❞ عندما تكون الأيام تشبه بعضهابعضاً، فهذا يعني أن الناس قد توقفوا عن ملاحظة الأشياء الطيبة التي تخطر في حياتهم طالماأن الشمس تعبر السماء باستمرار. ❝ ⏤باولو كويلو
❞ عندما تكون الأيام تشبه بعضهابعضاً، فهذا يعني أن الناس قد توقفوا عن ملاحظة الأشياء الطيبة التي تخطر في حياتهم طالماأن الشمس تعبر السماء باستمرار. ❝
❞ هذا الكتاب سخر مني من أول صفحاته
فمؤلفتة: وثنية نظرتها للإسلام، والعرب نظرة سليمة. وهذا شيء طبيعي جدًا، وأما بخصوص شمسنا التي سطعت عليهم، فلا يوجد عربي لايعرفها، وكل العرب تعرف ماضي الأروبيين المظلم، وكيف كان نظام حياتهم الهمجي؟ فهم كانوا تحت العصور الحجرية، حتى فتحنا بلادهم ، وألبسنا عقولهم العارية ثقافتنا الراقية، ولم نهتم لمدحهم، أو ذمهم، فقضية العرب كانت، ومازالت نشر الأخلاق، والعلم؛ لفتح العقول المقفلة، حتى يتسنى لها أن تتعرف على الدين الحق، فتختار طريقها في كامل قوتها العقلية.
ياحبذا لو كتبوا للقرئ الغربي، وليس العربي، فنحن غنيون عن التعريف بإنفسنا، وأفعالنا تسبق اقوالنا، ولانهتم بمدح ألمانيا أو غيرها... الكاتبة زيغريد هونكة كتبت عن الدين الإسلامي، لكنها لم تعتنقه، أو أنها لم تُظهر إسلامها إذًا، وفي كلتا الحالتين هذا نفاق، وهو نقض لكل كتاباتها.
كيف نقرأ عن عروبتنا من كتاب مستشرقة ألمانية؟!
هي لاتعرف من العروبة إلا ما ظهر منها للعلن، تتحدث عن الإسلام، وتُلامس أعمق النقاط فيه ، وهو لم يُلامس أعماقها لذلك لم تعتنقهُ، أو خافت من الجهر به...
ربما هي كتبت عن العرب لتنال الشهرة، وقد نال كتابها هذه الشُهرة الكبيرة فعلاً، لأنها كتبت عن عظماء.. ❝ ⏤زيغريد هونكه
❞ هذا الكتاب سخر مني من أول صفحاته
فمؤلفتة: وثنية نظرتها للإسلام، والعرب نظرة سليمة. وهذا شيء طبيعي جدًا، وأما بخصوص شمسنا التي سطعت عليهم، فلا يوجد عربي لايعرفها، وكل العرب تعرف ماضي الأروبيين المظلم، وكيف كان نظام حياتهم الهمجي؟ فهم كانوا تحت العصور الحجرية، حتى فتحنا بلادهم ، وألبسنا عقولهم العارية ثقافتنا الراقية، ولم نهتم لمدحهم، أو ذمهم، فقضية العرب كانت، ومازالت نشر الأخلاق، والعلم؛ لفتح العقول المقفلة، حتى يتسنى لها أن تتعرف على الدين الحق، فتختار طريقها في كامل قوتها العقلية.
ياحبذا لو كتبوا للقرئ الغربي، وليس العربي، فنحن غنيون عن التعريف بإنفسنا، وأفعالنا تسبق اقوالنا، ولانهتم بمدح ألمانيا أو غيرها.. الكاتبة زيغريد هونكة كتبت عن الدين الإسلامي، لكنها لم تعتنقه، أو أنها لم تُظهر إسلامها إذًا، وفي كلتا الحالتين هذا نفاق، وهو نقض لكل كتاباتها.
كيف نقرأ عن عروبتنا من كتاب مستشرقة ألمانية؟!
هي لاتعرف من العروبة إلا ما ظهر منها للعلن، تتحدث عن الإسلام، وتُلامس أعمق النقاط فيه ، وهو لم يُلامس أعماقها لذلك لم تعتنقهُ، أو خافت من الجهر به..
ربما هي كتبت عن العرب لتنال الشهرة، وقد نال كتابها هذه الشُهرة الكبيرة فعلاً، لأنها كتبت عن عظماء. ❝
❞ و إلي متي ستظل يا قلبي هكذا، إلي متي ستظل حزين،إلي متي ستظل هكذا، هذه هي الحياة يا قلبي ،هي هكذا خداع في خداع، ألم يحن الوقت لتكون سعيد، ألم يحن الوقت لتفكر في حالك وفي احبابك، إلي متي ستظل تفكر في من ترك يدك وأنت في أشد حاجة له،أنظر يا قلبي حولك ستري أناس كثيرون يحبوك ويريدوك في حياتهم هؤلاء هما من يجب تفكر فيهم، هؤلاء هما من يجب ان تكون وسطهم هؤلاء أحبابك يا قلبي هؤلاء هم...
الأسم:رحمة زارع بشير. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ و إلي متي ستظل يا قلبي هكذا، إلي متي ستظل حزين،إلي متي ستظل هكذا، هذه هي الحياة يا قلبي ،هي هكذا خداع في خداع، ألم يحن الوقت لتكون سعيد، ألم يحن الوقت لتفكر في حالك وفي احبابك، إلي متي ستظل تفكر في من ترك يدك وأنت في أشد حاجة له،أنظر يا قلبي حولك ستري أناس كثيرون يحبوك ويريدوك في حياتهم هؤلاء هما من يجب تفكر فيهم، هؤلاء هما من يجب ان تكون وسطهم هؤلاء أحبابك يا قلبي هؤلاء هم..
الأسم:رحمة زارع بشير. ❝