❞ كان الركاب يشاهدون الاثنين، ويتبادلون النظرات، وتصدر عنهم أصوات قلِقة خافتة راح طفلان يبكيان كانت «راي» تجلس وراء المتخاصمين ببضع أقدام، وبالقرب من الباب الخلفي كانت تراقب الشابين، وتعرف أن العراك سوف يبدأ عندما تتحطم أعصاب أحدهما، أو تخطئ يد أحدهما أو تتوقف قدرة أحدهما على التفاهم.... ❝ ⏤اوكتافيا بتلر
❞ كان الركاب يشاهدون الاثنين، ويتبادلون النظرات، وتصدر عنهم أصوات قلِقة خافتة راح طفلان يبكيان كانت «راي» تجلس وراء المتخاصمين ببضع أقدام، وبالقرب من الباب الخلفي كانت تراقب الشابين، وتعرف أن العراك سوف يبدأ عندما تتحطم أعصاب أحدهما، أو تخطئ يد أحدهما أو تتوقف قدرة أحدهما على التفاهم. ❝
❞ ليست كل الهمسات جنونًا، بعضها حقائق تُقال بصوتٍ خافت، لأن العالم لا يحتمل صوت الحقيقة🍂.
گ/أسماء وليد\" الزهرة السوداء \". ❝ ⏤( الزهرة السوداء) Wr:-Asmaa waleed
❞ ليست كل الهمسات جنونًا، بعضها حقائق تُقال بصوتٍ خافت، لأن العالم لا يحتمل صوت الحقيقة🍂.
گ/أسماء وليد˝ الزهرة السوداء ˝. ❝
❞ إكزولانسيس \"
في زحام البكاء، إرتطمت جميع المشاعر ببعضها معلنة في ذلك إنكسارها
لكن لابأس بذلك لقد كان هذا الحطاَم داخلياً وإن تسامر أحداً فتخبره بذلك فيكتفي بعدم الإكتراث إليك حتى وأنت تشرح ذلك من غير مشاعر تشرح فؤادك مثل ضوءٍ خافتٍ إكتفى ببعض الوقت ثم إنطفئ.
صراع نفسي...
ماذا إن لم أكن أنا؟...
ماذا إن لم أكن مستيقظة؟...
رُبما أكون في حلم موحشٍ لايشبهني، في طريق طويلة لاتشبهني.. إن قابلت نفسي
ماذا سأخبرها؟..
ربما ليس هذا العالم الذي أنتمي إليه، لم أسافر عبر الزمن. ولم أحلق فوق الغيوم
فكيف إنتهى بي الحال هكذا؟..
في مكان لايفهمني ولايعطيني فرصة للتفاهم
يتفاوت في تضخيم وتعقيد حجم معاناتي، يخلق فارق السماء والأرض بيني وبين ما أحب، تتصدع أحلامي خلف حائط التلاشي، عقلي لايميز بين الطريق الذي علي أن أسير فيه وما أحب أن أسلكه.
أشخاص غير مراعيين، أصوات تحطيم قلبي لأشلاء تملأ المكان، دموعي التي تنهمر كل الأوقات،أطرافي المتجمدة ذات اللون الأزرق، أظافري تهالكت من تأكُلها، إزدراء ريقي، فالجميع مزيفين،
ولربما أنا مزيف.
أترى هذه الهلاوس منطقية؟
نعم، إنها متلازمة إكزولانسيس
\"منور وصال. ميلة\". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ إكزولانسيس ˝
في زحام البكاء، إرتطمت جميع المشاعر ببعضها معلنة في ذلك إنكسارها
لكن لابأس بذلك لقد كان هذا الحطاَم داخلياً وإن تسامر أحداً فتخبره بذلك فيكتفي بعدم الإكتراث إليك حتى وأنت تشرح ذلك من غير مشاعر تشرح فؤادك مثل ضوءٍ خافتٍ إكتفى ببعض الوقت ثم إنطفئ.
صراع نفسي..
ماذا إن لم أكن أنا؟..
ماذا إن لم أكن مستيقظة؟..
رُبما أكون في حلم موحشٍ لايشبهني، في طريق طويلة لاتشبهني. إن قابلت نفسي
ماذا سأخبرها؟.
ربما ليس هذا العالم الذي أنتمي إليه، لم أسافر عبر الزمن. ولم أحلق فوق الغيوم
فكيف إنتهى بي الحال هكذا؟.
في مكان لايفهمني ولايعطيني فرصة للتفاهم
يتفاوت في تضخيم وتعقيد حجم معاناتي، يخلق فارق السماء والأرض بيني وبين ما أحب، تتصدع أحلامي خلف حائط التلاشي، عقلي لايميز بين الطريق الذي علي أن أسير فيه وما أحب أن أسلكه.
أشخاص غير مراعيين، أصوات تحطيم قلبي لأشلاء تملأ المكان، دموعي التي تنهمر كل الأوقات،أطرافي المتجمدة ذات اللون الأزرق، أظافري تهالكت من تأكُلها، إزدراء ريقي، فالجميع مزيفين،
ولربما أنا مزيف.
أترى هذه الهلاوس منطقية؟
نعم، إنها متلازمة إكزولانسيس
˝منور وصال. ميلة˝. ❝
❞ كواليس رواية ميلاد فرح٧
بطل جديد..
تذوقت حلاوة الإنتصار وأخيرًا شعرت بالتحسن بعد ليالي من المعاناه والآن أصبحت كالسفينه التي تشق طريقها بالبحر دون معاناه فقررت أن أغير الرواية وستكون كلها بالفصحى، كنت أزرع شجرة صغيرة بداخلي والآن أشعر بالنضوج بعدما قرأت وحانت اللحظة التى يجب أن أقطف ثمارها، قراري كان صدمة قليلًا للآخرين ولي، ولكن سأفعلها لم أعد الكتابة من الصفر، كل ما هنالك سأعيد صياغة الحوار من العامية إلى الفصحى، ستكون أروع أشعر بذلك من داخلي، وبدأت في الكتابة تخيلت أني سأجد صعوبة في الحوار بالفصحى وخاصًة إنها المرة الأولى لي، والغريب لم أشعر بتلك الصعوبة التى تخيلتها، فقلمي كالرضيع يسير ببطء خوفًا من السقوط ودون مقدمات يجري ليتسابق مع الريح ليفوز بالسباق، وتوقفت لحظات كانت كفيلة تجعلني أغلق صفحاتي فلم تكن الحبكة كما كنت أتخيل هناك شيء خاطيء لا أدري ما هو؟!
اريد اكتشافه وكلما اقترب يهرب بين ثنايا السطور ويضيع، يظهر بوميض خافت بداخل عقلي، ثم يختفي سريعًا، شعرت بالقليل من الإحباط ولكن أدركت أن هناك أصدقاء يدعموني وأعلم كلما هويت بالسقوط أجدهم يمدون لي أيديهم بمنتهى الحب والإخلاص ليقدموا لي يد العون دون مقابل، تحدثت معهم نالت فكرتي استحسانهم ولكن رأوا كما رأيت هناك شيء خاطيء، يجب أن يتم حله كمل تكلمة الكتابة الحبكة يجب أن تكون قوية حتى تصل لنهاية مرضية للكاتب والقاريء، أعطوني العديد من الحلول والأفكار، ساعدتني على تفتح عقلي، وفي الصباح وجدتني أقول وجدتها..
حقًا لم آخذ بأي من أفكار أصدقائي، ولكن مناقشتي معهم فتحت لي آفاق واسعة وتغيرت الفكرة لشيء آخر وتم ولادة بطل جديد لم يكن له دور على الإطلاق، سأبدأ رسمه من بداية النطفة حتى ينمو مع الأحداث وهذا البطل لديه القدرة على تغير الرواية تمامًا..
يتبعـ... ❝ ⏤Hend hamdy
❞ كواليس رواية ميلاد فرح٧
بطل جديد.
تذوقت حلاوة الإنتصار وأخيرًا شعرت بالتحسن بعد ليالي من المعاناه والآن أصبحت كالسفينه التي تشق طريقها بالبحر دون معاناه فقررت أن أغير الرواية وستكون كلها بالفصحى، كنت أزرع شجرة صغيرة بداخلي والآن أشعر بالنضوج بعدما قرأت وحانت اللحظة التى يجب أن أقطف ثمارها، قراري كان صدمة قليلًا للآخرين ولي، ولكن سأفعلها لم أعد الكتابة من الصفر، كل ما هنالك سأعيد صياغة الحوار من العامية إلى الفصحى، ستكون أروع أشعر بذلك من داخلي، وبدأت في الكتابة تخيلت أني سأجد صعوبة في الحوار بالفصحى وخاصًة إنها المرة الأولى لي، والغريب لم أشعر بتلك الصعوبة التى تخيلتها، فقلمي كالرضيع يسير ببطء خوفًا من السقوط ودون مقدمات يجري ليتسابق مع الريح ليفوز بالسباق، وتوقفت لحظات كانت كفيلة تجعلني أغلق صفحاتي فلم تكن الحبكة كما كنت أتخيل هناك شيء خاطيء لا أدري ما هو؟!
اريد اكتشافه وكلما اقترب يهرب بين ثنايا السطور ويضيع، يظهر بوميض خافت بداخل عقلي، ثم يختفي سريعًا، شعرت بالقليل من الإحباط ولكن أدركت أن هناك أصدقاء يدعموني وأعلم كلما هويت بالسقوط أجدهم يمدون لي أيديهم بمنتهى الحب والإخلاص ليقدموا لي يد العون دون مقابل، تحدثت معهم نالت فكرتي استحسانهم ولكن رأوا كما رأيت هناك شيء خاطيء، يجب أن يتم حله كمل تكلمة الكتابة الحبكة يجب أن تكون قوية حتى تصل لنهاية مرضية للكاتب والقاريء، أعطوني العديد من الحلول والأفكار، ساعدتني على تفتح عقلي، وفي الصباح وجدتني أقول وجدتها.
حقًا لم آخذ بأي من أفكار أصدقائي، ولكن مناقشتي معهم فتحت لي آفاق واسعة وتغيرت الفكرة لشيء آخر وتم ولادة بطل جديد لم يكن له دور على الإطلاق، سأبدأ رسمه من بداية النطفة حتى ينمو مع الأحداث وهذا البطل لديه القدرة على تغير الرواية تمامًا.
يتبعـ. ❝