعود لك روح الإبداع؟
=نعم كثيراً ما حدث ولكن أعيد حساباتي وأخذ هدنه وأعود مرة أخري
هل سبق وأن أنجزت شيئًا كان بالنسبة لك أكبر إنجاز في حياتك؟ وماهو ذلك الإنجاز؟
=أعتقد أني لم أحقق شيئا. يعتبر إنجاز بالنسبة لي وكل الإنجازات التي أخطط لها ستأتي مستقبلا
لدى كل منّا مشاكله، فهل سمحت يومًا لمشكلة ما بأن تُحبط عزيمتك وتستسلم؟
= من الطبيعي أن نكون في بدابة المشاكل مستسلمين تماماً ولكن بمرور الوقت يعود كل شيئ الي مجراه بل واقوي من قبل لان دوافع النجاح حينها تكون أكثر وأقوي
- لدى كل منّا داعم فمن داعمك وشريك نجاحك؟
= أبي أري نظرة الأمل والثقة في عينيه ويكفيني كلامه ودوافعه لي يكفي أنه يراني ناجحة دائما مهما كان النجاح صغير أولا يذكر فكل الحب له
- نصيحة تود تقديمها لكل شخص يحاول الوصول إلى حلمه وهدفه ويجد صعوبة في ذلك.
= الوصول للحلم صعب ولكنه يتطلب إنسان صاحب عزيمه قويه وايمان بحلمه
وهنا نصل وإياكم لنهاية لقائنا ونشكر جزيل الشكر موهبة اليوم على هذه الإجابات اللطيفة ونتمنى من الله أن نكون قد قدمنا لكم دفعة للتقدم.
المحررة/نسرين عطيه
فريق الجريدة :-
\"المؤسسين /نسرين عطيه-شهد علي
\"رئاسة الجريدة /نسرين عطيه. ❝ ⏤دار تغاريد نسر
❞ ˝إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام.˝
وقد استشعرنا النجاح في شخصية اليوم وقمنا بمحاورته(ـا) ببعض أسئلتنا لننقل لكم بعض تجاربه(ـا) في الوصول للنجاح.
وبدون أن نطيل عليكم دعونا نبدأ في حوار جديد بجريدة ˝تغاريد نسر ˝.
- عرفنا بنفسك؟
=مريم هاني كمال
- عرفنا بمواهبك؟
= الكتابه والديزاينر
هل سبق وقد فقدت الشغف؟ وماذا فعلت كي تعود لك روح الإبداع؟
=نعم كثيراً ما حدث ولكن أعيد حساباتي وأخذ هدنه وأعود مرة أخري
هل سبق وأن أنجزت شيئًا كان بالنسبة لك أكبر إنجاز في حياتك؟ وماهو ذلك الإنجاز؟
=أعتقد أني لم أحقق شيئا. يعتبر إنجاز بالنسبة لي وكل الإنجازات التي أخطط لها ستأتي مستقبلا
لدى كل منّا مشاكله، فهل سمحت يومًا لمشكلة ما بأن تُحبط عزيمتك وتستسلم؟
= من الطبيعي أن نكون في بدابة المشاكل مستسلمين تماماً ولكن بمرور الوقت يعود كل شيئ الي مجراه بل واقوي من قبل لان دوافع النجاح حينها تكون أكثر وأقوي
- لدى كل منّا داعم فمن داعمك وشريك نجاحك؟
= أبي أري نظرة الأمل والثقة في عينيه ويكفيني كلامه ودوافعه لي يكفي أنه يراني ناجحة دائما مهما كان النجاح صغير أولا يذكر فكل الحب له
- نصيحة تود تقديمها لكل شخص يحاول الوصول إلى حلمه وهدفه ويجد صعوبة في ذلك.
= الوصول للحلم صعب ولكنه يتطلب إنسان صاحب عزيمه قويه وايمان بحلمه
وهنا نصل وإياكم لنهاية لقائنا ونشكر جزيل الشكر موهبة اليوم على هذه الإجابات اللطيفة ونتمنى من الله أن نكون قد قدمنا لكم دفعة للتقدم.
المحررة/نسرين عطيه
فريق الجريدة :-
˝المؤسسين /نسرين عطيه-شهد علي
˝رئاسة الجريدة /نسرين عطيه. ❝
❞ مقارنة بين القرن الماضي والحالي عن العمل العام والتطوعي.
بقلم : كريم اشرف - رئيس لجنه العلاقات العامه في مجلة مارڤيليا.
أولاً: المفهوم
القرن الماضي (خصوصًا النصف الأول):
كان العمل التطوعي غالبًا مرتبطًا بالمؤسسات الدينية أو العائلية أو الجمعيات الخيرية البسيطة. العمل العام كان محصورًا في فئات معينة من المجتمع، مثل المثقفين أو الزعماء المحليين.
الوقت الحالي:
أصبح العمل التطوعي أكثر تنظيمًا ومؤسسية، ويُنظر إليه كأداة للتنمية المستدامة والمشاركة المدنية. يشمل الآن مختلف القطاعات مثل التعليم، الصحة، البيئة، وحقوق الإنسان.
ثانيًا: الأدوات والوسائل
القرن الماضي:
الاعتماد على الجهود الفردية، اللقاءات المباشرة، توزيع منشورات ورقية، ورسائل بريدية.
الوقت الحالي:
استخدام التكنولوجيا بشكل واسع (وسائل التواصل الاجتماعي، تطبيقات، مواقع إلكترونية)، تنسيق الحملات التطوعية عبر الإنترنت، والتدريب عن بُعد.
ثالثًا: الدوافع
القرن الماضي:
الدوافع كانت في الغالب دينية، اجتماعية، أو وطنية. كثير من الناس تطوعوا بسبب القيم المجتمعية أو الضغوط الاجتماعية.
الوقت الحالي:
بجانب الدوافع السابقة، زادت الدوافع الشخصية والمهنية (مثل اكتساب الخبرة، بناء السيرة الذاتية، التواصل المهني). كما أن القضايا العالمية (مثل تغير المناخ وحقوق الإنسان) أصبحت محفزات مهمة.
رابعًا: التحديات
القرن الماضي:
ضعف الإمكانيات، صعوبة التواصل والتنقل، قلة الوعي، وعدم وجود دعم قانوني كافٍ للعمل التطوعي.
الوقت الحالي:
رغم توفر الأدوات، إلا أن التحديات تشمل الاستمرارية، جودة التدريب، تقاطع العمل التطوعي مع السياسات، وضياع الهدف أحيانًا بسبب التسويق الشخصي أو المؤسسي.
خامسًا: التأثير والنتائج
القرن الماضي:
التأثير غالبًا كان محليًا ومحدود النطاق، ولكنه كان عميقًا ومؤثرًا في المجتمعات الصغيرة.
الوقت الحالي:
التأثير أصبح أوسع من حيث النطاق، ويمكن أن يكون عالميًا، لكن أحيانًا أقل عمقًا نتيجة الاعتماد على الأرقام والانطباعات السطحية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ. ❝ ⏤
❞ مقارنة بين القرن الماضي والحالي عن العمل العام والتطوعي.
بقلم : كريم اشرف - رئيس لجنه العلاقات العامه في مجلة مارڤيليا.
أولاً: المفهوم
القرن الماضي (خصوصًا النصف الأول):
كان العمل التطوعي غالبًا مرتبطًا بالمؤسسات الدينية أو العائلية أو الجمعيات الخيرية البسيطة. العمل العام كان محصورًا في فئات معينة من المجتمع، مثل المثقفين أو الزعماء المحليين.
الوقت الحالي:
أصبح العمل التطوعي أكثر تنظيمًا ومؤسسية، ويُنظر إليه كأداة للتنمية المستدامة والمشاركة المدنية. يشمل الآن مختلف القطاعات مثل التعليم، الصحة، البيئة، وحقوق الإنسان.
ثانيًا: الأدوات والوسائل
القرن الماضي:
الاعتماد على الجهود الفردية، اللقاءات المباشرة، توزيع منشورات ورقية، ورسائل بريدية.
الوقت الحالي:
استخدام التكنولوجيا بشكل واسع (وسائل التواصل الاجتماعي، تطبيقات، مواقع إلكترونية)، تنسيق الحملات التطوعية عبر الإنترنت، والتدريب عن بُعد.
ثالثًا: الدوافع
القرن الماضي:
الدوافع كانت في الغالب دينية، اجتماعية، أو وطنية. كثير من الناس تطوعوا بسبب القيم المجتمعية أو الضغوط الاجتماعية.
الوقت الحالي:
بجانب الدوافع السابقة، زادت الدوافع الشخصية والمهنية (مثل اكتساب الخبرة، بناء السيرة الذاتية، التواصل المهني). كما أن القضايا العالمية (مثل تغير المناخ وحقوق الإنسان) أصبحت محفزات مهمة.
رابعًا: التحديات
القرن الماضي:
ضعف الإمكانيات، صعوبة التواصل والتنقل، قلة الوعي، وعدم وجود دعم قانوني كافٍ للعمل التطوعي.
الوقت الحالي:
رغم توفر الأدوات، إلا أن التحديات تشمل الاستمرارية، جودة التدريب، تقاطع العمل التطوعي مع السياسات، وضياع الهدف أحيانًا بسبب التسويق الشخصي أو المؤسسي.
خامسًا: التأثير والنتائج
القرن الماضي:
التأثير غالبًا كان محليًا ومحدود النطاق، ولكنه كان عميقًا ومؤثرًا في المجتمعات الصغيرة.
الوقت الحالي:
التأثير أصبح أوسع من حيث النطاق، ويمكن أن يكون عالميًا، لكن أحيانًا أقل عمقًا نتيجة الاعتماد على الأرقام والانطباعات السطحية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ. ❝
❞ ولكي نفهم \"سكوت السلطة\"، أو انصرافها عن التصدي لصياغات السؤال الآخر: سؤال التبعية والاستتباع، علينا أن نتمعن في واقع هذه السلطة، والدوافع الت تحركها، وطبيعة البُنى التي تعمل على إحلالها، فارضة عل المجتمع مسألة قبولها قبول \" الأمر الواقع\"... ❝ ⏤ماجد صالح السامرائي
❞ ولكي نفهم ˝سكوت السلطة˝، أو انصرافها عن التصدي لصياغات السؤال الآخر: سؤال التبعية والاستتباع، علينا أن نتمعن في واقع هذه السلطة، والدوافع الت تحركها، وطبيعة البُنى التي تعمل على إحلالها، فارضة عل المجتمع مسألة قبولها قبول ˝ الأمر الواقع˝. ❝